أحدث الأخبار مع #مجلس_بلدي


LBCI
منذ 13 ساعات
- سياسة
- LBCI
مخزومي: إذا عملنا سويًا سننجح وستعود العاصمة منارة الشرق والواجهة السياحية للعرب ونجدد الشكر ونؤكد تضامننا مع الناس فبيروت تستحق وانتم تستحقون
التالي مخزومي: حافظنا على المناصفة منذ سبعين عامًا والقرار اتخذته الحكومة لسحب الصلاحيات من المجلس البلديّ وإعطائها للمحافظ فعلينا أن نثبت الشراكة في البلد وذلك بالقانون


الأنباء
منذ يوم واحد
- سياسة
- الأنباء
العملية الانتخابية بالعاصمة.. جو هادئ وإجراءات أمنية مشددة
بيروت - خلدون قواص ساد العملية الانتخابية في العاصمة بيروت لاختيار مجلس بلدي مؤلف من 24 عضوا ومخاتير يمثلون أحياء العاصمة أمس جو هادئ وسط إجراءات أمنية مشددة حول مراكز الاقتراع من قبل الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي. ودشن رئيس الحكومة القاضي نواف سلام المشاركة بالعملية الانتخابية بصفته بيروتي، بالاقتراع في مدرسة عمر فاخوري ببئر حسن. وأدلى بصوته في القلم رقم 10 برفقة نجليه. وصرح للصحافيين قائلا: «الانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت هي لخدمة أهلها ولإنماء العاصمة، ولا خوف على المناصفة، وأهلنا على وعي لتمثيل الجميع. بيروت حاضنة لأبنائها، وليس المطلوب من المجلس البلدي ان يلعب دور الحكومة التي تعمل على تأمين متطلبات أهل بيروت والمناطق الأخرى». وأضاف: «بيروت بحاجة إلى الكثير من الإنماء بدءا من الاهتمام بالحفريات ورفع النفايات ومعالجة زحمة السير. ونأمل ان تكون نسبة التصويت في بيروت عالية، وهذه فرصة لا تعوض وينبغي الإقبال على الانتخابات بكثافة». وتابع: «حصلت أخطاء في طرابلس والشمال وهي قيد المتابعة والمعالجة. وآمل ان يتم الفرز سريعا وخصوصا في العاصمة. ووجود عدة لوائح تأكيد لحرية المواطن وحقه في الاختيار. البيروتي هو الذي يختار ما يراه مناسبا من هذه اللوائح لتشكيل لائحته، ولا أريد أن أستعمل مصطلح التشطيب». شهدت أقلام الاقتراع في العاصمة إقبالا شبابيا متفاوتا بين مركز وآخر، في أجواء يسودها الأمن والاستقرار والهدوء، بعيدا من إشكالات أمنية تذكر. مشاركة المرأة كانت لافتا في اللوائح والانتخاب. وتركت لمسات العنصر النسائي التفاؤل والسرور والديناميكية في نفوس الناخبات والناخبين. في حين شكلت التحالفات السياسية في اللوائح معركة سياسية غير مباشرة بامتياز، بالتزامن مع كونها إنمائية وعائلية وخطوة أساسية في تفعيل العمل البلدي، بضخ دم جديد في العمل الإنمائي ما يعكس تطورا في الوعي السياسي والاجتماعي. الاقتراع السلس شابته أخطاء بسيطة تحصل في أي عملية انتخاب. على سبيل المثال لا الحصر، البطء في القيام بالمهام المنوطة برئيس القلم بسبب التأكد من هوية الناخب ومناداته باسمه ليتم تسجيله من قبل مندوبي المرشحين، والمحافظة على التعليمات الإدارية، ووقوف الناخب خلف عازل قبل اقتراعه والإدلاء بصوته، ومساعدة ذوي الاحتياجات لضمان قدرتهم على التصويت. أجواء حماسية شهدتها بيروت وأطلقتها الماكينات الانتخابية للمرشحين والمرشحات. وكانت صولات وجولات في مراكز الاقتراع لتأمين حاجات مندوبيها من فطور صباحي وغداء وماء والعديد من المستلزمات اللوجستية التي يحتاجون اليها خلال عملهم. واستخدم المندوبون في مراكز الاقتراع وسائل التكنولوجيا في الاحتساب والتسجيل من خلال الهاتف الجوال، ضمن برنامج مخصص بالإضافة إلى الحاسوب النقال. واختارت اللوائح المتنافسة ألوانا خاصة لأفرادها. اللون الاحمر للائحة «بيروت بتجمعنا»، والأبيض للائحة «بيروت بتحبك». وتميز «الأحباش» باللون الأصفر مع كتابة عبارة «أنصار المشاريع» على رغم انضوائهم ضمن لائحة «بيروت بتجمعنا». نواب العاصمة أجمعوا خلال جولاتهم على عدم السماح بأي خلل في المناصفة بين المسلمين والمسيحيين، مؤكدين ان خيارهم العيش الواحد بين أبناء المدينة التي هي تجسيد حي لوحدة اللبنانيين وعيشهم المشترك. ورأوا في الانتخابات البلدية الخطوة الأولى نحو الانتخابات النيابية في مثل هذه الأيام من السنة المقبلة. وأكدوا النواب القبول بالنتائج التي يقررها المواطن مهما كانت سلبا أو إيجابا. مفتي لبنان الشيخ عبد اللطيف دريان لم يشارك في العملية الانتخابية، انسجاما مع قناعته بالوقوف على مسافة واحدة من المرشحين جميعهم على اللوائح المتنافسة.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
رئيس حكومة لبنان: الانتخابات البلدية والاختيارية فرصة حقيقية لأهالي بيروت
قال رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام إن الانتخابات البلدية والاختيارية تشكل فرصة حقيقية لأهالي بيروت ليعبروا عن خيارهم تجاه مدينتهم، موضحًا أن أهل بيروت قادرون على ضمان تمثيل الجميع في المجلس البلدي. وأضاف سلام - بعد الإدلاء بصوته في ثانوية عمر فاخوري ببئر حسن اليوم الأحد وفقًا للوكالة الوطنية للاعلام اللبنانية - أن اليوم تجرى الانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت، والتي تهدف إلى خدمة المدينة وتعزيز نموها وتنميتها، بالإضافة إلى خدمة سكانها ومصالحهم. وتابع "ليس مطلوب من المجلس البلدي الجديد أن يدعم جهود الحكومة، بل على الحكومة أن تؤمّن جميع متطلبات أهالي بيروت، فهذه الانتخابات مناسبة كي يقول المواطنون ما هو خيارهم الفعلي للمدينة". وأوضح أن بيروت تحتاج إلى الكثير من الإنماء والتطوير بكافة المجالات، معربًا عن تمنيه بأن تكون نسبة التصويت مرتفعة، مناشدًا الأهالي بالإقبال على الانتخابات بكثافة؛ للإدلاء بأصواتهم. وأكد أن الحكومة حيادية، ونحن قمنا بذلك بشكل واضح، ولا أحد من أعضائها قد أعلن دعمه لأي طرف، قائلًا "أنا مع كل من يجتمع لمصلحة بيروت، ولديه برنامج إنمائي واضح لها، لأن الأمر سيكون خيرًا لأهالي المدينة". وفي السياق، تفقد رئيس الحكومة اللبنانية، اليوم، مراكز الاقتراع في مدرسة الفرير الجميزة، وتابع سير العملية الانتخابية، معربا عن أمله في أن ترتفع نسبة الإقبال، فهذه الفرصة الوحيدة لأهالي بيروت كي يعبروا عن خياراتهم الإنمائية. وقال "إن تاريخ مدينة بيروت يشير إلى محافظتها على التنوع وما يهمه هو أن يتمثل الجميع في المجلس البلدي كما يجب، فبيروت كانت تاريخيًا حاضنة للجميع وستبقى كذلك". يذكر أن العملية الانتخابية بمحافظة بيروت كانت قد بدأت، صباح اليوم، حيث سيختار نحو 511 ألف ناخب مسجل مجلسًا بلديًا مؤلفًا من 24 عضوًا، بالإضافة إلى الأعضاء الاختياريين.. وكان قد تم فتح الباب أمام الناخبين للإدلاء بأصواتهم عقب استكمال التحضيرات اللوجيستية ووصول رؤساء الأقلام ومندوبي اللوائح وسط إجراءات أمنية مشددة.


LBCI
منذ 2 أيام
- سياسة
- LBCI
نواف سلام بعد الإدلاء بصوته في الانتخابات البلدية والإختيارية: أنا واثق من أن أهل بيروت سيعرفون كيفية ضمان تمثيل الجميع في المجلس البلدي في بيروت
نواف سلام بعد الإدلاء بصوته في الانتخابات البلدية والإختيارية: أنا واثق من أن أهل بيروت سيعرفون كيفية ضمان تمثيل الجميع في المجلس البلدي في بيروت آخر الأخبار مشاهدات عالية شارك


الشرق الأوسط
منذ 5 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
الحفاظ على المناصفة البلدية لبيروت يلاحق اللوائح المتنافسة
تقف بيروت على بعد ثلاثة أيام من انتخاب مجلسها البلدي (24 عضواً) الأحد المقبل، ويتوزّعون مناصفة بين المسلمين والمسيحيين، وهذا ما يشغل بال الناخبين الكبار، ويلاحقهم، كونهم الرافعة السياسية للوائح المتنافسة للحفاظ عليها، والنأي بها عن التشطيب على نحو يؤدي إلى «الاقتراع الطائفي» على غرار ما حل بالمجلس البلدي لطرابلس الذي يتساوى أعضاؤه بعدد مماثل لبيروت، ما أدى للإخلال بتمثيل المسيحيين. وهذا ما يضع اللوائح المتنافسة، وعددها 6، أمام تحدٍّ للأحزاب، والتيارات، والشخصيات الداعمة لها، لاختبار مدى استعدادها للحفاظ على المناصفة فعلاً لا قولاً، وبالتالي صون الشراكة التي يُفترض أن تكون جامعة للطوائف اللبنانية على اختلافها. لوائح متعددة ومع أن اللوائح المتنافسة تتراوح بين مكتملة، وشبه مكتملة، وتأتي في مقدمتها لائحة «بيروت تجمعنا» برئاسة إبراهيم زيدان، وهي مدعومة من «الثنائي الشيعي»، وجمعية «المشاريع الخيرية الإسلامية - الأحباش»، واتحاد العائلات البيروتية، والحزب «التقدمي الاشتراكي»، ورئيس الهيئات الاقتصادية الوزير السابق محمد شقير، والنائب فؤاد مخزومي الذي يتابع التحضيرات اللوجستية والإدارية لليوم الانتخابي، ويأخذ على عاتقه التواصل والتنسيق مع الأحزاب، والتيارات السياسية المؤيدة لها في الشطر الشرقي من العاصمة، وتضم أحزاب «القوات اللبنانية»، و«الكتائب»، والأرمن، و«التيار الوطني الحر»، والوزير السابق ميشال فرعون، وتحظى برعاية خاصة من مطران بيروت للأرثوذكس إلياس عودة. وتلي لائحة «بيروت تجمعنا» لوائح ائتلاف «بيروت مدينتي» برئاسة فادي درويش مدعومة من نواب التغيير: إبراهيم منيمنة، وبولا يعقوبيان، وملحم خلف. و«بيروت بتحبك» برئاسة العميد المتقاعد محمود الجمل، وهو مسؤول سابق في تيار «المستقبل»، ويرعاها النائبان نبيل بدر، وعماد الحوت (الجماعة الإسلامية). و«أولاد البلد» برئاسة عضو المكتب السياسي السابق لـ«المستقبل» رولا العجوز، وتتمتع بتأييد رئيس جمعية «المقاصد الخيرية الإسلامية» فيصل سنو. و«مواطنون ومواطنات في بيروت» مدعومة من الوزير السابق شربل نحاس، إضافة إلى لائحة غير مكتملة، وغالبية أعضائها من السنّة. ورغم أن المنافسة ليست سهلة، وترتفع سخونتها تدريجياً مع اقتراب موعد الانتخاب، وهي تدور بين لوائح «بيروت تجمعنا»، وائتلاف «بيروت مدينتي»، و«بيروت بتحبك»، فإن الأولى تبقى الأوفر حظاً استناداً إلى الواقع السياسي القائم، شرط أن ينعكس اقتراعاً في صناديق الانتخاب لتأكيد صدقيتها في الحفاظ على المناصفة، في حال أن القوى المؤيدة لها ألزمت ناخبيها بالاقتراع لكامل أعضائها، ولم ينخرط بعضهم في تبادل التشطيب لحماية مرشحيهم، وتأمين فوزهم، بصرف النظر عن النتائج التي تحملها عملية فرز الأصوات. لقاءات تنسيقية وعلمت «الشرق الأوسط» من مصادر «بيروت تجمعنا» أن اللقاء الذي جمع مخزومي والنائب غسان حاصباني، بالإنابة عن حلفائه في القوى المسيحية، وشقير، وممثلين عن الثنائي الشيعي و«الأحباش» توصل إلى رسم خطة دفاعية لحماية اللائحة من تبادل التشطيب من جهة، ولحث أنصارهم للإقبال بكثافة على صناديق الانتخاب لرفع منسوب الاقتراع إلى أكثر من 20 في المائة من جهة ثانية، التزاماً منهم بتعهدهم بحشد ناخبيهم. وأكدت المصادر أن المجتمعين باشروا تشغيل ماكيناتهم الانتخابية لتشمل بيروت وجوارها، حيث يقيم أنصارهم لضمان إقبال مؤيديهم بكثافة على صناديق الاقتراع. وكشفت أنهم قطعوا شوطاً على طريق تبديد النفور، ومحاصرة الإشاعات التي تطلقها بعض القوى الداعمة للوائح الأخرى حول تبادل التشطيب بين مؤيديها، خصوصاً أن الحفاظ على المناصفة يبقى على رأس أولوياتها، ويتطلب التعاون إلى أقصى الحدود في ائتلاف انتخابي ليس محكوماً بتحالفات سياسية يسودها تباين في وجهات النظر، وخلافات في العمق بين أحزابها، وتياراتها حول الملف اللبناني، وبالأخص بين «حزب الله» و«القوات اللبنانية»، وآخرين من القوى المسيحية. ولا تقلل المصادر من المنافسة، وإن كانت تتمايز عن غيرها من اللوائح بوجود «بلوكات» ناخبة مؤيدة لها، وهي تتحسب منذ الآن لحمايتها من التشطيب الذي يروّج له البعض من منافسيها، مبديةً في نفس الوقت حذرها من أن تغلب عليه ألوان طائفية متعددة تتجاوز ما حصل في طرابلس بالإخلال بالتمثيل المسيحي، مع أن إقبالهم على صناديق الاقتراع كان متواضعاً، لا، بل كان رمزياً. مجتمع مدني وفي المقابل، فإن ائتلاف «بيروت مدينتي» الذي يخوض السباق البلدي للمرة الثانية، وكان سجّل رقماً متقدماً في الأولى في منافسته لتحالف الكبار في حينه بزعامة رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري، ويبقى أن يثبت حضوره في صناديق الاقتراع بما يضمن خرق لائحة «بيروت تجمعنا»، خصوصاً أن مرشحيه هم من المجتمع المدني، ومن الناشطين سياسياً واجتماعياً، ومن يرعاهم حالياً هم نواب الآن، بخلاف السابق، وبالتالي لا بد من اختبار مدى قدرتهم على التأثير مع دخولهم الندوة البرلمانية. ويتعامل الائتلاف مع ارتفاع منسوب الاقتراع على أنه يأتي لمصلحته، ويزيد من حظوظه في خرق لائحة الأحزاب والشخصيات السياسية. وبالنسبة إلى «بيروت بتحبك» يبدو أن القيّمين عليها يراهنون على قدرتهم على كسب تأييدهم بعض جمهور «المستقبل» بعزوف رئيسه الحريري عن خوض الانتخابات اقتراعاً، وترشحاً، وخصوصاً في الطريق الجديدة كبرى أحياء المزرعة، على خلفية أن رئيسها الجمل هو من الحرس القديم في التيار، ولديه حضور مميز فيها، ويعتبرها إحدى قلاعه الانتخابية المحصّنة. فيما تخوض «أولاد البلد» معركة إثبات وجود من وجهة نظر منافسيها لاختبار قوتها في تسجيل رقم انتخابي لا يستهان به، وهي تراهن على قدرتها على استيعاب مجموعات محسوبة على «المستقبل»، لعلها تسجل خرقاً للوائح الكبرى المنافسة لها. ويمكن أن ينسحب الموقف نفسه على لائحة نحاس، وإنما بتأثير أقل، لأن مرشحيها بغالبيتهم من الوجوه اليسارية، مطعمين بمرشحين من التغييريين. ويبقى السؤال: هل تنجح الجهود لتبديد الهواجس حيال اتساع رقعة التشطيب على الطريقة الطرابلسية وصولاً للإخلال بالتوازن في المجلس البلدي لتفادي إقحام البلد في أزمة سياسية من شأنها أن تهدد مستقبلاً وحدة العاصمة، مع أن التشطيب سيحضر بامتياز يوم الاقتراع، وقد يكون اللائحة الأقوى بالمفهوم السلبي للكلمة من اللوائح المتنافسة؟