أحدث الأخبار مع #مجدل_زون


الرياض
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الرياض
لبنان يؤكد التمسك بدور قوات اليونيفيل
أُصيب شخص بجروح مساء الجمعة جراء قصف بطائرة مسيّرة إسرائيلية استهدف بلدة مجدل زون في جنوب لبنان. وأعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية، في بيان، أنّ "إسرائيل ألقت قنبلة من طائرة مسيّرة على بلدة مجدل زون ما أدى إلى إصابة أحد المواطنين بجروح". وفي حادث منفصل، ألقت طائرة استطلاع إسرائيلية مساء الجمعة قنبلة صوتية في بلدة يارون جنوب لبنان من دون وقوع إصابات، وفقًا لما أفادت به "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية. وفي وقت سابق من يوم الجمعة، استهدفت طائرة مسيّرة إسرائيلية معملًا للحجارة في بلدة كفركلا جنوب لبنان بإلقاء قنبلة صوتية. يُشار إلى أنّ إسرائيل لم تلتزم ببنود اتفاق وقف إطلاق النار المبرم مع لبنان والذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، حيث تواصل تنفيذ غارات في جنوب لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت، بالإضافة إلى استمرار وجود قواتها في خمس نقاط حدودية جنوب البلاد. إلى ذلك أكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجي، خلال لقائه القائد العام لقوة الأمم المتحدة المؤقتة العاملة في جنوب لبنان"يونيفيل" الجنرال أرولدو لاثارو، تمسك لبنان بدور قوات اليونيفيل، وشدد على أهمية تمكينها من أداء مهامها. واستقبل رجي، لاثارو والوفد المرافق، وجرى البحث بتطورات الوضع في الجنوب في ظل الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة، بحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية. وأكد رجي "تمسّك لبنان بدور قوات اليونيفيل وشكرها على الجهود التي تقوم بها في الجنوب"، مشددا على "أهمية تمكينها من أداء مهامها وفق الولاية المحددة لها من قبل مجلس الأمن والتي يُرتقب تمديدها في أغسطس المقبل". وعرض لاثارو على وزير الخارجية اللبناني "طبيعة المهام التي تقوم بها قوات اليونيفيل في الجنوب في الفترة الأخيرة ورصدها للانتهاكات لقرار مجلس الأمن رقم 1701". وتطرق لاثارو إلى "التعاون والتنسيق القائمَين بين اليونيفيل والجيش اللبناني، مشيداً بالعلاقة المميزة بين الجانبين." موجهاً "دعوة للوزير رجي لزيارة مواقع اليونيفيل في جنوب لبنان". يذكر أن "اليونيفيل" كانت قد أنشئت بموجب قراري مجلس الأمن الدولي 425 و426 الصادرين في 19 مارس 1978 وذلك لتأكيد الانسحاب الإسرائيلي من لبنان، واستعادة السلام والأمن الدوليين، ولمساعدة الحكومة اللبنانية على استعادة سلطتها الفعلية في المنطقة. وعقب حرب يوليو أغسطس 2006، قام مجلس الأمن، وبموجب القرار 1701، بتعزيز "اليونيفيل" وأناط بها مهام إضافية من خلال العمل بتنسيق وثيق مع القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان. ويتم تمديد لمهمات "اليونيفيل" سنوياً في مجلس الأمن الدولي.


الشرق الأوسط
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
إصابة شخص بغارة إسرائيلية على بلدة مجدل زون في جنوب لبنان
استهدفت طائرة مسيَّرة إسرائيلية، عصر اليوم الأربعاء، منزلاً مدمراً في بلدة مجدل زون بجنوب لبنان، ما أدى إلى سقوط جريح. وذكرت «الوكالة الوطنية للإعلام» اللبنانية الرسمية أن «طائرة مسيَّرة إسرائيلية استهدفت منزلاً مدمراً في بلدة مجدل زون - قضاء صور، ما أدى إلى وقوع إصابة». وألقت طائرة مسيَّرة إسرائيلية قنبلتين صوتيتين ظهر اليوم على سيارة أحد المواطنين في بلدة كفركلا بجنوب لبنان دون وقوع إصابات، بحسب الوكالة. وكانت طائرة مسيَّرة إسرائيلية قد استهدفت فجر اليوم سيارة «رابيد» في منطقة الفيلات بالقرب من جامع الإمام علي في مدينة صيدا بجنوب لبنان، ما أدى إلى مقتل القائد في حركة «حماس» خالد أحمد الأحمد، الذي نعته الحركة.


العربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
مسيّرة إسرائيلية تستهدف منزلاً مدمراً في جنوب لبنان.. وإصابة شخص
استهدفت طائرة مُسيّرة إسرائيلية، عصر اليوم الأربعاء، منزلاً مُدمّراً في بلدة مجدل زون في جنوب لبنان، ما أدى إلى سقوط جريح. وذكرت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية أن "طائرة مُسيّرة إسرائيلية استهدفت منزلاً مُدمّراً في بلدة مجدل زون - قضاء صور، أدّت إلى وقوع إصابة". كما ألقت طائرة مُسيّرة إسرائيلية قنبلتين صوتيتين ظهر اليوم على سيارة أحد المواطنين في بلدة كفركلا في جنوب لبنان من دون وقوع إصابات، بحسب الوكالة. وكانت طائرة مُسيّرة إسرائيلية قد استهدفت فجر اليوم سيارة في مدينة صيدا في جنوب لبنان، ما أدى إلى مقتل القائد في حركة حماس، خالد أحمد الأحمد، الذي نَعَته الحركة. وأكد الجيش الإسرائيلي في بيان استهداف الأحمد الذي قال إنه "شغل منصب مسؤول عمليات حماس في القطاع الغربي في لبنان"، معتبراً أن "أنشطته شكلت تهديداً لدولة إسرائيل ومواطنيها"، بحسب البيان. واتهمه الجيش الإسرائيلي بالعمل خلال الفترة الأخيرة على "نقل وسائل قتالية وتنفيذ اعتداءات تخريبية"، حسب تعبيره. وبعد نحو عام من تبادل للقصف عبر الحدود اللبنانية-الإسرائيلية بين إسرائيل وحزب الله، تحوّل حرباً مفتوحة في سبتمبر (أيلول) 2024، توصل الجانبان بوساطة أميركية، إلى اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. وعلى رغم سريان الهدنة، فلا تزال إسرائيل تشنّ غارات على مناطق لبنانية عدة خصوصاً في الجنوب والشرق. وتؤكد إسرائيل أنها لن تسمح لحزب الله بالعمل على ترميم قدراته بعد الحرب التي تلقى خلالها ضربات قاسية على صعيد البنية العسكرية، وقتل فيها العديد من قادته. ومنذ بدء التصعيد مع إسرائيل، نفّذ عناصر من حماس ومجموعات أخرى عمليات إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل التي ردت باستهداف قياديين وعناصر من مجموعات عدة. وبعد عمليتي إطلاق صواريخ في 22 و28 مارس (آذار) الماضي باتجاه إسرائيل، التي ردت بقصف جنوب البلاد والضاحية الجنوبية لبيروت، حذّر المجلس الأعلى للدفاع الأسبوع الماضي حماس من القيام بأعمال "تمسّ بالأمن القومي". وإثر ذلك، أعلن الجيش اللبناني في بيانات متلاحقة تسلّمه ثلاثة فلسطينيين يشتبه بضلوعهم في عمليتي إطلاق الصواريخ. ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف القصف والانسحاب من خمسة مرتفعات في جنوب البلاد أبقت قواتها فيها بعد انقضاء مهلة انسحابها بموجب وقف إطلاق النار.