أحدث الأخبار مع #محمدالعيد،


الحدث
منذ 3 أيام
- سياسة
- الحدث
"سند " ….تناقش دور الإعلام في دعم المسؤولية الأجتماعية.
استضافت جمعية سند للمسؤولية الاجتماعية، في ثاني لقاءات ديوانية سند للمسؤولية الاجتماعية، سالم السبيعي، المدير الإقليمي لجريدة الرياض بالمنطقة الشرقية، وذلك في حوار ثري حمل عنوان "واقع المسؤولية الاجتماعية في الإعلام". وأقيم اللقاء في رحاب "دار نورة الموسى للثقافة والفنون"، بحضور محمد العيد، رئيس مجلس إدارة الجمعية، وعددًا من أعضاء مجلس الإدارة والجمعية العمومية، ونخبة من الإعلاميين وبمشاركة من والأكاديميين والمهتمين بالعمل التنموي والمبادرات المجتمعية في الأحساء. وافتتح اللقاء وأداره سامي الجاسم، عضو مجلس الإدارة، الذي رحب بالضيف والحضور، مؤكداً في كلمته على أن الإعلام لم يعد ترفاً بل أصبح ضرورة ملحة وشريكاً أساسياً في دعم المبادرات المجتمعية، مشيراً إلى أنه يمثل التزاماً أخلاقياً قبل كونه مهنة. من جهته، رحب محمد العيد، رئيس مجلس الإدارة، بالحضور وبالضيف الكريم، معبراً عن اعتزاز الجمعية بتعزيز العلاقة مع الإعلاميين، ومستعرضاً أبرز البرامج والمبادرات والمشاريع، ومؤكداً على أن الجمعية تفتح أبوابها لتكون حاضنة للأفكار الإبداعية وداعمة للأنشطة في مجال المسؤولية الاجتماعية. بعد ذلك، تحدث ضيف اللقاء سالم السبيعي، معرباً عن تقديره لهذه الاستضافة، ومستعرضاً الدور المحوري للإعلام في مجال المسؤولية الاجتماعية. وأوضح السبيعي أن الإعلام يمتلك قوة هائلة في تشكيل الرأي العام، وتوجيه الاهتمام نحو القضايا المجتمعية، وحشد الدعم اللازم لها، ومنح صوت للفئات التي تحتاج إلى دعم ومساندة. وأكد على أن الإعلام يجب أن يتجاوز دور النقل الخبري ليصبح صانعاً مؤثراً وموجهاً نحو المصلحة العامة، مشدداً على أهمية توظيف هذه القوة لخدمة العمل الاجتماعي وتعزيز قيمه. وشهد اللقاء حواراً مفتوحاً ومميزاً، تبادل فيه الحضور الآراء والأفكار مع الضيف، مما أثرى النقاش وأكد على أهمية تضافر الجهود بين الإعلام ومؤسسات المجتمع المدني لتحقيق التنمية المستدامة. وتسعى جمعية سند من خلال هذه الديوانية الدورية إلى خلق منصة تجمع المهتمين بمجال المسؤولية الاجتماعية، لتبادل الخبرات، وبناء المعرفة، وتعزيز مفهوم المسؤولية الاجتماعية في المجتمع، بما يخدم رؤية المملكة 2030.


غرب الإخبارية
منذ 3 أيام
- أعمال
- غرب الإخبارية
بحضور نخبة من الإعلاميين والمختصين..
المصدر - نظّمت جمعية سند للمسؤولية الاجتماعية بمحافظة الأحساء، ثاني لقاءات 'ديوانية سند للمسؤولية الاجتماعية'، وذلك باستضافة سعادة الأستاذ سالم السبيعي، المدير الإقليمي لصحيفة الرياض بالمنطقة الشرقية، في لقاء حمل عنوان 'واقع المسؤولية الاجتماعية في الإعلام'، وسط حضور مميز من إعلاميين وأكاديميين وشركاء تنمويين. وأُقيم اللقاء في رحاب 'دار نورة الموسى للثقافة والفنون'، بحضور سعادة الدكتور محمد العيد، رئيس مجلس إدارة الجمعية، وعدد من أعضاء المجلس والجمعية العمومية ،إلى جانب عدد من المهتمين بالعمل التنموي والمجتمعي. واستُهل اللقاء بكلمة ترحيبية ألقاها عضو مجلس الإدارة الأستاذ سامي الجاسم، الذي أدار الحوار، مشيراً إلى أن الإعلام لم يعد ترفاً بل أصبح ضرورة ملحة وشريكاً أساسياً في دعم المبادرات المجتمعية، مؤكداً أن دوره يتجاوز الإخبار إلى التوجيه والتأثير، انطلاقاً من التزامه الأخلاقي تجاه المجتمع. من جهته، رحّب الدكتور محمد العيد بالحضور وبالضيف الكريم، مؤكداً اعتزاز الجمعية بعلاقاتها الممتدة مع الإعلاميين، ومستعرضاً أبرز إنجازات الجمعية ومبادراتها، ومؤكداً حرصها على أن تكون منبراً مفتوحاً للأفكار الخلّاقة والداعمة للمسؤولية الاجتماعية. وخلال اللقاء، استعرض الأستاذ سالم السبيعي الدور الحيوي الذي يلعبه الإعلام في تشكيل الوعي المجتمعي وتعزيز المسؤولية الاجتماعية، موضحاً أن الإعلام يُعد قوة فاعلة في تسليط الضوء على القضايا التنموية وتحفيز المشاركة المجتمعية، داعياً إلى توظيف هذه القوة بما يخدم الصالح العام ويعزز من أثر العمل الاجتماعي. وقد شهد اللقاء تفاعلاً وحواراً مثرياً بين الضيف والحضور، ناقشوا خلاله تحديات الإعلام التنموي وآفاق تطويره، وأهمية التكامل بين الإعلام ومؤسسات المجتمع المدني لتحقيق الأثر المستدام. وفي ختام اللقاء، كرّم رئيس مجلس الإدارة الدكتور محمد العيد، الأستاذ سالم السبيعي بدرع تذكاري، كما تم تكريم مدير اللقاء الأستاذ سامي الجاسم تقديراً لجهوده. وتأتي هذه الديوانية ضمن جهود جمعية سند في تعزيز مفهوم المسؤولية الاجتماعية، وخلق منصات معرفية تجمع المختصين والمهتمين، بما يسهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030


الوطن
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الوطن
أكشاك مؤقتة لوجبات إفطار الصائمين
بعد نجاح مبادرة «فرحة صائم» المتخصصة في توزيع وجبات إفطار الصائمين في الطرقات الرئيسية والميادين العامة، بتنظيم من جمعية «سند» للمسؤولية الاجتماعية في الأحساء، تعتزم الجمعية إنشاء أكشاك «مؤقتة» في نقاط توزيع الوجبات، وتركيب لوحات إرشادية، للدلالة على وجود وجبات إفطار «سفري»، يمكن لقائدي المركبات تسلمها من الكشك بكل يسر وسهولة. معايير النقاط أبان كل من رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور محمد العيد، والمدير التنفيذي في الجمعية عبدالله السلطان، لـ«الوطن» أن الجمعية وضعت 7 معايير رئيسية لاختيار «نقاط» توزيع وجبات الإفطار للصائمين في الميادين العامة والطرقات الرئيسية، وذلك بالاتفاق مع الجهات المعنية. سترات للمتطوعين أكدا العيد والسلطان أن من أبرز الصعوبات والتحديات التي تواجه المبادرة يتمثل في الحفاظ على سلامة المتطوعين، وتم التغلب على ذلك التحدي بوجود الدوريات الأمنية والشرطة والمرور، لتخفيف السرعة عند نقاط التوزيع، واختيار النقاط بعناية، لمراعاة للسلامة، وتوزيع سترات مخصصة للمتطوعين من أجل تنبيه سائقي السيارات، وتقديم تعليمات واضحة من المشرفين حول آلية التوزيع ووقته المناسب. وأوضح العيد أن من بين البرامج التطويرية مستقبلًا في المبادرة بدء فريق العمل جمع البيانات أول بأول حول أي ملاحظات، وذلك بغرض التحسين المستمر، وتعزيز التجربة وتطويرها في المستقبل، وقد تكون هناك حاجة لتدريب وتأهيل العاملين في المبادرة بالمستقبل على زيادة الجاهزية والفاعلية، وزيادة نقاط التوزيع، لتشمل مواقع أخرى ذات احتياج، وزيادة أعداد المتطوعين. المعايير الـ7 لاختيار نقاط التوزيع 1- اختيار نقاط بناءً على ما تم رصده في السنوات السابقة، وخلال شهر رمضان المبارك تحديدًا، من زيادة وقوع الحوادث المرورية في هذه النقاط تحديدًا في وقت ما قبل الإفطار. 2- مراعاة الكثافة المتوقعة فيها، وضمان سلامة المتطوعين، خاصة لدى المواقع التي تقع في إشارات مرورية، حيث تم اختيار إشارات بها نظام «ساهر». 3- اختيار بعض النقاط الواقعة في مداخل المحافظة، حرصًا على استهداف القادمين للمحافظة. 4- اختيار بعض النقاط داخل النطاق العمراني والقريبة من تجمعات سكانية ذات كثافة. 5- أن تكون في مداخل ومخارج الأحساء، وواقعة ضمن الطرق الرئيسية داخل المحافظة. 6- مراعاة الزحام المروري قبيل وقت الإفطار بشكل خاص. 7- إمكانية السيطرة على المركبات وقت التوزيع، لضمان سلامة المتطوعين.