أحدث الأخبار مع #محمدالضيف

مصرس
منذ 16 ساعات
- سياسة
- مصرس
أبو عبيدة: الاحتلال يتكبد كل يوم مزيدا من الخسائر الاستراتيجية وطيف الضيف سيبقى كابوسا يؤرقهم
قال أبو عبيدة الناطق العسكري باسم "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة حماس، إن الاحتلال يتكبد كل يوم مزيدا من الخسائر الاستراتيجية وسيبقى طيف القائد محمد الضيف كابوسا يؤرقهم. وأضاف أبو عبيدة في تدوينات نشرها مساء الأحد على صفحته الرسمية على "تليغرام": "عام على رحيل شهيد الأمة الكبير القائد محمد الضيف الذي قاد مع إخوانه طوفان الأقصى موجهين للعدو الصهيوني أقسى ضربة في تاريخه أدت إلى إسقاط الردع الصهيوني إلى الأبد وتوحيد طاقات الأمة وتوجيه بوصلتها نحو فلسطين، وإعادة قضية فلسطين إلى الصدارة من جديد".وأضاف أن "عقودا من الجهاد والمطاردة والتضحية والقيادة والإبداع تكللت بالشهادة، ليلتحق قائدنا الكبير بركب شهداء شعبنا وقادته العظام وتختلط دماؤه وإخوانه القادة بدماء أبناء شعبنا وأمتنا الذين ضحوا بأغلى ما يملكون من أجل الأقصى وفلسطين".وذكر الناطق باسم "القسام" أن الضيف "أحيا في الأمة جمعاء ذكرى الصحابة والمجاهدين الأوائل كعليّ وخالد والقعقاع والمثنى وغيرهم من القادة الفاتحين".وأفاد بأنه "ظل لعقود ملهما للأجيال التي لم تعرف صورته ولكنها كانت تفخر بفعال كتائبه المظفرة"، مشيرا إلى أنه سيبقى كما غيره من القادة العظام نبراسا لكل أحرار العالم.وأشار أبو عبيدة "إلى أن إخوان الضيف وأبناؤه ومحبوه في كل بقاع العالم لا يزالون يواصلون طريقه ويكبدون الاحتلال كل يوم مزيدا من الخسائر الاستراتيجية".وشدد على أن طيف الضيف سيبقى كابوسا يؤرق مجرمي الحرب واللصوص الذين لن يهنؤوا بعيش في أرض فلسطين بعد أن خط الضيف وإخوانه بدمهم الفصل الأخير في سِفْر تحرير فلسطين.وفي ال 30 من يناير 2025، نعى أبو عبيدة مقتل قائد هيئة أركان الكتائب القائد محمد الضيف خلال معركة "طوفان الأقصى".وقال في كلمة مصورة "نزف إلى أبناء شعبنا العظيم استشهاد قائد هيئة أركان كتائب القسام محمد الضيف".وأعلن أبو عبيدة حينها مقتل ثلة من كبار أعضاء المجلس العسكري للقسام وهم قائد هيئة أركان القسام محمد الضيف، ومروان عيسى نائب قائد أركان القسام، وقائد ركن الأسلحة والخدمات القتالية غازي أبو طماعة، وقائد ركن القوى البشرية رائد ثابت، وقائد لواء خان يونس رافع سلامة، وغيرهم.وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن اغتيال الضيف في 13 يوليو 2024 في غارة على خان يونس جنوبي قطاع غزة، ونفت حماس حينها أن تكون الغارة استهدفت الضيف.


يمني برس
منذ 19 ساعات
- سياسة
- يمني برس
أبو عبيدة: طوفان الأقصى أسقط الردع الصهيوني إلى الأبد
أكد الناطق باسم كتائب الشهيد عزالدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، أن عملية 'طوفان الأقصى' شكلت ضربة قاصمة للاحتلال، وأسقطت ما تبقى من الردع الصهيوني إلى الأبد. وقال، في تغريدة له الأحد بمناسبة الذكرى الأولى لاستشهاد القائد محمد الضيف إن الضيف قاد برفقة رفاقه أعنف ضربة في تاريخ الاحتلال، أعادت القضية الفلسطينية إلى صدارة المشهد ووحدت بوصلة الأمة نحو فلسطين. وأضاف أن أبناء الضيف ومحبيه يواصلون طريقه، ويكبدون الاحتلال خسائر استراتيجية يوميا، مؤكدا أن طيفه سيظل كابوسا يلاحق قادة الاحتلال. ووصف الناطق باسم القسام الضيف بأنه أحد القادة الذين أعادوا للأمة روح الفاتحين الأوائل، وألهموا الأجيال بصموده وفعاله، مؤكداً أن دمه امتزج بدماء الشهداء الذين ارتقوا دفاعا عن الأقصى وفلسطين.


العربي الجديد
منذ 19 ساعات
- سياسة
- العربي الجديد
أبو عبيدة في ذكرى استشهاد محمد الضيف: أسقط الردع للأبد ونواصل طريقه
نشر الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة تغريدات في الذكرى الأولى لاستشهاد القائد العام السابق لـ"القسام" الشهيد محمد الضيف. واستهل أبو عبيدة تغريداته بالقول: "عامٌ على رحيل شهيد الأمة الكبير القائد/ محمد الضيف، الذي قاد مع إخوانه طوفان الأقصى، موجّهين للعدو الصهيوني أقسى ضربةٍ في تاريخه؛ أدت إلى إسقاط الردع الصهيوني إلى الأبد، وتوحيد طاقات الأمة وتوجيه بوصلتها نحو فلسطين، وإعادة قضية فلسطين إلى الصدارة من جديد". وشدد أبو عبيدة، في تغريدة أخرى، على أنه "لا يزال إخوان الضيف وأبناؤه ومحبوه في كل بقاع العالم يواصلون طريقه، ويكبّدون الاحتلال كل يومٍ مزيداً من الخسائر الاستراتيجية، وسيبقى طيفه كابوساً يؤرق مجرمي الحرب واللصوص؛ الذين لن يهنؤوا بعيشٍ في أرض فلسطين بعد أن خطّ الضيف وإخوانه بدمهم الفصل الأخير في سِفْر تحرير فلسطين". كما أثنى أبو عبيدة على مسيرة محمد الضيف مُمثلة في "عقود من الجهاد والمطاردة والتضحية والقيادة والإبداع تكللتْ بالشهادة، ليلتحق قائدنا الكبير بركب شهداء شعبنا وقادته العظام، وتختلط دماؤه وإخوانه القادة بدماء أبناء شعبنا وأمتنا، الذين ضحّوْا بأغلى ما يملكون من أجل الأقصى وفلسطين"، معتبرا أن الضيف "أحيا في الأمة جمعاء ذكرى الصحابة والمجاهدين الأوائل كَعَلِيٍّ وخالد والقعقاع والمثنى وغيرهم من القادة الفاتحين، وظلّ لعقود مُلهماً للأجيال التي لم تعرف صورته ولكنها كانت تفخر بفعالِ كتائبه المظفرة، وسيبقى كما غيره من القادة العظام نبراساً لكل أحرار العالم" سيرة سياسية التحديثات الحية محمد الضيف.. "رجل الظل" الذي كان غيابه حضوراً يطارد إسرائيل وبالتزامن مع تغريدات أبو عبيدة، نشرت كتائب القسام فيديو يتضمن رسائل سابقة وجهها الشهيد الضيف للشعب الفلسطيني، قال فيها: "يا أهلنا يا شعبنا ياتاج رؤوسنا ويا رأس مالنا، أنتم منا ونحن منكم، عزكم عزنا ومجدكم مجدنا، طوبى لكم شرف السبق في كل مواطن الجهاد، فأنتم السابقون السابقون قدمتم للمقاومة فلذات الأكباد يا أهل النصر ويا صناع التاريخ طاب جهادكم وأثمر غرسكم بعون الله، سلام عليكم يا أهل الشهداء والجرحى والمصابين والأسرى والمبعدين، وعهداً أن نواصل طريق الشهداء حتى نلقى الله مقبلين غير مدبرين". في الذكرى الأولى لاستشهاده.. كتائب القسام تُعيد نشر رسائل من القائد العام الشهيد محمد الضيف "أبو خالد". — Dima Halwani (@DimaHalwani) July 13, 2025 وفي 19 يوليو/تموز 2024، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هغاري أن هناك مؤشرات متزايدة على اغتيال قائد كتائب القسام محمد الضيف في قصف استهدف مواصي خانيونس جنوبي قطاع غزة، قبل إعلان هغاري بأيام، وأسفر عن مجزرة راح ضحيتها 90 شهيداً نصفهم نساء وأطفال وإصابة المئات. ونقلت إذاعة جيش الاحتلال عن هغاري أن "هناك مؤشرات متزايدة على نجاح اغتيال محمد الضيف.. كان حاضرا في مكان الهجوم"، في إشارة إلى مواصي خانيونس التي شهدت المجزرة الإسرائيلية بحق المهجّرين. وفي 30 يناير/كانون الثاني الفائت، أعلن أبو عبيدة عن استشهاد محمد الضيف لتنتهي مسيرة رجل أرهق حسابات إسرائيل سنوات طويلة، وهو القائد العسكري الذي أعلن جيش الاحتلال أكثر من مرة اغتياله، قبل أن يكتشف في كل مرة أنه حي يرزق، حتى بات الإعلام الإسرائيلي يسميه بـ"رجل الظل".


مصر اليوم
منذ 20 ساعات
- سياسة
- مصر اليوم
بمناسبة مرور عام على اغتياله أبو عبيدة: محمد الضيف وجّه أقسى ضربة في تاريخ العدو الصهيونى
قال "أبو عبيدة" المتحدث العسكري باسم كتائب القسام، إن " محمد الضيف، الذي قاد مع إخوانه طوفان الأقصى، موجّهين للعدو الصهيوني أقسى ضربةٍ في تاريخه؛ أدت إلى إسقاط الردع الصهيوني إلى الأبد، وتوحيد طاقات الأمة وتوجيه بوصلتها نحو فلسطين، وإعادة قضية فلسطين إلى الصدارة من جديد" وأضاف في بيان بمناسبة مرور عام على اغتيال محمد الضيف القائد العسكري لحركة حماس، بقصف إسرائيلي في 13 يوليو 2024، على مواصي رفح جنوب قطاع غزة: "عقودٌ من الجهاد والمطاردة والتضحية والقيادة والإبداع تكللتْ بالشهادة، ليلتحق قائدنا الكبير بركب شهداء شعبنا وقادته العظام، وتختلط دماؤه وإخوانه القادة بدماء أبناء شعبنا وأمتنا، الذين ضحّوْا بأغلى ما يملكون من أجل الأقصى وفلسطين". وتابع: "لقد أحيا محمد الضيف في الأمة جمعاء ذكرى الصحابة والمجاهدين الأوائل كَعَلِيٍّ وخالد والقعقاع والمثنى وغيرهم من القادة الفاتحين، وظلّ لعقود مُلهماً للأجيال التي لم تعرف صورته ولكنها كانت تفخر بفعالِ كتائبه المظفرة، وسيبقى كما غيره من القادة العظام نبراساً لكل أحرار العالم" ومضى يقول: "لا يزال إخوان الضيف وأبناؤه ومحبوه في كل بقاع العالم يواصلون طريقه، ويكبّدون الاحتلال كل يومٍ مزيداً من الخسائر الاستراتيجية، وسيبقى طيفه كابوساً يؤرق مجرمي الحرب واللصوص؛ الذين لن يهنؤوا بعيشٍ في أرض فلسطين بعد أن خطّ الضيف وإخوانه بدمهم الفصل الأخير في سِفْر تحرير فلسطين". وفي في 13 يوليو 2024، استهدفت القوات الجوية الإسرائيلية منطقة مواصي رفح في قطاع غزة بهدف اغتيال القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، وأسفر الهجوم عن مجزرة قتل فيها وفقًا لوزارة الصحة في غزة، ما لا يقل عن 90 فلسطينيا وجُرح 300 على الأقل في المنطقة التي قالت عنها إسرائيل أنها منطقة آمنة للمدنيين، كما أعلن جيش الاحتلال وقتها اغتيال قائد لواء خان يونس رافع سلامة. أما في 30 أغسطس أعلن المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام الجناح العسكرى لحركة حماس أبو عبيدة، استشهاد رئيس أركان القسام والقائد البارز محمد الضيف وعدد من القيادات البارزة، وكشف أبو عبيدة، أيضا عن استشهاد مروان عيسى نائب قائد هيئة الأركان للكتائب خلال معركة طوفان الأقصى. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة دوت مصر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من دوت مصر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 21 ساعات
- سياسة
- وكالة الصحافة الفلسطينية
تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 14 يوليو
غزة - صفا يواصل الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، انقلابه على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي واستمر نحو شهرين بعد 471 يوما من الإبادة الجماعية. وفجر الثلاثاء 18 مارس/ آذار، استأنف الاحتلال عدوانه الهمجي على القطاع بعشرات الغارات الجوية راح ضحيتها أكثر من 400 شهيد و500 مصاب خلال ساعات، معظمهم من الأطفال والنساء. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، تخللها صفقة تبادل أسرى على عدة مراحل بين فصائل المقاومة و"إسرائيل" وانسحاب محدود لجيش الاحتلال تبعه عودة النازحين إلى بيوتهم المدمرة. وتنصلت "إسرائيل" من الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار التي كانت ستستمر 42 يوما وتتبعها مرحلة ثالثة بنفس المدة ليؤدي ذلك إلى وقف دائم لإطلاق النار والعدوان. وفي 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023 أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشهيد محمد الضيف انطلاق عملية "طوفان الأقصى" ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة. واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 58,026 مواطنا، فيما وصل عدد المصابين إلى 138,520، نحو 72% منهم نساء وأطفال، وفق وزارة الصحة. في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح. وفيما يلي آخر تطورات الأحداث: