#أحدث الأخبار مع #مايكل_فانينغالبيانمنذ 16 ساعاتعلومالبيانالأمن السيبراني أولوية رئيسية في ظل الحذر من الذكاء الاصطناعيأصدرت «سبلانك»، الشركة العالمية في مجال الأمن السيبراني والرصد التقني، تقريرها السنوي «الحالة الأمنية 2025»، الذي يسلط الضوء على التحديات المتزايدة التي تواجه مراكز عمليات الأمن السيبراني حول العالم. وكشف التقرير عن مجموعة من العوائق التي تؤدي إلى إبطاء أداء المؤسسات وتعرضها للتهديدات، حيث أشار 46% من المشاركين إلى أنهم يقضون وقتاً أطول في صيانة الأدوات مقارنة بوقت الدفاع عن مؤسساتهم، فيما قال 11% فقط إنهم يثقون تماماً بالذكاء الاصطناعي لأداء المهام الحيوية. كما تعرضت 66% من المؤسسات لاختراقات بيانات خلال العام الماضي، ما يجعلها الحادثة الأمنية الأكثر شيوعاً. ومع تصاعد التهديدات، بما في ذلك الهجمات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، بات لزاماً على المؤسسات أن تكون مستعدة وواثقة في قدرتها على حماية نفسها وعملائها. ويكمن الحل المشترك لهذه التحديات في بناء مركز أمني موحد، يجمع بين الخبرات البشرية وتطور قدرات الذكاء الاصطناعي. وقال مايكل فانينغ، مدير أمن المعلومات لدى «سبلانك»: «لقد باتت المؤسسات تعتمد بشكل متزايد على الذكاء الاصطناعي في عمليات البحث عن التهديدات والكشف عنها والمهام الحيوية الأخرى، لكننا لا نرى أنه يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتولى إدارة مركز الأمن بالكامل لأسباب منطقية. وفي الوقت نفسه، لا يزال الإشراف البشري يمثل عنصراً جوهرياً في منظومة الأمن السيبراني الفعال، ويستخدم الذكاء الاصطناعي لتعزيز القدرات البشرية ودعمها في اللحظات الحرجة لحماية المؤسسة». وأضاف نات ليسير، مدير أمن المعلومات في مستشفى «تشيلدرنز ناشيونال»: «في ظل التزايد المستمر في حجم وتعقيد الهجمات السيبرانية، تعيش فرق الأمن تحت حالة من الضغط الدائم. ويظهر تقرير «سبلانك» عن الحالة الأمنية أن القطاع يواجه تحديات كبيرة مثل تراكم الأعباء، والإرهاق الناتج عن التنبيهات، ونقص الكفاءات المتخصصة. ويسهم دمج الذكاء الاصطناعي والأتمتة في التغلب على هذه المخاطر، فضلاً عن تمكين الفرق الأمنية من أدوات أذكى تضمن بقاء مؤسساتنا قوية وآمنة». وتواجه الفرق الأمنية تحديات تكنولوجية بسبب التهديدات الخارجية المتزايدة عندما لا تعمل منظومة مركز الأمن بكفاءة، تبرز عوائق كبيرة في اكتشاف التهديدات والاستجابة لها. وقد أبرز التقرير عدداً من مصادر الضعف الرئيسية التالية، حيث يرى 59% أن صيانة الأدوات تعد المصدر الرئيسي لضعف الكفاءة، وأشار 78% إلى أن أدواتهم الأمنية متفرقة وغير مترابطة، وقال 69% إن هذا التشتت يشكل تحديات من متوسطة إلى كبيرة. وترى المؤسسات أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يسهم في معالجة مشكلات التشغيل ونقص الكوادر، حيث أشار 59% إلى تحسن كبير أو متوسط في الكفاءة بعد التنبيهات. كما أن 56% يضعون تطبيق الذكاء الاصطناعي في سير العمل الأمني هذا العام في مرتبة الأولوية، بينما يخطط ثلثهم (33%) لسد فجوات المهارات من خلال الذكاء الاصطناعي والأتمتة.
البيانمنذ 16 ساعاتعلومالبيانالأمن السيبراني أولوية رئيسية في ظل الحذر من الذكاء الاصطناعيأصدرت «سبلانك»، الشركة العالمية في مجال الأمن السيبراني والرصد التقني، تقريرها السنوي «الحالة الأمنية 2025»، الذي يسلط الضوء على التحديات المتزايدة التي تواجه مراكز عمليات الأمن السيبراني حول العالم. وكشف التقرير عن مجموعة من العوائق التي تؤدي إلى إبطاء أداء المؤسسات وتعرضها للتهديدات، حيث أشار 46% من المشاركين إلى أنهم يقضون وقتاً أطول في صيانة الأدوات مقارنة بوقت الدفاع عن مؤسساتهم، فيما قال 11% فقط إنهم يثقون تماماً بالذكاء الاصطناعي لأداء المهام الحيوية. كما تعرضت 66% من المؤسسات لاختراقات بيانات خلال العام الماضي، ما يجعلها الحادثة الأمنية الأكثر شيوعاً. ومع تصاعد التهديدات، بما في ذلك الهجمات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، بات لزاماً على المؤسسات أن تكون مستعدة وواثقة في قدرتها على حماية نفسها وعملائها. ويكمن الحل المشترك لهذه التحديات في بناء مركز أمني موحد، يجمع بين الخبرات البشرية وتطور قدرات الذكاء الاصطناعي. وقال مايكل فانينغ، مدير أمن المعلومات لدى «سبلانك»: «لقد باتت المؤسسات تعتمد بشكل متزايد على الذكاء الاصطناعي في عمليات البحث عن التهديدات والكشف عنها والمهام الحيوية الأخرى، لكننا لا نرى أنه يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتولى إدارة مركز الأمن بالكامل لأسباب منطقية. وفي الوقت نفسه، لا يزال الإشراف البشري يمثل عنصراً جوهرياً في منظومة الأمن السيبراني الفعال، ويستخدم الذكاء الاصطناعي لتعزيز القدرات البشرية ودعمها في اللحظات الحرجة لحماية المؤسسة». وأضاف نات ليسير، مدير أمن المعلومات في مستشفى «تشيلدرنز ناشيونال»: «في ظل التزايد المستمر في حجم وتعقيد الهجمات السيبرانية، تعيش فرق الأمن تحت حالة من الضغط الدائم. ويظهر تقرير «سبلانك» عن الحالة الأمنية أن القطاع يواجه تحديات كبيرة مثل تراكم الأعباء، والإرهاق الناتج عن التنبيهات، ونقص الكفاءات المتخصصة. ويسهم دمج الذكاء الاصطناعي والأتمتة في التغلب على هذه المخاطر، فضلاً عن تمكين الفرق الأمنية من أدوات أذكى تضمن بقاء مؤسساتنا قوية وآمنة». وتواجه الفرق الأمنية تحديات تكنولوجية بسبب التهديدات الخارجية المتزايدة عندما لا تعمل منظومة مركز الأمن بكفاءة، تبرز عوائق كبيرة في اكتشاف التهديدات والاستجابة لها. وقد أبرز التقرير عدداً من مصادر الضعف الرئيسية التالية، حيث يرى 59% أن صيانة الأدوات تعد المصدر الرئيسي لضعف الكفاءة، وأشار 78% إلى أن أدواتهم الأمنية متفرقة وغير مترابطة، وقال 69% إن هذا التشتت يشكل تحديات من متوسطة إلى كبيرة. وترى المؤسسات أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يسهم في معالجة مشكلات التشغيل ونقص الكوادر، حيث أشار 59% إلى تحسن كبير أو متوسط في الكفاءة بعد التنبيهات. كما أن 56% يضعون تطبيق الذكاء الاصطناعي في سير العمل الأمني هذا العام في مرتبة الأولوية، بينما يخطط ثلثهم (33%) لسد فجوات المهارات من خلال الذكاء الاصطناعي والأتمتة.