logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدالشايع

«البيت» تستحوذ على مشروعها العقاري الصناعي التطويري الـ 13 في أميركا
«البيت» تستحوذ على مشروعها العقاري الصناعي التطويري الـ 13 في أميركا

الجريدة

timeمنذ 18 ساعات

  • أعمال
  • الجريدة

«البيت» تستحوذ على مشروعها العقاري الصناعي التطويري الـ 13 في أميركا

أعلنت شركة بيت الأوراق المالية (البيت)، أنها استكملت الاستحواذ على مشروع عقاري جديد في قطاع الصناعات الخفيفة بالولايات المتحدة الأميركية، بتكلفة إجمالية بلغت 52 مليون دولار. وهو المشروع التطويري الـ 13 للشركة في هذا القطاع منذ 2017. وفي هذا السياق، قال محمد الشايع نائب الرئيس التنفيذي لإدارة الثروات إن «البيت» تعتز بثقة العملاء في مشاريعها العقارية، حيث تمكنت الشركة مع عملائها من إتمام ثلاثة عشر مشروعاً في الولايات المتحدة الأميركية بلغت تكلفتها الإجمالية 337 مليون دولار، وإجمالي استثمار قدره 130 مليون دولار، و«لولا توفيق الله، ثم هذه الثقة، لما تمكنت الشركة من تحقيق هذا الإنجاز». وبيَّن الشايع أن المشروع الجديد سيُقام على قطعة أرض بمدينة لافيرن في منطقة ناشفيل الكبرى بولاية تينيسي، بهدف تطوير عقار من الفئة الأولى (Class A) مجهز للصناعات الخفيفة والأنشطة اللوجستية. وذكر أن هذه المشاريع تتميز بقصر مدة الاستثمار، والتي تتراوح ما بين سنتين و3 سنوات، وبعوائد مجزية، و«نتوقع لهذا القطاع نمواً كبيراً، لحاجة السوق المتزايدة للطلبات عبر الإنترنت والمباني المميزة، الأمر الذي يتطلب وجود تجهيزات لوجستية من مخازن ومكاتب صناعية تلبي هذا الطلب المتزايد».

المشاري: خيارات إسكانية متنوعة تُلبّي احتياجات كل الأسر
المشاري: خيارات إسكانية متنوعة تُلبّي احتياجات كل الأسر

الرأي

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الرأي

المشاري: خيارات إسكانية متنوعة تُلبّي احتياجات كل الأسر

- يجب أن تكون الوحدات السكنية ملائمة للمواطن وتعطي القطاع الخاص أريحية للبيع - مهم أن يكون السوق العقاري مفتوحاً فضلاً عن إنشاء مناخ مخصص له - محمد الشايع: القطاع الخاص شجاع وجريء لكن القوانين ليست جاذبة للاستثمار - يجب أن تكون المناطق واسعة للمطور العقاري والدولة تراقب - لماذا لا نبني عمودياً على البحر بمساحة للشقة بين 600 و1000 متر؟ - طلال البحر: أراضينا غالية فإذا أرادت الحكومة طرحها للبيع كم مواطناً يستطيع الشراء؟ - دول كثيرة تريد الاستثمار والقطاع الخاص يستطيع أن ينجز إذا كانت الحكومة متعاونة دشّنت المؤسسة العامة للرعاية السكنية الأسبوع الإسكاني الخليجي الثالث، تحت شعار «تطوير عقاري لإسكان مستدام»، الذي تستمر فعالياته حتى يوم الخميس المقبل، في فندق «غراند حياة». وقال وزير الدولة لشؤون البلدية وزير الدولة لشؤون الإسكان عبداللطيف المشاري، إن «هذا الأسبوع يتميز بمشاركة نخبة من المختصين من الكويت والجهات المعنية بشؤون الإسكان من دول مجلس التعاون الخليجي»، مشيراً إلى أن «هذا الحدث يشكل منصة مثالية لتبادل الخبرات والرؤى حول أفضل الممارسات والسياسات التي تعزز من تنمية الإسكان المستدام في منطقتنا، بتطبيق التطوير العقاري الذي أصبح ضرورة حتمية، تفرضها علينا التغيرات البيئية والاقتصادية السريعة». وأضاف المشاري، في كلمة له أثناء الافتتاح، «إننا إذ ندشن معكم هذا الحدث، نتطلع أن نجني من خلال جلساته النقاشية مجموعة من التوصيات التي يمكن الاستفادة منها لتطوير منظومة الرعاية السكنية في دول مجلس التعاون، ونقل الخبرات التي تحقق الفائدة لشعوبنا». ولفت إلى أنه «نستبشر خيراً بسواعد أبنائنا المشاركين في مسابقة الهاكاثون الإسكاني الخليجي الثاني، والتي لن تكون مجرد فرصة للتنافس، بل منصة للتعاون والإبداع ومشاركة الأفكار المبتكرة، كما أننا نؤمن بأن طلابنا الأعزاء من دول الخليج، يمتلكون القدرة على المساهمة في تغيير مجتمعاتهم نحو الأفضل، فهم مستقبل بلدانهم وأملها المشرق». خيارات وبعد حفل الافتتاح، عقدت الحلقة النقاشية الأولى، بعنوان «تطلعات التطوير العقاري في دولة الكويت» وتحدث فيها المشاري، ومحمد الشايع رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة محمد حمود الشايع، ونائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة عقارات الكويت طلال البحر، وأدار الجلسة رئيس اتحاد العقاريين إبراهيم العوضي. وأكد الوزير المشاري أن هناك تحديات كبيرة في ملف الرعاية السكنية، مشيراً إلى أن «أكثر من 100 ألف أسرة على قوائم الانتظار للحصول على سكن، وأن هناك حلولاً تطرح للمشكلة الإسكانية، منها أن نؤمن بالتنوع، بحيث ما تحتاجه إحدى الأسر لا تحتاجه أخرى، وأول شيء يجب أن ندرك أن الاحتياجات مختلفة». وأشار إلى أنه «يجب أن تكون الوحدات السكنية ملائمة للمواطن، وتعطي القطاع الخاص أريحية للبيع في هذه المشاريع. ويجب توفير خيارات متنوعة للمواطن». وأكد أن «البداية تكون في المطور العقاري، ويجب أن يكون السوق العقاري مفتوحاً لمن يريد أن يشتري أرضاً أو غيرها، فضلاً عن إنشاء مناخ مخصص لها»، لافتاً إلى «ضرورة تدشين منظومة تدير الأراضي والعقارات في الدولة، مثل دائرة العقارات في قطر»، مبيناً أن القوانين القادمة منظمة للمناخ العقاري في الدولة، ومن بينها قانون التمويل العقاري. مشاريع ضخمة من جانبه، قال محمد الشايع رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة محمد حمود الشايع، «نتمنى طرح الأراضي للمطورين ليعملوا عليها مشاريع ضخمة»، مشيراً إلى أن القطاع الخاص شجاع وجريء، وأن استقطاب الشباب في القطاع الخاص في العقار شيء ممتاز، ولكن المشكلة في الكويت القوانين ليست جاذبة للاستثمار، لأن مدة العقد قليلة 25 سنة، بينما في أميركا أقل مدة للعقد 50 سنة». ودعا الشايع الدولة إلى أن «تريح المساحة في القوانين، مع العلم أنني لست خائفاً من الحروب والمشاكل في الدول المجاورة لنا، لأن السكن مطلوب وبأي حال من الأحوال». وتابع «يجب أن تكون المناطق واسعة للمطور العقاري، والدولة عليها أن تراقب». وقال إن «المدينة الإسكانية النموذجية يجب أن تراعي احتياجات المواطن»، موضحاً أنه «يجب أن تكون مكونات المشروع متكاملة بالخدمات الصحية والتعليمية وغيرها، ويتم الابداع فيها، حتى يضمن المواطن أن هناك تطوراً للقيمة في المستقبل». وأضاف الشايع: «لدينا ميزة إن لدينا مواقع تطل على البحر ذات منظر جميل، فلماذا لا نوفر أراضي على البحر في المنطقة الشمالية، ويكون هناك بناء عمودي، ومساحة الشقة تتراوح بين 600 إلى 1000 متر مربع؟ حتى يكون لها إطلالة جميلة على البحر». وأشار إلى ضرورة أن تكون هناك بنى تحتية جيدة حتى لا يكون هناك ازدحام. أراض غالية بدوره، ذكر نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة عقارات الكويت طلال البحر أن «القطاع الخاص قادر(...) ونحن عملنا 25 ألف وحدة في الخارج، وفي الكويت ليس لدينا أي مشكلة، مع العلم أن الطلب سيصل إلى 300 ألف وحدة في المستقبل». وأشار البحر إلى أن «أراضينا غالية، والحكومة إذا ترغب في طرح أراض، فكم مواطن من 300 ألف يستطيع الشراء؟! نبيع أراضي، والمطور يأخذ أرضي كبيرة ويقوم بتنفيذ مشروع وفق منظومة وخطة متكاملة». وبين أن «المستثمر الأجنبي يرغب في الحصول على فائدة من وراء عملية المطور العقاري، وهناك أمور ضرورية للاستثمار، فهناك دول كثيرة تريد الاستثمار، لأن القطاع الخاص يستطيع أن ينجز اذا كانت الحكومة متعاونة». وأضاف: «لابد أن يكون هناك قاعدة بيانات لتسليم المشاريع لدى الحكومة، ويكون هناك عدة خيارات للاستثمار». وذكر البحر «يجب على المستثمر عمل دراسة للمشروع، وشيء طبيعي أن يكون في الأمر مخاطرة وخاصة في القطاع الخاص، ولكن لابد أن تكون هناك مساحات متنوعة للوحدات السكنية. وعندما تعطيني أرضاً وتحمل القطاع الخاص كل شيء، وفي المقابل يتأخر إيصال التيار الكهربائي، فإن هذا الأمر يسبب خسائر للمستثمر». وأكد البحر أن «الحكومة ترغب بسماع الحلول، ويجب أن يكون العقار أو المنتج الإسكاني في متناول المواطن، حيث إن القطاع الخاص يستطيع توفير طلب المواطنين». موازنة بين «المطور» و«أرض وقرض» قال الوزير المشاري «لدينا 3 مشاريع تقدر بـ170 ألف وحدة سكنية، مقابل 3 مدن سكنية (الصابرية، ونواف الأحمد، والخيران)، ونعمل على الموازنة ما بين منظومتي المطور العقاري و(أرض وقرض) وسنتابع على ذلك، حيث وقعنا أول 3 فرص للمطور العقاري وستطرح هذه الفرص نهاية العام الجاري». الأسعار... مدروسة أكد المشاري أن «المطور العقاري سيكون لمستحقي الرعاية السكنية فقط، وسيكون هناك تحديد لأسعار الفلل بمختلف أحجامها وفقاً للتمويل العقاري للتأكد من أن الأمور مستدامة للمواطن، والأسعار لن نفرضها على القطاع الخاص ولكن ستكون وفقاً لدراسة.. ومدة الاستثمار للمشاريع نتطلع إلى أن تصل إلى 30 سنة فما فوق». وقال «يجب أن يكون هناك تنوع بحيث يكون للمواطن خيارات، وهنا يكون عندي سهولة في التنفيذ ونحن هنا نوزع المشاريع بين شركات متعددة». تعديلات القانون لتناسب الشركات ذكر المشاري أن أول 3 مشاريع تم تفعيلها في المطور العقاري، موضحاً أن «تعديلات القانون 118 لسنة 2023، هي تعديل على الجحم للمشروع وشكل الشركات، حيث تحرص على أن تكون المشاريع التي تحتاج لشركات مساهمة يتم على إثرها إنشاء الشركات، وفي حال وجود شركة صغيرة يمكنها تفعيل شركة بذات حجم المشروع وهذه أبرز تعديلات القانون». وتابع «نحن لم نعمل في غرف مغلقة بل هو عمل مشترك حيث سيدشن أول مشاريع المطور العقاري آخر العام». «تاون هاوس»... لغير القادر ذكر محمد الشايع أن «الأشخاص غير القادرين على شراء أرض، فإننا نستطيع أن نوفر لهم (تاون هاوس)، ولله الحمد كل شيء متوفر في الكويت، علماً بأن السكن استثمار أساسي في أي اقتصاد في العالم». وقال «نخشى من تغير القوانين، لأننا نعمل على دراسة على هذا الواقع، وفجأة يتغير القانون، فهي مخاطرة، ونسعى للاتفاق على ألّا يتغير القانون». استغلال البر دعا الشايع إلى «استغلال البر، فهذه الأماكن الواسعة من الممكن أن تطرح للقطاع الخاص. لكن المعضلة تكمن في ارتفاع أسعار الأراضي على عكس دول الخليج، ولاسيما أن البيوت في دول الخليج تمثل 10 في المئة من قيمة الأرض في الكويت، لذلك المطلوب توفير الأرض».

رجل الأعمال محمد الشايع يتسلّم وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة
رجل الأعمال محمد الشايع يتسلّم وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة

الأنباء

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأنباء

رجل الأعمال محمد الشايع يتسلّم وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة

سلّم وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة الرياض م. إبراهيم السلطان رجل الأعمال الكويتي محمد الشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة. وذكرت وكالة الانباء السعودية أنه إيفاء بالأمر الملكي سلم الوزير السلطان رجلي الأعمال، السعودي عبدالله الفوزان، والكويتي محمد الشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة، وذلك تقديرا لمبادرة شركتهما (مجمع شمول التجارية) في تطوير تقاطع طريق الملك سلمان مع طريق الملك فهد الذي يقع عليه مشروع الأفنيوز المملوك للشركة، وذلك بتكلفة تبلغ 646 مليون ريال. وثمن الوزير السلطان اهتمام القيادة بتكريم أصحاب المبادرات والإسهامات الرائدة في القطاع الخاص، والتي تسهم في دعم حركة التنمية، مشيدا بالدور الكبير للقطاع الخاص الذي يعد شريكا رئيسيا في مسيرة تطوير العاصمة الرياض. ولفت إلى أن مثل هذه المشروعات والمبادرات النوعية تسهم في رفع جودة الحياة وترتقي بمستوى الخدمات المقدمة لسكان المدينة بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

الصفا الإنسانية: أكثر من 300 ألف دينار حصيلة تبرعات حملة ليلة 27 رمضان لـ300 مشروع متنوع
الصفا الإنسانية: أكثر من 300 ألف دينار حصيلة تبرعات حملة ليلة 27 رمضان لـ300 مشروع متنوع

الرأي

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

الصفا الإنسانية: أكثر من 300 ألف دينار حصيلة تبرعات حملة ليلة 27 رمضان لـ300 مشروع متنوع

- الشايع: شكرا لأهل الخير والجود على عطائهم المستمر ووقفاتهم الإنسانية كشفت جمعية الصفا الخيرية الإنسانية عن نجاح حملة ليلة 27 من شهر رمضان المبارك لهذا العام ضمن حملات (كن أملهم) الرمضانية؛ حيث تم تحقيق هدف الحملة وجمع مبلغ تجاوز الـ300 ألف دينار كويتي خلال 12 ساعة.وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية محمد الشايع: "إن الحملة تم إطلاقها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ولاقت إقبالاً مميزاً من أهل الخير داخل الكويت وخارجها، فبفضل الله ثم بدعمهم وإحسانهم اكتمل هدف الحملة خلال هذه الفترة الوجيزة".وأضاف: «بفضل الله ثم هذا التكاتف في هذه الليلة المباركة، تم جمع المبلغ لأكثر من 300 مشروع متنوع في عدة دول من كفالات وشبكات مياه وأبار وبيوت للأرامل ومراكز صحية والعديد من مشاريع الخير التي ستكون صدقة جارية بإذن الله تعالى». وأضاف: «إن هذا التعاون الذي لمسناه من المحسنين والمحسنات لهو خير دليل على ريادة العمل الخيري الكويتي وثقة أهل الخير في القائمين عليه، ويؤكد ما جبل عليه أهل الخير في دولة الكويت من حب الإحسان إلى الآخرين وإدخال السرور على قلوبهم والوقوف بجانبهم». وتوجه الشايع بالشكر والامتنان لجميع الداعمين للحملة من وسائل الإعلام والمشايخ والناشطين والعاملين في الجمعية قائلاً: «شكرا لكم أيها المحسنون على عطائكم المستمر ووقفاتكم الإنسانية مع المحتاجين من الأرامل والأيتام والضعفاء والمساكين، وتفاعلكم معنا خلال حملتنا الرمضانية التي أطلقناها مع بداية الشهر الفضيل والتي حملت شعار (كن أملهم)، شكرا لكم على وقفتكم المشهودة في حملة ليلة 27 رمضان، وإن كلمات الثناء لا توفيكم حقكم، وكل عبارات الشكر لا تصف مدى امتناني لوقفتكم، وأدعو الله عز وجل أن يجعل كل ما قدمتموه في موازين حسناتكم».

«الوطني»: «Bankee» يعزز وعي الطلاب مالياً
«الوطني»: «Bankee» يعزز وعي الطلاب مالياً

الرأي

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرأي

«الوطني»: «Bankee» يعزز وعي الطلاب مالياً

احتفل بنك الكويت الوطني بالقرقيعان مع طلاب مدرسة محمد الشايع الابتدائية - للبنين، وسط أجواء مميزة وتفاعل كبير من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس. وقام فريق البنك بتوزيع القرقيعان على الطلاب والمعلمين، في احتفالية خاصة، تخللتها أجواء حفل القرقيعان التراثي، كما شهدت الفعالية العديد من الفقرات الترفيهية والأنشطة التي تعزز انتماء الطلاب لمجتمعهم، حيث يعتبر توزيع القرقيعان، تقليداً وموروثاً شعبياً يهدف إلى إحياء القيم الثقافية والتراثية لدى المجتمع الكويتي. ويأتي الاحتفال انطلاقاً من حرص «الوطني» على المساهمة المستمرة في النشاطات الاجتماعية والإنسانية والتزاماً بمسؤوليته تجاه شرائح المجتمع كافة، ودعم الطلاب والمدارس المشاركة في برنامج «Bankee»، حيث عبر الطلاب عن سعادتهم البالغة بهذه الفعالية، وثمنوا جهود الوطني في رعاية مثل هذه المبادرات والأنشطة. وبهذه المناسبة، قالت مسؤول أول العلاقات العامة في بنك الكويت الوطني أسماء بن حسين: «نعمل باستمرار على تعزيز دورنا الرائد في مجال المسؤولية المجتمعية من خلال مشاركتنا في مختلف الفعاليات الاجتماعية والوطنية». وأضافت بن حسين: «نحرص دائماً على دعم ومساندة المدارس المشاركة في برنامج (Bankee)، الذي يهدف إلى تعريف الطلاب والطالبات بالمفاهيم والممارسات الاقتصادية الأساسية كالكسب والصرف والتوفير والالتزامات المالية». وأكدت أن «Bankee» ساهم بشكل فعال في تعزيز الوعي المالي للطلاب، وهو ما شهده أولياء الأمور والمعلمون، مشيرة إلى أن غرس القيم الأساسية في الطلاب مثل الأمانة والنزاهة والتنمية الشخصية وتحمل المسؤولية والتعاون وتعزيز روح العمل الجماعي، من أهم أهداف البرنامج الذي يسعى لتنشئة جيل من الشباب الكويتي قادر على المساهمة في تحقيق التنمية المستدامة والرفاه الاقتصادي للأفراد والمجتمع. من جهتها أعربت إدارة مدرسة محمد الشايع الابتدائية - للبنين عن تقديرها للجهود التي يبذلها بنك الكويت الوطني في دعم التعليم وغرس المفاهيم الإيجابية في الأجيال الناشئة. ويؤمن بنك الكويت الوطني بأهمية المبادرات التي يقدمها القطاع الخاص، بالتعاون مع الجهات الحكومية، لتزويد الشباب بالمعرفة والمهارات التي يحتاجونها، والتي تعتبر أساساً لرفاهية وازدهار الأفراد والمجتمع الكويتي. ويعد «Bankee» البرنامج الأول من نوعه في الكويت الذي يقدمه «الوطني» للمجتمع بالتعاون مع وزارة التربية وهيئة مكافحة الفساد «نزاهة»، بهدف إثراء الشمول المالي،خصوصاً بين الطلبة في المدارس، لضمان تحسن مستويات الثقافة المالية بين أبناء المجتمع بشكل مستدام في المستقبل، وكذلك تعريف الطلاب والطالبات بالمفاهيم والممارسات الاقتصادية الأساسية وغرس الثقافة المالية بطريقة ممتعة وتفاعلية من خلال تطبيق نموذج اقتصاد الفصل الدراسي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store