#أحدث الأخبار مع #محمدأبوالنجا؛التشكيليالدستورمنذ 11 ساعاتترفيهالدستوربـ"موزة وحذاء محترق".. الفنان محمد أبوالنجا يوجه أنظار العالم نحو ضحايا الحروبأثناء تجولك في قاعات المعرض العام الـ45 بقصر الفنون بساحة دار الأوبرا لمشاهدة 420 عملًا فنيًا في مختلف المجالات يستوقفك عمل فني للفنان محمد أبو النجا عبارة عن "موزة" وإلى جوارها "حذاء محترق" وبجانبهما لوحة تجسد معاناة أطفال الحروب حول العالم، وهو عمل فني توقف أمامه كثيرون بالأمس عقب افتتاح فعاليات المعرض لما يتضمنه من رمزية. الفنان د. محمد أبو النجا؛ التشكيلي والمتخصص في التصوير؛ قال في تصريح لـ"الدستور"، إن العمل عبارة عن نوع من الحوار كاشفًا لضحايا الحروب خاصة المرأة والطفل، وكيفية تصنيف الأخير بإعتباره إرهابي لإحتمالية قتله عندما يكبر وهو شاب؛ لافتًا إلى أن الهدف من هذا العمل تسليط الضوء على ضحايا الحرب خاصة الأطفال بشكل أساسي. وأوضح"أبو النجا"، أن القصد من وضع ثمرة من فاكهة "الموز" إلى جانب "الحذاء الذهبي" للمقارنة بين الدعاية والاحتفاء بـ"الموزة" حول العالم مثلما حدث في دار سوذبيز في نيويورك، حيث بيعت قطعة فنية تُعرف باسم "كوميديان" للفنان الإيطالي ماوريتسيو كاتيلان بمبلغ 6.2 ملايين دولار، بما في ذلك الرسوم ومن بينها موزة مثبتة على حائط باستخدام شريط لاصق؛ وبإعتبارها واحدة من أكثر القطع الفنية إثارة للجدل في العالم الفني المعاصر؛ وبين ما لم يريد العالم أن يراه وهو "الحذاء الذهبي" للأطفال ضحايا الحروب حول العالم. اهتم الفنان محمد أبو النجا، بخامة وعجائن الورق ونفذ أعماله الأخيرة بهذه الخامة في رؤية حديثة تتسم بالثراء الشكلي وقد تحرر من التقنيات التقليدية. وتقام الدورة (45) للمعرض العام تحت عنوان "من الدهشة.. إلى الفن"، بقصر الفنون وقاعة الباب ساحة دار الأوبرا، ويشارك في هذه الدورة 326 فنانًا بمجموع أعمال 420 عمل في مختلف المجالات.
الدستورمنذ 11 ساعاتترفيهالدستوربـ"موزة وحذاء محترق".. الفنان محمد أبوالنجا يوجه أنظار العالم نحو ضحايا الحروبأثناء تجولك في قاعات المعرض العام الـ45 بقصر الفنون بساحة دار الأوبرا لمشاهدة 420 عملًا فنيًا في مختلف المجالات يستوقفك عمل فني للفنان محمد أبو النجا عبارة عن "موزة" وإلى جوارها "حذاء محترق" وبجانبهما لوحة تجسد معاناة أطفال الحروب حول العالم، وهو عمل فني توقف أمامه كثيرون بالأمس عقب افتتاح فعاليات المعرض لما يتضمنه من رمزية. الفنان د. محمد أبو النجا؛ التشكيلي والمتخصص في التصوير؛ قال في تصريح لـ"الدستور"، إن العمل عبارة عن نوع من الحوار كاشفًا لضحايا الحروب خاصة المرأة والطفل، وكيفية تصنيف الأخير بإعتباره إرهابي لإحتمالية قتله عندما يكبر وهو شاب؛ لافتًا إلى أن الهدف من هذا العمل تسليط الضوء على ضحايا الحرب خاصة الأطفال بشكل أساسي. وأوضح"أبو النجا"، أن القصد من وضع ثمرة من فاكهة "الموز" إلى جانب "الحذاء الذهبي" للمقارنة بين الدعاية والاحتفاء بـ"الموزة" حول العالم مثلما حدث في دار سوذبيز في نيويورك، حيث بيعت قطعة فنية تُعرف باسم "كوميديان" للفنان الإيطالي ماوريتسيو كاتيلان بمبلغ 6.2 ملايين دولار، بما في ذلك الرسوم ومن بينها موزة مثبتة على حائط باستخدام شريط لاصق؛ وبإعتبارها واحدة من أكثر القطع الفنية إثارة للجدل في العالم الفني المعاصر؛ وبين ما لم يريد العالم أن يراه وهو "الحذاء الذهبي" للأطفال ضحايا الحروب حول العالم. اهتم الفنان محمد أبو النجا، بخامة وعجائن الورق ونفذ أعماله الأخيرة بهذه الخامة في رؤية حديثة تتسم بالثراء الشكلي وقد تحرر من التقنيات التقليدية. وتقام الدورة (45) للمعرض العام تحت عنوان "من الدهشة.. إلى الفن"، بقصر الفنون وقاعة الباب ساحة دار الأوبرا، ويشارك في هذه الدورة 326 فنانًا بمجموع أعمال 420 عمل في مختلف المجالات.