أحدث الأخبار مع #مايكل_والتز


الجزيرة
منذ 10 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
إعلام أميركي: طرد عشرات الموظفين بمجلس الأمن القومي الأميركي
نقلت وكالة رويترز عن 5 مصادر بدء عملية إعادة هيكلة واسعة النطاق ل مجلس الأمن القومي الأميركي ، مشيرة إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يسعى لتقليص حجم ونطاق مجلس الأمن القومي. وأضافت المصادر أن الموظفين الذين شملتهم إعادة الهيكلة تلقوا إشعارات بإنهاء خدماتهم. من جهتها، نقلت واشنطن بوست عن مصادر مطلعة طرد عشرات الموظفين في مجلس الأمن القومي الأميركي بشكل مفاجئ يوم الجمعة. ونقلت بوليتيكو عن مصادر مطلعة أن خطط إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي تشمل خفض عدد الموظفين إلى أقل من 150 من أصل 350 موظفا في المجلس حاليا. وسبق أن نقل موقع أكسيوس قبل نحو 6 أسابيع عن مسؤول أميركي ومصدر مطلع أن عددا من أعضاء مجلس الأمن القومي الأميركي تم فصلهم، من ضمنهم مديرون كبار. وحسب أكسيوس، ذكر المسؤول الأميركي أسماء 3 مسؤولين في مجلس الأمن القومي أقيلوا من مناصبهم، في حين قال مصدر مطلع لأكسيوس إن عدة أشخاص أُقيلوا، وربما يصل عددهم إلى 10. وفي مستهل مايو/أيار، أقال ترامب مستشار الأمن القومي الأميركي مايكل والتز ونائبه أليكس وونغ. بنيامين نتنياهو ، خاصة فيما يتعلق باستخدام القوة العسكرية ضد إيران.


العربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
"ترامب محبط من نتنياهو".. مصدران مطلعان يكشفان
رغم الدعم الأميركي لإسرائيل، بدأت بعض التباينات تظهر بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو . فقد أفاد مصدران أميركيان مقربان من الرئيس الأميركي، بأن الأخير يشعر بخيبة أمل من نتنياهو، وقرّر المضي قدماً بتحركاته في الشرق الأوسط من دونه، وفق ما نقلت صحيفة "إسرائيل هيوم"، اليوم الخميس. "لا يزال غاضباً" كما أشارا إلى أن "ترامب لا يزال غاضباً من محاولة رئيس الوزراء الإسرائيلي وجماعته دفع مستشار الأمن القومي المقال مايكل والتز إلى القيام بعمل عسكري ضد إيران". علماً أن نتنياهو كان نفى سابقا تلك الادعاءات. وأوضح مكتبه، الأسبوع الماضي، أنه تحدث إلى والتز مرة واحدة فقط. كما أضاف حينها أن نتنياهو عقد اجتماعًا وديًا مع والتز، والمبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، الذي يقود المفاوضات النووية غير المباشرة مع طهران في بلير هاوس شهر فبراير قبل اجتماعه مع ترامب في البيت الأبيض. وكان مصدران أميركيان مطلعان أفادا، السبت الماضي، أن ترامب غضب من مستشاره السابق للأمن القومي، بعدما بدا أنه يتبنى ويدعم موقف نتنياهو حيال طهران، ويؤيد توجيه ضربة عسكرية لمنشآتها النووية، وفق ما نقلت وقتها صحيفة "واشنطن بوست". يذكر أن إدارة ترامب كانت بدأت منذ 12 أبريل الماضي مفاوضات غير مباشرة مع الجانب الإيراني حول الملف النووي، فيما بدت تل أبيب منزعجة، إذ أكد عدد من مسؤوليها خلال الفترة الماضية أن "كل الخيارات متاحة"، في إشارة إلى الخيار العسكري ضد طهران. كذلك أعلن الرئيس الأميركي بشكل مفاجئ، يوم الثلاثاء الماضي، وقف الضربات الجوية والغارات على الحوثيين في اليمن "بعد استسلامهم"، وفق تعبيره. في حين أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أ ن بلاده لم تتلق إخطارا مسبقا من واشنطن حول "الاتفاق مع الحوثيين".


سكاي نيوز عربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
مع غضبه من نتنياهو.. ترامب يجهز "خطة خاصة" بغزة
وأضافت الصحيفة أن هناك مخاوف في الحكومة الإسرائيلية من خطة ترامب بأنها قد تنشئ أمراً واقعاً في غزة يتضمن تنازلات محتملة لحماس. وذكرت " يسرائيل هيوم" أن ترامب بات يتعمد تهميش رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإعادته للمسار الصحيح. من جهتها، ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن ترامب قرر قطع الاتصال مع نتنياهو وأن مسؤولين أميركيين أبلغوا الوزير الإسرائيلي ديرمر أن ترامب يرفض تلاعب نتنياهو به، وذلك بعد تواصله مع نواب جمهوريين لإحباط الاتفاق مع إيران. ونقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" عن مصادر دون تسميتها أن "ثمة انخفاضا في العلاقات الشخصية وخيبة أمل متبادلة بين نتنياهو وترامب". وأفاد مصدران أميركيان مقربان من ترامب بأنه يشعر بخيبة أمل من نتنياهو، وقرّر المضي قدماً بتحركاته في الشرق الأوسط من دونه. وأوضحت الصحيفة أن مصدرين كبيرين مقربين من ترامب قالا، في محادثات مغلقة خلال الأيام الأخيرة، إنه قرر عدم انتظار إسرائيل لفترة أطول، ويمضي قدما في خطوات بالشرق الأوسط دون "انتظار نتنياهو". ولم تتطرق المصادر إلى طبيعة الخطوات التي يعتزم ترامب اتخاذها منفردا، لكن ثمة شكوى في تل أبيب من أن ترامب يتصرف أحيانا دون تنسيق مع إسرائيل. وأحدث مثال على ذلك اتفاق وقف إطلاق النار الذي توصلت إليه الولايات المتحدة وجماعة الحوثي اليمنية، ولا يشمل إسرائيل ولم تعلم به قبل إعلانه. وأشارا إلى أن "ترامب لا يزال غاضباً من محاولة رئيس الوزراء الإسرائيلي وجماعته دفع مستشار الأمن القومي المقال مايكل والتز إلى القيام بعمل عسكري ضد إيران". وكان نتنياهو قد نفى سابقا تلك الادعاءات، وأوضح مكتبه، الأسبوع الماضي، أنه تحدث إلى والتز مرة واحدة فقط.


رؤيا نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
مسؤولون إسرائيليون: ترامب قد يعلن عن خطة خاصة بغزة
كشف مسؤولون إسرائيليون أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد يعلن خطة خاصة بغزة بمشاركة جزئية مع إسرائيل، وفق ما نقلت صحيفة 'يسرائيل هيوم'. وأضافت الصحيفة أن هناك مخاوف في الحكومة الإسرائيلية من خلق خطة ترمب أمراً واقعاً في غزة يتضمن تنازلات محتملة لحماس. كما قالت 'يسرائيل هيوم' إن ترمب بات يتعمد تهميش رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإعادته للمسار الصحيح. من جهتها ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن ترامب قرر قطع الاتصال مع نتنياهو وأن مسؤولين أميركيين أبلغوا الوزير الإسرائيلي ديرمر أن ترامب يرفض تلاعب نتنياهو به، وذلك بعد تواصله مع نواب جمهوريين لإحباط الاتفاق مع إيران. يشار إلى أنه رغم الدعم الأميركي لإسرائيل، بدأت بعض التباينات تظهر بين الرئيس الأميركي ورئيس الوزراء الإسرائيلي. فقد أفاد مصدران أميركيان مقربان من الرئيس الأميركي، بأن الأخير يشعر بخيبة أمل من نتنياهو، وقرّر المضي قدماً بتحركاته في الشرق الأوسط من دونه، وفق ما نقلت صحيفة 'إسرائيل هيوم'، اليوم الخميس. 'لا يزال غاضباً' وأشارا إلى أن 'ترامب لا يزال غاضباً من محاولة رئيس الوزراء الإسرائيلي وجماعته دفع مستشار الأمن القومي المقال مايكل والتز إلى القيام بعمل عسكري ضد إيران'. وكان نتنياهو قد نفى سابقا تلك الادعاءات. وأوضح مكتبه، الأسبوع الماضي، أنه تحدث إلى والتز مرة واحدة فقط. وأضاف حينها أن نتنياهو عقد اجتماعًا وديًا مع والتز، والمبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، الذي يقود المفاوضات النووية غير المباشرة مع طهران في بلير هاوس شهر فبراير قبل اجتماعه مع ترامب في البيت الأبيض. وكان مصدران أميركيان مطلعان أفادا، السبت الماضي، أن ترامب غضب من مستشاره السابق للأمن القومي، بعدما بدا أنه يتبنى ويدعم موقف نتنياهو حيال طهران، ويؤيد توجيه ضربة عسكرية لمنشآتها النووية، وفق ما نقلت وقتها صحيفة 'واشنطن بوست'. يذكر أن إدارة ترامب كانت بدأت منذ 12 أبريل الماضي مفاوضات غير مباشرة مع الجانب الإيراني حول الملف النووي، فيما بدت تل أبيب منزعجة، إذ أكد عدد من مسؤوليها خلال الفترة الماضية أن 'كل الخيارات متاحة'، في إشارة إلى الخيار العسكري ضد طهران. كذلك أعلن الرئيس الأميركي بشكل مفاجئ، يوم الثلاثاء الماضي، وقف الضربات الجوية والغارات على الحوثيين في اليمن 'بعد استسلامهم'، وفق تعبيره. في حين أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن بلاده لم تتلق إخطارا مسبقا من واشنطن حول 'الاتفاق مع الحوثيين'.


العربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
مسؤولون إسرائيليون: ترامب قد يعلن عن خطة خاصة بغزة
كشف مسؤولون إسرائيليون أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد يعلن خطة خاصة بغزة بمشاركة جزئية مع إسرائيل، وفق ما نقلت صحيفة "يسرائيل هيوم". وأضافت الصحيفة أن هناك مخاوف في الحكومة الإسرائيلية من خلق خطة ترامب أمراً واقعاً في غزة يتضمن تنازلات محتملة لحماس. كما قالت "يسرائيل هيوم" إن ترامب بات يتعمد تهميش رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإعادته للمسار الصحيح. من جهتها ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن ترامب قرر قطع الاتصال مع نتنياهو وأن مسؤولين أميركيين أبلغوا الوزير الإسرائيلي ديرمر أن ترامب يرفض تلاعب نتنياهو به، وذلك بعد تواصله مع نواب جمهوريين لإحباط الاتفاق مع إيران. يشار إلى أنه رغم الدعم الأميركي لإسرائيل، بدأت بعض التباينات تظهر بين الرئيس الأميركي ورئيس الوزراء الإسرائيلي. فقد أفاد مصدران أميركيان مقربان من الرئيس الأميركي، بأن الأخير يشعر بخيبة أمل من نتنياهو، وقرّر المضي قدماً بتحركاته في الشرق الأوسط من دونه، وفق ما نقلت صحيفة "إسرائيل هيوم"، اليوم الخميس. "لا يزال غاضباً" وأشارا إلى أن "ترامب لا يزال غاضباً من محاولة رئيس الوزراء الإسرائيلي وجماعته دفع مستشار الأمن القومي المقال مايكل والتز إلى القيام بعمل عسكري ضد إيران". وكان نتنياهو قد نفى سابقا تلك الادعاءات. وأوضح مكتبه، الأسبوع الماضي، أنه تحدث إلى والتز مرة واحدة فقط. وأضاف حينها أن نتنياهو عقد اجتماعًا وديًا مع والتز، والمبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، الذي يقود المفاوضات النووية غير المباشرة مع طهران في بلير هاوس شهر فبراير قبل اجتماعه مع ترامب في البيت الأبيض. وكان مصدران أميركيان مطلعان أفادا، السبت الماضي، أن ترامب غضب من مستشاره السابق للأمن القومي، بعدما بدا أنه يتبنى ويدعم موقف نتنياهو حيال طهران، ويؤيد توجيه ضربة عسكرية لمنشآتها النووية، وفق ما نقلت وقتها صحيفة "واشنطن بوست". يذكر أن إدارة ترامب كانت بدأت منذ 12 أبريل الماضي مفاوضات غير مباشرة مع الجانب الإيراني حول الملف النووي، فيما بدت تل أبيب منزعجة، إذ أكد عدد من مسؤوليها خلال الفترة الماضية أن "كل الخيارات متاحة"، في إشارة إلى الخيار العسكري ضد طهران. كذلك أعلن الرئيس الأميركي بشكل مفاجئ، يوم الثلاثاء الماضي، وقف الضربات الجوية والغارات على الحوثيين في اليمن "بعد استسلامهم"، وفق تعبيره. في حين أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن بلاده لم تتلق إخطارا مسبقا من واشنطن حول "الاتفاق مع الحوثيين".