logo
#

أحدث الأخبار مع #محكمةمانهاتن،

بنات ديدي يغادرن المحكمة أثناء عرض شهادات محرجة تدينه
بنات ديدي يغادرن المحكمة أثناء عرض شهادات محرجة تدينه

العين الإخبارية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

بنات ديدي يغادرن المحكمة أثناء عرض شهادات محرجة تدينه

شهدت محاكمة نجم الموسيقى الأمريكي شون "ديدي" كومز، أمام محكمة مانهاتن، مشهدًا دراميًا بعد أن انسحبت ثلاث من بناته من قاعة الجلسة. وخلال جلسة الاثنين 12 مايو، أدلى دانيال فيليب، أحد المرافقين السابقين، بشهادته زاعمًا أنه تلقى مبالغ مالية من كومبس مقابل ممارسة علاقات حميمية مع المغنية كاسي فينتورا، كما أشار إلى رؤيته حوادث عنف بدني مارسه ديدي ضدها. وخلال الشهادة، غادرت دليلا وجيسي، وهما توأمتان في سن الثامنة عشرة، وشقيقتهما غير الشقيقة تشانس، قاعة المحكمة مرتين، وذلك أثناء تلاوة أوصاف دقيقة متعلقة بالسلوك الجنسي الذي نُسب إلى ديدي في الشهادة. وشهدت الجلسة كذلك عرض تسجيل مصور من عام 2016، التقطته كاميرات مراقبة داخل أحد الفنادق، يظهر فيه ديدي وهو يعتدي جسديًا على فينتورا، حيث ظهر وهو يدفعها إلى الأرض ويركلها أثناء استلقائها. رغم هذه المشاهد، ظل بعض أفراد عائلة ديدي في القاعة، من بينهم والدته جانيس كومز، التي تابعت اللقطات في صمت. ديدي، الذي يواجه اتهامات تشمل التورط في أنشطة تتعلق بالاتجار الجنسي والابتزاز، إضافة إلى تسهيل الدعارة، حضر الجلسة بملابس رسمية، وتوجه بتحية عاطفية لعائلته بإرسال قبلة نحوهم أثناء دخوله القاعة. من جانبها، وصفت ممثلة الادعاء إميلي جونسون، في مرافعتها، سلوك المتهم بأنه جزء من منظومة منظمة عملت على تنفيذ سلسلة من الجرائم على مدى عشرين عامًا، من بينها الخطف، والاعتداء الجنسي، وتداول مواد مخدرة، مؤكدة أن ديدي استغل مكانته وشبكة معاونيه لتنفيذ تلك الأفعال في إطار ما أسمته النيابة بـ"حفلات الجنون". aXA6IDE1Ni4yNDMuMTg0LjE1OSA= جزيرة ام اند امز AU

ترمب وحلفاؤه يصعدون الهجوم على القضاء..وجمهوريون يدافعون عن استقلاليته
ترمب وحلفاؤه يصعدون الهجوم على القضاء..وجمهوريون يدافعون عن استقلاليته

الشرق السعودية

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

ترمب وحلفاؤه يصعدون الهجوم على القضاء..وجمهوريون يدافعون عن استقلاليته

اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الثلاثاء، القضاة بمحاولة منع إدارته من تعقب الفساد، وسط هجمات على السلطة القضائية؛ بسبب عرقلتها لأوامر السلطة التنفيذية، حسبما ذكر موقع "أكسيوس". وكشف الموقع الأميركي أن بعض الجمهوريين يعارضون تقييد صلاحيات المحاكم، رغم بدء شخصيات مؤثرة، مثل ترمب، ونائبه جيه دي فانس، وإيلون ماسك، ورئيس مجلس النواب مايك جونسون (جمهوري من لويزيانا)، في المطالبة بذلك. وأضاف "أكسيوس" أن تزايد الضغوط على النظام القضائي، يأتي في وقت واجهت فيه بعض الأوامر التنفيذية لترمب تحديات قانونية، لم ينجح في كسب أي منها حتى الآن. وخلال مؤتمر صحافي في المكتب البيضاوي، الثلاثاء، إلى جانب إيلون ماسك، قال ترمب: "من الصعب تصديق أن القضاة يريدون منعنا من تعقّب الفساد". وأضاف: "من الصعب تصديق أن قاضياً قد يقول: لا نريدكم أن تفعلوا ذلك، لذا ربما علينا النظر في أمر القضاة، لأنني أرى أن هذا انتهاك خطير للغاية". وأصدر قاضٍ فيدرالي الأسبوع الماضي قراراً يمنع وزارة الكفاءة الحكومية، التي يترأسها ماسك، من الوصول إلى معلومات حساسة بوزارة الخزانة الأميركية. ورد ماسك، السبت، باتهام القاضي بالفساد عبر منشور على منصة "إكس"، داعياً إلى عزله فوراً. وفي اليوم التالي، كتب فانس على "إكس": "ليس مسموحاً للقضاة التحكم في صلاحيات السلطة التنفيذية المشروعة"، دون الإشارة مباشرة إلى القضية. كما كتب النائب إيلي كرين، الثلاثاء، على "إكس"، أنه صاغ بنود مساءلة بغرض العزل ضد القاضي الفيدرالي بول إنجلمير، الذي يعمل في محكمة مانهاتن، متهماً إياه بـ"تجاوز صلاحياته القضائية" من خلال تقليص وصول وزارة الكفاءة الحكومية إلى البيانات المالية الحساسة. حماية القضاة وانضم رئيس مجلس النواب، مايك جونسون، إلى موجة الانتقادات، الثلاثاء، مطالباً المحاكم بـ"التراجع خطوة إلى الوراء" في التحديات القانونية التي تواجه جهود ماسك ووزارة الكفاءة الحكومية لإصلاح الجهاز الإداري الفيدرالي، و"السماح لهذه العمليات بالمضي قدماً". وفي المقابل، بدأ بعض الجمهوريين التصدي للهجمات على القضاة والنظام القضائي، والدفاع عن مبدأ الفصل بين السلطات. وقال السيناتور الجمهوري تشاك جراسلي (من آيوا)، الاثنين، في تصريحات لشبكة ABC News: "لدينا نظام قائم على مبدأ الفصل بين السلطات، وهذا ما أراه قائماً الآن". وأضاف: "تعلمت في الصف الثامن في مادة التربية المدنية عن نظام الفصل بين السلطات، وأنا أتوقع أن تسير الأمور بشكل طبيعي". ومن جانبه، أكد زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، جون ثون (من ساوث داكوتا)، أن المحاكم تؤدي دوراً محورياً، مشيراً إلى أن "السلطة القضائية هي الجهة التي تفصل في بعض الخلافات التي تنشأ غالباً بين السلطتين التنفيذية والتشريعية". وقال إن السلطة القضائية قامت خلال السنوات الأخيرة بموازنة قرارات كل من السلطتين التنفيذية والتشريعية، معرباً عن توقعه استمرار هذا الدور، وفقاً لما نقلته شبكة ABC.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store