أحدث الأخبار مع #مايرسك


النهار
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
تركيا... احتجاجات في مرسين ضد استخدام مينائها لنقل أسلحة إلى إسرائيل (فيديو)
شهد ميناء مرسين التركي احتجاجات نظمها نشطاء من منصة "متطوعو القدس" ضد محاولات شركة الشحن الدنماركية "ميرسك" استخدام الميناء لنقل معدات عسكرية إلى إسرائيل. وتجمّع المحتجون في ساحة الجمهورية بمنطقة طاوشانلي، حيث استنكروا دور الشركة في دعم الآلة العسكرية الإسرائيلية عبر نقل قطع غيار لطائرات "إف-35" ومستلزمات حربية أخرى. وأكد المتحدث باسم المنصة إسماعيل يرلي أن سفينتي "ميرسك ديترويت" و"نيكسو ميرسك" تحملان شحنات عسكرية من منشآت "لوكهيد مارتن" الأميركية متّجهة إلى ميناء حيفا عبر مرسين، مشيرا إلى أن هذا يجعل الميناء التركي طرفاً في العمليات العسكرية ضد قطاع غزة. كما احتج النشطاء على مرور هذه الشحنات دون تفتيش تحت غطاء "شحنات دبلوماسية". وطالبت المنصة الحكومة التركية بمنع سفن الشركة من استخدام الموانئ التركية ووقف أي تعاون مع الشركات الداعمة للجيش الإسرائيلي، معربة عن استمرار احتجاجاتها حتى توقف إسرائيل عدوانها على غزة. هذه المظاهرة الصغيرة التي تشاهدونها أمامكم في ميناء مدينة مرسين التركية، المقابلة لجزيرة قبرص، خرجت لمنع رسو سفينة مايرسك المحمّلة بمكونات طائرات حربية تُستخدم في قتل العائلات في قطاع غزة. ومن المقرر أن تصل هذه المكونات إلى ميناء حيفا المحتل. التصريحات العلنية المدوية لأردوغان… — Tamer | تامر (@tamerqdh) April 29, 2025 وجدّد المحتجون تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، معتبرين أن دعم المقاومة واجب إنساني وأخلاقي. 🇹🇷🇹🇷🇵🇸🇵🇸 #SONDAKİKA #GazaGenocide — Türkiye Kudüs Gönüllüleri (@Aksa_Direnis) April 27, 2025


زنقة 20
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زنقة 20
مايرسك الدنماركية تدرس الإنسحاب من ميناء طنجة المتوسط بسبب تساهل السلطات مع تهديدات الجماعات المتطرفة
زنقة 20. روتردام تحولت مسيرة التضامن التي قادتها عدد من التنظيمات الدينية والحزبية المتطرفة لميناء طنجة المتوسط، إلى جرس إنذار يهدد الإستثمار ويرعب المستثمرين في ظل تساهل غير مفهوم من قبل السلطات، التي سمحت لعشرات المتطرفين بالوصول إلى محاذاة الميناء الأضخم بالمتوسط، على مرأى مسؤولي الشركات الكبرى المتواجدة بميناء طنجة المتوسط والمنطقة اللوجستية المجاورة فضلاً عن تجييش العاملين بالشركة بذات الميناء على التظاهر وتعطيل مصالح الشركة. مصادر جريدة Rue20 بمدينة طنجة، كشفت بأن عدداً من المسؤولين الأجانب بالمنطقة اللوجستية المجاورة لميناء طنجة المتوسط تواصلوا مع مقرات شركاتهم الأم عبر العالم خوفاً من إقتحام مقارهم، بخصوص مستجد قدوم متطرفين للتظاهر دون أن تمنعهم السلطات الأمنية المغربية، وهو ما وصل صداه لعاصمة المواني في أوربا، مدينة روتردام الهولندية. مصادر الجريدة بالعاصمة الإقتصادية لهولندا، مدينة روتردام، كشفت بأن شركة 'مايرسك' الدنماركية تدرس بشكل جدي الإنسحاب من المغرب خاصة من ميناء طنجة المتوسط والعودة إلى ميناء روتردام الذي غادرته بعدما لاحظت قوة ميناء طنجة المتوسط، لتستثمر به أزيد من مليار دولار على مدى السنوات المقبلة، لتوسيع قاعدتها اللوحستية بالميناء المغربي. مسؤولي ميناء روتردام الهولندي، حسب مصادر جريدة Rue20 لازالوا في تواصل مستمر مع مسؤولي الشركة الدنماركية لإقناعها بالعودة كما كانت في السابق حيث تربعت الشركة المذكورة على المحطات اللوجستية بميناء هولندا الأول، ليصبح مقرها الرئيسي في أوربا والمتوسط على حساب ميناء طنجة المتوسط. وكانت مجموعة مايرسك الدنماركية، قد أعلنت بالشراكة مع هاباغ-لويد ضمن تحالف Gemini Cooperation، عن استثمار 3 مليارات دولار خلال السنوات الخمس المقبلة لتعزيز قدرات 7 موانئ استراتيجية، من بينها ميناء طنجة-المتوسط. ويهدف هذا الاستثمار إلى تحسين كفاءة الموانئ، تقليل أوقات العبور، وتعزيز موثوقية الشبكة اللوجستية للمجموعة. وتشمل الموانئ المستفيدة الجزيرة الخضراء (إسبانيا)، روتردام (هولندا)، بورسعيد (مصر)، صلالة (عُمان)، وتانجونج بيليباس (ماليزيا).