logo
#

أحدث الأخبار مع #مايكروسوفتكوبايلوت

بدائل خدمة مايكروسوفت 365
بدائل خدمة مايكروسوفت 365

الخبر

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الخبر

بدائل خدمة مايكروسوفت 365

يعمل مساعد الذكاء الاصطناعي مايكروسوفت "كوبايلوت" (Copilot) حاليا في خدمة مايكروسوفت 365، التي تتيح للمستخدم الوصول إلى مجموعة واسعة من التطبيقات والخدمات السحابية، بما في ذلك حزمة البرامج المكتبية "ورد" (Word) و"إكسل" (Excel) و"آوتلوك" (Outlook) و"باور بوينت" (Powerpoint) وبرنامج تحرير الصور المدعوم بالذكاء الاصطناعي مايكروسوفت "ديزاينر" (Designer). وقد استغلت الشركة الأميركية هذه الفرصة لزيادة أسعار الاشتراك في حزمة البرامج المكتبية، ولكن يمكن للعملاء الحاليين، الذين لا يرغبون في مواصلة الاشتراك أو لا يحتاجون إلى وظائف الذكاء الاصطناعي، التحول إلى التعريفات الجديدة "سنغل كلاسيك" (Single Classic) أو "فاميلي كلاسيك" (Family Classic). ومع ذلك، فإنه ليس من السهل الوصول إلى إمكانية التحويل، فمن أجل الحصول على اشتراكات خالية من وظائف الذكاء الاصطناعي يتعين على المستخدم تسجيل الدخول أولا إلى حساب مايكروسوفت ( ، ثم الانتقال إلى "الاشتراك"، ثم النقر على البند "إلغاء الاشتراك". وبعد اختيار أحد اشتراكات كلاسيك الجديدة، سيتم التحويل تلقائيا مع التجديد التالي للاشتراك، وأكدت شركة مايكروسوفت أن التحويل متاح "لفترة محدودة من الوقت"، ولكنها لم تذكر موعدا نهائيا لهذه المهلة. وبالنسبة للعملاء الحاليين، الذين لا يرغبون في إجراء أي تعديلات، فإنهم سيدفعون بدءا من التجديد التالي للاشتراك نحو 100 دولار سنويا للاشتراك في "سنغل كلاسيك"، أما أصحاب الاشتراك "فاميلي كلاسيك" فسيدفعون نحو 130 دولارا سنويا. وحتى مع زيادة أسعار الاشتراكات، فإن المستخدم لن يتمكن في أغلب الأحيان من استعمال مساعد الذكاء الاصطناعي بشكل غير محدود، إذ توجد حصة شهرية من "رصيد الذكاء الاصطناعي"، الذي لا يمكن نقله إلى الشهر التالي، وإذا كانت هذه الحصة الشهرية غير كافية، فعندئذ يلزم الاشتراك في "كوبايلوت برو" (Copilot Pro) نظير تكلفة إضافية. وبالنسبة للعملاء الجدد، الذين لا يرغبون في وظائف الذكاء الاصطناعي، فيمكنهم حجز التعريفة الأغلى بما في ذلك مساعد الذكاء كوبايلوت، وبعد ذلك يتم الانتقال إلى اشتراك كلاسيك، وبطبيعة الحال يمكن إلغاء الاشتراك في أي وقت أو عدم الاشتراك على الإطلاق. وأشارت هيئة اختبار السلع والمنتجات الألمانية إلى أن هناك عديدا من البدائل المجانية لخدمة مايكروسوفت 365. وتتضمن حزمة البرامج المكتبية "ليبر أوفيس" (LibreOffice) المجانية برامج لتحرير النصوص ومعالجة الجداول والعروض التقديمية، وتتوافق هذه البرامج مع المستندات النصية أو معالجة الجداول، التي تم إنشاؤها بواسطة خدمة مايكروسوفت 365، إذ يمكن فتحها أو حفظها بتنسيقات أخرى. وتتوافر حزمة البرامج المكتبية "ليبر أوفيس" للأجهزة المزودة بنظام تشغيل مايكروسوفت ويندوز و"ماك أو إس" ولينوكس، وتتوافر حزمة البرامج المكتبية كولابورا أوفيس (Collabora Office) المعتمدة على "ليبر أوفيس" للأجهزة الجوالة المزودة بنظام "آي أو إس" وغوغل أندرويد. وبالنسبة لبدائل برنامج البريد الإلكتروني، فإنه يتوافر البرنامج المجاني موزيلا ثندربيرد (Thunderbird)، الذي يتضمن عديدا من الوظائف العملية، مثل التقويم وإدارة جهات الاتصال. ويتوافر برنامج ثندربيرد للأجهزة المزودة بنظام مايكروسوفت ويندوز و"ماك أو إس" ولينوكس و"آي أو إس" وغوغل أندرويد.

ما بدائل خدمة مايكروسوفت 365؟
ما بدائل خدمة مايكروسوفت 365؟

الجزيرة

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

ما بدائل خدمة مايكروسوفت 365؟

يعمل مساعد الذكاء الاصطناعي مايكروسوفت"كوبايلوت" (Copilot) حاليا في خدمة مايكروسوفت 365، التي تتيح للمستخدم الوصول إلى مجموعة واسعة من التطبيقات والخدمات السحابية، بما في ذلك حزمة البرامج المكتبية "ورد" (Word) و"إكسل" (Excel) و"آوتلوك" (Outlook) و"باور بوينت" (Powerpoint) وبرنامج تحرير الصور المدعوم بالذكاء الاصطناعي مايكروسوفت "ديزاينر" (Designer). وقد استغلت الشركة الأميركية هذه الفرصة لزيادة أسعار الاشتراك في حزمة البرامج المكتبية، ولكن يمكن للعملاء الحاليين، الذين لا يرغبون في مواصلة الاشتراك أو لا يحتاجون إلى وظائف الذكاء الاصطناعي، التحول إلى التعريفات الجديدة "سنغل كلاسيك" (Single Classic) أو "فاميلي كلاسيك" (Family Classic). ومع ذلك، فإنه ليس من السهل الوصول إلى إمكانية التحويل، فمن أجل الحصول على اشتراكات خالية من وظائف الذكاء الاصطناعي يتعين على المستخدم تسجيل الدخول أولا إلى حساب مايكروسوفت ( ، ثم الانتقال إلى "الاشتراك"، ثم النقر على البند "إلغاء الاشتراك". وبعد اختيار أحد اشتراكات كلاسيك الجديدة، سيتم التحويل تلقائيا مع التجديد التالي للاشتراك، وأكدت شركة مايكروسوفت أن التحويل متاح "لفترة محدودة من الوقت"، ولكنها لم تذكر موعدا نهائيا لهذه المهلة. وبالنسبة للعملاء الحاليين، الذين لا يرغبون في إجراء أي تعديلات، فإنهم سيدفعون بدءا من التجديد التالي للاشتراك نحو 100 دولار سنويا للاشتراك في "سنغل كلاسيك"، أما أصحاب الاشتراك "فاميلي كلاسيك" فسيدفعون نحو 130 دولارا سنويا. وحتى مع زيادة أسعار الاشتراكات، فإن المستخدم لن يتمكن في أغلب الأحيان من استعمال مساعد الذكاء الاصطناعي بشكل غير محدود، إذ توجد حصة شهرية من "رصيد الذكاء الاصطناعي"، الذي لا يمكن نقله إلى الشهر التالي، وإذا كانت هذه الحصة الشهرية غير كافية، فعندئذ يلزم الاشتراك في "كوبايلوت برو" (Copilot Pro) نظير تكلفة إضافية. وبالنسبة للعملاء الجدد، الذين لا يرغبون في وظائف الذكاء الاصطناعي، فيمكنهم حجز التعريفة الأغلى بما في ذلك مساعد الذكاء كوبايلوت، وبعد ذلك يتم الانتقال إلى اشتراك كلاسيك، وبطبيعة الحال يمكن إلغاء الاشتراك في أي وقت أو عدم الاشتراك على الإطلاق. بدائل مجانية وأشارت هيئة اختبار السلع والمنتجات الألمانية إلى أن هناك عديدا من البدائل المجانية لخدمة مايكروسوفت 365. وتتضمن حزمة البرامج المكتبية "ليبر أوفيس" (LibreOffice) المجانية برامج لتحرير النصوص ومعالجة الجداول والعروض التقديمية، وتتوافق هذه البرامج مع المستندات النصية أو معالجة الجداول، التي تم إنشاؤها بواسطة خدمة مايكروسوفت 365، إذ يمكن فتحها أو حفظها بتنسيقات أخرى. وتتوافر حزمة البرامج المكتبية "ليبر أوفيس" للأجهزة المزودة بنظام تشغيل مايكروسوفت ويندوز و"ماك أو إس" ولينوكس، وتتوافر حزمة البرامج المكتبية كولابورا أوفيس (Collabora Office) المعتمدة على "ليبر أوفيس" للأجهزة الجوالة المزودة بنظام "آي أو إس" و غوغل أندرويد. وبالنسبة لبدائل برنامج البريد الإلكتروني، فإنه يتوافر البرنامج المجاني موزيلا ثندربيرد (Thunderbird)، الذي يتضمن عديدا من الوظائف العملية، مثل التقويم وإدارة جهات الاتصال. ويتوافر برنامج ثندربيرد للأجهزة المزودة بنظام مايكروسوفت ويندوز و"ماك أو إس" ولينوكس و"آي أو إس" وغوغل أندرويد.

أبل .. أزمة منتصف العمر في عالم التكنولوجيا
أبل .. أزمة منتصف العمر في عالم التكنولوجيا

عمون

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • عمون

أبل .. أزمة منتصف العمر في عالم التكنولوجيا

عمون - عندما وقف رائد التكنولوجيا الراحل ستيف جوبز على المسرح في 9 يناير 2007، عارضاً شكل جديد وفكر متطور للهاتف الذكي المحمول، ذلك العرض التاريخي من شركة أبل الذي غير مسار عالم المحمول إلى الأبد، وأدخل مفهوماً جديداً سابقاً لعصره من الأجهزة المحمولة الذكية التي أطلق عليها «الساندوتش الزجاجي»، حتى أن الإعلام العالمي يقسم تاريخ الهواتف المحمولة إلى مرحلتين، ما قبل آيفون وما بعده. ومنذ ذلك الحين تقفز أبل قفزات كبيرة في عالم التكنولوجيا، فكانت رائدة في تبني شكل الأجهزة اللوحية مع أجهزة آيباد، والذي لم يستطع أي نظام آخر من منافسته أو الاقتراب من مبيعاته أو إمكانياته في حجم الـ10 إنش، كذلك كانت أبل رائدة في تبني معمارية آرم في أجهزتها بدلاً من إنتل لتقفز بالإنتاجية والفاعلية لأجهزتها إلى بعد آخر. ولكن مع استمرار مبيعات أبل في التصاعد، بدأت في السنوات الأخيرة تدخل مرحلة أزمة منتصف العمر، أو ربما رهاب الغرف المغلقة الـ« كلاوستروفوبيا» في إصابة الشركة وفي حرمان جماهيرها وجماهير التقنية في العالم من مواصلة الابتكارات والتجديد، فصارت أبل دائما تخشى ضيق الجدران، وتحاول بشتى الطرق أن تبقي على كل شيء في مكانه للاحتفاظ بالمبيعات في صعودها واستمرارية الأرباح كما هي، مدخرة التكنولوجيا، دون أي محاولة للمغامرة أو الابتكار. حذر وتأنٍ فمنذ رحيل جوبز والشركة تسير بحذر وتأنٍ مبالغ فيه بعملية التطوير والابتكار، وسنوياً تضيف خاصية أو ميزة، ربما غير ملحوظة أو غير مجدية، لمجرد الاحتفاظ بكل شيء على وضعه، وعندما حاولت أبل الخروج خارج أسوار الغرفة المغلقة التي وضعت نفسها فيها بصناعة سيارة كهربائية ذكية تحمل علامة أبل، أنفقت الشكرة مليار دولار سنوياً لأكثر من 5 سنوات على التطوير والتحسين دون أن تطلق رسمياً السيارة، وبعد نهاية السنوات والتطويرات، اكتشفت أبل أن التطوير لم يكن كافياُ، وأن المشروع لن ينجح، فأسدلت الستار عليه وألغته بالكامل العام الماضي. والعام الماضي أيضاً كان نهاية مشروع رأى بصيص من نور، ولكن لم يُكتب له النجاح، ليس لكونه سيئاً ولكن لاتباع أبل العديد من الأخطاء التي أدت لوأد المشروع، ذلك المشروع كان نظارة الواقع الافتراضي المعزز «أبل فيجن»، الذي سار في طريق مسدود، بعدما اختارت أبل بشكل خاطئ للفئة المستهدفة، ولم تراعي في طرحها الكلفة العالية للمنتج الذي تجاوز الـ3000 دولار، الأمر الذي جعله غير قابل للتداول بين الأيدي، ولكونه مليء بالعيوب وكان لا يزال تجريبياً، لم يلقى استحساناً من الفئة التي استهدفتها أبل وهي فئة التقنيين المتخصصين، وبالتالي فقد فشل المنتج مع المستهدفين، لتسدل أبل الستار على مشروع تطويره وتحسينه بنهاية العام الماضي. لم يقتصر الأمر عند هذا الحد، ولكن العام الماضي أعلنت أبل عن «ذكاء أبل»، وهو نسخة الشركة الأمريكية من الـAI، وكان الإعلان هو محور التسويق الأول لجهاز iPhone 16، وعائلته، ولكن رغم الإعلان، ورغم كونه نقطة المبيعات التي تعتمد عليها أبل في التسويق للمنتج، لم يصدر إلا بعد ما يقرب من نصف عام من إصدار الجهاز، وما يزال تجريبياً، ومليء بالثغرات وغير مستقر حتى الآن، مما جعله غير منافس لما تقدمه مايكروسوفت كوبايلوت أو جوجل جيميناي ناهيك عن ابتعاده كلياً عن شات جي بي تي. ربما للآن لم تخس أبل معركة الذكاء الاصطناعي، ولكنه لم تكسبه، ولم تحقق أي انتصار على أرض التطوير في ذلك المجال، ولازالت معلقة تسعى للحاق بالركب. سباق الأجهزة القابلة للطي ومن خلال الأجهزة المتاحة سوقياً أبل رفضت دخول عالم الأجهزة القابلة للطي حتى لا يأكل من أسواق أجهزة آيباد، التي تعد الأكثر مبيعا في عالم الأجهزة اللوحية وحققت للشركة 26.7 مليار دولار في 2024. خوف أبل على مبيعات آيباد أوصلها لرفض قاطع لإضافة اللمس لأجهزتها من الكمبيوتر المحمول خشية من تراجع مبيعات آيباد وأن يأكل الماك بوك أو الماك بوك إير من سوق الآيباد، وخافت أيضاً من إضافة القدرات لأجهزة الآيباد حتى البرو منها وظلت واضعة إياها في قفص النظام التشغيلي غير المكتمل Ipad OS، برغم قوة العتاد القادر على المهام المعقدة لو توفر له نظام تشغيل يستغل ذلك العتاد، وخوفها ذلك للحفاظ على مبيعات أجهزة ماك بوك برو وإير خشية من أن يتسبب آيباد في تراجع مبيعاتهم من أجهزة الكمبيوتر المحمولة التي حققت مبيعات في 2024 بلغت 30 مليار دولار أصبح رهاب الغرف الضيقة (كلاوستروفوبيا) ومنافسة النفس والآخرين خوف مسيطر على عملاق التكنولوجيا الأمريكي.. خوف يمنع الشركة من المواصلة قدماً في الابتكار ذلك الخوف يضع لأبل حدوداً مع التطوير وحواجزاً أمام الابتكار خوفا من انحسار مبيعات أجهزتها وتراجع حصصها السوقية في سحابتها من التكنولوجيا فإلى متى تعطل أبل عجلة التطوير خوفاً على أنظمتها القائمة، ومتى يُبعث جوبز جديد في كيان الشركة ليقود مسيرة ثورية جديدة في الابتكار؟!

مايكروسوفت كوبايلوت يتيح ميزتي الوضع الصوتي والتفكير العميق مجانًا دون قيود
مايكروسوفت كوبايلوت يتيح ميزتي الوضع الصوتي والتفكير العميق مجانًا دون قيود

أخبار مصر

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أخبار مصر

مايكروسوفت كوبايلوت يتيح ميزتي الوضع الصوتي والتفكير العميق مجانًا دون قيود

مايكروسوفت كوبايلوت يتيح ميزتي الوضع الصوتي والتفكير العميق مجانًا دون قيود أعلنت مايكروسوفت رسميًا إتاحة ميزتي الوضع الصوتي Copilot Voice والتفكير العميق Think Deeper في مساعدها الذكي كوبايلوت Copilot مجانًا ودون قيود، مما يتيح للمستخدمين فرصة خوض محادثات أعمق وأكثر تعقيدًا، بالإضافة إلى التفاعل مع الخدمة باستخدام أصواتهم. وتعتمد الميزتان على نموذج o1 من OpenAI.ويوفر الوضع الصوتي Copilot Voice طريقة طبيعية للتحدث مع المساعد الذكي كوبايلوت، إذ يمكن للمستخدمين مقاطعته في أثناء الإجابة بمجرد التحدث، مما يجعل التجربة أكثر واقعية وسلاسة. وتعد هذه الميزة مفيدة في الحالات التي تكون فيها الأيدي مشغولة، أو عند الرغبة في التدرب على المحادثات، مثل التحضير للمقابلات أو تحسين مهارات اللغة. وأما ميزة التفكير العميق Think Deeper، فهي مُخصصة للمحادثات المعقدة التي تتطلب تحليلات عميقة، وتفكيرًا إستراتيجيًا.وأعلنت تلك الميزة أول مرة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store