أحدث الأخبار مع #متولي


الشرق الأوسط
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
تطبيقات «الأخبار التفاعلية»... بين ترويج المحتوى وتقليص سيطرة منصات «التواصل»
أعلنت شركة «دوت داش ميريديث» الأميركية في خطوة تعكس التوجّه المتصاعد نحو المحتوى التفاعلي القصير، إطلاق أول تطبيق لمجلتها الشهيرة «بيبول»، بتصميم وتجربة يقتربان من طبيعة استخدام منصة «تيك توك»، مستهدفةً شريحة الجمهور الأصغر سناً. تجربة المجلة الأميركية لم تكن الأولى، إذ ثمة تجارب أخرى على شاكلة تجربة «واشنطن بوست» التي تُقدم محتوى تفاعلياً، كذلك هناك تجارب عربية بارزة أطلقت تطبيقات تفاعلية مثل «بلينكس» و«الجزيرة 360»، مما يثير تساؤلات حول جدوى هذا الاتجاه في خروج مؤسسات الأخبار من سيطرة منصات التواصل الاجتماعي. الرئيس التنفيذي لـ«دوت داش ميريديث»، نيل فوغل، قال في تصريحات صحافية، إن التطبيق أُطلق بالتعاون مع علامة التجميل الموجَّهة إلى الجيل «إيلف زد Z Elf»، وهو متوافر للمستخدمين مجاناً بالكامل، معتمداً على التمويل من الإعلانات والرعايات. كذلك أفاد فوغل بأن «التطبيق لا يقدّم المقالات كما هي، بل يعيد تقديم كل قصة على هيئة قصة مصوّرة تفاعلية تتضمن مقاطع فيديو وصوراً وحركة عبر عدة شاشات قابلة للتمرير، بأسلوب أقرب إلى القصص القصيرة التي يفضلها جمهور اليوم». نجم متولي، مدير الهوية البصرية للفيديو الإنفوغراف في مؤسستي «العين الإخبارية» و«CNN الاقتصادية»، صرح في لقاء مع «الشرق الأوسط» بأن التحول الذي يشهده قطاع الإعلام نحو المحتوى التفاعلي والفيديو القصير «لم يعد مجرد تريند مؤقت، بل بات يمثل توجهاً استراتيجياً قد يعيد صياغة شكل الصحافة في المرحلة المقبلة، انطلاقاً من سلوك جمهور قائم بالفعل، لا سيما من جيلَي (زي) و(ألفا)». وأضاف متولي أن «عوامل الجذب البصري باتت أصيلة في صناعة الصحافة، ولا يمكن تجاهلها عند التفكير في أي محتوى إخباري أو تحليلي، سواءً من حيث التصميم أو السرعة أو طبيعة التفاعل»، مشيراً إلى أن «محتوى الفيديو الجذاب والمختصر يمثل فرصة حقيقية للوصول إلى الأجيال الشابة التي باتت ترى المعلومات من خلال الشاشة أكثر مما تقرأها من الورق». من جهة ثانية أوضح أن صعود منصات مثل «تيك توك» لم يكن مجرد ظاهرة ترفيهية، بل أحدث طفرة فعلية في مفاهيم صناعة الإعلام «حتى إنها دفعت مؤسسات كبرى مثل (الجزيرة) و(واشنطن بوست) و(بيبول) إلى إعادة بناء استراتيجياتها الرقمية، دون أن يعني ذلك إغفال القيمة التحريرية بل إدماجها داخل نمط بصري عصري». متولي أشار أيضاً إلى «أهمية التطبيقات التفاعلية بوصفها أداة لتعويض هذا التراجع، لكنها ليست حلاً سحرياً، بل جزء من الاستراتيجية وليست كلها»، معتبراً أن نجاح هذا التحول يتطلب تطويراً مستمراً واتباع سياسة مرنة تراعي معضلة تكلفة الإنتاج من جهة، ومحدودية عوائد الإعلانات في الفيديوهات القصيرة من جهة أخرى. وعدّ التطبيقات التفاعلية «فرصة» للمؤسسات للخروج من سيطرة منصات التواصل الاجتماعي، قائلاً إن «الاعتماد الكامل على خوارزميات (فيسبوك) و(تويتر) و(تيك توك) لم يعد آمناً، ومن يملك منصته الخاصة يملك القرار والجمهور والبيانات». بيد أنه استدرك موضحاًً: «هذا لا يعني، طبعاً، التخلي عن المنصات الاجتماعية، بل إعادة تعريف دورها لتصبح أداة تسويق ذكية تُستخدم لجذب الجمهور نحو المنصة الأصلية». ما يُذكر أن لدى مجلة «بيبول» 10 ملايين زائر يومياً، وملايين المتابعين على مواقع التواصل، بالإضافة إلى مجلة مطبوعة تصل إلى 2.5 مليون شخص أسبوعياً. وهو ما عدَّه نيل فوغل «معادلة ذهبية» قد تمنح المجلة فرصة لنجاح التطبيق وحسم منافسة منصات التواصل الاجتماعي. من جانب آخر، قال خالد عبد الراضي، الخبير في إدارة وتحليل بيانات «السوشيال ميديا» في مصر والمملكة العربية السعودية، لـ«الشرق الأوسط» إن التطبيقات التفاعلية، «توجه نحو الوسيط الأمثل من حيث الشكل والفاعلية للوصول إلى الجمهور حسب استخدامات الأغلبية منه... ولقد انطلقت الفكرة اعتماداً على نتائج دراسات أشارت إلى ميل الجمهور إلى التصفح عبر الهاتف، من ثم نحن أمام تجربة لتلبية حاجة الجمهور». وعن استقلالية منصات الأخبار عن سيطرة منصات التواصل، يرى عبد الراضي: «صحيح أننا أمام فكرة قيمة، غير أن ثمة فارقاً كبيراً يفصلها عن منصات التواصل الاجتماعي، ومن ثم لن تكون بديلاً وإن اكتسبت صفة التفاعلية، اتجاه المؤسسات الإعلامية لإنتاج فيديوهات جذابة أمر بات ضرورة... وهذه التجربة جاءت بغرض تعدد أنماط المحتوى وليس الاستغناء عن وسيط». أيضاً، رأى عبد الراضي التطبيقات التفاعلية «فرصة لجذب جمهور حقيقي ومستقر»، في حين لم يعدها تجربة يمكن تثمين أرباحها، وشرح أن «عوائد الإعلان من التطبيقات لا تُقارَن حالياً بعوائد إعلانات المواقع الإلكترونية أو حتى منصات التواصل الاجتماعي رغم تراجع أرباحها. ثم إن التطبيقات لا تتمتع بميزة الوصول المباشر إلى الأخبار عبرها إلا في حالة تحميل التطبيق، وهنا تقتصر معدلات المشاهدة والوصول على من قام بتحميل التطبيق على هاتفه المحمول». ومن ثم، رهن خبير السوشيال ميديا تحقيق الأرباح من التطبيقات التفاعلية بعمليات التحميل المدفوعة؛ «إذ يمكن للتطبيقات أيضاً تحقيق أرباح من عمليات التحميل المدفوعة بعيداً عن الإعلان عبر التطبيق، وذلك عبر بيع التطبيق نفسه على متاجر التطبيقات. وهنا إذا توافرت ميزات في التطبيق لخلق دوافع شرائه يمكن توفير مصدر دخل مستدام من خلاله».


الدستور
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
مؤسس "عون للدعم القانوني": حملة "بيدو" خطوة مهمة لفتح ملف التحرش بالطفل
أشادت المحامية داليا سعيد متولي، مؤسس مبادرة "عون للدعم القانوني"، بالحملة التوعوية التي أطلقتها جريدة "الدستور" تحت عنوان "بيدو"، مؤكدة أنها تطرقت إلى موضوع في غاية الأهمية ويحتاج إلى تسليط الضوء عليه بشكل عاجل، وهو قضية التحرش بالأطفال. وقالت متولي: "هو موضوع شائك جدًا، خصوصًا أن التحرش بالأطفال قد يحدث أحيانًا من خلال وهم المتحرش للطفل عبر تقديم هدايا نقدية أو مكافآت عينية، حيث يتم إقناع الطفل واستغلال براءته، سواء في العمل في البغاء أو الاستغلال الجنسي الشخصي". محاربة الاستغلال الجنسي لأطفال الشوارع وأشارت إلى ضرورة زيادة الوعي لدى الآباء والأمهات بشأن أهمية التركيز مع أطفالهم واحتوائهم، وتوجيههم بشكل سليم لحمايتهم من الوقوع في فخ هذه الانتهاكات. وأضافت متولي: "من الضروري أيضًا أن نلفت الانتباه إلى محاربة الاستغلال الجنسي لأطفال الشوارع، الذين قد يكونون عرضة للاستغلال أكثر من غيرهم، وأعتقد أن الحملة ستكون خطوة هامة نحو توعية المجتمع بشكل عام بهذا الملف الخطير". وفي ختام تصريحاتها، أعربت عن أملها في أن تؤدي الحملة إلى زيادة الوعي المجتمعي على نطاق واسع، معربة عن شكرها وامتنانها للقائمين على الحملة على جهودهم المبذولة في خدمة هذه القضية المهمة. أطلقت جريدة 'الدستور' حملة توعوية جديدة تحت عنوان "بيدو"، تهدف إلى مناهضة التحرش بالأطفال وزيادة الوعي المجتمعي بخطورة هذه الظاهرة، عبر تقديم محتوى إعلامي وتثقيفي موجه للآباء والأمهات والمعلمين. وجاء اختيار اسم «بيدو» مشتقًا من مصطلح «البيدوفيليا»، الذي يُستخدم لوصف اضطراب نفسي يتمثل في ميول جنسية غير طبيعية تجاه الأطفال، وغالبًا ما يصاحب هذه الميول سلوكيات مؤذية واستغلال جنسي. تفاصيل حملة «بيدو» كما تسعى الحملة إلى دمج الإعلام والفن في معالجة القضايا المجتمعية، من خلال الإشادة بالأعمال الدرامية التي تناولت القضية، مثل مسلسل "لام شمسية" الذي عُرض في موسم رمضان الماضي، من إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وساهم في نشر ثقافة الحماية والوقاية من التحرش بشكل واسع.


الدولة الاخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
AllCall تدخل مصر رسميًا عبر JIT وتستهدف 5% من السوق بحلول 2025
السبت، 29 مارس 2025 05:52 مـ بتوقيت القاهرة أعلنت AllCall، العلامة التجارية العالمية للهواتف الذكية، عن دخولها رسميًا إلى السوق المصرية تحت شعار صنع في مصر، عبر وكيلها الحصري JIT، في خطوة تعكس التزامها بالتوسع في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. وتأتي هذه الخطوة ضمن خطة الشركة لتعزيز التصنيع المحلي وتقديم أجهزة ذكية بأسعار تنافسية، تلبي احتياجات جميع فئات المستخدمين. أكد عبد الحميد متولي، الرئيس التنفيذي لشركة AllCall في السوق المصرية، أن الشركة ترى في مصر سوقًا استراتيجية، وتسعى لتعزيز وجودها من خلال الاستثمار في التصنيع المحلي. وقال متولي: "بدأنا بالفعل عملياتنا التصنيعية في أسيوط، ونعمل حاليًا على تدشين مصنع جديد في الإسماعيلية خلال الأشهر الستة المقبلة، في خطوة رئيسية نحو توطين صناعة الهواتف الذكية في مصر، لتعزيز شعار صنع في مصر وجعل مصر مركزًا إقليميًا للتصنيع والتصدير. وأضاف متولي: 'نحرص على تقديم أجهزة تناسب جميع الشرائح، ولذلك نوفر ثلاث فئات رئيسية من الهواتف الذكية: Magic Series للفئة الاقتصادية (Entry Level)، Hero Series للفئة المتوسطة (Mid-Range)، Power Series & AllCall Series للفئة الرائدة (Flagship)'. تابع: "وتتراوح أسعار هواتفنا في مصر بين 3,200 إلى 7,000 جنيه مصري، مع ضمان توفرها عبر جميع قنوات التوزيع في مختلف المحافظات". وأكد متولي التزام الشركة بتقديم تجربة متميزة للمستخدمين من خلال خدمات ما بعد البيع، قائلًا: "نوفر ضمانًا لمدة 12 شهرًا على جميع هواتفنا، بالإضافة إلى ضمان استبدال الشاشة لمدة 100 يوم لأي هاتف يتعرض للكسر؛ ولضمان أعلى مستويات الخدمة، تعاقدنا مع شركة راية لتقديم خدمات الصيانة والدعم الفني'. وتابع متولي: "نسعى لتقديم هواتف ذكية تعتمد على أحدث التقنيات، ومنها، بطاريات بسعة تصل إلى 5700 مللي أمبير لضمان عمر تشغيل طويل، وشاشات مقاومة للكسر ضمن سلسلة Magic Series، مما يوفر حماية إضافية للمستخدمين، ودعم كامل لشبكات 4G لتقديم تجربة اتصال سلسة وسريعة". واختتم متولي حديثه مؤكدًا التطلعات المستقبلية للشركة: 'نستهدف تحقيق حصة سوقية تبلغ 5% في مصر بحلول نهاية 2025، ونعمل على تطوير قدراتنا التصنيعية لتعزيز شعار صنع في مصر، كما نسعى إلى جعل مصر مركزًا إقليميًا للتصدير إلى شمال أفريقيا، مع خطط لدخول أسواق ليبيا، تونس، المغرب، وأفريقيا بشكل عام".


جريدة المال
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
"AllCall" تطلق علامتها التجارية رسميًا بالسوق المصرية تحت شعار "صنع في مصر"
أعلنت AllCall، العلامة التجارية العالمية للهواتف الذكية، عن دخولها رسميًا إلى السوق المصرية تحت شعار 'صنع في مصر'، وذلك عبر وكيلها الحصري JIT، في خطوة تعكس التزامها بالتوسع في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. وتأتي هذه الخطوة ضمن خطة الشركة لتعزيز التصنيع المحلي وتقديم أجهزة ذكية بأسعار تنافسية، تلبي احتياجات جميع فئات المستخدمين. أكد عبدالحميد متولي، الرئيس التنفيذي لشركة AllCall في السوق المصرية، أن الشركة ترى في مصر سوقًا استراتيجيًا، وتسعى لتعزيز وجودها من خلال الاستثمار في التصنيع المحلي. وقال متولي: بدأنا بالفعل عملياتنا التصنيعية في أسيوط، ونعمل حاليًا على تدشين مصنع جديد في الإسماعيلية خلال الأشهر الستة المقبلة، في خطوة رئيسية نحو توطين صناعة الهواتف الذكية في مصر، لتعزيز شعار 'صنع في مصر' وجعل مصر مركزًا إقليميًا للتصنيع والتصدير.' وأضاف متولي: 'نحرص على تقديم أجهزة تناسب جميع الشرائح، ولذلك نوفر ثلاث فئات رئيسية من الهواتف الذكية: وتتراوح أسعار هواتفنا في مصر بين 3,200 إلى 7,000 جنيه ، مع ضمان توفرها عبر جميع قنوات التوزيع في مختلف المحافظات.' وأكد متولي التزام الشركة بتقديم تجربة متميزة للمستخدمين من خلال خدمات ما بعد البيع، قائلًا: 'نوفر ضمانًا لمدة 12 شهرًا على جميع هواتفنا، بالإضافة إلى ضمان استبدال الشاشة لمدة 100 يوم لأي هاتف يتعرض للكسر. ولضمان أعلى مستويات الخدمة، تعاقدنا مع شركة راية لتقديم خدمات الصيانة والدعم الفني.' وتابع متولي: 'نسعى لتقديم هواتف ذكية تعتمد على أحدث التقنيات، ومنها: واختتم متولي حديثه مؤكدًا على التطلعات المستقبلية للشركة: 'نستهدف تحقيق حصة سوقية تبلغ 5% في مصر بحلول نهاية 2025، ونعمل على تطوير قدراتنا التصنيعية لتعزيز شعار 'صنع في مصر'، كما نسعى إلى جعل مصر مركزًا إقليميًا للتصدير إلى شمال أفريقيا، مع خطط لدخول أسواق ليبيا، تونس، المغرب، وأفريقيا بشكل عام'.


البورصة
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
"AllCall للهواتف" تتوسع في مصر وتستهدف 5% من السوق بحلول 2025
كشفت AllCall، للهواتف الذكية، عن دخولها للسوق المصري، وذلك بالتعاون مع وكيلها المحلي JIT، في خطوة استراتيجية تعكس التزام الشركة بتوسيع حضورها في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. ويأتي هذا التوسع ضمن خطة AllCall لتعزيز التصنيع المحلي، عبر تقديم أجهزة ذكية بأسعار تنافسية تلبي احتياجات مختلف شرائح المستخدمين، بما يتماشى مع توجهات الدولة نحو دعم الصناعة المحلية. وكشف عبد الحميد متولي، الرئيس التنفيذي لشركة AllCall في مصر، أن الشركة ترى في السوق المصري فرصة استثمارية واعدة، وتسعى لترسيخ وجودها عبر الاستثمار في التصنيع المحلي، مشيرًا إلى أن الشركة بدأت بالفعل عملياتها الإنتاجية في محافظة أسيوط. أضاف متولي أن شركته تعمل حاليًا على تدشين مصنع جديد في الإسماعيلية خلال الأشهر الستة المقبلة، كخطوة رئيسية نحو توطين صناعة الهواتف الذكية في مصر، وجعل البلاد مركزًا إقليميًا للتصنيع والتصدير.' وأوضح أن الشركة تحرص على توفير منتجات متنوعة تناسب مختلف الشرائح السعرية، عبر ثلاث فئات رئيسية من الهواتف الذكية: Magic Series الفئة الاقتصادية (Entry Level) Hero Series: الفئة المتوسطة (Mid-Range). Power Series & AllCall Series: الفئة الرائدة (Flagship). وتتراوح أسعار هواتف AllCall في مصر بين 3200 و7000جنيه مصري، مع ضمان توفرها عبر جميع قنوات التوزيع في مختلف المحافظات. خدمات ما بعد البيع بمعايير عالمية وأكد متولي التزام الشركة بتقديم تجربة مستخدم متميزة، عبر خدمات ما بعد البيع، موضحًا: 'نوفر ضمانًا لمدة 12 شهرًا على جميع هواتفنا، بالإضافة إلى ضمان استبدال الشاشة لمدة 100 يوم لأي هاتف يتعرض للكسر. كما تعاقدنا مع شركة راية لتقديم خدمات الصيانة والدعم الفني، لضمان أعلى مستويات الجودة والراحة للمستخدمين.' واختتم متولي تصريحاته مؤكدًا على التطلعات المستقبلية للشركة، قائلًا:نستهدف تحقيق حصة سوقية تبلغ 5 % في مصر بحلول نهاية 2025، كما نعمل على تطوير قدراتنا التصنيعية لتعزيز شعار 'صنع في مصر' ونخطط لجعل مصر مركزًا إقليميًا للتصدير إلى شمال أفريقيا، مع خطط للتوسع في ليبيا، تونس، المغرب، وأفريقيا بشكل عام'