logo
#

أحدث الأخبار مع #مايكلفيكتور

في قلب مصر القديمة.. مجلس الكنائس يختتم أسبوع الصلاة من أجل الوحدة (صور)
في قلب مصر القديمة.. مجلس الكنائس يختتم أسبوع الصلاة من أجل الوحدة (صور)

مصرس

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصرس

في قلب مصر القديمة.. مجلس الكنائس يختتم أسبوع الصلاة من أجل الوحدة (صور)

اختتم مجلس كنائس مصر، فعاليات أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين، في كنيسة المغارة والشهيدين سرجيوس وواخس (أبوسرجة) بمصر القديمة، حيث اجتمعت الكنائس المسيحية لإسدال الستار على أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين، في أجواء مفعمة بالمحبة والتقارب. حمل هذا اليوم الأخير رسالة واضحة أن المحبة حياة تُعاش وتُترجم إلى أفعال، وصلوات من أجل الوحدة، كما حمل اليوم الختامي طابعًا مميزًا بحضور الاتحاد العالمي المسيحي للطلبة بمصر، اللجنة المسكونية للشباب بمصر، لجنة شباب مجلس كنائس مصر الذين قدموا اليوم الختامي.بدأ اليوم بقراءات من الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد، مركّزةً على الإيمان كركيزة أساسية للحياة المسيحية، والصبر في مواجهة التحديات، والثقة بأن الوحدة ليست حلمًا بعيدًا، بل دعوة إلهية تحتاج إلى التزام مشترك، ومشاركة من فريق الترانيم.قدم مايكل فيكتور رئيس لجنة الإعلام بمجلس كنائس مصر فاعليات اليوم الختامي، الذي بدأ بكلمة القس روفائيل ثروت، ممثلًا عن الأنبا يوليوس أسقف عام كنائس مصر القديمة، لظروف سفره بزيارة رعوية، وألقى كلمة ترحيبية حملت معاني المحبة والإخلاص للخدمة المسكونيةوحضر عن الكنيسة الكاثوليكية المطران كلاوديو لوراتي، مطران اللاتين الكاثوليك في مصر، نيافة الأنبا توما حبيب، مطران سوهاج للأقباط الكاثوليك، والأب بولس جرس، الأمين المشارك بمجلس كنائس مصر، والأب يوحنا سعد عضو لجنة الكهنة والرعاة بمجلس كنائس مصر.وفي كلمة للقس يشوع بخيت، الأمين العام لمجلس كنائس مصر، شدد على أن الوحدة ليست فقط فكرة، بل هي رسالة ومسيرة تحتاج إلى التزام روحي وعمل مشترك.وشارك بيوم الصلاة ايضًا كنيسة الروم الأرثوذكس بحضور المتروبوليت سابا، رئيس دير مارجرجس للروم الأرثوذكس بمصر القديمة، كما حضر المطران مار إفرام إيلي وردة، مطران إيبارشية القاهرة، والنائب البطريركي على السودان للسريان الكاثوليك، والأب فيليبس عيسى، كاهن الكنيسة السريانية بمصر، وقدموا معًا صلاة «أبانا الذي» باللغة السريانية، في لحظة مميزة حملت عبق التراث المسيحي العريق.وشارك في اليوم الختامي الدكتور جرجس صالح، الأمين الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، الذي أُشيد بدوره الكبير في ترسيخ العلاقات بين الكنائس وتعزيز العمل المشترك، والقس ناجح فوزي رئيس لجنة الكهنة والرعاة بمجلس كنائس مصر والقس بطرس فؤاد والأب ميشيل ميلاد أعضاء اللجنة ذاتها.كما شهد اللقاء حضور عدد من الشخصيات من بينهم المهندس موسى مهنى، السكرتير الإقليمي للاتحاد العالمي المسيحي للطلبة بمصر، ومدحت فايز، رئيس اللجنة المسكونية بمصر، وتوني الفريد، رئيس لجنة الشباب بمجلس كنائس مصر.وقال توني الفريد، رئيس لجنة الشباب بمجلس كنائس مصر والمخرج المسرحي، أن اليوم كان ثمرة للتعاون بين الاتحاد العالمي، واللجنة المسكونية، ولجنة شباب مجلس كنائس مصر، مما أضفى عليه طابعًا شبابيًا مميزًا يعكس رؤية فعاليات الاسبوع .امتزجت الصلاة بالتسبيح، حيث قدمت فرق الترانيم بقيادة ماركو محب وسارة نصير ترانيم روحية تعبّر عن الفرح بالله، وتعزز روح الوحدة بين الحاضرين، فيما قدم فريق The Focus عرضًا بعنوان «الخدعة»، تناول بأسلوب إبداعي مفهوم الوحدة والتحديات التي تواجه الكنيسة، مشددًا على أن المحبة أقوى من أي اختلاف.وفي لفتة وفاء، استذكر مقدم الحفل الخدام الذين كان لهم دور بارز في العمل عبر السنوات السابقة وسبقوا للسماء: أيمن كرم، أمير إبراهيم، وأيمن يني، مشيرًا إلى أن العمل المشترك لا يقتصر على الحاضر، بل هو ثمرة جهد متواصل امتد عبر الأجيال.كما كان للشباب دور محوري في هذا اليوم، حيث ساهمت نورا إدوارد مسؤولة اليوم في تنسيق وتنظيم لقاء الشباب، فيما شارك في خدمة يوم إعداد الشباب كيرلس وهبة، ماريز مجدي، ونور مفيد إلى جانب مجموعة من شباب اللجان والمجالس، في صورة تجسد الكنيسة الحية، التي تُبنى على أيدي أبنائها، في محبة متبادلة رغم التنوع.وألقى القس رفعت فكري، الأمين المشارك بمجلس كنائس الشرق الأوسط، في ختام اللقاء، كلمة حملت أبعادًا روحية عميقة عن الوحدة باعتبارها جزءًا من رسالة الكنيسة ورسالتها في العالم، شدد فيها على أن الوحدة ليست مجرد شعار، بل مسيرة نسعى إليها بصدق وإيمان، موضحًا أن الطريق إلى الوحدة يتطلب المحبة الحقيقية، الحوار، والعمل المشترك، حيث نلتقي في المسيح رغم اختلافاتنا.واختتم: «كل خطوة نخطوها معًا نحو التفاهم والتقارب، تقرّبنا أكثر من إرادة الله لكنيسته، التي دعاها لتكون منارة للمحبة في العالم.»وفي النهاية قال مقدم اليوم الختامي مايكل فيكتور، رئيس لجنة الإعلام بمجلس كنائس مصر، إن أسبوع الصلاة يأتي في بداية كل عام ليمنحنا زادًا روحيًا نستعين به في مسيرتنا، مؤكدًا أن هذا المشهد، الذي جمع الكنائس في روح واحدة، هو تجسيد حي للسعي من أجل الوحدة المسيحية كحياة تُعاش يوميًا، لا مجرد شعار يُرفع في الاحتفالات.

الخميس.. انطلاق فعاليات أسبوع الصلاة من أجل الوحدة بكنيسة الإنجيلية بروض الفرج
الخميس.. انطلاق فعاليات أسبوع الصلاة من أجل الوحدة بكنيسة الإنجيلية بروض الفرج

الاقباط اليوم

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاقباط اليوم

الخميس.. انطلاق فعاليات أسبوع الصلاة من أجل الوحدة بكنيسة الإنجيلية بروض الفرج

الكرازة تستعد الكنائس المسيحية في مصر لإطلاق فعاليات أسبوع الصلاة من أجل الوحدة 2025، والذي يبدأ يوم الخميس 13 فبراير 2025 ويستمر حتى الجمعة 21 فبراير 2025، بحضور رؤساء الكنائس وممثلي الطوائف المسيحية المختلفة. جدول فعاليات أسبوع الصلاة من أجل الوحدة 2025 أما عن فعاليات أسبوع الصلاة فإنها تبدأ الخميس 13 فبراير – الكنيسة الإنجيلية برُوض الفرج (حفل الافتتاح)، ثم الجمعة 14 فبراير – الكنيسة الأرثوذكسية بالمعادي، والسبت 15 فبراير – كاتدرائية القديس يوسف المارونية بالظاهر، والإثنين 17 فبراير – الكنيسة الأسقفية بمصر الجديدة، الثلاثاء 18 فبراير – كنيسة الروم الأرثوذكس، والأربعاء 19 فبراير – كنيسة العائلة المقدسة للأقباط الكاثوليك بالزيتون، الخميس 20 فبراير – الكنيسة القبطية الأرثوذكسية (كنيسة السامرية بشبرا الخيمة)، الجمعة 21 فبراير – يوم الشباب بكنيسة أبي سرجة، مصر القديمة. وفي السياق ذاته، كانت قد عقدت لجنة الإعلام بمجلس كنائس مصر اجتماعها الشهري بكنيسة القديس كيرلس بالكوربة، حيث استهل مايكل فيكتور رئيس اللجنة اللقاء باستعراض الأنشطة الإعلامية للجنة خلال فترة عيد الميلاد المجيد، وما تبعها من تغطيات مكثفة لفعاليات لجان المجلس المختلفة. حيث شهدت الفترة الماضية نشاطًا واسعًا في مجالات التوعية الطبية، وزيارات مراكز الإصلاح والتأهيل، وتنظيم يوم روحي وترفيهي للأطفال الأيتام، إلى جانب لقاءات لجنة الكهنة والرعاة. وفي هذا السياق، قدم مايكل فيكتور مقترحات لتعزيز الحضور الإعلامي لأسبوع الصلاة، وقد تمت الموافقة عليها، وتشمل إعداد محتوى رقمي ومطبوع لنقل صلوات أسبوع الصلاة ونشرها على أوسع نطاق، والتعاون مع القنوات الفضائية والصحف والمؤسسات الإعلامية لتغطية الحدث بشكل مكثف، وتفعيل منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بالمجلس لنقل الفعاليات لحظة بلحظة. من جانبه، شدد القس رفعت فكري، الأمين المشارك بمجلس كنائس الشرق الأوسط وعضو لجنة الإعلام، على أهمية المشاركة الفاعلة في أسبوع الصلاة، مؤكدًا أنه يمثل ركيزة أساسية في المسكونية، ودعا جميع أعضاء اللجنة لحضور انطلاق الفعاليات التي تبدأ يوم 13 فبراير بالكنيسة الإنجيلية في روض الفرج بشبرا، التي يرعاها. كما أكد الأب رفيق جريش، مستشار اللجنة، على ضرورة أن تتولى كل كنيسة خلال اليوم الخاص بها دورًا رياديًا في تقديم الكلمة والصلاة، لضمان تعزيز روح التعارف والانفتاح بين الطوائف المختلفة. تاريخ أسبوع الصلاة من أجل الوحدة يرجع تاريخ أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين إلى منتصف القرن التاسع عشر، حيث نشأت الفكرة في الأوساط الإنجيلية والبروتستانتية، وكان الأب بول واتسون أول من أطلق "ثمانية أيام" للصلاة من أجل الوحدة عام 1908. محطات تاريخية هامة في تطور أسبوع الصلاة من أجل الوحدة 1740 – ولادة حركة الخمسينية البروتستانتية في إسكتلندا، والتي دعت إلى الصلاة من أجل الوحدة. 1820 – القس هالداين ستيوارت ينشر مقترحات لتحقيق الوحدة عبر حلول الروح القدس. 1840 – القس إغناطيوس سبنسر يطلق مبادرة "اتحاد الصلاة من أجل الوحدة". 1867 – أساقفة الكنيسة الإنجليكانية في لامبث يؤكدون أهمية الصلاة لتحقيق الوحدة. يُعد أسبوع الصلاة من أجل الوحدة فرصة لتعزيز العلاقات بين الكنائس المختلفة وإعلاء قيم التآخي والمحبة والسلام. تابعونا لمعرفة المزيد عن فعاليات هذا الأسبوع الروحي المهم.

الخميس.. انطلاق فعاليات أسبوع الصلاة من أجل الوحدة بكنيسة الإنجيلية بروض الفرج
الخميس.. انطلاق فعاليات أسبوع الصلاة من أجل الوحدة بكنيسة الإنجيلية بروض الفرج

الدستور

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

الخميس.. انطلاق فعاليات أسبوع الصلاة من أجل الوحدة بكنيسة الإنجيلية بروض الفرج

تستعد الكنائس المسيحية في مصر لإطلاق فعاليات أسبوع الصلاة من أجل الوحدة 2025، والذي يبدأ يوم الخميس 13 فبراير 2025 ويستمر حتى الجمعة 21 فبراير 2025، بحضور رؤساء الكنائس وممثلي الطوائف المسيحية المختلفة. جدول فعاليات أسبوع الصلاة من أجل الوحدة 2025 أما عن فعاليات أسبوع الصلاة فإنها تبدأ الخميس 13 فبراير – الكنيسة الإنجيلية برُوض الفرج (حفل الافتتاح)، ثم الجمعة 14 فبراير – الكنيسة الأرثوذكسية بالمعادي، والسبت 15 فبراير – كاتدرائية القديس يوسف المارونية بالظاهر، والإثنين 17 فبراير – الكنيسة الأسقفية بمصر الجديدة، الثلاثاء 18 فبراير – كنيسة الروم الأرثوذكس، والأربعاء 19 فبراير – كنيسة العائلة المقدسة للأقباط الكاثوليك بالزيتون، الخميس 20 فبراير – الكنيسة القبطية الأرثوذكسية (كنيسة السامرية بشبرا الخيمة)، الجمعة 21 فبراير – يوم الشباب بكنيسة أبي سرجة، مصر القديمة. وفي السياق ذاته، كانت قد عقدت لجنة الإعلام بمجلس كنائس مصر اجتماعها الشهري بكنيسة القديس كيرلس بالكوربة، حيث استهل مايكل فيكتور رئيس اللجنة اللقاء باستعراض الأنشطة الإعلامية للجنة خلال فترة عيد الميلاد المجيد، وما تبعها من تغطيات مكثفة لفعاليات لجان المجلس المختلفة. حيث شهدت الفترة الماضية نشاطًا واسعًا في مجالات التوعية الطبية، وزيارات مراكز الإصلاح والتأهيل، وتنظيم يوم روحي وترفيهي للأطفال الأيتام، إلى جانب لقاءات لجنة الكهنة والرعاة. وفي هذا السياق، قدم مايكل فيكتور مقترحات لتعزيز الحضور الإعلامي لأسبوع الصلاة، وقد تمت الموافقة عليها، وتشمل إعداد محتوى رقمي ومطبوع لنقل صلوات أسبوع الصلاة ونشرها على أوسع نطاق، والتعاون مع القنوات الفضائية والصحف والمؤسسات الإعلامية لتغطية الحدث بشكل مكثف، وتفعيل منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بالمجلس لنقل الفعاليات لحظة بلحظة. من جانبه، شدد القس رفعت فكري، الأمين المشارك بمجلس كنائس الشرق الأوسط وعضو لجنة الإعلام، على أهمية المشاركة الفاعلة في أسبوع الصلاة، مؤكدًا أنه يمثل ركيزة أساسية في المسكونية، ودعا جميع أعضاء اللجنة لحضور انطلاق الفعاليات التي تبدأ يوم 13 فبراير بالكنيسة الإنجيلية في روض الفرج بشبرا، التي يرعاها. كما أكد الأب رفيق جريش، مستشار اللجنة، على ضرورة أن تتولى كل كنيسة خلال اليوم الخاص بها دورًا رياديًا في تقديم الكلمة والصلاة، لضمان تعزيز روح التعارف والانفتاح بين الطوائف المختلفة. تاريخ أسبوع الصلاة من أجل الوحدة يرجع تاريخ أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين إلى منتصف القرن التاسع عشر، حيث نشأت الفكرة في الأوساط الإنجيلية والبروتستانتية، وكان الأب بول واتسون أول من أطلق "ثمانية أيام" للصلاة من أجل الوحدة عام 1908. محطات تاريخية هامة في تطور أسبوع الصلاة من أجل الوحدة 1740 – ولادة حركة الخمسينية البروتستانتية في إسكتلندا، والتي دعت إلى الصلاة من أجل الوحدة. 1820 – القس هالداين ستيوارت ينشر مقترحات لتحقيق الوحدة عبر حلول الروح القدس. 1840 – القس إغناطيوس سبنسر يطلق مبادرة "اتحاد الصلاة من أجل الوحدة". 1867 – أساقفة الكنيسة الإنجليكانية في لامبث يؤكدون أهمية الصلاة لتحقيق الوحدة. يُعد أسبوع الصلاة من أجل الوحدة فرصة لتعزيز العلاقات بين الكنائس المختلفة وإعلاء قيم التآخي والمحبة والسلام. تابعونا لمعرفة المزيد عن فعاليات هذا الأسبوع الروحي المهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store