logo
#

أحدث الأخبار مع #مجديسيف

كارثة بيئية تلوح في الأفق بزنجبار جراء تكدس مخلفات الأسماك وسط تجاهل رسمي
كارثة بيئية تلوح في الأفق بزنجبار جراء تكدس مخلفات الأسماك وسط تجاهل رسمي

اليمن الآن

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

كارثة بيئية تلوح في الأفق بزنجبار جراء تكدس مخلفات الأسماك وسط تجاهل رسمي

زنجبار حذر مواطنو مدينة زنجبار بمحافظة أبين من كارثة بيئية وشيكة تهدد صحتهم وبيئتهم، نتيجة تكدس كميات كبيرة من مخلفات الأسماك في سوق الحراج وسط المدينة، وتحولها إلى بؤرة للبعوض الناقل للأمراض والديدان والروائح الكريهة. وأفاد المواطنون، أن هذه المخلفات باتت تشكل خطرًا حقيقيًا في ظل غياب أي تدخل جاد من الجهات المختصة، مناشدين قيادة محافظة أبين بسرعة التوجيه لسلطة زنجبار ومكتب المصائد بإلزام المتعهدين برفع تلك المتراكمات فورًا. وتأتي هذه المناشدات بالتزامن مع تقارير صحية مقلقة تشير إلى تصاعد حالات الإصابة بالحميات في عدد من المحافظات، حيث أكد مدير إدارة الترصد الوبائي في عدن، مجدي سيف الداعري، تسجيل ما يقارب 50 ألف حالة إصابة بالملاريا، وألف إصابة مؤكدة بحمى الضنك. وطالب المواطنون بضرورة محاسبة المتقاعسين عن أداء واجباتهم، وتحمل مسؤولياتهم في حماية الصحة العامة، محذرين من أن استمرار الوضع دون معالجة سريعة سيقود إلى كارثة لا تُحمد عقباها. شارك هذا الموضوع: فيس بوك X

أبين: مواطنو زنجبار يحذرون من كارثة بيئة وشيكة جراء تكدس مخلفات الأسماك
أبين: مواطنو زنجبار يحذرون من كارثة بيئة وشيكة جراء تكدس مخلفات الأسماك

اليمن الآن

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

أبين: مواطنو زنجبار يحذرون من كارثة بيئة وشيكة جراء تكدس مخلفات الأسماك

يمن إيكو|أخبار: حذر مواطنو مدينة زنجبار بمحافظة أبين من أن تكدس مخلفات الأسماك في سوق الحراج وسط المدينة، ينذر بكارثة بيئية بعد أن أصبحت مرتعاً للبعوض الناقل للأمراض والأوبئة وانتشار الديدان والروائح الكريهة. وفقاً لما نشرته صحيفة الأيام ورصده موقع 'يمن إيكو'. ونقلت الأيام، عن المواطنين مناشداتهم لقيادة محافظة أبين، بضرورة التوجيه إلى سلطة زنجبار ومكتب المصائد بإلزام المتعهد بتصفية ونقل متراكمات مخلفات الأسماك والضرب بيد من حديد تجاه المتقاعسين في أداء مهامهم. وتأتي هذه التحذيرات بالتزامن مع موجة جديدة من تفشي الأوبئة في عدد من مديريات عدن، حيث أكد مكتب عن مدير إدارة الترصد الوبائي في عدن، مجدي سيف الداعري، تأكيده تسجيل قرابة 50 ألف حالة إصابة بالملاريا إلى جانب ألف حالة إصابة مؤكدة بحمى الضنك، مضيفاً: 'إن حالات الإصابة بالحميات (الملاريا، حمى الضنك، الحميات النزفية) تصاعدت مؤخراً، في عدد من مديريات عدن.

عدن تواجه الحميات المستوطنة.. أرقام مقلقة رغم حملات المكافحة
عدن تواجه الحميات المستوطنة.. أرقام مقلقة رغم حملات المكافحة

الأمناء

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأمناء

عدن تواجه الحميات المستوطنة.. أرقام مقلقة رغم حملات المكافحة

في ظل ما خلّفته الحرب الحوثية من أزمات متفاقمة في اليمن، يبرز القطاع الصحي كأحد أكثر القطاعات تضررًا، خصوصًا في المناطق المحررة كالعاصمة المؤقتة عدن، التي تواجه منذ سنوات تحديات جسيمة في مواجهة الأوبئة، وسط ضغط متزايد بسبب موجات النزوح وتدهور البنية التحت وأعلنت السلطات الصحية في عدن مؤخرًا أن أمراض الحميات باتت تمثل تهديدًا مستمرًا ومستوطنًا في المدينة، مع تصاعد ملحوظ في أعداد الإصابات خلال الأشهر الماضية، الأمر الذي يُنذر بمخاطر صحية متزايدة، ويضع الجهات المختصة أمام تحدٍ كبير في السيطرة على الوضع. وأوضح مدير الترصد الوبائي بمكتب الصحة العامة والسكان في عدن، الدكتور مجدي سيف الداعري، أن حميات مثل الملاريا، وحمى الضنك، والشيكونغونيا، أصبحت جزءًا من الواقع الصحي في المدينة، مشيرًا إلى أن هذا الانتشار ليس جديدًا، بل يعود إلى سنوات ماضية، مع زيادة موسمية معروفة خلال فصول معينة من العام. ووفقًا لتصريحاته، فقد سُجِّلت منذ مطلع العام الحالي نحو 50 ألف حالة يُشتبه بإصابتها بالملاريا، إلى جانب أكثر من ألف حالة مؤكدة بحمى الضنك وغيرها من الحميات النزفية، ما أسفر عن 12 حالة وفاة، منها خمس حالات في مديرية البريقة، غربي المدينة. أوضاع صحية مقلقة وأشار الداعري إلى أن تدهور الوضع الصحي في عدن يرجع إلى عوامل عدة، أبرزها الكثافة السكانية المرتفعة، وانتشار العشوائيات ومخيمات النزوح، وضعف البنية التحتية للخدمات الأساسية، وهي كلها نتائج مباشرة للحرب المستمرة منذ سنوات. وأضاف أن الفرق الصحية التابعة لمكتب الصحة تنفذ جولات ميدانية مستمرة على مدار العام، بهدف رصد البؤر الوبائية ومكافحة اليرقات في مواقع انتشار الحالات، كما تم تنفيذ حملات رش وتوعية واسعة في مختلف المديريات، بالتعاون مع برنامج الملاريا والتثقيف الصحي، شملت معظم المناطق المتأثرة، ولا تزال هذه الحملات مستمرة بشكل شبه يومي. دعوات للوقاية والتشخيص المبكر وشدد الداعري على أهمية التوعية المجتمعية في مواجهة هذه الحميات، داعيًا السكان إلى تجنب تراكم المياه الراكدة التي تُعد بيئة خصبة لتكاثر البعوض الناقل للأمراض، مؤكدًا أن الوقاية تبدأ من المنزل، سواء عبر التخلص من مياه المكيفات أو تغطية الخزانات والأوعية المكشوفة. كما حثّ كل من تظهر عليه أعراض الحمى وألم المفاصل إلى مراجعة أقرب مركز صحي، وتجنب تناول الأدوية العشوائية من الصيدليات، خاصة تلك التي تحتوي على "البروفين" والتي قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة كالنزيف، في حالات الحمى النزفية. لا أمراض جديدة.. ولكن الحذر مطلوب واختتم المسؤول الصحي تصريحاته بالتأكيد على أن معظم الحالات المسجلة حتى الآن تعود إلى حمى الضنك والملاريا، وتم تأكيدها عبر الفحوص المخبرية، نافيًا وجود أمراض جديدة أو غير معروفة، مشيرًا إلى أن غالبية الوفيات وقعت نتيجة تأخر تلقي الرعاية الطبية، إذ يتطلب علاج هذه الحالات تدخلًا طبيًا داخل المستشفيات. وفي ظل استمرار تسجيل إصابات جديدة، يبقى مكتب الصحة في عدن في حالة تأهب، خاصة مع تزايد الإصابات بأمراض أخرى مثل الحصبة، التي تعود أسباب انتشارها إلى انخفاض معدلات التطعيم، ما يعكس هشاشة الوضع الصحي ويؤكد الحاجة الملحة لتعزيز الإمكانات الطبية وزيادة الوعي المجتمعي في مواجهة الأوبئة.

عدن تواجه الحميات المستوطنة.. أرقام مقلقة رغم حملات المكافحة
عدن تواجه الحميات المستوطنة.. أرقام مقلقة رغم حملات المكافحة

العين الإخبارية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

عدن تواجه الحميات المستوطنة.. أرقام مقلقة رغم حملات المكافحة

في ظل ما خلّفته الحرب الحوثية من أزمات متفاقمة في اليمن، يبرز القطاع الصحي كأحد أكثر القطاعات تضررًا، خصوصًا في المناطق المحررة كالعاصمة المؤقتة عدن، التي تواجه منذ سنوات تحديات جسيمة في مواجهة الأوبئة، وسط ضغط متزايد بسبب موجات النزوح وتدهور البنية التحت وأعلنت السلطات الصحية في عدن مؤخرًا أن أمراض الحميات باتت تمثل تهديدًا مستمرًا ومستوطنًا في المدينة، مع تصاعد ملحوظ في أعداد الإصابات خلال الأشهر الماضية، الأمر الذي يُنذر بمخاطر صحية متزايدة، ويضع الجهات المختصة أمام تحدٍ كبير في السيطرة على الوضع. وأوضح مدير الترصد الوبائي بمكتب الصحة العامة والسكان في عدن، الدكتور مجدي سيف الداعري، أن حميات مثل الملاريا، وحمى الضنك، والشيكونغونيا، أصبحت جزءًا من الواقع الصحي في المدينة، مشيرًا إلى أن هذا الانتشار ليس جديدًا، بل يعود إلى سنوات ماضية، مع زيادة موسمية معروفة خلال فصول معينة من العام. ووفقًا لتصريحاته، فقد سُجِّلت منذ مطلع العام الحالي نحو 50 ألف حالة يُشتبه بإصابتها بالملاريا، إلى جانب أكثر من ألف حالة مؤكدة بحمى الضنك وغيرها من الحميات النزفية، ما أسفر عن 12 حالة وفاة، منها خمس حالات في مديرية البريقة، غربي المدينة. أوضاع صحية مقلقة وأشار الداعري إلى أن تدهور الوضع الصحي في عدن يرجع إلى عوامل عدة، أبرزها الكثافة السكانية المرتفعة، وانتشار العشوائيات ومخيمات النزوح، وضعف البنية التحتية للخدمات الأساسية، وهي كلها نتائج مباشرة للحرب المستمرة منذ سنوات. وأضاف أن الفرق الصحية التابعة لمكتب الصحة تنفذ جولات ميدانية مستمرة على مدار العام، بهدف رصد البؤر الوبائية ومكافحة اليرقات في مواقع انتشار الحالات، كما تم تنفيذ حملات رش وتوعية واسعة في مختلف المديريات، بالتعاون مع برنامج الملاريا والتثقيف الصحي، شملت معظم المناطق المتأثرة، ولا تزال هذه الحملات مستمرة بشكل شبه يومي. دعوات للوقاية والتشخيص المبكر وشدد الداعري على أهمية التوعية المجتمعية في مواجهة هذه الحميات، داعيًا السكان إلى تجنب تراكم المياه الراكدة التي تُعد بيئة خصبة لتكاثر البعوض الناقل للأمراض، مؤكدًا أن الوقاية تبدأ من المنزل، سواء عبر التخلص من مياه المكيفات أو تغطية الخزانات والأوعية المكشوفة. كما حثّ كل من تظهر عليه أعراض الحمى وألم المفاصل إلى مراجعة أقرب مركز صحي، وتجنب تناول الأدوية العشوائية من الصيدليات، خاصة تلك التي تحتوي على "البروفين" والتي قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة كالنزيف، في حالات الحمى النزفية. لا أمراض جديدة.. ولكن الحذر مطلوب واختتم المسؤول الصحي تصريحاته بالتأكيد على أن معظم الحالات المسجلة حتى الآن تعود إلى حمى الضنك والملاريا، وتم تأكيدها عبر الفحوص المخبرية، نافيًا وجود أمراض جديدة أو غير معروفة، مشيرًا إلى أن غالبية الوفيات وقعت نتيجة تأخر تلقي الرعاية الطبية، إذ يتطلب علاج هذه الحالات تدخلًا طبيًا داخل المستشفيات. وفي ظل استمرار تسجيل إصابات جديدة، يبقى مكتب الصحة في عدن في حالة تأهب، خاصة مع تزايد الإصابات بأمراض أخرى مثل الحصبة، التي تعود أسباب انتشارها إلى انخفاض معدلات التطعيم، ما يعكس هشاشة الوضع الصحي ويؤكد الحاجة الملحة لتعزيز الإمكانات الطبية وزيادة الوعي المجتمعي في مواجهة الأوبئة. aXA6IDE0OC4xMzUuMTU5LjczIA== جزيرة ام اند امز FR

أكثر من 50 ألف إصابة.. موجة وباء جديد يجتاح عدن ومكتب الصحة يحذر
أكثر من 50 ألف إصابة.. موجة وباء جديد يجتاح عدن ومكتب الصحة يحذر

اليمن الآن

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

أكثر من 50 ألف إصابة.. موجة وباء جديد يجتاح عدن ومكتب الصحة يحذر

كشف مكتب الصحة والسكان بمحافظة عدن، جنوب اليمن، عن تفشٍ جديد للحميات في المدينة، حيث وصف مدير الترصد الوبائي، د. مجدي سيف الداعري، الوضع بالـ "مقلق". وأكد أن المحافظة تشهد زيادة في حالات الملاريا وحمى الضنك والحميات النزفية، التي تعتبر من الأمراض المستوطنة في عدن. وأوضح الداعري أن هناك حوالى 50 ألف حالة اشتباه بالملاريا تم رصدها منذ بداية العام، إلى جانب ألف حالة بحمى الضنك. كما تم تسجيل 12 حالة وفاة مرتبطة بتلك الحميات، غالبيتها بسبب حمى الضنك النزفية، مع خمس حالات في مديرية البريقة. وأشار إلى أن زيادة الإصابات تعود إلى الكثافة السكانية الناتجة عن النزوح، وانتشار المخيمات، وتردي الخدمات الأساسية. ولفت إلى أهمية تجنب البعوض كوسيلة للوقاية من هذه الحميات، من خلال التخلص من المياه الراكدة، سواء كانت في مكيفات الهواء أو الأوعية المكشوفة أو خزانات البناء. ونصح الداعري المواطنين بالتوجه إلى المراكز الطبية عند الشعور بالحمى وآلام المفاصل، محذرًا من استخدام الخلطات التي تحتوي على البروفين لكونها قد تسبب النزيف. وفي ختام حديثه، طمأن الداعري المواطنين بعدم وجود أي مرض وبائي جديد، حيث أثبتت الفحوصات المخبرية أن الحالات المصابة تعاني فقط من الملاريا وحمى الضنك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store