أحدث الأخبار مع #محمدالرميحي،


اليمن الآن
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
كاتب كويتي: ثلاثة سيناريوهات محتملة للحرب الإيرانية الأمريكية.. إحداها متعلق بالحوثيين
توقع كاتب كويتي، ثلاثة سيناريوهات محتملة، عن مستقبل الصراع الإيراني الأمريكي في المنطقة، أحدها يتعلق بالمليشيات الحوثية في اليمن. وقال الكاتب الدكتور محمد الرميحي، في مقال بعنوان "مستقبل الصراع الإيراني - الأميركي في عصر ترامب"، نشرته صحيفة "النهار" اللبنانية، إن أكثر من تحذير رسمي صدر من إيران أخيراً مفاده الحذر «من الفتن الأميركية الهادفة الى تخريب علاقات الود بين دول المنطقة»! وهو تصريح ديبلوماسي مبطن، ولكن هناك تصريحات أخرى أكثر وضوحاً، كالإعلان عن تسليح الجزر الثلاث جنوب الخليج بصواريخ طويلة المدى، كلها تدل على قلق إيراني من أحداث قد تقع ربما عسكرية هدفها النظام الايراني. ويضيف الكاتب: الواقع أن فترة ترامب القصيرة حتى الآن شهدت ارتفاعاً في نسبة التوتر بين إيران والولايات المتحدة وله تاريخ قديم، من مثل انسحاب الأخيرة عام 2018 من الاتفاق النووي الذي توصلت إليه إدارة أوباما الديموقراطية عام 2015، على اثره رفعت الولايات المتحدة وتيرة العقوبات على إيران بشكل كبير، ما أضرّ بالاقتصاد الإيراني، وزاد الطين بلّة، بعد الاشتباك المباشر القصير بين إيران وإسرائيل، وكان على دفعتين بعد حوادث غزة ولبنان 2023 - 2024، انخفضت العملة الإيرانية بشكل حاد، وتراجعت الصادرات النفطية الإيرانية، وارتفعت معدلات البطالة والتضخم. ردت إيران على ذلك بإجراءات تصعيدية، منها زيادة في تخصيب اليورانيوم، واحتجاز ناقلات نفط في مضيق هرمز، و تشجيع أذرعتها على التصعيد في غزة ولبنان واليمن، مما حوّل منطقة الشرق الأوسط إلى كرة لهب، تغيرت فيها الكثير من المعادلات، ولا زالت في طريق التغيير. ويرى أن "مقتل سليماني في العهدة الأولى لترامب شكل عقدة، فقد كان الرجل أيقونة التدخل الإيراني في الجوار ورسمت له صورة أنه قائد «المقاومة» الذي لا يقهر، واقترب ترامب في المرحلة الأولى من شن حملة عسكرية على إيران، ولكنه ألغاها في اللحظة الأخيرة". وفي المرحلة الحالية لإدراة ترامب يمكن رسم سيناريوهات عدة لمستقبل الصراع الإيراني - الأميركي في المنطقة، وبعد إرسال الرسالة الشهيرة من واشنطن إلى طهران، والتي قابلتها طهران بكثير من الخفة والتصعيد الكلامي، وفق الرميحي. وأضاف: "السيناريو الأول هو التوجه إلى التصعيد على مراحل، منها تقليص النفوذ الإيراني في المنطقة من خلال نزع سلاح «حزب الله» في لبنان، وتقليص القوة النارية والنفوذ للحوثي في اليمن، وتصليب الموقف في سوريا و لبنان، والاتفاق مع الروس بتقليل حماستهم للمشروع الإيراني، وحرب إلكترونية وتشجيع المعارضة الإيرانية في الداخل والخارج لزيادة نشاطها، وربما يقود ذلك في النهاية إلى مواجهة عسكرية، قد تشارك فيها إسرائيل، وهو سيناريو مخيف، قد يقود المنطقة برمتها إلى الفوضى!". أما السيناريو الثاني، وفق "الرميحي"، هو العودة الى المفاوضات، وهو الذي تراهن عليه طهران، لظنها أن الإدارة الحالية تتردد في الدخول في حرب مفتوحة ومباشرة، ربما عن بعد، ولكن ليس اشتباكاً مباشراً، لما تعتقد طهران أنه مكلف مالياً للإدارة، وهي في طريقها لتقليص نفقات جيوشها، ومن الشواهد هنا هو انسحاب الولايات المتحدة في الدورة الأولى لترامب من أفغانستان، والحديث المعلن من الإدارة عن النأي بالنفس عن الحروب والبحث عن سلام. هذه الفكرة قد تكون صحيحة، وقد تكون خاطئة إن قرأتها إيران بأكثر من حجمها، إلا أن الحرب بالوكالة احتمال قائم . وأشار إلى أن عقدة إيران ليست واحدة، إنما هي ثلاث، التسليح النووي والبالستي، أذرع إيران في المنطقة من العراق إلى لبنان إلى اليمن إلى مناطق أخرى فيها لإيران خلايا نائمة والعلاقة مع إسرائيل. في هذه الملفات الثلاثة تطلب الإدارة الأميركية نوعاً من التنازلات، في مقابل الإبقاء على النظام ورفع تدريجي للعقوبات، إلا أن طهران يمكن أن تصل إلى حلول وسطى في بعض تلك الملفات الثلاثة ولكن ليس في جميعها. ويتوقع الكاتب أن يستمر السيناريو الثالث، وهو الإبقاء على الوضع كما هو في انتظار تغير في ميزان القوى والتغيرات العالمية، وتبقى الحروب المحلية بالوكالة، مما يستنزف طاقة الدول في الشرق الأوسط واقتصادها، من دون الوصول إلى مواجهة، أو اتفاق نهائي. ولفت إلى أن هناك عوامل مؤثرة على تطور الصراع الإيراني - الأميركي، بينها الإضرار بالمصالح الأميركية في المنطقة ضرراً بيّناً من خلال استمرار مغامرات الأذرع الإيرانية. وبين العوامل مستقبل الصراع في أوكرانيا، وبينها خفض النزاعات في سوريا والعراق ولبنان واليمن أو تصعيدها. واختتم الكاتب، مقاله بالتأكيد على أن مستقبل الصراع الأميركي - الإيراني في عصر ترامب مليئ بالاحتمالات. فيه من التحديات الكثير والفرص أيضاً. ويعتمد تطوره على القرارات التي سوف تتخذ في واشطن وطهران على السواء، إن كانت حكيمة أو طائشة.


الدستور
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
الابتهالات.. كلمات تطرب الآذان وترتقي بالنفوس
استضاف الإعلامي محمد الرميحي، بحلقة اليوم من برنامج 'إني ببابك' المذاع عبر فضائية 'إكسترا نيوز'، المنشد والمبتهل إسلام فؤاد، المنشد بالفرقة القومية للإنشاد الديني بمحافظة البحيرة. وقال المنشد إسلام فؤاد، إنه تخرج من كلية الهندسة قسم المساحة بجامعة أسيوط، ويحب الإنشاد الديني منذ طفولته. وأكد فؤاد، أن بعض المشايخ حرموا الموسيقى، والبعض الآخر حلل ذلك، لذا فضل الذهاب للابتهالات والبعد عن فكرة الايقاع. وأضاف في حديثه، أنه يحب السماع بكثرة لفضيلة الشيخ نصر الدين طوبار، قائلًا:" صعب تكرار صوته وصعب نقلد إحساسه، وعلشان نوصل لإحساسه بنحتاج جهد كبير". وأبدع إسلام فؤاد في قول الكثير من الأناشيد الدينية والابتهالات الإسلامية وكانت البداية مع " المسك فاح".


الدستور
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
ماهو الفرق بين المغني والمطرب؟.. منشد ديني يوضح
قال المنشد الشاب أحمد فتحي يوسف، الطالب بالفرقة الرابعة كلية التربية النوعية،:والدتي كانت بتحب تسمع صوتي وشجعتني على تطوير موهبتي في الابتهال منذ طفولتي. وأكد الطالب أحمد فتحي يوسف، خلال لقائه بحلقة اليوم من برنامج 'إني ببابك' مع الإعلامي محمد الرميحي، المذاع عبر فضائية 'إكسترا نيوز'،: شاركت في مسابقات كثيرة وحصلت على المركز الأول في مسابقة على مستوى محافظة البحيرة لمدة ثلاث سنوات ع التوالي. وأضاف،: أنه كان سعيد بعدما لحق بكلية التربية النوعية قسم موسيقى، حيث شعر بأن هذا القسم هو من يجعله يكتسب المزيد من الإمكانيات الصوتية التي تجعله قادر على التميز في الإنشاد الديني. وتابع:" المغني صوت حلو ولكن لايستطيع الوصول لمرحلة الطرب الأصلية، أي أن المطرب يستخدم العرب الموسيقية بشكل منضبط".


نافذة على العالم
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- نافذة على العالم
رياضة : رماة قطر يواصلون الإعداد لانطلاق مسابقة التراب ضمن بطولة جائزة سمو الأمير الكبرى للشوزن
الثلاثاء 18 فبراير 2025 12:14 صباحاً نافذة على العالم - رياضة 40 17 فبراير 2025 , 10:19م رماة قطر يواصلون الإعداد لمسابقة التراب ضمن بطولة جائزة سمو الأمير الكبرى للشوزن الدوحة - قنا تواصلت منافسات النسخة الثانية لبطولة جائزة سمو الأمير الكبرى للشوزن لليوم الرابع على مجمع ميادين لوسيل، وتستمر حتى الخميس المقبل بمشاركة 250 راميا ورامية يمثلون 34 دولة، من بينهم 12 راميا من أبطال الأولمبياد، و42 راميا ورامية من المنتخب القطري. وشهدت منافسات اليوم انطلاق تدريبات مسابقة التراب والتي تقام طيلة يومين بمشاركة 101 من الرماة في فئة الرجال، و30 رامية في فئة السيدات، و10 رماة في فئة الشباب، و4 راميات في فئة الشابات. وقدم رماة المنتخب القطري اليوم مستويات مميزة استعدادا للانطلاق الرسمي للمسابقة بعد غد /الأربعاء/، ومن أبرز المشاركين من المنتخب القطري محمد الرميحي، وراشد حمد العذبة، وناصر الحميدي، وخلود الخلف، وآمنة العبدالله، وميثاء البنعلي. وتقام البطولة في مسابقتي السكيت والتراب في 4 فئات هي: الرجال والسيدات والشباب والشابات، بمشاركة 11 حكما يحملون الشارة الدولية من قطر والإمارات وسلطنة عمان والسعودية. وستقام المنافسات الرسمية لمسابقة التراب يوم /الأربعاء/ على 5 ميادين، حيث سيتنافس الرماة على رماية 75 طبقا موزعة على 3 جولات، ثم تتواصل المنافسة /الخميس/ المقبل بإقامة جولتين لرماية 50 طبقا بواقع 25 طبقا في كل جولة، يتأهل إثرها أفضل 6 رماة إلى جولة النهائي يتنافسون فيما بينهم للفوز بالمراكز الثلاثة الأولى للمسابقة تليها إقامة مراسم تتويج الفائزين. وكانت مسابقة السكيت اختتمت أمس /الأحد/، وشهدت فوز الرامي القطري راشد صالح العذبة بذهبية فئة الرجال، والسلوفاكية دانكا هاربيكوفا بذهبية فئة السيدات، والكازاخي آرتيوم سيدالنيكوف بذهبية فئة الشباب، والكازاخية ديانا سابيكوفا بذهبية فئة الشابات. وقد خصص الاتحاد القطري للعبة جوائز قيمة للفائزين بلغت قيمتها 122 ألف يورو. وتعد بطولة جائزة سمو الأمير الكبرى للشوزن التي ينظمها الاتحاد القطري للرماية والقوس والسهم في بداية الموسم، أفضل إعداد لرماة المنتخب القطري، وذلك في إطار تحضيرهم للاستحقاقات الرسمية التي سينظمها الاتحاد الدولي للرماية في السنة الجارية وهي: 3 بطولات عالم وكأس عالم إلى جانب المشاركة في كأس آسيا والبطولة العربية التي ستقام في مصر خلال شهر إبريل المقبل. أخبار ذات صلة