أحدث الأخبار مع #مجلسيالأمنالقومي


النشرة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النشرة
البيت الأبيض: أميركا على اتصال بالهند وباكستان من أجل التهدئة
اعلنت البيت الأبيض إن وزير الخارجية ماركو روبيو على اتصال دائم بقادة الهند وباكستان، في ظل استمرار تصاعد التوتر بين البلدين الجارين. وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في إفادة صحفية، رغبة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تهدئة الصراع. وكان سفير باكستان لدى الولايات المتحدة رضوان سعيد شيخ أكد الخميس، أن الهند وباكستان أجرتا اتصالات على مستوى مجلسي الأمن القومي لكل منهما، وذلك رداً على سؤال عما إذا كانت هناك اتصالات جارية بين الجارتين المسلحتين نووياً.


الاتحاد
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
باكستان والهند تتبادلان الاتهامات بشأن هجمات جديدة
عواصم (الاتحاد، وكالات) تبادلت الهند وباكستان الاتهامات بشن هجمات عسكرية جديدة باستخدام طائرات مسيرة ومدفعية مع فرار سياح وقرويين خلال ثالث يوم من أعنف موجة قتال بين الجارتين منذ ما يقرب من ثلاثة عقود. وقال الجيش الهندي، أمس، إن القوات المسلحة الباكستانية شنت هجمات متعددة باستخدام مسيرات وذخائر أخرى على طول الحدود الغربية للهند، فيما نفت إسلام أباد ذلك، وسط تصاعد التوتر بين البلدين، بينما أعلنت الولايات المتحدة دعم إجراء تحقيق مستقل في الهجوم المسلح الذي أودى بحياة 26 شخصاً في كشمير، الشهر الماضي، والذي أشعل فتيل توتر جديد بين البلدين، مؤكدة استمرارها في مساعيها الدبلوماسية للتهدئة. وأعلن وزير الإعلام في الجزء الباكستاني من كشمير، أن القصف الهندي، عبر الحدود، أودى بحياة 5 مدنيين وأصاب 29 آخرين على الأقل بالمنطقة. وأكد سفير باكستان لدى الولايات المتحدة، رضوان سعيد شيخ، أن الهند وباكستان أجرتا اتصالات على مستوى مجلسي الأمن القومي لكل منهما. وأضاف الجيش الهندي في بيانه، إن «القوات الباكستانية لجأت ليل الخميس وصباح الجمعة، إلى انتهاكات عدة لوقف إطلاق النار على طول الحدود الفعلية بين البلدين في كشمير». وتابع: «تصدينا لهجمات مسيرات وقمنا بالرد بشكل مناسب على انتهاكات وقف إطلاق النار». بدوره، قال وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار، أمس: «نؤكد مجدداً أن باكستان لم تقم بأي عمليات هجومية تستهدف مناطق داخل كشمير الهندية أو خارج الحدود الدولية». وأشار إلى أن التقارير التي تُشير إلى أي ضرر أو خسارة تكبدتها طائرات القوات الجوية الباكستانية من طراز «F-16» و«جيه إف- 17» أو طيارها لا أساس لها من الصحة، موضحاً أن القوات الجوية الباكستانية «لا تزال تعمل بكامل طاقتها، وبيقظة، وسليمة». وأعلنت وزارة الشؤون الاقتصادية الباكستانية، أمس، أن حسابها على منصة «إكس» قد تعرض للاختراق بعد نشر منشور يناشد الشركاء الدوليين تقديم المزيد من القروض، وسط تصاعد التوترات مع جارتها الهند. بدوره، قال سفير باكستان لدى الولايات المتحدة رضوان سعيد شيخ، إن الهند وباكستان أجرتا اتصالات على مستوى مجلسي الأمن القومي لكل منهما، وذلك رداً على سؤال عما إذا كانت هناك اتصالات جارية بين الجارتين. وأضاف في تصريحات صحفية: «أعتقد أنه جرت اتصالات على مستوى مجلسي الأمن القومي، ولكن هذا التصعيد، سواء الإجراءات التي تتخذ أو الخطاب الذي يخرج، يجب أن يتوقف». وتابع: «مسؤولية خفض التصعيد تقع الآن على الهند، لكن هناك حدوداً لضبط النفس، وتحتفظ باكستان بحق الرد، وهناك ضغط كاف من الرأي العام عندنا على الحكومة للرد».


صوت لبنان
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت لبنان
تغريدة أثارت بلبلة.. باكستان تنفي دعوتها للمساعدة بالتهدئة مع الهند
العربية وسط تبادل الاتهامات والمسؤوليات بين الهند وباكستان وتجدد الاشتباكات الحدودية بين البلدين النوويين، حثت الحكومة الباكستانية المجتمع الدولي على المساعدة في التهدئة. وناشد قسم الشؤون الاقتصادية بالحكومة في منشور على منصة إكس، اليوم الجمعة، الشركاء الدوليين، بما في ذلك البنك الدولي، تقديم المزيد من القروض، مشيراً إلى "الخسائر الفادحة التي تكبدتها البلاد على يد العدو"، في أعقاب الضربات العسكرية الهندية يوم الأربعاء الماضي. كما أضاف قائلا "في ظل تصاعد الحرب وانهيار أسواق الأسهم، نحث الشركاء الدوليين على المساعدة في تهدئة الأوضاع"، وفق ما أفادت رويترز. نفي واختراقإلا أن وزارة الشؤون الاقتصادية الباكستانية عادت وأوضحت لاحقا ألا صحة لمثل تلك المناشدة، مؤكدة أن حسابها الإلكتروني الذي نشر البيان المذكور على إكس تعرّض للاختراق. فيما أوضح سفير باكستان لدى الولايات المتحدة رضوان سعيد أن البلدين أجريا اتصالات على مستوى مجلسي الأمن القومي لكل منهما. لكنه رأى في مقابلة مع شبكة "سي أن أن" الأميركية، أن مسؤولية تهدئة التوترات تقع على عاتق الهند بعد اشتباكات على مدى يومين. "لم نخسر طائرات"من جانبه نفى وزير الإعلام الباكستاني التقارير التي أشارت إلى تضرر أو خسارة القوات الجوية الباكستانية طائرات من طراز إف-16 أو جيه إف-17 ، مؤكدا "ألا أساس لها من الصحة على الإطلاق". كما أكد في تصريحات اليوم أن بلاده لم تنفذ أي هجمات في كشمير الهندية، نافيا بذلك "الادعاءات الهندية".في المقابل، أكد الجيش الهندي في منشور على إكس أن القوات المسلحة الباكستانية شنت هجمات متعددة باستخدام طائرات مسيرة وذخائر أخرى على طول الحدود الغربية للهند ليل الخميس الجمعة. وكانت كل من إسلام آباد ونيودلهي تبادلتا خلال الساعات الماضية الاتهامات بشن هجمات عبر طائرات مسيرة خلال اليومين الماضيين. في حين حذر وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف من أن الرد "بات مؤكدا بشكل متزايد"، وذلك في اليوم الثاني من الاشتباكات العنيفة بين الجارتين النوويتين.يشار إلى أن القتال والمواجهات المستمرة بين الجانبين منذ يومين أدت إلى مقتل نحو 40 شخصا. وبدأ التصعيد الأخير في 22 أبريل عندما قتل مسلحون 26 شخصا في الشطر الذي تديره الهند من كشمير. فاتهمت نيودلهي إسلام آباد بالوقوف وراءه وهو ما نفته الأخيرة ودعت إلى إجراء تحقيق محايد.


اليمن الآن
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
تغريدة أثارت بلبلة.. باكستان تنفي دعوتها للمساعدة بالتهدئة مع الهند
وسط تبادل الاتهامات والمسؤوليات بين الهند وباكستان وتجدد الاشتباكات الحدودية بين البلدين النوويين، حثت الحكومة الباكستانية المجتمع الدولي على المساعدة في التهدئة. وناشد قسم الشؤون الاقتصادية بالحكومة في منشور على منصة إكس، اليوم الجمعة، الشركاء الدوليين، بما في ذلك البنك الدولي، تقديم المزيد من القروض، مشيراً إلى "الخسائر الفادحة التي تكبدتها البلاد على يد العدو"، في أعقاب الضربات العسكرية الهندية يوم الأربعاء الماضي. كما أضاف قائلا "في ظل تصاعد الحرب وانهيار أسواق الأسهم، نحث الشركاء الدوليين على المساعدة في تهدئة الأوضاع"، وفق ما أفادت رويترز. نفي واختراق إلا أن وزارة الشؤون الاقتصادية الباكستانية عادت وأوضحت لاحقا ألا صحة لمثل تلك المناشدة، مؤكدة أن حسابها الإلكتروني الذي نشر البيان المذكور على إكس تعرّض للاختراق. فيما أوضح سفير باكستان لدى الولايات المتحدة رضوان سعيد أن البلدين أجريا اتصالات على مستوى مجلسي الأمن القومي لكل منهما. لكنه رأى في مقابلة مع شبكة "سي أن أن" الأميركية، أن مسؤولية تهدئة التوترات تقع على عاتق الهند بعد اشتباكات على مدى يومين. "لم نخسر طائرات" من جانبه نفى وزير الإعلام الباكستاني التقارير التي أشارت إلى تضرر أو خسارة القوات الجوية الباكستانية طائرات من طراز إف-16 أو جيه إف-17 ، مؤكدا "ألا أساس لها من الصحة على الإطلاق". كما أكد في تصريحات اليوم أن بلاده لم تنفذ أي هجمات في كشمير الهندية، نافيا بذلك "الادعاءات الهندية". في المقابل، أكد الجيش الهندي في منشور على إكس أن القوات المسلحة الباكستانية شنت هجمات متعددة باستخدام طائرات مسيرة وذخائر أخرى على طول الحدود الغربية للهند ليل الخميس الجمعة. وكانت كل من إسلام آباد ونيودلهي تبادلتا خلال الساعات الماضية الاتهامات بشن هجمات عبر طائرات مسيرة خلال اليومين الماضيين. في حين حذر وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف من أن الرد "بات مؤكدا بشكل متزايد"، وذلك في اليوم الثاني من الاشتباكات العنيفة بين الجارتين النوويتين. يشار إلى أن القتال والمواجهات المستمرة بين الجانبين منذ يومين أدت إلى مقتل نحو 40 شخصا. وبدأ التصعيد الأخير في 22 أبريل عندما قتل مسلحون 26 شخصا في الشطر الذي تديره الهند من كشمير. فاتهمت نيودلهي إسلام آباد بالوقوف وراءه وهو ما نفته الأخيرة ودعت إلى إجراء تحقيق محايد.


Independent عربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
الهند: القوات الباكستانية شنت هجمات على طول الحدود الغربية
أعلن الجيش الهندي في منشور على منصة إكس اليوم الجمعة إن القوات المسلحة الباكستانية شنت هجمات متعددة باستخدام طائرات مسيرة وذخائر أخرى على طول الحدود الغربية للهند في الليلة الفاصلة بين يومي الخميس والجمعة. وأضاف الجيش أنه نجح في صد هجمات الطائرات المسيرة. ودوت انفجارات في أنحاء مدينة جامو في الشطر الخاضع لسيطرة الهند من إقليم كشمير مساء الخميس خلال ما قال الجيش الهندي إنه هجوم باكستاني بطائرات مسيرة وصواريخ بأنحاء المنطقة المتنازع عليها في خضم الاشتباكات بين الجارتين المسلحتين نووياً. ودوت صفارات الإنذار وشوهدت ومضات حمراء ومقذوفات في سماء المدينة التي غرقت في ظلام دامس. وقال مسؤول أمني "تتعرض منشآت جيشنا للهجوم، ويحدث ذلك في خمس مناطق في جامو". وذكر مصدر عسكري هندي طلب عدم الكشف عن هويته أن وحدات الدفاع الجوي اعترضت ثمانية صواريخ أطلقت من باكستان على بلدات ساتواري وسامبا ورانبير سينغ بورا وأرنيا في جامو. وأضاف المصدر أن هذه الضربات مجرد جزء من هجوم أوسع. وقالت وزارة الطيران المدني الهندية إنها أغلقت 24 مطاراً أمام عمليات الطيران المدني. ودعت قوى عالمية، من الولايات المتحدة إلى روسيا والصين، إلى الهدوء في واحدة من أخطر المناطق المسلحة نووياً في العالم وأكثرها كثافة سكانية. وأمرت القنصلية العامة الأميركية في لاهور بباكستان موظفيها بالبقاء في أماكنهم. وذكرت وزارة الخارجية الأميركية أن الوزير ماركو روبيو دعا إلى التهدئة في اتصالين هاتفيين منفصلتين مع نظيره الهندي سوبرامانيام جيشينكار ورئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف. وتشهد العلاقات بين الهند وباكستان توتراً منذ استقلالهما عن بريطانيا عام 1947، وخاض البلدان ثلاث حروب، اثنتان منها بسبب كشمير. وحصلت كلتا الدولتين على أسلحة نووية في تسعينيات القرن الماضي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) اتصالات على مستوى مجلسي الأمن القومي أعلن السفير الباكستاني لدى الولايات المتحدة رضوان سعيد شيخ أمس الخميس إن الهند وباكستان أجرتا اتصالات على مستوى مجلسي الأمن القومي لكل منهما، وذلك رداً على سؤال عما إذا كانت هناك اتصالات جارية بين الجارتين المسلحتين نووياً. وأدلى السفير بهذه التعليقات في مقابلة مع شبكة "سي.إن.إن". وقال إن مسؤولية تهدئة التوترات بين البلدين تقع على عاتق الهند بعد اشتباكات على مدى يومين. وأضاف "أعتقد أنه جرت اتصالات على مستوى مجلسي الأمن القومي، ولكن هذا التصعيد، سواء الإجراءات التي تتخذ أو الخطاب الذي يخرج، يجب أن يتوقف". ولم يدل بمزيد من التفاصيل. وتابع قائلاً أن "مسؤولية خفض التصعيد تقع الآن على الهند، لكن هناك حدوداً لضبط النفس. وتحتفظ باكستان بحق الرد. وهناك ضغط كاف من الرأي العام عندنا على الحكومة للرد". وتبادلت باكستان والهند أمس الخميس الاتهامات بشن هجمات بطائرات مسيرة. وحذر وزير الدفاع الباكستاني من أن الرد "بات مؤكداً بشكل متزايد"، وذلك في اليوم الثاني من الاشتباكات العنيفة بين الجارتين النوويتين. وأدى القتال المستمر منذ يومين إلى مقتل نحو 40 شخصاً. "ليست من شأننا" من جانبه، أعلن نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس الخميس أن الأزمة الراهنة بين الهند وباكستان "ليست من شأن الولايات المتحدة على الإطلاق"، داعياً في الوقت عينه إلى "خفض التصعيد". وقال فانس في مقابلة أجرتها معه شبكة فوكس نيوز إن "ما يمكننا فعله هو تشجيعهما على خفض التصعيد، لكننا لن نتورط في حرب ليست من شأننا على الإطلاق". طائرة حربية صينية الصنع صرح مسؤولان أميركيان بأن طائرة حربية باكستانية صينية الصنع أسقطت طائرتين عسكريتين هنديتين على الأقل الأربعاء، مما يمثل إنجازاً كبيراً للطائرات الحربية الصينية المتطورة، وفق ما ذكرته وكالة "رويترز". ورداً على سؤال حول التقرير، قال متحدث باسم القوات الجوية الهندية إنه ليس لديه تعليق. وتراقب واشنطن عن كثب أداء طائرة حربية صينية رائدة مقارنة بمنافسة غربية، وذلك لتكوين صورة أوضح حول أداء بكين في أي مواجهة محتملة بشأن تايوان أو منطقة المحيطين الهندي والهادي الأوسع. وقال أحد المسؤولين الأميركيين، والذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن هناك ثقة كبيرة في أن باكستان استخدمت طائرة جيه-10 صينية الصنع لإطلاق صواريخ جو-جو على طائرات حربية هندية، مما أدى إلى إسقاط طائرتين على الأقل. وقال المسؤول الآخر إن طائرة هندية واحدة على الأقل تم إسقاطها كانت طائرة فرنسية الصنع من طراز رافال. وأكد المسؤولان أن طائرات إف-16 الباكستانية، التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن، لم تُستخدم في عملية الإسقاط. ولم تعترف دلهي بفقدان أي من طائراتها، بل قالت إنها نفذت ضربات ناجحة ضد ما وصفته بـ "البنية التحتية الإرهابية" داخل باكستان. كانت "رويترز" قد ذكرت الأربعاء أن ثلاث طائرات هندية سقطت، نقلاً عن مسؤولين حكوميين محليين في الهند، لكن هذا يمثل أول تأكيد غربي على استخدام الطائرات الباكستانية صينية الصنع في إسقاط الطائرات. وقال وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف أمس الخميس إن الطائرة جيه-10 استخدمت لإسقاط ثلاث طائرات رافال فرنسية الصنع حصلت عليها الهند في الآونة الأخيرة.