logo
رجل الأعمال محمد الشايع يتسلّم وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة

رجل الأعمال محمد الشايع يتسلّم وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة

الأنباء١٦-٠٤-٢٠٢٥

سلّم وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة الرياض م. إبراهيم السلطان رجل الأعمال الكويتي محمد الشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة. وذكرت وكالة الانباء السعودية أنه إيفاء بالأمر الملكي سلم الوزير السلطان رجلي الأعمال، السعودي عبدالله الفوزان، والكويتي محمد الشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة، وذلك تقديرا لمبادرة شركتهما (مجمع شمول التجارية) في تطوير تقاطع طريق الملك سلمان مع طريق الملك فهد الذي يقع عليه مشروع الأفنيوز المملوك للشركة، وذلك بتكلفة تبلغ 646 مليون ريال.
وثمن الوزير السلطان اهتمام القيادة بتكريم أصحاب المبادرات والإسهامات الرائدة في القطاع الخاص، والتي تسهم في دعم حركة التنمية، مشيدا بالدور الكبير للقطاع الخاص الذي يعد شريكا رئيسيا في مسيرة تطوير العاصمة الرياض. ولفت إلى أن مثل هذه المشروعات والمبادرات النوعية تسهم في رفع جودة الحياة وترتقي بمستوى الخدمات المقدمة لسكان المدينة بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«البيت» تستحوذ على مشروع عقاري في قطاع الصناعات... الخفيفة
«البيت» تستحوذ على مشروع عقاري في قطاع الصناعات... الخفيفة

الرأي

timeمنذ 20 ساعات

  • الرأي

«البيت» تستحوذ على مشروع عقاري في قطاع الصناعات... الخفيفة

، كشفت شركة بيت الأوراق المالية «البيت»، استكمالها الاستحواذ على مشروع عقاري جديد في قطاع الصناعات الخفيفة في الولايات المتحدة الأميركية بتكلفة إجمالية بلغت 52 مليون دولار، ويعد المشروع التطويري الجديد، الثالث عشر للشركة في هذا القطاع منذ 2017. وقال نائب رئيس تنفيذي – إدارة الثروات محمد الشايع، إن «البيت» تعتز بثقة العملاء في مشاريعها العقارية، حيث تمكنت الشركة مع عملائها من إتمام 13 مشروعاً في الولايات المتحدة بلغت تكلفتها الإجمالية 337 مليون دولار وإجمالي مبلغ استثمار قدره 130 مليوناً. وأضاف الشايع أن المشروع الجديد سيقام على قطعة أرض في مدينة لافيرن في منطقة ناشفيل الكبرى بولاية تينيسي بهدف تطوير عقار من الفئة الأولى (Class A) مجهز للصناعات الخفيفة والأنشطة اللوجستية. وتتميز المشاريع بقصر مدة الاستثمار والتي تتراوح ما بين سنتين إلى 3 سنوات وبعوائد مجزية، ونتوقع لهذا القطاع نمواً كبيراً، وذلك لحاجة السوق المتزايدة للطلبات عبر الإنترنت والمباني المميزة الأمر الذي يتطلب وجود تجهيزات لوجستية من مخازن ومكاتب صناعية تلبي هذا الطلب المتزايد.

محاضرو «الأسبوع الإسكاني»: الشراكة مع «الخاص» والمطورين لرفع حجم التمويل
محاضرو «الأسبوع الإسكاني»: الشراكة مع «الخاص» والمطورين لرفع حجم التمويل

الجريدة

timeمنذ 21 ساعات

  • الجريدة

محاضرو «الأسبوع الإسكاني»: الشراكة مع «الخاص» والمطورين لرفع حجم التمويل

أكد المحاضرون في فعاليات الأسبوع الإسكاني الخليجي الثالث، أن الكلفة العالية للبنية التحتية تعتبر أبرز التحديات التي تواجه العمل الإسكاني، وأن من شأن الشراكة مع القطاع الخاص واستقطاب المطورين العقاريين الدوليين المساهمة في رفع حجم التمويل العقاري. وأجمع المتحدثون في الحلقة النقاشية، بالمؤتمر، التي حملت عنوان «التحديات الإسكانية والحلول في دول الخليج»، على أن تطوير المشاريع الإسكانية ينطلق عبر التخطيط الجيد والتوفير الأمثل للموارد المالية، والاستجابة لتطلعات المواطن. وقال مدير إدارة إسكان المواطنين في وزارة التنمية الاجتماعية والأسرة بدولة قطر ومدير الجلسة الحوارية ناصر المناعي، إن «العمل الإسكاني يواجه تحديات كبيرة، ومقابلها نقدم معالجات وجهداً كبيراً، وهناك تكامل في الأفكار بين دول مجلس التعاون، وفي المستقبل سيتطور هذا التكامل أكثر». من جانبه، قال مدير عام الإدارة العامة للتطوير العمراني بوزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان في المملكة العربية السعودية أحمد الياسبي، إن «الشراكة مع القطاع الخاص وتأهيل المطورين السعوديين واستقطاب مطورين دوليين أسهمت في رفع حجم التمويل العقاري من 290 مليار ريال سعودي إلى نحو 870 مليار ريال». بدوره، أكد مدير إدارة الاتصال بوزارة الإسكان والتخطيط العمراني في البحرين هيثم كمال، أن «تعامل المواطنين مع الخيارات السكنية غير التقليدية شهد تغيراً بعد 2022، نتيجة تنوع البرامج السكنية، مشدداً على أهمية الإعلام في توعية المواطنين». من جهتها، أوضحت مهندسة مشاريع دائرة الأحياء السكنية المتكاملة في سلطنة عمان حبيبة العامرية، أن «المشاريع الحالية تُنفذ بشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص لتقليل تكلفة البنية الأساسية على الحكومة، ويشمل ذلك تقديم وحدات وأراضٍ سكنية للمواطنين مثل الفلل والمجمعات السكنية». وفي الحلقة النقاشية الثانية، اليوم، تحت عنوان «تخطيط وتصميم المدن»، أكدت عضوة المجلس البلدي م. شريفة الشلفان أهمية توفير خيارات متنوعة للمواطنين في المساحات والنماذج السكنية. وأوضحت الشلفان أن المؤسسة العامة للرعاية السكنية بدأت تتجه فعلياً نحو هذا التنوّع في النماذج في مشاريعها المستقبلية لتلبية متطلبات مختلف شرائح المجتمع مستحقي الرعاية السكنية. وحذّرت من تجاهل عامل المناخ في التصميم الحضري، داعية إلى تصميم المدن والمساكن بما يتوافق مع المناخ الحار، للحد من التكاليف الكبيرة على المواطن، سواء في استهلاك الكهرباء، أو العبء العام على الدولة. من جهته، أشار نائب المدير العام لشؤون التخطيط والتصميم في المؤسسة م. ناصر خريبط إلى أن الجلسة استعرضت تجارب لمجموعة من الشركات والمكاتب الهندسية البارزة محلياً وعالمياً، حيث تم طرح عدد من الأفكار والتوصيات الجديدة التي يمكن الاستفادة منها في التصاميم المستقبلية للمشاريع السكنية، مؤكدا أن تصميم المدن بشكل سليم يساهم في تحسين جودة الحياة للمواطنين. ومن جانبه، شدد المعماري الكويتي في شركة «AGi Architects» د. ناصر أبوالحسن، على أهمية التمييز بين الاحتياجات الفعلية والنظرية للمواطنين فيما يخص السكن، موضحاً أن الكثير من أفراد المجتمع يركزون على متطلبات نظرية قد لا تكون ضرورية فعلياً. وقال الرئيس التنفيذي للمكتب العربي للاستشارات الهندسية، م. طارق الشعيب، يجب أن يراعي تصميم المساكن تطلعات الأجيال القادمة، مما يتطلب أحياناً الخروج عن الأطر التقليدية والمجازفة المدروسة. وسلّطت الحلقة النقاشية الثالثة بعنوان «تخطيط وتصميم المدن»، الضوء على دور التخطيط العمراني في بناء مدن مستدامة تعزز جودة الحياة، وتضع الإنسان في قلب التنمية الحضرية، وسط تحديات النمو السريع في دول الخليج. بدورها، شددت رئيسة بعثة برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية «موئل» في الخليج والكويت، د. أميرة الحسن على أن التصميم العمراني أصبح اليوم أحد أكثر العناصر تأثيراً على جودة الحياة، خصوصاً مع التوقعات بوصول نسبة السكان الحضريين في الخليج إلى 90 بالمئة بحلول عام 2050. ودعت إلى تجاوز النموذج التقليدي للفلل نحو أنماط إسكان متنوعة ميسورة الكلفة، وتحسين النقل العام، وضمان الخدمات الأساسية.

«البيت» تستحوذ على مشروعها العقاري الصناعي التطويري الـ 13 في أميركا
«البيت» تستحوذ على مشروعها العقاري الصناعي التطويري الـ 13 في أميركا

الجريدة

timeمنذ يوم واحد

  • الجريدة

«البيت» تستحوذ على مشروعها العقاري الصناعي التطويري الـ 13 في أميركا

أعلنت شركة بيت الأوراق المالية (البيت)، أنها استكملت الاستحواذ على مشروع عقاري جديد في قطاع الصناعات الخفيفة بالولايات المتحدة الأميركية، بتكلفة إجمالية بلغت 52 مليون دولار. وهو المشروع التطويري الـ 13 للشركة في هذا القطاع منذ 2017. وفي هذا السياق، قال محمد الشايع نائب الرئيس التنفيذي لإدارة الثروات إن «البيت» تعتز بثقة العملاء في مشاريعها العقارية، حيث تمكنت الشركة مع عملائها من إتمام ثلاثة عشر مشروعاً في الولايات المتحدة الأميركية بلغت تكلفتها الإجمالية 337 مليون دولار، وإجمالي استثمار قدره 130 مليون دولار، و«لولا توفيق الله، ثم هذه الثقة، لما تمكنت الشركة من تحقيق هذا الإنجاز». وبيَّن الشايع أن المشروع الجديد سيُقام على قطعة أرض بمدينة لافيرن في منطقة ناشفيل الكبرى بولاية تينيسي، بهدف تطوير عقار من الفئة الأولى (Class A) مجهز للصناعات الخفيفة والأنشطة اللوجستية. وذكر أن هذه المشاريع تتميز بقصر مدة الاستثمار، والتي تتراوح ما بين سنتين و3 سنوات، وبعوائد مجزية، و«نتوقع لهذا القطاع نمواً كبيراً، لحاجة السوق المتزايدة للطلبات عبر الإنترنت والمباني المميزة، الأمر الذي يتطلب وجود تجهيزات لوجستية من مخازن ومكاتب صناعية تلبي هذا الطلب المتزايد».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store