logo
#

أحدث الأخبار مع #مايسون

المغرب يدرس شراء أسلحة كورية جنوبية متطورة وغواصة حديثة لتعزيز قوته الدفاعية
المغرب يدرس شراء أسلحة كورية جنوبية متطورة وغواصة حديثة لتعزيز قوته الدفاعية

عبّر

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عبّر

المغرب يدرس شراء أسلحة كورية جنوبية متطورة وغواصة حديثة لتعزيز قوته الدفاعية

اهتمام بدبابة K2 Black Panther ونظام M-SAM-II أسلحة كورية وسط مراقبة إقليمية كشفت مصادر مطلعة عن اهتمام المغرب بعدد من المنظومات العسكرية الكورية الجنوبية المتقدمة، في إطار جهود المملكة المستمرة لتعزيز قدراتها الدفاعية وتحديث عتادها العسكري. ويشمل اهتمام المغرب بأسلحة كورية الحنوبية، حسب ما أكده الخبير الكوري الجنوبي في الشؤون الدفاعية 'مايسون'، دبابة القتال الرئيسية K2 Black Panther، إلى جانب غواصات KSS-III، ونظام الدفاع الجوي M-SAM-II، المصمم لاعتراض الصواريخ الباليستية. K2 Black Panther: الخيار الأمثل للجيش المغربي أكد الخبير أن دبابة K2 تُعد من بين الأفضل عالميًا زأحد أسلحة كورية الجنوبية المتطورة، وتمثل خيارًا مثاليًا بالنظر إلى تركيبة الجيش المغربي ومتطلباته العملياتية، كما أنها تسبق معظم المعروض في السوق الإقليمي من حيث التكنولوجيا والفعالية. الدبابة التي طورتها كوريا الجنوبية وتستخدمها حاليًا بشكل نشط، تملك مواصفات تقنية متقدمة تشمل أنظمة استشعار حديثة، حماية نشطة، وقدرة عالية على المناورة، ما يجعلها مناسبة تمامًا لاحتياجات المغرب الدفاعية. غواصات KSS-III: التكنولوجيا عالية… والتكلفة أيضًا أما بخصوص الغواصات، فقد أشار مايسون إلى أن KSS-III من فئة Batch-II تعتبر باهظة التكلفة نظرًا لقدرتها على إطلاق صواريخ باليستية، ما يجعل اقتناءها من قبل المغرب أمرًا غير مرجح. وأضاف أن المملكة قد تتجه نحو نموذج أبسط من نفس الفئة، بما يوازن بين الكفاءة العملياتية والتكلفة المالية، خاصة أن الغواصات تمثل ورقة استراتيجية بالغة الأهمية في التوازن العسكري البحري بالمنطقة. نظام M-SAM-II: اعتراض الصواريخ الباليستية… لكن بتأخير محتمل وحول منظومة M-SAM-II، أوضح الخبير الكوري أنها تُعد من أكثر الأنظمة تطورًا في الدفاع الجوي متعدد الأغراض، وتتمتع بقدرة عالية على اعتراض الصواريخ الباليستية قصيرة ومتوسطة المدى. لكن في المقابل، لفت إلى أن تسليم النظام قد يواجه تأخيرات بسبب طلبات ضخمة من دول كالسعودية، الإمارات، العراق وحتى كوريا الجنوبية نفسها، مما قد يرفع فترة الانتظار أمام عملاء جدد إلى خمس سنوات أو أكثر، مما يعكس قوة الطلب المتزايد على أسلحة كورية الجنوبية. انعكاسات إقليمية محتملة واختتم الخبير الكوري حديثه بطرح تساؤل جيوسياسي مهم: 'ما الذي ستفكر فيه فرنسا وإسبانيا والجزائر أمام هذه التحركات المغربية؟' في إشارة إلى أن اقتناء مثل هذه الأنظمة المتقدمة قد يعيد رسم التوازنات العسكرية في شمال إفريقيا، ويعزز مكانة المغرب إقليميًا في ظل تنافس محتدم على الريادة الاستراتيجية في المنطقة.

خبير عسكري: المغرب يدرس جدياً اقتناء دبابات وغواصات من صنع كوري
خبير عسكري: المغرب يدرس جدياً اقتناء دبابات وغواصات من صنع كوري

زنقة 20

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • زنقة 20

خبير عسكري: المغرب يدرس جدياً اقتناء دبابات وغواصات من صنع كوري

زنقة 20 | متابعة كشف الخبير الكوري الجنوبي في الشؤون الدفاعية، مايسون، أن المملكة المغربية مهتمة بشكل جدي لاقتناء عدد من المنظومات العسكرية الكورية الجنوبية المتقدمة، في إطار سعيها لتعزيز قدراتها الدفاعية. وأكد مايسون، في تغريدة على حسابه بموقع X، أن المغرب يدرس بشكل جدي إمكانية اقتناء دبابة القتال الرئيسية من طراز K2 Black Panther، إلى جانب غواصات KSS-III المتطورة، فضلاً عن نظام الدفاع الجوي M-SAM-II المخصص لاعتراض الصواريخ الباليستية. Morocco considering Korean K2 tank, KSS-III submarine, and M-SAM-II ballistic missile interceptor system. I wonder what France, Algeria, and Spain will think about their think. If we examine the Moroccan army's composition, demand, and market around it, K2 is the right choice,… — ハク Mason (@mason_8718) April 20, 2025 وأشار إلى أن 'دبابة K2 تُعد خياراً مثالياً بالنظر إلى تركيبة الجيش المغربي وطلباته الحالية، وكذلك بالمقارنة مع المعروض في السوق الإقليمي'، مشيرا الى أن هذه الدبابة المتطورة أثبتت فعاليتها وتُعد من بين الأكثر تقدماً على مستوى العالم. أما فيما يخص الغواصات، أوضح الخبير أن 'غواصات KSS-III من فئة Batch-II تُعتبر باهظة الثمن، نظراً لكونها أنظمة استراتيجية قادرة على إطلاق صواريخ باليستية، ومن غير المرجح أن يختار المغرب هذا الطراز تحديداً، بل ربما يتجه إلى نموذج أبسط من نفس الفئة'. وفيما يتعلق بنظام M-SAM-II، أوضح مايسون أنه 'نظام صاروخي أرض-جو متعدد الأغراض وذو قدرة عالية على اعتراض الصواريخ الباليستية'، مشيراً إلى نجاحه الكبير في الأسواق العالمية. إلا أن مايسون نبه إلى تحديات محتملة تتعلق بجداول التسليم، قائلاً إن 'المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والعراق، إلى جانب كوريا الجنوبية نفسها، قد قدمت بالفعل طلبات كبيرة للحصول على هذا النظام، وهو ما قد يؤخر تسليمه لعملاء جدد'.

قصة مأساوية .. نووي أوكرانيا حوله لوحش روسي وأميركية أنقذته
قصة مأساوية .. نووي أوكرانيا حوله لوحش روسي وأميركية أنقذته

سرايا الإخبارية

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

قصة مأساوية .. نووي أوكرانيا حوله لوحش روسي وأميركية أنقذته

سرايا - تيم ماسون، 27 عامًا، تخلت عنه والدته السوفييتية عندما كان رضيعًا. ولد في موسكو، روسيا، في أبريل 1997، بعد 11 عامًا من كارثة تشيرنوبيل النووية في أوكرانيا. بدأت هذه الكارثة النووية في 26 أبريل 1986 وأدت إلى أكبر إطلاق للمواد المشعة في البيئة في تاريخ البشرية. نتيجة لهذه الكارثة المأساوية، تعرضت والدة مايسون البيولوجية لكميات عالية من الإشعاع أثناء الحمل، مما أدى إلى ولادته بطرف واحد فقط. لقد تشكلت ذراع مايسون اليسرى بشكل كامل، لكن ذراعه اليمنى وساقيه لم تنم جيدا، مما جعل من الصعب جدًا عليه المشي وأداء المهام الأساسية الأخرى دون مساعدة. في اليوم الذي ولد فيه، تركته والدته خارج دار للأيتام مع ملاحظة تقول إنها لا تريد تربية "وحش". لكن حياة مايسون تغيرت في سن الثالثة، عندما تبنته فيرجينيا مايسون من أرلينغتون، إلينوي. قالت إنها عرفت أنها تريد أن تكون والدته بمجرد أن رأته. 1 من 6 وبحسب الطب، فإن الإشعاع النووي يضر بالجنين النامي ويمكن أن يسبب طفرات في الحمض النووي تمنعه ​​من النمو بشكل طبيعي. لقد حدثت زيادة بنسبة 200 في المائة في العيوب الخلقية وزيادة بنسبة 250 في المائة في التشوهات الخلقية عند الأطفال المولودين في منطقة تساقط تشيرنوبيل منذ كارثة عام 1986، وفقًا لمنظمة تشيرنوبيل للأطفال الدولية. ماسون هو واحد فقط من العديد من الذين تغيرت حياتهم إلى الأبد بسبب هذا الحدث. لكنه الآن، يعيش حياة سعيدة ويعمل في شيكاغو، وفقًا لتقارير مجموعة "SWNS Media Group". قال: "لقد وصلت إلى نقطة في حياتي الآن حيث أقول إنني سعيد جدًا. الحياة التي أعيشها هي ما أردته. كنت أرغب في أن أكون مستقلاً. لقد استغرق الأمر الكثير من العمل، ولم يكن الأمر سهلاً". بعد تبني ماسون ونقله إلى الولايات المتحدة، بدأ في تعلم اللغة الإنجليزية على الفور. تم تزويد ماسون بأطراف صناعية واستخدم عكازًا للتحرك. لا يزال ماسون يواجه تحديات وتشكيل صداقات، بما في ذلك فقدان والدته بالتبني في أغسطس 2024.

قصة مأساوية.. نووي أوكرانيا حوله لوحش روسي وأميركية أنقذته
قصة مأساوية.. نووي أوكرانيا حوله لوحش روسي وأميركية أنقذته

العربية

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • العربية

قصة مأساوية.. نووي أوكرانيا حوله لوحش روسي وأميركية أنقذته

تيم ماسون، 27 عامًا، تخلت عنه والدته السوفييتية عندما كان رضيعًا. ولد في موسكو، روسيا، في أبريل 1997، بعد 11 عامًا من كارثة تشيرنوبيل النووية في أوكرانيا. بدأت هذه الكارثة النووية في 26 أبريل 1986 وأدت إلى أكبر إطلاق للمواد المشعة في البيئة في تاريخ البشرية. نتيجة لهذه الكارثة المأساوية، تعرضت والدة مايسون البيولوجية لكميات عالية من الإشعاع أثناء الحمل، مما أدى إلى ولادته بطرف واحد فقط. لقد تشكلت ذراع مايسون اليسرى بشكل كامل، لكن ذراعه اليمنى وساقيه لم تنم جيدا، مما جعل من الصعب جدًا عليه المشي وأداء المهام الأساسية الأخرى دون مساعدة. في اليوم الذي ولد فيه، تركته والدته خارج دار للأيتام مع ملاحظة تقول إنها لا تريد تربية "وحش". لكن حياة مايسون تغيرت في سن الثالثة، عندما تبنته فيرجينيا مايسون من أرلينغتون، إلينوي. قالت إنها عرفت أنها تريد أن تكون والدته بمجرد أن رأته. وبحسب الطب، فإن الإشعاع النووي يضر بالجنين النامي ويمكن أن يسبب طفرات في الحمض النووي تمنعه ​​من النمو بشكل طبيعي. لقد حدثت زيادة بنسبة 200 في المائة في العيوب الخلقية وزيادة بنسبة 250 في المائة في التشوهات الخلقية عند الأطفال المولودين في منطقة تساقط تشيرنوبيل منذ كارثة عام 1986، وفقًا لمنظمة تشيرنوبيل للأطفال الدولية. ماسون هو واحد فقط من العديد من الذين تغيرت حياتهم إلى الأبد بسبب هذا الحدث. لكنه الآن، يعيش حياة سعيدة ويعمل في شيكاغو، وفقًا لتقارير مجموعة "SWNS Media Group". قال: "لقد وصلت إلى نقطة في حياتي الآن حيث أقول إنني سعيد جدًا. الحياة التي أعيشها هي ما أردته. كنت أرغب في أن أكون مستقلاً. لقد استغرق الأمر الكثير من العمل، ولم يكن الأمر سهلاً". بعد تبني ماسون ونقله إلى الولايات المتحدة، بدأ في تعلم اللغة الإنجليزية على الفور. تم تزويد ماسون بأطراف صناعية واستخدم عكازًا للتحرك. لا يزال ماسون يواجه تحديات وتشكيل صداقات، بما في ذلك فقدان والدته بالتبني في أغسطس 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store