أحدث الأخبار مع #محسن_رضائي
الميادين
منذ 5 ساعات
- سياسة
- الميادين
قائد حرس الثورة الإيرانية: سنواصل مهمتنا حتى لو توقفت الهجمات الإسرائيلية
أكّد قائد حرس الثورة في إيران، العميد محمد باكبور، الاثنين، أنّه "حتى لو توقفت الهجمات الإسرائيلية فسنواصل مهمتنا حتى النهاية". وقال باكبور، الذي عُيِّن قائداً للحرس عقب استشهاد سلفه حسين سلامي، إنّ "الخسائر الإسرائيلية تفوق ما يتم الإعلان عنه". وأضاف: "دمرنا مناطق مهمة في كيان الاحتلال وسنواصل ذلك رداً على العدوان الإسرائيلي". 14 حزيران 14 حزيران من جانبه، أكد مستشار قائد حرس الثورة الإسلامية في إيران أن الجمهورية الإسلامية راقبت جميع الاحتمالات المتعلقة بالحرب، واستعدّت لمختلف السيناريوهات، مشدداً على أن "الحديث عن انخفاض مخزونات الصواريخ الإيرانية ليس إلا مزحة". وأشار مستشار قائد الحرس، في حديث إلى وكالة "تسنيم"، إلى أن طهران لم تلجأ حتى الآن إلى استخدام قدراتها الصاروخية على نحو استراتيجي. وبيّن أن نقل المعدات الحديثة إلى الميدان سيتم في التوقيت الذي تراه القيادة مناسباً، وأن "صواريخ الجيل الجديد ليست سوى جزء من هذه المنظومة المتطورة". وأضاف: "في المستقبل القريب، سيشهد الجميع جانباً من القدرات النوعية التي تمتلكها القوات المسلحة الإيرانية، في مختلف المجالات"، مؤكداً أن يد الجمهورية الإسلامية "مفتوحة لإضعاف العدو الإسرائيلي في كل الميادين". وأكد حرس الثورة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، فجر الاثنين، استهدافه منظومات القيادة والسيطرة لـ"إسرائيل" وذلك في الموجة الأخيرة من عملية "الوعد الصادق 3"، معلناً عن بدء مرحلة جديدة من الهجمات الصاروخية بقوة وشدة أكبر من السابق. وكان قد كشف مساء الأحد، عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران والقائد الأسبق لحرس الثورة محسن رضائي، مساء الأحد، أنّ الجمهورية الإسلامية لم تستخدم حتى الآن سوى أسلحة من الجيل القديم، مشيراً إلى أنّ "المفاجآت الكبرى لم تُكشف"، وأن "ما ينتظر العدو أعظم وأشد وقعاً". عيّن قائد الثورة والجمهورية الإسلامية في #إيران، السيد علي الخامنئي، العميد محمد باكبور قائداً لحرس الثورة خلفاً للواء الشهيد حسين سلامي، الذي ارتقى خلال العدوان الإسرائيلي على إيران.. فمن هو باكبور؟ وما أبرز المهام التي تولّاها؟ #الميادين #إيران
عكاظ
منذ 18 ساعات
- سياسة
- عكاظ
نقل خامنئي وعائلته إلى «ملجأ سري» تحت الأرض
أجْلَت السلطات الإيرانية المرشد الإيراني علي خامنئي إلى «ملجأ سري» تحت الأرض في لويزان، شمال شرق طهران، بعد ساعات من بدء الهجمات الإسرائيلية على طهران، فجر يوم الجمعة الماضي. ووفقاً لقناة «إيران إنترناشيونال» نقلاً عن مصدرين مطلعين فإن جميع أفراد عائلة المرشد، بمن فيهم نجله مجتبی، موجودون إلى جانبه. وتواردت هذه المعلومات بعدما أعلن عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران محسن رضائي، أن المواجهة مع إسرائيل ستستمر. وأضاف رضائي أن إيران اتخذت إجراءات لصد المخطط الإسرائيلي، وأنها ستكشف عنها لاحقاً. كذلك اتهم إسرائيل بأنها خططت لتنفيذ عمليات اغتيال كبيرة في إيران. يذكر أن مسؤولَين أمريكيَين كانا قد قالا لـ«رويترز» (الأحد) إن الرئيس دونالد ترمب عارض خطة إسرائيلية في الأيام الأخيرة لاغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي. وقال أحد المصدرَين، وهو مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية: «هل قتل الإيرانيون أمريكياً حتى الآن؟ لا.. إلى أن يفعلوا ذلك، لن نتحدث حتى عن استهداف القيادة السياسية». أخبار ذات صلة
الميادين
منذ 19 ساعات
- سياسة
- الميادين
رضائي في زيه العسكري: لم نكشف حتى الآن عن كامل قدراتنا
كشف عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران والقائد الأسبق لحرس الثورة محسن رضائي، مساء الأحد، أنّ الجمهورية الإسلامية لم تستخدم حتى الآن سوى أسلحة من الجيل القديم، مشيراً إلى أنّ "المفاجآت الكبرى لم تُكشف"، وأن "ما ينتظر العدو أعظم وأشد وقعاً". وفي رسالة واضحة مفادها أن المعركة لم تبلغ ذروتها بعد، أكد القائد الأسبق لحرس الثورة، أن "الحرب ستتواصل حتى تحقيق الهزيمة الكاملة لكيان الاحتلال". عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام، محسن رضائي: الحرب مستمرة حتى تحقيق الهزيمة الكاملة لـ"إسرائيل"ما المقصود بـ"الهزيمة الكاملة" التي تحدّث عنها، والتي باتت تتكرر في تصريحات عدد من المسؤولين الإيرانيين؟مراسل #الميادين سياوش فلاح بور #إيران #فلسطين_المحتلة #الوعد_الصادق_٣… رضائي إلى أن الجمهورية الإسلامية ما زالت تمارس أعلى درجات ضبط النفس، ولم تلجأ بعد إلى استخدام كامل قدراتها، مشيراً إلى أن ما استُخدم حتى الآن هو صواريخ تحمل رؤوساً حربية بوزن 1.5 طناً، مشيراً إلى أنّ "إيران لم تستخدم بعد رؤوساً أكثر قوة". وفي أول ظهور له بالزي العسكري منذ بدء العدوان، حذّر رضائي أيضاً من أن المرحلة المقبلة قد تشهد إدخال أسلحة جديدة إلى الميدان. 15 حزيران 10 حزيران كما أكد أنّ المواجهة مع كيان الاحتلال مرشّحة للاستمرار لأسابيع مقبلة، مشدداً على أنّ ما جرى حتى الآن لا يمثل سوى بداية الرد الإيراني. رضائي لفت إلى أنّ طهران، ومنذ انتصار الثورة، خاضت مواجهة سياسية مع الكيان المحتل، ولم تكن ترى الدخول في حرب عسكرية مباشرة معه خياراً صائباً إلا في حال توحدت الدول الإسلامية، مشدداً على أن الاستراتيجية الإيرانية كانت دائماً تتمثل في دعم الشعب الفلسطيني المظلوم. كما أكد أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب هو من أعطى الإذن لـ"إسرائيل" للهجوم، لافتاً إلى أنّ "ترامب ظنّ أن إيران على وشك الانهيار، وأن إسرائيل ستتمكن بضربة واحدة من إخضاعها، لكن حكمة القيادة الإيرانية فضحت نواياهم". وأضاف أن "هدف العدو ليس استهداف البرنامج النووي فقط، بل القوة الصاروخية والسيادة الوطنية الإيرانية أيضاً". ورداً على سؤال حول مستقبل المواجهة، أشار رضائي إلى أنّ "هذه الحرب مصيرية وإذا ما صمدت إيران، فإن أمنها القومي سيكون مضموناً لخمسين سنة قادمة"، محذراً من أن التراجع سيجلب أزمات كبرى. وشدد القائد الأسبق لحرس الثورة، على أن الاحتلال هو من بدأ الحرب ولكن قرار الإنهاء سيكون بيد إيران، مضيفاً: "إذا لم توقف الولايات المتحدة وأوروبا دعمهما المباشر لإسرائيل، فإن رقعة الحرب ستتسع وسنجبر على دخول مراحل أخرى من الصراع"، مشيراً إلى أنّه "لدينا تكتيكات لم تُستخدم بعد". وكشف رضائي أنّ الاحتلال الإسرائيلي كان يخطط لتنفيذ المزيد من عمليات الاغتيال خلال الموجة الثانية لكن القوات المسلحة الإيرانية تمكنت من إفشالها.
صحيفة سبق
منذ 21 ساعات
- سياسة
- صحيفة سبق
بعد تسريبات عن خطة إسرائيلية لاغتياله.. خامنئي وعائلته يُنقلون إلى ملجأ تحت الأرض في طهران
على وقع استمرار الهجمات الإسرائيلية، نُقل المرشد الإيراني الأعلى، علي خامنئي، وأفراد عائلته، الأحد، إلى ملجأ تحت الأرض في العاصمة طهران. وذكر مصدران مطّلعان من داخل إيران، بحسب قناة "إيران إنترناشيونال"، أن خامنئي انتقل إلى ملجأ محصّن تحت الأرض في منطقة لويزان، شمال شرق طهران، بعد ساعات من بدء الغارات فجر الجمعة الماضية. وأكد المصدران أن أفراد عائلته، بمن فيهم نجله مجتبی، موجودون معه في الملجأ ذاته. وتأتي هذه التطورات في ظل تصعيد المواجهة بين إيران وإسرائيل، حيث أعلن محسن رضائي، عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران، أن المواجهة مع إسرائيل ستستمر، مؤكداً أن طهران اتخذت إجراءات لصد "المخطط الإسرائيلي" وسيُعلن عنها لاحقًا. كما اتهم رضائي إسرائيل بالتخطيط لتنفيذ عمليات اغتيال واسعة داخل إيران. في سياق متصل، أفاد مسؤولان أميركيان لوكالة "رويترز"، أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي في الأيام الأخيرة من ولايته، معتبرًا أن استهداف القيادة السياسية الإيرانية يجب أن يرتبط بمقتل أميركيين. من جهته، صرّح رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنغبي، الجمعة الماضية، بأنه لا توجد خطة لاغتيال خامنئي أو كبار قادة النظام في الوقت الحالي. لكن إيران أعلنت، في المقابل، مقتل رئيس هيئة الأركان محمد باقري، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، وقائد القوات الجوفضائية أمير علي حاجي زاده، إلى جانب سبعة من كبار قادة هذه القوة وضباط آخرين.
العربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- العربية
صواريخ إيرانية على إسرائيل.. وطهران "المواجهة ستستمر"
ردت إيران مساء الأحد برشقة صاروخية جديدة بعدما تجددت الغارات الإسرائيلية على مناطق عدة من أراضيها. تحذير من الجيش الإيراني للإسرائيليين فقد طلبت القوات المسلحة الإيرانية من سكان إسرائيل عدم البقاء بالقرب من "المناطق الحيوية"، حفاظا على سلامتهم، وذلك في بيان مصور نشره التلفزيون الرسمي، الأحد، بالتزامن مع إطلاق إيران دفعة جديدة من الصواريخ باتجاه إسرائيل. وقال متحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية "لدينا قاعدة بيانات بالمناطق الحيوية والمهمة في إسرائيل، ونناشدكم ألا تسمحوا للنظام الوحشي باستخدامكم دروعا بشرية. لا تقيموا أو تسافروا بالقرب من هذه المناطق الحيوية". ثم أكد الجيش الإيراني أنه نجح بضرب أهداف حساسة في إسرائيل. أتى ذلك بينما أكد مراسل "العربية/الحدث"، أن الصواريخ الإيرانية سقطت في 4 مناطق إسرائيلية. وأضاف أن إسرائيل اعترضت عدة صواريخ فوق تل أبيب وحيفا والقدس. أيضاً أعلنت القناة 12 الإسرائيلية أن إيران أطلقت 30 صاروخا في الموجة الأخيرة. "المواجهة مع إسرائيل ستستمر" من جانبه، أعلن عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران محسن رضائي، أن المواجهة مع إسرائيل ستستمر. وأضاف رضائي أن الهجمات المضادة على إسرائيل أفشلت مخططها الكبير. كما تابع أن إيران اتخذت إجراءات لصد المخطط الإسرائيلي، وأنها ستكشف عنها لاحقا. واتهم إسرائيل بأنها خططت لتنفيذ عمليات اغتيال كبيرة في إيران. غارات متجددة جاءت هذه التطورات بينما تجددت الغارات الإسرائيلية على مناطق عدة في إيران، الأحد، في حين ردت طهران بشن ضربات في تل أبيب وحيفا الساحلية. وقال الجيش الإسرائيلي، مساء الأحد، إنه بدأ استهداف "عشرات" من مواقع الصواريخ أرض-أرض في غرب إيران. وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي "بدأ سلاح الجو سلسلة من الضربات على عشرات من أهداف الصواريخ أرض-أرض في غرب إيران". بالمقابل، فعّلت إيران أنظمة الدفاع الجوي، مساء الأحد، في غرب البلاد، وفق ما ذكرت وكالة مهر للأنباء. وقالت الوكالة إنه "تم تفعيل الدفاعات الجوية في كرمانشاه" في عدة أجزاء من المحافظة، بما في ذلك عاصمتها التي تحمل الاسم نفسه، والتي تقع على مسافة أكثر من 500 كيلومتر غرب العاصمة طهران. فيما ردت طهران بإرسال صواريخ نحو تل أبيب وحيفا، فيما وذكرت وسائل إعلام إيرانية، أن الصواريخ التي تطلق الآن على تل أبيب وحيفا تستخدم للمرة الأولى. وقبل ذلك، سمع دوي انفجار قوي وسط العاصمة، بالقرب من مقر البرلمان أو مجلس الشورى، بعد دقائق من عمل أنظمة الدفاع الجوي. فيما هز انفجار مدينة مشهد، وقال الجيش الإسرائيلي إنه قصف طائرة للتزود بالوقود في مطار المدينة الواقعة بشرق البلاد، واصفا إياها بأنها أبعد ضربة منذ بدء العمليات ضد إيران. كذلك دوت انفجارات في منطقتين قرب شارع طالقاني ومحيط ميدان ولي عصر وقرب مقر القوات الجوية بشارع بيروزي في العاصمة، وفق ما أفادت وسائل إعلام إيرانية. كما أشارت الشرطة الإيرانية إلى أن مسيرة إسرائيلية أصابت مقرها في طهران، وأسفرت عن إصابة عناصر أمنية. وهز انفجار آخر شارع صابونتشي وهو على مقربة من "دائرة المخابرات في طهران". اغتيالات طالت كبار قادة الصف الأول يذكر أن الصراع المباشر تفجّر بين الطرفين يوم الجمعة الماضي، إثر شن إسرائيل سلسلة غارات على مناطق عدة في الداخل الإيراني، مستهدفة منشآت نووية، وقواعد عسكرية، ومخازن صواريخ، وأنظمة دفاع جوية. كما نفذت إسرائيل عدة اغتيالات طالت كبار قادة الصف الأول في الجيش الإيراني والحرس الثوري. واغتالت أيضا 9 علماء نوويين إيرانيين.
