أحدث الأخبار مع #ماونتويتني


أخبار ليبيا
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
إيتاميل رادار: طائرة دون طيار تجري مهمة فوق ليبيا
رصد موقع إيتاميل رادار الإيطالي طائرة استطلاع أمريكية من طراز MQ-4C Triton، تابعة للبحرية الأمريكية، وهي تجري مهمة مراقبة فوق الساحل الليبي. ووفقا للموقع فإن المهمة امتدت من طرابلس غرباً إلى طبرق شرقاً، طوال ليل الأحد، وانطلقت الطائرة من قاعدة سيغونيلا الجوية في إيطاليا. وكان الوقع قد رصد طائرات أمريكية دون طيار قبالة سواحل بنغازي بالتزامن مع وصول السفينة الأمريكية ماونت ويتني الأيام الماضية. وبحسب بيانات الموقع، فإن الطائرة دون طيار من طراز MQ-9″ بلاك كات' تابعة للبحرية الأمريكية تُجري مهمة دورية قبالة سواحل ليبيا، شرق البلاد، قادمة من السواحل الجنوبية الإيطالية وبالتحديد من مدينة كاتانيا. وكانت مهمة هذه الطائرة وفقا للموقع مرتبطة بزيارة الوفد الأمريكي، على متن السفينة التابعة للأسطول السادس الأمريكي 'يو إس إس ماونت ويتني' إلى مدينة بنغازي. ووصلت سفينة القيادة والسيطرة التابعة للأسطول السادس الأمريكي 'ماونت ويتني'، إلى شواطئ طرابلس في الـ20 من أبريل الماضي على متنها قائد الأسطول السادس للبحرية الأمريكية نائب الأدميرال 'جيه. تي. أندرسون' والمبعوث الأمريكي الخاص ريتشارد نورلاند، والقائم بالأعمال في السفارة الأمريكية في ليبيا. المصدر: موقع إيتاميل رادار الإيطالي The post إيتاميل رادار: طائرة دون طيار تجري مهمة فوق ليبيا appeared first on ليبيا الأحرار. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من قناة ليبيا الاحرار


Independent عربية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
بارجة حربية أميركية تحمل رسائل دبلوماسية لفرقاء ليبيا
من دون إعلان مسبق رست السفينة الحربية الأميركية "يو أس أس ماونت ويتني" بصورة مفاجئة في ميناء طرابلس الأحد الـ19 من أبريل (نيسان) 2025، حاملة على متنها وفداً أميركياً رفيع المستوى ضم نائب الأدميرال جيه تي أندرسون قائد الأسطول السادس الأميركي والمبعوث الأميركي الخاص إلى ليبيا ريتشارد نورلاند والقائم بالأعمال جيريمي برنت. السفارة الأميركية لدى ليبيا قالت إن الزيارة تهدف إلى "تعزيز التعاون الأمني ودعم وحدة ليبيا"، إلا أنها أثارت أسئلة كثيرة في شأن دلالاتها وانعكاساتها المحتملة على المشهد الليبي، فضلاً عن خلفيات العودة الأميركية المفاجئة إلى الانتظام، بصورة ملحوظة، في الملف الليبي، بعد سنوات من التراجع والابتعاد النسبي. ملفات متنوعة والتقى وفد واشنطن على ظهر البارجة التي أقلت عدداً من القيادات السياسية والعسكرية في طرابلس، من بينهم عضو المجلس الرئاسي عبدالله اللافي، ورئيس الأركان العامة الفريق أول محمد الحداد، ووكيل وزارة الدفاع عبدالسلام الزوبي، ومستشار الأمن القومي لرئيس حكومة "الوحدة الوطنية" إبراهيم الدبيبة، والمكلف تسيير شؤون وزارة الخارجية والتعاون الدولي الطاهر الباعور، ورئيس ديوان المحاسبة خالد شكشك، وعدد من القيادات العسكرية والأمنية. وقالت وزارة الدفاع بحكومة "الوحدة الوطنية" إن "اللقاء ناقش سير تنفيذ التعاون العسكري والأمني بين البلدين، وسبل الارتقاء وزيادة حجم التعاون، بخاصة في مجال التدريب وبعض القضايا المشتركة، كمكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية". رسائل مبطنة أما السفارة الأميركية لدى ليبيا فقالت إن مناقشات وفد بلادها مع هذا الجمع من القيادات السياسية والعسكرية ركزت على "سبل تعزيز العلاقات العسكرية بين الولايات المتحدة وليبيا، ودعم الجهود الليبية الرامية إلى تحقيق التكامل العسكري". ووصف المبعوث الأميركي الخاص إلى ليبيا ريتشارد نورلاند الزيارة بأنها "حدث تاريخي"، مشيراً إلى أنها "تعكس التزام واشنطن بتسخير أدواتها الدبلوماسية والعسكرية لتحقيق الاستقرار في ليبيا". وأضاف في تصريحات صحافية "هذه الخطوة ترمز إلى دعمنا لليبيين في سعيهم نحو الوحدة والسلام، ليس فقط في ليبيا، بل في عموم المنطقة". وحظيت تصريحات نورلاند، بالذات، باهتمام كبير من المحللين والمهتمين بالشأن السياسي في ليبيا لما حملته من رسائل ركزت على أهمية الشق الأمني في المضي قدماً بالعملية السياسية، وخصوصاً توحيد المؤسسة العسكرية المنقسمة بين شرق البلاد وغربها. القوة لأجل السلام هذه الرسالة كانت حاضرة بوضوح أيضاً في تصريحات لنائب الأدميرال جي تي أندرسون قائد الأسطول السادس، خلال مؤتمر صحافي على متن البارجة قال فيها إن "الشراكة مع ليبيا ثابتة، ونحن هنا لتعزيز التعاون الأمني وحماية سيادة ليبيا، تحت شعار (القوة من أجل السلام)". وأشار أيضاً إلى أن "وجود البارجة يهدف إلى دعم الأمن في البحر المتوسط والدول المجاورة". وما يدعم أيضاً هذه الفرضية التي ترجح وجود خطة أميركية تبدأ بحسم الملف الأمني قبل السياسي في ليبيا، تصريحات أدلى بها قائد القيادة الأميركية لأفريقيا "أفريكوم" الجنرال مايكل لانغلي، قبل هذه الزيارة بأيام قليلة، حذر فيها من تداعيات الانقسامات الأمنية بين شرق ليبيا وغربها، وقال "التنافس بين الجهات الأمنية يعوق الاستقرار ويؤثر في الاقتصاد العالمي، بخاصة في قطاع الطاقة"، وأكد لانغلي أن "واشنطن تدعم بناء جيش ليبي موحد تحت سيطرة مدنية"، مشدداً على "استعداد (أفريكوم) لتقديم مساعدة محدودة في هذا الإطار". رمزية "ماونت ويتني" من أكثر الأمور التي لفتت الانتباه وحظيت أيضاً باهتمام كبير في هذه الزيارة الرسمية الأميركية كانت رمزية حضور وفد واشنطن على ظهر السفينة "يو أس أس ماونت ويتني" لأنها ليست مجرد قطعة بحرية عادية، بل تعد واحدة من أبرز السفن القيادية في الأسطول السادس الأميركي، وتستخدم عادة كمنصة عمليات لإدارة الأزمات والتدخلات العسكرية والدبلوماسية في منطقة البحر المتوسط. كل ما سبق جعل البعض يعتبر اختيارها لإجراء هذه الزيارة رسالة أميركية واضحة بأن واشنطن عازمة على استعادة نفوذها في المشهد الليبي، ليس فقط عبر القنوات الدبلوماسية، بل من خلال أدواتها العسكرية أيضاً. ورأت تحليلات أن ما حملته هذه البارجة من رسائل يمثل سعياً إلى تأكيد الحضور الجيوسياسي لواشنطن في منطقة تعدها ذات أهمية استراتيجية، خصوصاً مع تنامي أدوار قوى دولية منافسة مثل روسيا وتركيا في ليبيا، وسعياً أميركياً أيضاً لبسط نفوذ طويل الأمد في الشمال الأفريقي، ضمن بؤر استراتيجية مهمة وساخنة أخرى ستستمر إدارة الرئيس دونالد ترمب في الحضور والانتظام بها لأهميتها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) تفتيت الجمود الباحث الأكاديمي الليبي مبروك الغزالي عد في تحليله أسباب الزيارة أنها "ربما تكون جاءت بدفع أوروبي لواشنطن للضغط على الأطراف الليبية لكسر الجمود السياسي الحاد، ما ينعكس أمنياً واقتصادياً على دول جنوب القارة العجوز تحديداً بملفي الطاقة والهجرة"، وتابع "على رغم المحاولات الأوروبية الكثيرة، لا تزال ليبيا منقسمة بين حكومتين متنافستين، والانتخابات مؤجلة منذ 2021، فضلاً عن فشل المساراًت الأممية المختلفة في توحيد المؤسسات، مما وضع ليبيا على حافة تجدد الصراع، وهذا تحديداً ما لا تريده أوروبا التي تئن من تبعات الحرب الروسية - الأوكرانية، خصوصاً على مستوى إمدادات الطاقة التي تعتبر ليبيا من أهم البدائل للتقليل من آثارها". رؤية جديدة من جهته رأى الصحافي الليبي أحمد سالم أن أهمية الزيارة "تكمن في تعبير الولايات المتحدة عن رغبتها في إعادة ترتيب الأولويات لإنجاح العملية السياسية، ووضع الملف الأمني على رأسها، عكس التوجه الذي مضى به سابقاً الاتحاد الأوروبي، وحتى المجتمع الدولي، بقيادة الأمم المتحدة، الذي يبدأ بمفاوضات سياسية طاولت وتعثرت سنوات". وتابع "هذا التوجه يعكس رغبة أميركية في رعاية مسار أمني جديد يقود إلى توحيد الجيش الليبي، إدراكاً منها أنه لا سلام بلا أمن، وهو الملف الذي فشلت الأمم المتحدة، إلى جانب بعثات أوروبية، في إحراز تقدم كبير فيه، وتصريحات الجنرال مايكل لانغلي قائد (أفريكوم)، جاءت لتدعم هذا التوجه، إذ قال إن التنافس بين الكيانات الأمنية في ليبيا يعوق الاستقرار ويؤثر في الأسواق العالمية، مما يعني إدراكاً أميركياً بأن الحل الأمني مدخل ضروري لأي حل سياسي دائم"، وأشار أيضاً إلى أن من أهداف الزيارة "إدراك واشنطن أن أي فراغ في ليبيا قد يملأ بسرعة من قبل موسكو، لذلك فإن الوجود العسكري الرمزي في طرابلس يحمل رسالة تحذير لكل من روسيا وأيضاً الصين بأن منطقة شمال أفريقيا لا تزال ضمن دائرة النفوذ الغربي". دبلوماسية متوازنة في السياق حذر بعض الشخصيات الليبية الرسمية والنشطاء السياسيين من مغبة الانتظام في صراع القوى الدولية الكبرى وضرورة استخدام دبلوماسية متوازنة. وكتب عضو المجلس الأعلى للدولة أحمد لنقي عبر منصة "إكس"، "يجب عدم التفريط في توازن علاقاتنا الخارجية بالقطبين الكبيرين أميركا وروسيا، واستغلالها بصورة تؤمن وحدة أراضينا واستقرارنا الأمني والاقتصادي، وزيادة ضخ الاستثمارات الأجنبية في نواح اقتصادية مختلفة، وعلى رأسها صناعة النفط والغاز واستخراج المعادن وإقامة الموانئ والمناطق الحرة".


أخبار ليبيا
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
إيتاميل رادار: طائرة من دون طيار تجري مهمة فوق بنغازي
رصد موقع إيتاميل رادار الإيطالي طائرات أمريكية من دون طيار قبالة سواحل بنغازي بالتزامن مع وصول السفينة الأمريكية ماونت ويتني. وبحسب بيانات الموقع، فإن طائرة من دون طيار من طراز MQ-9″ بلاك كات' تابعة للبحرية الأمريكية تُجري مهمة دورية قبالة سواحل ليبيا، شرق البلاد، قادمة من السواحل الجنوبية الإيطالية وبالتحديد من مدينة كاتانيا. ويُرجح أن تكون مهمة هذه الطائرة وفقا للموقع مرتبطة بزيارة الوفد الأمريكي، على متن السفينة التابعة للأسطول السادس الأمريكي 'يو إس إس ماونت ويتني' إلى مدينة بنغازي. ووصلت سفينة القيادة والسيطرة التابعة للأسطول السادس الأمريكي 'ماونت ويتني'، إلى شواطئ طرابلس الأحد على متنها قائد الأسطول السادس للبحرية الأمريكية نائب الأدميرال 'جيه. تي. أندرسون' والمبعوث الأمريكي الخاص ريتشارد نورلاند، والقائم بالأعمال في السفارة الأمريكية في ليبيا. وأوضحت السفارة أن الزيارة تختص بطرابلس وبنغازي لمناقشة سبل التعاون الأمني بين الولايات المتحدة وليبيا، وتعزيز الأمن الإقليمي، ودعم الولايات المتحدة لوحدة ليبيا، وفق بيانها. المصدر: موقع إيتاميل رادار الإيطالي + السفارة الأمريكية ' إكس' The post إيتاميل رادار: طائرة من دون طيار تجري مهمة فوق بنغازي appeared first on ليبيا الأحرار. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من قناة ليبيا الاحرار


أخبار ليبيا
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
محلل عسكري يعلق على رسو المدمرة الأمريكية في ميناء طرابلس
رست صباح اليوم الأحد المدمرة الأمريكية 'يو إس إس ماونت ويتني'، إحدى أهم سفن القيادة في الأسطول السادس الأمريكي، في ميناء العاصمة الليبية طرابلس، وسط إجراءات أمنية مشددة، وغياب تصريح رسمي من السلطات المحلية حول طبيعة الزيارة. وتُعد 'ماونت ويتني' السفينة القيادية لعملية 'فجر الأوديسا'، التي قادها حلف الناتو ضد ليبيا من 19 إلى 31 مارس 2011، ما أضفى على وصولها أبعادًا رمزية وتاريخية أثارت ردود فعل واسعة في الداخل الليبي. وعبّر المحلل العسكري محمد بشير النعاس عن استيائه الشديد، قائلاً: 'إلى متى يظل العم سام يتلاعب بحياتنا ومستقبل أجيالنا؟ إننا قوم لا نستحق الحياة، لأننا فقدنا كرامتنا، وعميت أبصارنا، وماتت ضمائرنا، ولم يعُد لنا مكان إلا تحت التراب'. وتسائل النعاس قائلًا :'هذه البارجة الأمريكية الأمريكية الضخمة التي رست قبالة شواطئنا اليوم ، ماذا تريد ؟ هل أتت من أجل مساعدتنا على الإستقرار والتنمية ؟ هل أتت من أجل إيقاف الدوامة القاتلة التي نحن فيها منذ اتفاق الصخيرات حتى الآن ؟ هل أتت من أجل التواصل مع جيش وطني ) لم يوجد بعد ) والسبب في عدم وجوده هم وحلفاؤهم البريطانيون والفرنسيون ؟ هل أتت من أجل تثبيت سلطة الدولة الحقيقية في ليبيا وإقصاء عميلهم السفاح خليفه حفتر الذي تسبب في قتل وتشريد مئات الآلاف من الليبيين ، وعرقل قيام الدولة الوطنية المستقرة بتكليف منهم ؟'.


أخبار ليبيا
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
العميد العجمي العتيري يعلق على رسو المدمرة الأمريكية في ميناء طرابلس
رست صباح اليوم المدمرة الأمريكية 'يو إس إس ماونت ويتني'، إحدى أبرز سفن القيادة في الأسطول السادس الأمريكي، في ميناء العاصمة الليبية طرابلس، في زيارة مفاجئة أثارت جدلًا واسعًا في الأوساط السياسية والشعبية. وتُعرف 'ماونت ويتني' بأنها سفينة القيادة الرئيسية التي قادت عمليات حلف الناتو خلال 'فجر الأوديسا' عام 2011، ما أضفى على زيارتها الحالية طابعًا رمزيًا وسياسيًا حساسًا. وفي أول رد فعل على الحدث، علّق العميد العجمي العتيري، القائد العسكري السابق، قائلاً: 'سفينة القيادة الرئيسية في عملية فجر الأوديسا، من 19 حتى 31 مارس 2011، إلى طرابلس: هذا ما وصلت له بلادنا من احتلال وكسر للسيادة بفضل حكامنا الأشاوس'.