أحدث الأخبار مع #محسنأبورمضان،


الدستور
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
محسن أبو رمضان: السلطة الفلسطينية تواجه أزمة مالية حادة بسبب اقتطاع إسرائيل للمقاصة
أكد الخبير الاقتصادي محسن أبو رمضان، أن السلطة الفلسطينية تعاني من أزمة مالية كبيرة نتيجة اقتطاع دولة الاحتلال لأموال المقاصة، التي أصبحت تشكل 80% من الموازنة العامة للسلطة. وأوضح أبو رمضان، عبر مداخلة لقناة "النيل للأخبار"، أن هذا الاقتطاع، الذي تم بناءً على اتفاق "بروتوكول بريس" الاقتصادي، يأتي في إطار مزاعم إسرائيلية بأن هذه الأموال تُصرف لدعم الأسر الفلسطينية الشهداء والأسرى، إلى جانب تحصيل مستحقات مالية تتعلق بالتحويلات الطبية وبعض الأنشطة الأخرى التي تعتبرها إسرائيل ضمن التزاماتها. هناك عجز كبير في تمويل المشاريع والرواتب، مما دفع الحكومة الفلسطينية إلى تقليص الرواتب وأشار، إلى أن هذه السياسات قد أثرت بشكل كبير على الموازنة العامة للسلطة الفلسطينية، حيث أصبح هناك عجز كبير في تمويل المشاريع والرواتب، مما دفع الحكومة الفلسطينية إلى تقليص الرواتب بنسبة تصل إلى 50% في بعض الحالات. وأضاف أن الوضع المالي للسلطة أصبح في غاية الصعوبة، حيث تشير المؤشرات إلى أن هناك مخاطر حقيقية تهدد بانهيار السلطة الفلسطينية على المستوى المالي بسبب هذه السياسات. الأرقام التي أعلنها الاتحاد الأوروبي قد تكون كافية فقط لتجنب انهيار السلطة الفلسطينية على المدى القصير وفيما يتعلق بالدعم الأوروبي، أكد أن الأرقام التي أعلنها الاتحاد الأوروبي قد تكون كافية فقط لتجنب انهيار السلطة الفلسطينية على المدى القصير، ولكنها غير كافية لإصلاح الأضرار التي لحقت بالقطاع غزة نتيجة العدوان المستمر. قيمة الأضرار في غزة تتجاوز 53 مليار دولار وأوضح أن قيمة الأضرار في غزة تتجاوز 53 مليار دولار، مع الحاجة الماسة لتدخلات عاجلة تشمل الغذاء، المأوى، والاحتياجات الطبية. وأكد الخبير الاقتصادي أن إعادة إعمار غزة يتطلب جهودًا كبيرة خلال السنوات الأولى، خاصة في ظل تدهور الحالة الإنسانية في القطاع بسبب العدوان المستمر. كما نوه إلى أن الوضع الاقتصادي في الضفة الغربية يعاني أيضًا من قيود إسرائيلية تشمل منع العمال من دخول إسرائيل أو المستوطنات، بالإضافة إلى الحواجز المنتشرة على مدار الضفة الغربية، مما أدى إلى تقسيم الأسواق والقيود على التصدير والاستيراد.


نافذة على العالم
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : محلل سياسى: مصر تدرك طبيعة المخاطر المُحدقة بالقضية الفلسطينية
الأربعاء 02/أبريل/2025 - 09:24 م 4/2/2025 9:24:59 PM قال محسن أبورمضان، الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، إن بيان الخارجية المصرية بشأن اقتحام المسجد الأقصى هو امتداد للمواقف المعروفة للقاهرة، ليس فقط منذ لحظة بدء العدوان بعد 7 أكتوبر ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وضد المخيمات في شمال الضفة الغربية، مؤكدًا أن موقف مصر تاريخي ووطني وعروبي بامتياز. أضاف "أبورمضان" في مداخلة مع "إكسترا نيوز" أن مصر عبر القيادة السياسية ووزارة الخارجية والجهات الرسمية تدرك طبيعة المخاطر المحدقة بحق القضية الوطنية للشعب الفلسطيني، وتدرك بأن حكومة اليمين الفاشية والعنصرية التي يحكمها المتطرفون يريدون أن يحسموا الصراع وهم في مرحلة هجوم استراتيجي يهدف إلى تهويد القدس. وأكد أن اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى عدة مرات هو مؤشر واضح على ذلك باتجاه التقسيم الزماني والمكاني، وأيضًا استمرار عملية الاستيطان ومصادرة الأراضي بالضفة واستهداف المخيمات وإعادة هندستها وتصفية قضية اللاجئين وأُونروا والمجاعة المفروضة على قطاع غزة عن طريق العقاب الجماعي.


بوابة الفجر
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
محلل سياسي: مصر تواجه خطة ترامب بصورة منهجية ومهنية وموضوعية
أكد الدكتور محسن أبو رمضان، الكاتب والمحلل السياسي، أن مصر تدرك تمامًا طبيعة المخاطر التي تهدد القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن حكومة نتنياهو المتطرفة تسعى لتهويد القدس. وأضاف "أبو رمضان " خلال مداخلة هاتفية مع النشرة الإخبارية المذاعة عبر فضائية "أكسترا نيوز" اليوم الأربعاء، أن المواقف المصرية التي تتبناها منذ بداية العدوان على فلسطين تمثل موقفًا تاريخيًا ووطنيًا وعروبيًا بامتياز، مشيرًا إلى أن هذا الموقف لم يكن جديدًا بل هو امتداد للسياسات والمواقف الثابتة لمصر في دعم القضية الفلسطينية. وأشار المحلل السياسي إلى أن وزارة الخارجية المصرية تتفهم تمامًا حجم المخاطر التي يواجهها الشعب الفلسطيني، وأن الحكومة الإسرائيلية المتطرفة تسعى لحسم الصراع لصالحها، لافتًا إلى أن إسرائيل في مرحلة هجوم استراتيجي لتصفية القضية الفلسطينية، بدءًا من تهويد القدس واقتحام المسجد الأقصى، مرورًا باستمرار الاستيطان ومصادرة أراضي الضفة الغربية، وصولًا إلى استهداف المخيمات الفلسطينية في إطار عمليات إعادة الهندسة والتدمير. كما تطرق إلى المجاعة المفروضة على قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الهدف من هذه الإجراءات هو خلق ظروف مأساوية تدفع الفلسطينيين للتهجير القسري، مما يساهم في تنفيذ المخطط الصهيوني الهادف إلى جعل القطاع غير قابل للعيش، موضحًا أن ذلك يعد جزءًا من محاولات إسرائيل لتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين، من خلال تجويعهم وتعطيشهم، إضافة إلى فرض حصار محكم، وتنفيذ عمليات قصف جماعي. ولفت إلى أن مصر قد وضعت طرحًا استراتيجيًا لإعادة إعمار قطاع غزة، والذي يعكس التزام مصر الثابت بالقضية الفلسطينية، مؤكدًا على أن مصر تمكنت من حشد المجتمع الدولي من خلال مؤتمر القمة العربية المشترك، لمعارضة خطة ترامب ونتنياهو الرامية إلى تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة. وأشاد بالقدرة المصرية على مواجهة خطة ترامب بصورة منهجية ومهنية وموضوعية، مؤكدًا أن الحلقات المختلفة لهذه الخطة مترابطة ومتناغمة، مما يقود إلى وقف العدوان وإدارة الملف الفلسطيني بشكل مهني من خلال فنيين متخصصين بعيدًا عن التأثيرات السياسية، بما يضمن تحقيق حقوق الفلسطينيين ويوقف التصعيد الإسرائيلي.


الدستور
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
محلل سياسي: مصر تدرك طبيعة المخاطر المحدقة بالقضية الفلسطينية
قال محسن أبو رمضان، الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، إن بيان الخارجية المصرية بشأن اقتحام المسجد الأقصى هو امتداد للمواقف المعروفة للقاهرة، ليس فقط منذ لحظة بدء العدوان بعد 7 أكتوبر ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وضد المخيمات في شمال الضفة الغربية، مؤكدًا أن موقف مصر تاريخي ووطني وعروبي بامتياز. أضاف "أبو رمضان" في مداخلة مع "إكسترا نيوز" أن مصر عبر القيادة السياسية ووزارة الخارجية والجهات الرسمية تدرك طبيعة المخاطر المحدقة بحق القضية الوطنية للشعب الفلسطيني، وتدرك بأن حكومة اليمين الفاشية والعنصرية التي يحكمها المتطرفون يريدون أن يحسموا الصراع وهم في مرحلة هجوم استراتيجي يهدف إلى تهويد القدس. وأكد أن اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى عدة مرات هو مؤشر واضح على ذلك باتجاه التقسيم الزماني والمكاني، وأيضًا استمرار عملية الاستيطان ومصادرة الأراضي بالضفة واستهداف المخيمات وإعادة هندستها وتصفية قضية اللاجئين والأُونروا والمجاعة المفروضة على قطاع غزة عن طريق العقاب الجماعي.

بوابة الأهرام
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
أبو رمضان: استغلال الهدنة في غزة لتصفية المخيمات بالضفة هو جزء من إستراتيجية إسرائيلية
محمد حشمت أبوالقاسم قال الكاتب والباحث السياسي محسن أبو رمضان، إنه وفق الإستراتيجية الصهيونية تاريخيا وتقليديا الضفة الغربية هي في عين العاصفة وفي مركز الاستهداف وفي دائرة التركيز بما يتعلق باعتبارها يهودا والسامرة ومحاولة استستحضار مفاهيم التوراتية والتلمودية من أجل ضمها أو ضم قطاعات واسعة منها وضم وتهويد المقدسات وخاصة المسجد الأقصى. موضوعات مقترحة وأضاف أبو رمضان، اليوم، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، المُذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن العدوان الذي تم بعد 7 أكتوبر وعملية الإبادة الجماعية التي تمت في قطاع غزة فتحت شهية حكومة اليمين الفاشية والعنصرية في دولة الاحتلال لاستهداف قطاع غزة خاصة مع حديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بما يتعلق بترحيل السكان الفلسطينيين وأهل قطاع غزة وتنفيذ عملية إعمار ومشروع ريفيرا الشرق الأوسط باستثمارات أمريكية وخارجية ورأسمالية عالمية، مؤكدًا أن هذا فتح شهية كل من نتنياهو وسموتريتش وبن جفير فيما يتعلق بإمكانية تنفيذ مخطط التطهير العرقي والتهجير في قطاع غزة. وأوضح، أن هذه المسألة تراجعت جزئيا نتيجة رغبة الإدارة الأمريكية بتبريد الصراع جزئيا في سبيل التركيز على مصالحها الإستراتيجية والحيوية لإنهاء الصراع في أوكرانيا وترتيب العلاقات مع روسيا والتفرد لمواجهة الصين والتركيز على الأزمات الاقتصادية الداخلية.