logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدالجم

جائزة محمد الجم للمسرح.. إحتفال راق يكرم الرواد ويحتفي بالشباب
جائزة محمد الجم للمسرح.. إحتفال راق يكرم الرواد ويحتفي بالشباب

LE12

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • LE12

جائزة محمد الجم للمسرح.. إحتفال راق يكرم الرواد ويحتفي بالشباب

{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } قال محمد المهدي بنسعيد، وزير الشباب والثقافة والتواصل في كلمته إلى المشاركين في المهرجان، والتي تلاها بالنيابة مصطفى المسعودي الكاتب العام للوزارة ( الرباط-خاص في أجواء احتفالية مفعمة بعنفوان الشباب، احتضن وافتُتح الحفل بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، تلتها لحظة ترحم مؤثرة على روح الفنان الراحل محمد الشوبي، حيث تليت سورة الفاتحة، قبل أن يُعزف النشيد الوطني المغربي وسط خشوع وتصفيق الحاضرين. وشهد الحفل حضور شخصيات وازنة من عالم الفن والثقافة والإعلام، في مقدمتهم مصطفى المسعودي، الكاتب العام لوزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع الشباب) ممثلا عن الوزير محمد المهدي بنسعيد، إلى جانب نخبة من الفنانين والمثقفين، وأعضاء لجنة التحكيم، والشخصيات المكرمة، فضلا عن الفرق المسرحية الإثني عشرة الممثلة لمختلف جهات المملكة، والتي تأهلت إلى المرحلة النهائية بعد إقصائيات إقليمية وجهوية واسعة. وتولى الفنان المقتدر محمد الجم، المشرف العام عن المهرجان وصاحب المبادرة وراعي الجائزة، قص شريط الافتتاح وسط تصفيقات حارة من الحاضرين. وعبر الحاج الجم في كلمته عن اعتزازه وفخره بهذا 'اللقاء مجددا' في أجواء جائزة محمد الجم للمسرح، معتبرا أن هذا الحدث الثقافي البارز أصبح تقليدا سنويا راسخا في المشهد المسرحي المغربي، 'يجسد قيم الإبداع والتميز، ويمنح الشباب فضاء رحبا لاكتشاف ذواتهم وصقل مواهبهم والتعبير عن تطلعاتهم من خلال فن المسرح'. وقال الجم: 'ها نحن اليوم نشهد انطلاقة الدورة 13 لهذه الجائزة المرموقة، والدورة الـ4 للمهرجان الوطني لجائزة محمد الجم لمسرح الشباب، الذي تنظمه جمعية أصدقاء محمد الجم للمسرح، برعاية سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وبشراكة استراتيجية مثمرة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، في تأكيد واضح على المكانة التي تحظى بها الفنون والثقافة في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الهوية الوطنية'. وأضاف الحاج الجم أن هذه التظاهرة الفنية الكبرى التي امتدت فعالياتها على مدى 5 أشهر (من شهر يناير إلى غاية شهر ماي)، تمثل محطة حيوية لاكتشاف وصقل مواهب الشباب في مختلف ربوع المملكة، عبر مراحل إقصائية إقليمية ومهرجانات جهوية تتوج بالمهرجان الوطني بمدينة الرباط، معتبرا أن هذه التظاهرة تتيح الفرصة للفرق المسرحية الشابة 'لتقديم إبداعاتها في أجواء من التنافس الشريف، مما يسهم في تحفيز الطاقات الصاعدة على مزيد من العطاء والابتكار، خدمة للفن المسرحي المغربي وترسيخا لدوره في التثقيف والتنوير'. من جهته قال محمد المهدي بنسعيد، وزير الشباب والثقافة والتواصل في كلمته إلى المشاركين في المهرجان، والتي تلاها بالنيابة مصطفى المسعودي الكاتب العام للوزارة (قطاع الشباب)، 'إن المهرجان الوطني لجائزة محمد الجم لمسرح الشباب أصبح موعدا سنويا يحتفي بإبداعات الشباب المغربية، فالمسرح لايزال تلك المنصة الحية التي تنبض بقضايا الوطن وتعبر عن طموحات أجيالنا الصاعدة'، مضيفا أن 'افتتاح المهرجان يزداد بهاء ورمزية باحتضان مسرح محمد الخامس لفعالياته، كواحد من أبرز المعالم الثقافية ببلادنا، وفضاء شاهد على عقود من الإبداع المسرحي والموسيقي والفني'. واغتنم الوزير المناسبة ليوجه شكره للفنان المقتدر الحاج محمد الجم الرئيس المؤسس لهذا المهرجان 'على انخراطه المتواصل في هذه المبادرة وتشجيعه للمواهب المسرحية الواعدة على مزيد من العطاء والتميز'. قبل أن يغتنم الفرصة للترحيب بالفرق المسرحية المشاركة في هذه التظاهرة الفنية. ومن أبرز لحظات الحفل، العرض المسرحي الذي أبدعه فنانون موهوبون بالفطرة من الجمعية المغربية لمساندة الأشخاص ذوي التثلث الصبغي، من إخراج المبدعة فاطمة الزهراء الهويتر. وقد وقف الجمهور احتراما لهذا العمل الإنساني والفني الراقي، الذي عكس قدرة المسرح على احتضان التنوع وإبراز الطاقات المغمورة. وفي لحظة تكرس لثقافة الوفاء والاعتراف، تم تكريم ثلاثة أسماء بارزة في الساحة الفنية المغربية، ويتعلق الأمر بكل من الفنانة أمال التمار، بشهادة مؤثرة من المسرحي المقتدر عبد المجيد فنيش. والفنانة سلوى الجوهري، بشهادة في حقها قدمها الفنان والخبير المسرحي الحسن النفالي، مدير الدورة الرابعة، والتي سلط من خلالها الضوء على المسار الفني للفنانة، وأخيرا الفنان حسن ميكيات، الذي قدم شهادة في حقه الفنان عبد الكبير الركاكنة، في لحظة عكست عمق التقدير لمساره الفني. كما تم تقديم أعضاء لجنة التحكيم رسميا للمشاركين، والتي تتكون من أسماء وازنة في الساحة الفنية المغربية، برئاسة الكاتب والناقد المسرحي محمد بهجاجي، إلى جانب الكاتب والناقد المسرحي والأستاذ بالمعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي محمد أمين بنيوب مقررا للجنة، وعضوية كل من الفنان المميز هشام بهلول، والسينوغراف رضا العبدلاوي، والفنانة والباحثة سميرة صاقل. واختتم الحفل بتقديم إحصائيات دقيقة حول عدد الفرق المشاركة في الإقصائيات الإقليمية والجهوية، والتي أسفرت عن تأهل إثني عشر فرقة تمثل التنوع المجالي والثقافي المغربي، في تأكيد على الانتشار المتنامي للمسرح الشبابي. وأُسدل الستار على هذه الأمسية الافتتاحية بعرض موسيقي مميز من أداء الفنان الكبير رشيد برياح، الذي أتحف الحاضرين بإحدى روائعه الغنائية.

برعاية ملكية سامية وبرمجة غنية: انطلاق مهرجان جائزة الجم لمسرح الشباب
برعاية ملكية سامية وبرمجة غنية: انطلاق مهرجان جائزة الجم لمسرح الشباب

LE12

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • LE12

برعاية ملكية سامية وبرمجة غنية: انطلاق مهرجان جائزة الجم لمسرح الشباب

{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } أكد محمد الجم الرئيس المؤسس للمهرجان، على أن هذه التظاهرة الفنية الكبرى التي انطلقت فعالياتها من شهر يناير إلى غاية شهر ماي، تمثل محطة حيوية لاكتشاف وصقل مواهب الشباب في مختلف ربوع المملكة. الرباط-مراسلة خاصة ترأس الفنان القدير محمد الجم، المشرف العام على 'المهرجان الوطني لجائزة محمد الجم لمسرح الشباب'، ندوة صحفية احتضنها مسرح محمد الخامس بالرباط، اليوم الثلاثاء، بحضور رئيس الدورة الإعلامي والمسرحي إدريس الإدريسي، ومدير الدورة الخبير المسرحي الحسن النفالي، إلى جانب نخبة من الفنانين والإعلاميين والمهتمين بالحقل الثقافي. وأكدت جمعية أصدقاء وكشف الجم عن أعضاء لجنة تحكيم الدورة الحالية، التي يترأسها الكاتب والناقد المسرحي محمد بهجاجي، وتضم في عضويتها كلاً من هشام بهلول، ورضا العبدلاوي، وسميرة صاقل، إلى جانب محمد أمين بنيوب مقرراً. وتعكس هذه التشكيلة حرص المهرجان على تقييم موضوعي يجمع بين الصرامة الأكاديمية والخبرة الإبداعية. كما أعلن عن تكريم ثلاثة من أعلام المسرح المغربي: أمال الثمار، وسلوى الجوهري، وحسن مكيات، تقديراً لمساراتهم الغنية وإسهاماتهم البارزة في الساحة الفنية. وأكد الجم أن هذه التظاهرة الفنية، الممتدة من يناير إلى ماي، تمثل منصة لاكتشاف المواهب الشابة وصقلها، من خلال إقصائيات إقليمية وجهوية تُختتم بالمهرجان الوطني في الرباط، في أجواء تنافسية تحفّز الطاقات الصاعدة وتُرسّخ للمسرح أدواره التثقيفية والتنويرية. من جانبه، أبرز الحسن النفالي، مدير الدورة، أن المهرجان أصبح محطة فنية بارزة في المشهد الثقافي المغربي، لما يوفره من فضاء إبداعي لاحتضان طاقات شابة تسعى إلى مسرح جاد ومسؤول. وأشاد بالدور المحوري لجمعية أصدقاء محمد الجم، مشيراً إلى أن استمرارية هذا الموعد المسرحي تعود لإيمان الجمعية برسالة المسرح في بناء الوعي وتعزيز الإبداع. وأشار النفالي إلى أن البرنامج يتضمن حفل الافتتاح يوم 5 ماي بمسرح محمد الخامس، تليه العروض المسرحية أيام 6 و7 و8 و9 ماي بقاعة باحنيني، ثم حفل الاختتام يوم 10 ماي، إضافة إلى ورشات تكوينية موازية. أما إدريس الإدريسي، رئيس الدورة، فاعتبر أن روح التكريم تُعدّ إحدى ركائز هذا الحدث الثقافي، بوصفها لحظة اعتراف واحتفاء بمن خدموا المسرح بإخلاص. وأكد أن المهرجان لا يكرم الأسماء اللامعة فقط، بل يحتفي أيضاً بمن يشتغلون في الظل داخل المسرح المدرسي ومسرح الهواة. ووجه الإدريسي تحية تقدير للمشاركين الشباب الذين خاضوا تجربة فنية غنية منذ الإقصائيات الأولى، وقدموا نماذج ناضجة من التعبير المسرحي والالتزام الفني. وأجمع المتدخلون في الندوة على أن 'جائزة محمد الجم لمسرح الشباب' أصبحت من أبرز التظاهرات الفنية بالمغرب، لما تتيحه من فرص لدعم الإبداع الشبابي، وترسيخ قيم الانفتاح والتعدد من خلال المسرح.

باعدي والحنين لـ 'عائلة السي مربوح'
باعدي والحنين لـ 'عائلة السي مربوح'

جريدة الصباح

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جريدة الصباح

باعدي والحنين لـ 'عائلة السي مربوح'

عبرت الممثلة سعيدة باعدي عن رغبتها في تقديم جزء ثان من مسلسل 'عائلة السي مربوح»، في تعليق على صورة جمعتها بالممثل محمد الجم أثناء تسليمه إياها درع التكريم خلال النسخة الثالثة عشرة من حفل نظمه نادي الفنانين بالرباط. ونشرت باعدي عدة صور من حفل تكريمها منه بينها

رائد الكوميديا المغربية محمد الجم يعود الى التلفزيون
رائد الكوميديا المغربية محمد الجم يعود الى التلفزيون

Independent عربية

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Independent عربية

رائد الكوميديا المغربية محمد الجم يعود الى التلفزيون

يحمل العمل التلفزيوني الجديد الذي يؤدي فيه محمد الجم دور البطولة عنوان "سعادة المدير"، إذ يعالج مواضيع متفرقة ذات طبيعة اجتماعية مرتبطة في الأساس بحياة الموظفين. وتنفتح السلسلة الكوميدية "سعادة المدير" على الحياة الإدارية وما يشوبها من روتين ومن طرائف أيضاً، كما تسلط الضوء على تشابك وتداخل العلاقات سواء بين الإداريين أو بين المواطنين والإدارة التي يترددون عليها لقضاء مصالح قد تتأجل وقد تتعطل، بسبب البيروقراطية من جهة أو بسبب التعاملات التي تستند إلى أهواء رجل الإدارة أكثر من استنادها إلى العقل والقانون. في أحد أدواره المسرحية (صفحة الفنان - فيسبوك) وقد حرص الجم في عدد مهم من أعماله على تقديم صور درامية مختلفة للموظف البسيط أو موظف الطبقة الوسطى في المدينة، من دون أن يقع في الاجترار والتنميط، وتفادى بذلك تجسيد الأدوار الكوميدية للفلاحين ورجال البادية التي صارت في المغرب ولأعوام طويلة حيلة الراغبين في تقديم الفكاهة، إذ برز نوع من الممثلين الذين يعتقدون أن إضحاك الجمهور يحتاج في الضرورة إلى تقديم شخصية مغرقة في السذاجة، والحديث بلكنة بدوية مبالغ فيها، فصارت بالتالي صورة البدوي في التلفزيون المغربي، وفي الأعمال الفكاهية تحديداً، صورة نمطية تحمل في خلفيتها إشارات الإساءة والتنمر. واللافت أن محمد الجم عاد في السلسلة الجديدة "سعادة المدير" ليتقاسم البطولة مع الممثلة المعروفة نزهة الركراكي التي شكلت معه على مدى أعوام طويلة ثنائياً بارزاً، سواء أمام كاميرات التلفزيون أو على خشبات المسارح. طرافة وسخرية وتؤدي الركراكي دور الموظفة الخبيرة والحريصة على إرضاء المدير والتماهي معه في مختلف قراراته، لكنها في الآن ذاته امرأة فضولية تحشر نفسها في مختلف تفاصيل الشركة وتنتقد تصرفات زملائها بأسلوب ساخر مما يجعلها تقع من حين لآخر في مواقف محرجة. ويشخص محمد الجم مفارقات العمل الإداري، فهو المدير الصارم والحريص على أداء كل المهمات الإدارية على نحو جيد، لكن جديته المزعومة غالباً ما تنحو إلى الطرافة وتصطدم بالسخرية والتهكم. الجم يتوسط فريق التمثيل (الخدمة الإعلامية ) لكن المدة القصيرة لحلقات "سعادة المدير" فضلاً عن هيمنة الطابع التجاري والإشهاري كانا بمثابة ستار أخفى عن المشاهد المغربي المواهب الهائلة لمحمد الجم، فلم يجر استثمار خبرته في المسرح والدراما على نحو أفضل، فليس الأساس استثمار صورة الجم باعتباره أحد أقرب وجوه الكوميديا إلى الجمهور المغربي وأحد أكثر الفنانين المغاربة تقديراً في الحياة الفنية والإعلامية، بل الجوهري في العمل الكوميدي هو توظيف هذه الصورة بما يتلاءم وتطلعات المشاهدين، وتجاوز النمطي والسريع والجاهز والمتوقع، خصوصاً في ظل المنافسة التي يعرفها حقل الكوميديا في المغرب، ولا سيما مع الأجيال الجديدة داخل التلفزيون وخارجه. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) صورة محمد الجم كأحد أشهر رواد الكوميديا العائلية تشكلت لدى المغاربة عبر الأدوار الاجتماعية العديدة التي أداها على نحو مميز، وربما أبرزها دور سي مربوح في السلسلة التي حملت عنوان "عائلة سي مربوح" وقدمها التلفزيون المغربي في جزأين مع مطلع الألفية الجديدة، وشاركه في البطولة الفنان الراحل مصطفى الداسوكين أحد أبرز رواد الكوميديا في المغرب، ولعل وقع هذه السلسلة كان كبيراً لدى شريحة واسعة من المشاهدين، فقد جسد فيها الجم دور الموظف البسيط الذي يعاني أعباء اجتماعية لا حصر لها، والذي يقضي حياته في البحث المستمر عن توازنات اقتصادية حفاظاً على العائلة، غير أن الفنان المغربي كان يحول هذه المشاق والعراقيل الاجتماعية والاقتصادية إلى عناصر للتفكه والتندر، فأحياناً قد تكون السخرية ملاذاً للهرب من سطوة اليومي وأثقاله. تجربة ثرية قبل أكثر من نصف قرن وقف محمد الجم على خشبة المسرح مشاركاً في عمل بعنوان "السلاحف" عام 1970 مع فرقة "القناع الصغير" التي أسسها المخرج المسرحي والسينمائي المعروف نبيل لحلو، بعد أن أمضى طفولته وشبابه الأول في مؤسسات دور الشباب ليمارس هوايته في التمثيل مع الجمعيات الفنية بمدينة سلا، ثم اشتغل بعدها مع رائد المسرح المغربي أحمد الطيب في عدد من الأعمال، غير أن انطلاقته الحقيقية كانت عام 1975 حين أسس فرقة "المسرح الوطني" رفقة عدد من رواد التمثيل في المغرب، مثل المسرحي الراحل عزيز موهوب والفنانة مليكة العمري، وقدم عبر هذه الفرقة أعمالاً اجتماعية فكاهية حظيت بشهرة واسعة، وظلت تعرض في قاعات المسارح وعلى شاشة التلفزيون لأعوام طويلة، لعل أبرزها "الرجل الذي" و"جار ومجرور" و"وجوه الخير" و"قدام الربح" و"ساعة مبروكة" و"المرأة التي". واللافت أن محمد الجم كتب تقريباً نصف الأعمال المسرحية التي شارك فيها مع فرقة المسرح الوطني، وكان يرسم لنفسه الأدوار التي تلائمه مما أسهم في بروز اسمه متفوقاً في الأداء على كثير من مجايليه، وحين انتقل إلى التلفزيون حظيت الأعمال التي قدمها بتقدير الجمهور المغربي، إذ كان دائم الحضور في "سيتكومات" وسلاسل فكاهية من قبيل "عائلة سي مربوح" و"سير حتى تجي" و"العام طويل" و"ما شاف ما را" و"جوا من جم" و"دار الهنا" و"دبا تزيان" وغيرها. ولم يحصر الجم أدواره في الفكاهة وحسب، بل شارك في أعمال درامية بأدوار ذات طابع اجتماعي وإنسانية خارج الإطار الكوميدي مثل مسلسلات "أبواب النافذة" و"الثمن" و"أولاد مرزوق"، وفي المقابل كان له حضور مواز في السينما، إذ شارك في أفلام من بينها "ياقوت" و"أرض الخير" و"زواج سي الطيب" و"شهادة حياة" وغيرها. والتحق الجم في بداياته بسلك التعليم غير أن انشغاله بعالم التمثيل جعله يتخذ قراراً مهنياً حاسماً، إذ غادر الفصل متخلياً عن وظيفة التدريس من أجل التفرغ للمسرح والتلفزيون.

فنانون يستعيدون مكانتهم عبر وصلات إشهارية رمضانية
فنانون يستعيدون مكانتهم عبر وصلات إشهارية رمضانية

الجريدة 24

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة 24

فنانون يستعيدون مكانتهم عبر وصلات إشهارية رمضانية

منحت الوصلات الإشهارية، الفرصة لمجموعة من الممثلين المغاربة للظهور في الشاشة الصغيرة خلال الشهر الفضيل، بعد غيابهم عن الإنتاجات الرمضانية التي تعرض على القنوات الوطنية. ويظهر الثنائي الشهير محمد الجم ونزهة الركراكي في كبسولة إشهارية جديدة تعرض على منصة يوتيوب، خاصة بعروض إحدى شركة الاتصالات، وتحمل اسم "سعادة المدير" وسينطلق عرضها ابتداء من 8 مارس الجاري. وتقدم الكبسولة الجديدة، جرعة من الكوميديا والمواقف الساخرة المستوحاة من الحياة الإدارية، في قالب يجمع بين الترفيه والرسائل الاجتماعية الخفيفة. وتشهد الكبسولة الساخرة التي لا تتجاوز مدتها ثلاث دقائق، مشاركة نخبة من الفنانين يتقدمهم عزيز حطاب، عزيز داداس، دنيا بوطازوت، ابتسام العروسي، سيمو سدراتي، سارة بوعابد، والفنان الدوزي. وأصبحت الوصلات الإشهارية، فرصة العديد من الفنانين للعودة للشاشة الصغيرة خلال رمضان، بعد الإقصاء الذي يطال الكثير من الرواد من طرف المنتجين والمخرجين المغاربة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store