#أحدث الأخبار مع #مجاهدي_القسامالبوابةمنذ 13 ساعاتسياسةالبوابةكمائن القسام توقع قتلى في صفوف جيش الاحتلالالبوابة - نفذت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) صباح يوم الثلاثاء الموافق 20 مايو/أيار عملية تفجير منزل كانت قوات من جيش الاحتلال تتحصن به في بلدة القرارة شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وقالت القسام في بيان لها، إن مجاهدي القسام، وبعد عودتهم من خطوط المواجهة، أكدوا أنهم فجروا المنزل بعدد من العبوات الناسفة شديدة الانفجار، ما أدى إلى انهياره وسقوط عدد من الجنود الإسرائيليين بين قتيل وجريح". وأضاف البيان أن" مجاهدي القسام فجروا أيضا عين نفق في مجموعة من الجنود الذين وصلوا إلى المكان، وجرى اشتباك مباشر معهم باستخدام الأسلحة الخفيفة ، كما تم رصد هبوط طائرات مروحية إسرائيلية لإخلاء المصابين من موقع العملية". وكانت إذاعة تابعة لجيش الاحتلال أكدت أن جيش الاحتلال أدخل كل ألوية المشاة والمدرعات النظامية إلى القطاع والتي تتضمن 5 فرق عسكرية للسيطرة الكاملة على قطاع غزة. وبعد ساعات من قرار إدخال كل ألوية المشاة أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية عن إصابة جنود في معارك بقطاع غزة، وتم نقلهم بمرحيات إلى المستشفيات. وكانت فرقة المظليين هي آخر من دخل القطاع. ووفقا لمعطيات جيش الاحتلال، قُتل 854 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بمن فيهم 413 عسكريا في معارك برية. اقرأ أيضا: جميع ألوية المشاة والمدرعات بجيش الاحتلال تدخل قطاع غزة وتشير المعطيات الإسرائيلية إلى إصابة 5846 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب، منهم 2641 عسكريا في معارك برية، وتشمل هذه المعطيات الضباط والجنود القتلى والجرحى في غزة والضفة الغربية ولبنان وإسرائيل، لكنها لا تشمل عناصر الشرطة والمخابرات. وبدعم أميركي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 176 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات الآلاف من النازحين. تأتي هذه الأرقام والمعطيات وسط تكتم إعلامي بالإفصاح عن الأرقام الحقيقية لعدد القتلى والمصابين من جيش الاحتلال، في وقت تعلن فيه كتائب القسام بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى. المصدر : الجزيرة
البوابةمنذ 13 ساعاتسياسةالبوابةكمائن القسام توقع قتلى في صفوف جيش الاحتلالالبوابة - نفذت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) صباح يوم الثلاثاء الموافق 20 مايو/أيار عملية تفجير منزل كانت قوات من جيش الاحتلال تتحصن به في بلدة القرارة شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وقالت القسام في بيان لها، إن مجاهدي القسام، وبعد عودتهم من خطوط المواجهة، أكدوا أنهم فجروا المنزل بعدد من العبوات الناسفة شديدة الانفجار، ما أدى إلى انهياره وسقوط عدد من الجنود الإسرائيليين بين قتيل وجريح". وأضاف البيان أن" مجاهدي القسام فجروا أيضا عين نفق في مجموعة من الجنود الذين وصلوا إلى المكان، وجرى اشتباك مباشر معهم باستخدام الأسلحة الخفيفة ، كما تم رصد هبوط طائرات مروحية إسرائيلية لإخلاء المصابين من موقع العملية". وكانت إذاعة تابعة لجيش الاحتلال أكدت أن جيش الاحتلال أدخل كل ألوية المشاة والمدرعات النظامية إلى القطاع والتي تتضمن 5 فرق عسكرية للسيطرة الكاملة على قطاع غزة. وبعد ساعات من قرار إدخال كل ألوية المشاة أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية عن إصابة جنود في معارك بقطاع غزة، وتم نقلهم بمرحيات إلى المستشفيات. وكانت فرقة المظليين هي آخر من دخل القطاع. ووفقا لمعطيات جيش الاحتلال، قُتل 854 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بمن فيهم 413 عسكريا في معارك برية. اقرأ أيضا: جميع ألوية المشاة والمدرعات بجيش الاحتلال تدخل قطاع غزة وتشير المعطيات الإسرائيلية إلى إصابة 5846 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب، منهم 2641 عسكريا في معارك برية، وتشمل هذه المعطيات الضباط والجنود القتلى والجرحى في غزة والضفة الغربية ولبنان وإسرائيل، لكنها لا تشمل عناصر الشرطة والمخابرات. وبدعم أميركي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 176 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات الآلاف من النازحين. تأتي هذه الأرقام والمعطيات وسط تكتم إعلامي بالإفصاح عن الأرقام الحقيقية لعدد القتلى والمصابين من جيش الاحتلال، في وقت تعلن فيه كتائب القسام بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى. المصدر : الجزيرة