أحدث الأخبار مع #مايكل_راين


صحيفة الخليج
منذ 16 ساعات
- صحة
- صحيفة الخليج
رئيس «الصحة العالمية»: خطأ كبير استخدام الإمدادات الطبية بصفتها سلاحاً في غزة
الصحة حض رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، إسرائيل على التحلي بـ«الرحمة» في حرب غزة وإنهاء «التدمير المنهجي» للنظام الصحي في القطاع الفلسطيني، مشدداً على أن السلام سيكون في صالحها. وحذّر في مداخلة خلال انعقاد الجمعية السنوية لمنظمة الصحة العالمية، من أن الحرب تؤذي إسرائيل ولن تجلب لها حلاً دائماً. وقال تيدروس البالغ 60 عاماً والذي كثيراً ما يستذكر نشأته في زمن الحرب في إثيوبيا: «أستطيع أن أشعر بما يشعر به سكان غزة في هذه اللحظة. أستطيع أن أشم رائحته وأن أتصوره؛ بل وحتى أستطيع سماع الأصوات. وهذا بسبب اضطراب ما بعد الصدمة». وأضاف: «يمكنكم تخيّل معاناة الناس. من الخطأ حقاً استخدام الطعام بصفته سلاحاً. وخطأ كبير استخدام الإمدادات الطبية بصفتها سلاحاً». المساعدات الإنسانية وجاء كلامه بعد إعلان الأمم المتحدة، الأربعاء، أن فرقها داخل قطاع غزة تسلّمت مساعدات إنسانية تعادل زنتها حمولة 90 شاحنة وباشرت إرسالها إلى أنحاء مختلفة من القطاع لتوزيعها، في خطوة هي الأولى من نوعها منذ شهرين ونصف الشهر عندما أطبقت إسرائيل حصارها للقطاع. وقال تيدروس إن حلاً سياسياً فقط يمكن أن يحقق السلام الحقيقي، مؤكداً أن «الدعوة إلى السلام تصب في مصلحة إسرائيل نفسها. أشعر بأن الحرب تضرّ بإسرائيل نفسها، ولن تُفضي إلى حل دائم». وتابع: «أسألكم إن كان بإمكانكم إظهار الرحمة. هذا جيد لكم وللفلسطينيين وللإنسانية». «تدمير ممنهج» وقال مدير برنامج الطوارئ في منظمة الصحة العالمية مايكل راين إن 2,1 مليون شخص في غزة «معرضون لخطر الموت الوشيك». وأضاف: «نحن في حاجة إلى إنهاء التجويع، ونحن في حاجة إلى إطلاق سراح جميع الرهائن ونحن في حاجة إلى إعادة إمداد النظام الصحي وإعادة تشغيله». وتابع: «بصفتي رهينة سابقاً، بإمكاني القول إنه يجب إطلاق سراح جميع الرهائن. عائلاتهم تعاني. عائلاتهم تتألم». وكشفت منظمة الصحة العالمية عن أن سكان غزة يعانون نقصاً حاداً في الغذاء والمياه والإمدادات الطبية والوقود والمأوى. واضطر أربعة مستشفيات رئيسية لتعليق خدماتها الطبية خلال الأسبوع الماضي، بسبب قربها من مناطق الأعمال العدائية أو مناطق الإخلاء والهجمات. وقالت منظمة الصحة العالمية في بيان إن 19 مستشفى فقط من أصل 36 في قطاع غزة لا تزال تعمل، وإن الموظفين يعملون في «ظروف مستحيلة». وأضافت أن «94% على الأقل من كل المستشفيات في قطاع غزة تضررت أو دمرت»، في حين «جرّد شمال غزة من الرعاية الصحية بشكل شبه كامل». وقالت إنه في مختلف أنحاء القطاع، لم يبق متاحاً سوى ألفي سرير في المستشفيات، وهو رقم «غير كافٍ على الإطلاق لتلبية الحاجات الحالية». ومضت بالقول: «التدمير ممنهج. المستشفيات يعاد تأهيلها وتزويدها بالإمدادات، فقط لكي تصبح عرضة للأعمال العدائية أو تهاجم مجددًا. يجب أن تنتهي هذه الدورة التدميرية».


الغد
منذ 17 ساعات
- صحة
- الغد
الصحة العالمية تحض "إسرائيل" على إنهاء التدمير المنهجي للنظام الصحي بغزة
حض رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، إسرائيل مساء الخميس، على إنهاء "التدمير المنهجي" للنظام الصحي في حربها على قطاع غزة، مشددا على أن السلام سيكون في صالحها. اضافة اعلان وحذّر في مداخلة خلال انعقاد الجمعية السنوية لمنظمة الصحة العالمية، من أن الحرب تؤذي إسرائيل ولن تجلب لها حلا دائما، وفق ما نقلت قناة فرانس 24، اليوم الجمعة. وقال تيدروس: "استطيع أن أشعر بما يشعر به سكان غزة في هذه اللحظة. أستطيع أن أشم رائحته وأن أتصوره، بل وحتى استطيع سماع الأصوات. وهذا بسبب اضطراب ما بعد الصدمة". وأضاف "يمكنكم تخيّل معاناة الناس. من الخطأ حقا استخدام الطعام كسلاح. وخطأ كبير استخدام الإمدادات الطبية كسلاح". وأشار تيدروس، إلى أن حلا سياسيا فقط يمكن أن يحقق السلام الحقيقي، مؤكّدا أن "الدعوة إلى السلام تصب في مصلحة إسرائيل نفسها. أشعر بأن الحرب تضرّ بإسرائيل نفسها، ولن تُفضي إلى حلٍّ دائم". وتابع "أسألكم إن كان بإمكانكم إظهار الرحمة. هذا جيد لكم وللفلسطينيين وللإنسانية". بدوره، أوضح مدير برنامج الطوارئ في منظمة الصحة العالمية مايكل راين، بإن 2,1 مليون شخص في غزة "معرضون لخطر الموت الوشيك". وأكد: "نحن في حاجة إلى إنهاء التجويع، ونحن في حاجة إلى إطلاق سراح جميع الرهائن ونحن في حاجة إلى إعادة إمداد النظام الصحي وإعادة تشغيله". وكشفت منظمة الصحة العالمية، أن سكان غزة يعانون نقصا حادا في الغذاء والمياه والإمدادات الطبية والوقود والمأوى. (بترا)


الميادين
منذ 17 ساعات
- صحة
- الميادين
الصحة العالمية: على "إسرائيل" وقف التدمير المنهجي للنظام الصحي في غزة
حضّ رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، "إسرائيل"، مساء أمس الخميس، على التحلّي "بالرحمة"، وإنهاء "التدمير المنهجي" للنظام الصحي في قطاع غزّة. وحذّر في مداخلةٍ خلال انعقاد الجمعية السنوية لمنظمة الصحة العالمية، من أنّ الحرب تضرّ بـ"إسرائيل"، ولن تجلب لها حلاً دائماً، مؤكداً أنّ "الحلّ السياسي هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الحقيقي". وقال تيدروس الذي يستذكر نشأته في زمن الحرب في إثيوبيا إنني "أستطيع أن أشعر بما يشعر به سكان غزّة في هذه اللحظة، أستطيع أن أسمع أصوات القصف، وأشمّ رائحة البارود، وهذا بسبب اضطراب ما بعد الصدمة". وأضاف: "يمكنكم تخيّل معاناة الناس، فمن الخطأ حقاً استخدام الطعام سلاحاً، وخطأ كبير استخدام الإمدادات الطبية سلاحاً أيضاً". تصريحات تيدروس جاءت عقب إعلان الأمم المتحدة أنّ فرقها داخل قطاع غزّة تسلّمت مساعدات إنسانية لتوزيعها داخل القطاع، واصفةً إياها بأنّها "نقطة في بحر"، في خطوةٍ هي الأولى من نوعها منذ شهرين ونصف شهر عندما أطبقت "إسرائيل" حصارها على القطاع. 22 أيار 22 أيار وارتفع عدد الشهداء من الأطفال في قطاع غزّة إلى 16503 منذ بدء العدوان الإسرائيلي، وفق ما كشفت وزارة الصحة في غزة، كما وسجّلت ارتفاع الحصيلة الإجمالية لحرب الإبادة الجماعية على القطاع إذ بلغت 53762 شهيداً و122197 جريجاً منذ 7 أكتوبر 2023. بدوره، قال مدير برنامج الطوارئ في منظمة الصحة العالمية، مايكل راين إنّ 2,1 مليون شخص في غزة "معرّضون لخطر الموت الوشيك". وأضاف: "نحن في حاجة إلى إنهاء التجويع، وإطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين، وإعادة إمداد النظام الصحي وتشغيله". وكشفت منظمة الصحة العالمية أنّ سكان غزة "يعانون نقصاً حاداً في الغذاء والمياه والإمدادات الطبية والوقود والمأوى". وقالت منظمة الصحة العالمية في بيان إنّ 19 مستشفى فقط من أصل 36 في قطاع غزة لا تزال تعمل، وإنّ الموظفين يعملون في "ظروف مستحيلة"، مضيفةً أنّ "94% على الأقل من كلّ المستشفيات في قطاع غزّة تضرّرت أو دمّرت وإن أعيد ترميمها أو تأهيلها فهي عرضة للأعمال العدائية مجدّداً". وأمس، دان مكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة "بأشدّ العبارات الجريمة المروّعة التي ارتكبها "جيش" الاحتلال الإسرائيلي بحقّ عناصر تأمين المساعدات واللجان الشعبية المتطوعة في منطقة دير البلح"، وسط قطاع غزة، والتي أسفرت عن استشهاد 6 من "أفراد فرق التأمين وحماية المساعدات".


البيان
منذ 19 ساعات
- صحة
- البيان
مدير منظمة الصحة يحض إسرائيل على إظهار "الرحمة" في غزة
حض رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس إسرائيل أمس الخميس على التحلي "بالرحمة" في حرب غزة وإنهاء "التدمير المنهجي" للنظام الصحي في القطاع الفلسطيني، مشددا على أن السلام سيكون في صالحها. وحذّر في مداخلة خلال انعقاد الجمعية السنوية لمنظمة الصحة العالمية، من أن الحرب تؤذي إسرائيل ولن تجلب لها حلا دائما. وقال تيدروس البالغ 60 عاما والذي كثيرا ما يستذكر نشأته في زمن الحرب في إثيوبيا "أستطيع أن أشعر بما يشعر به سكان غزة في هذه اللحظة. أستطيع أن أشم رائحته وأن أتصوره، بل وحتى أستطيع سماع الأصوات. وهذا بسبب اضطراب ما بعد الصدمة". وأضاف "يمكنكم تخيّل معاناة الناس. من الخطأ حقا استخدام الطعام كسلاح. وخطأ كبير استخدام الإمدادات الطبية كسلاح". وجاء كلامه بعد إعلان الأمم المتحدة الأربعاء أن فرقها داخل قطاع غزة تسلّمت مساعدات إنسانية تعادل زنتها حمولة 90 شاحنة وباشرت إرسالها إلى أنحاء مختلفة من القطاع لتوزيعها، في خطوة هي الأولى من نوعها منذ شهرين ونصف الشهر عندما أطبقت إسرائيل حصارها للقطاع. وقال تيدروس إن حلا سياسيا فقط يمكن أن يحقق السلام الحقيقي، مؤكّدا أن "الدعوة إلى السلام تصب في مصلحة إسرائيل نفسها. أشعر بأن الحرب تضرّ بإسرائيل نفسها، ولن تُفضي إلى حلٍّ دائم". وتابع "أسألكم إن كان بإمكانكم إظهار الرحمة. هذا جيد لكم وللفلسطينيين وللإنسانية". وقال مدير برنامج الطوارئ في منظمة الصحة العالمية مايكل راين إن 2,1 مليون شخص في غزة "معرضون لخطر الموت الوشيك". وأضاف "نحن في حاجة إلى إنهاء التجويع، ونحن في حاجة إلى إطلاق سراح جميع الرهائن ونحن في حاجة إلى إعادة إمداد النظام الصحي وإعادة تشغيله". وتابع "بصفتي رهينة سابقا، بإمكاني القول إنه يجب إطلاق سراح جميع الرهائن. عائلاتهم تعاني. عائلاتهم تتألم". وكشفت منظمة الصحة العالمية أن سكان غزة يعانون نقصا حادا في الغذاء والمياه والإمدادات الطبية والوقود والمأوى. واضطرت أربعة مستشفيات رئيسية لتعليق خدماتها الطبية خلال الأسبوع الماضي، بسبب قربها من مناطق الأعمال العدائية أو مناطق الإخلاء والهجمات. وقالت منظمة الصحة العالمية في بيان إن 19 مستشفى فقط من أصل 36 في قطاع غزة لا تزال تعمل، وإن الموظفين يعملون في "ظروف مستحيلة". وأضافت أن "94% على الأقل من كل المستشفيات في قطاع غزة تضررت أو دمرت"، في حين "جرّد شمال غزة من الرعاية الصحية بشكل شبه كامل". وقالت إنه في مختلف أنحاء القطاع، لم يبق متاحا سوى ألفي سرير في المستشفيات، وهو رقم "غير كاف على الإطلاق لتلبية الحاجات الحالية". ومضت بالقول "التدمير ممنهج. المستشفيات يعاد تأهيلها وتزويدها بالإمدادات، فقط لكي تصبح عرضة للأعمال العدائية أو تهاجم مجددا. يجب أن تنتهي هذه الدورة التدميرية".