أحدث الأخبار مع #محمدالغباري،


تحيا مصر
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
آخر تحديث لـ سعر الدولار أمام الجنيه المصري
ننشر آخر تحديث لـ سعر الدولار أمام الجنيه المصري في منتصف تعاملات اليوم الأربعاء الموافق 30 أبريل الجاري. سعر الدولار في البنك المركزي سجل سعر الدولار في البنك المركزي المصري بنحو 50.75 جنيه للشراء و50.85 جنيه للبيع. سعر الدولار في البنك الأهلي سجل سعر الدولار في البنك الأهلي المصري كما يرصده سعر الدولار في بنك مصر سجل سعر شراء الدولار في بنك مصر نحو 50.75 جنيه، و50.85 جنيه للبيع. سعر الدولار في بنك القاهره سجل سعر الدولار في بنك القاهرة نحو 50.75 جنيه للشراء، و 50.85 جنيه للبيع. سعر الدولار في البنك التجاري سجل سعر الدولار في البنك التجاري الدولي نحو 50.75 جنيه للشراء، و 50.85 جنيه للبيع. سعر الدولار في بنك الإسكندرية سجل سعر الدولار في بنك الإسكندرية نحو 50.78 جنيه للشراء، و 50.88 جنيه للبيع. سعر الدولار في مصرف أبوظبي الإسلامي سجل سعر الدولار في مصرف أبوظبي الإسلامي نحو 50.79 جنيه للشراء، و 50.88 جنيه للبيع. وكان قال الرئيس التنفيذي لشركة الأكاديمية الاقتصادية في دبي، د. محمد الغباري، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يهدف إلى تغيير هيكلة النظام المالي، معتبراً ولايته الثانية مختلفة عن الأولى. وتوقع الغباري، أن يسعى ترامب إلى إضعاف الدولار الأميركي بهدف تحقيق ميزة تجارية، على غرار ما اتهمته به الصين في ولايته الأولى. وحذر من أن التدخل السياسي في استقلالية الاحتياطي الفيدرالي، وهو أمر لم يحدث من قبل، يزعزع ثقة الدولار الأميركي بشكل كبير. هذا وقال الخبير المصرفي أحمد شوقي إن هناك حالة من التخوف من الاستثمارات غير المباشرة في أمريكا، موضحًا أن أرباح البنوك الأمريكية تراجعت مع هبوط معدلات الدخل. وتابع الخبير الاقتصادي، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي»، المُذاع على قناة «صدى البلد»، أن الاحتياطات الدولية الدولارية تراجعت بنحو 155 مليار دولار، مع اتجاه البنوك العالمية للتحوط بالعملات المختلفة. وأضاف شوقي أن الكثير من الشركات حول العالم تراجعت عن التعامل مع الاقتصاد الأمريكي، معقبًا: الدولار هبط أمام العملات الأجنبية، مع ارتفاع اليورو 5%، وزيادة الفرنك والين والكثير من العملات الرئيسية بنسب تتراوح بين 3 و5%. وكشف شوقي عن توقعه، بأن الدولار الأمريكي سينخفض الفترة القادمة أمام العملات الأجنبية العالمية


بوابة الفجر
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
استراتيجي: حملات إسرائيل الإلكترونية تستهدف النيل من الجيش المصري ومكانته(فيديو)
قال اللواء محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق، إن الجيش المصري بات يمثل مصدر قلق حقيقي لإسرائيل، بسبب احترافيته وتطوره التسليحي، مشيرًا إلى أن تل أبيب تسعى للتشويش على هذه القوة من خلال حملات إلكترونية دعائية تستهدف إثارة القلق والريبة لدى الرأي العام. وأوضح "الغباري"، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" المذاع على قناة صدى البلد، أن هذه السياسة ليست جديدة، بل تمتد إلى عام 1983 عندما أعلن شيمون بيريز في الكنيست أن إسرائيل لن تخوض حروبًا مباشرة بعد اليوم، بل ستعتمد على تفتيت الدول المحيطة بها، ودفعها إلى الاحتراب الداخلي عبر وكلاء وحروب الجيل الرابع. استراتيجية مصر بعد 30 يونيو وأكد أن الإستراتيجية المصرية بعد ثورة 30 يونيو، والتي وضعت خطة طويلة المدى لبناء قوة شاملة خلال 15 عامًا، شكلت نقطة تحول كبرى في معادلة الردع بالمنطقة، ما دفع إسرائيل لمحاولة إضعاف هذه القوة عبر الحرب النفسية والمعلوماتية. وأشار إلى أن تل أبيب تعلم جيدًا أن مصر ليست دولة هجومية، بل حريصة على السلام الذي استردت به أراضيها، لكن إسرائيل ترى أن السلام مع مصر ضرورة لتأمين نفسها من كتلة بشرية وجغرافية هائلة، وتعمل حاليًا على تعزيز وجودها شمالًا، خاصة في الجولان السوري المحتل. تنوع التسليح المصري وأضاف أن صفقة طائرات الرافال الفرنسية شكلت لحظة كسر لأول مرة في توازن القوى التقليدي بين مصر وإسرائيل، ما أثار غضب تل أبيب ودفع واشنطن لممارسة ضغوط على باريس وصلت إلى تحريك جماعات إرهابية لتعطيل الصفقة. وأوضح أن مصر واجهت هذا الضغط بالاتجاه إلى تنويع مصادر التسليح من روسيا والصين، مما منحها مرونة استراتيجية وقدرة على تطوير قدراتها الدفاعية والهجومية دون الارتهان لطرف واحد. الردع المصري المستمر وأكد أن سيناء لا تزال محورًا رئيسيًا في معادلة الأمن القومي المصري، مشيرًا إلى أن الانتشار العسكري المستمر، وتطوير القدرات القتالية والإنتاجية فيها، يمثل رسالة ردع صريحة لأي أطراف قد تراودها فكرة المساس بالأمن المصري. وختم اللواء الغباري تصريحاته بالتشديد على أن إسرائيل لا ترغب في عودة مصر كقوة كبرى في المنطقة، خاصة بعد انهيار توازن القوى بخروج سوريا من المعادلة، لكن مصر استبقت هذا المخطط بإعادة تنظيم قواتها وإنشاء قواعد عسكرية جديدة في الشمال والغرب، لتضمن استعدادًا دائمًا وردعًا استراتيجيًا فعالًا.


البشاير
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البشاير
اللواء محمد الغباري: استراتيجية مصر بعد 30 يونيو غيّرت مفهوم سيناء
أكد اللواء محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق، أن التهديدات المحيطة بمصر لا تزال قائمة من مختلف الاتجاهات الاستراتيجية، سواء من الجنوب أو الشرق أو الغرب، بل وحتى من البحر المتوسط، مشيرًا إلى أن هذه التهديدات باتت جزءًا من طبيعة الموقع الجغرافي السياسي لمصر، والذي وصفه بأنه قد يكون نعمة أو نقمة بحسب قوة الدولة. وأوضح الغباري خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج نظرة، المذاع على قناة صدى البلد أن المفكر جمال حمدان كان يرى أن الموقع الجغرافي لمصر نعمة إذا امتلكت القوة لتحافظ عليه، بينما يتحول إلى نقمة إذا غابت هذه القوة، لأن الاستعمار عبر العصور كان يرى في موقع مصر كنزًا لا يُقدّر بثمن، ولم تتغير هذه الأطماع حتى اليوم. وأضاف الغباري: منذ ثورة 30 يونيو، بدأت مصر لأول مرة في وضع تخطيط استراتيجي طويل المدى يمتد لـ15 سنة، مستهدفة بناء دولة قوية قادرة على حماية مقدراتها واستغلال موقعها الحيوي. هذا التحول جعل مصر هدفًا لمحاولات مستمرة لإضعافها عبر فتح جبهات متعددة للضغط الاقتصادي والسياسي، دون اللجوء إلى الغزو العسكري التقليدي. وفيما يخص سيناء، قال الغباري: تاريخيًا، كانت سيناء مجرد ممر للجيش المصري في طريقه نحو الشام، ولم تشهد معارك كبيرة عبر العصور سوى خلال الحرب العالمية الأولى بين الإنجليز والأتراك، أما في العصر الحديث، أصبحت سيناء ساحة للمعارك الكبرى: 1956، 1967، 1973، وصولًا إلى الحرب ضد الإرهاب. وأشار الغباري إلى أن الاستراتيجية المصرية بعد 30 يونيو غيّرت مفهوم سيناء بشكل جذري، حيث لم تعد مجرد ممر عسكري، بل أصبحت أرض إقامة واستقرار، وهو ما يتطلب جهودًا ضخمة في التنمية والبناء، لمواجهة الأطماع القديمة والجديدة في هذه المنطقة الحيوية. واختتم الغباري تصريحاته بالتأكيد على أن استقرار سيناء هو جزء لا يتجزأ من أمن مصر القومي، وأن معركة التنمية هناك لا تقل أهمية عن معركة الدفاع عن الأرض. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


بلد نيوز
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق: استراتيجية مصر بعد 30 يونيو غيّرت مفهوم سيناء
أكد اللواء محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق، أن التهديدات المحيطة بمصر لا تزال قائمة من مختلف الاتجاهات الاستراتيجية، سواء من الجنوب أو الشرق أو الغرب، بل وحتى من البحر المتوسط، مشيرًا إلى أن هذه التهديدات باتت جزءًا من طبيعة الموقع الجغرافي السياسي لمصر، والذي وصفه بأنه قد يكون نعمة أو نقمة بحسب قوة الدولة. وأوضح الغباري خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج نظرة، المذاع على قناة صدى البلد أن المفكر جمال حمدان كان يرى أن الموقع الجغرافي لمصر نعمة إذا امتلكت القوة لتحافظ عليه، بينما يتحول إلى نقمة إذا غابت هذه القوة، لأن الاستعمار عبر العصور كان يرى في موقع مصر كنزًا لا يُقدّر بثمن، ولم تتغير هذه الأطماع حتى اليوم. وأضاف الغباري: منذ ثورة 30 يونيو، بدأت مصر لأول مرة في وضع تخطيط استراتيجي طويل المدى يمتد لـ15 سنة، مستهدفة بناء دولة قوية قادرة على حماية مقدراتها واستغلال موقعها الحيوي. هذا التحول جعل مصر هدفًا لمحاولات مستمرة لإضعافها عبر فتح جبهات متعددة للضغط الاقتصادي والسياسي، دون اللجوء إلى الغزو العسكري التقليدي. وفيما يخص سيناء، قال الغباري: تاريخيًا، كانت سيناء مجرد ممر للجيش المصري في طريقه نحو الشام، ولم تشهد معارك كبيرة عبر العصور سوى خلال الحرب العالمية الأولى بين الإنجليز والأتراك، أما في العصر الحديث، أصبحت سيناء ساحة للمعارك الكبرى: 1956، 1967، 1973، وصولًا إلى الحرب ضد الإرهاب. وأشار الغباري إلى أن الاستراتيجية المصرية بعد 30 يونيو غيّرت مفهوم سيناء بشكل جذري، حيث لم تعد مجرد ممر عسكري، بل أصبحت أرض إقامة واستقرار، وهو ما يتطلب جهودًا ضخمة في التنمية والبناء، لمواجهة الأطماع القديمة والجديدة في هذه المنطقة الحيوية. واختتم الغباري تصريحاته بالتأكيد على أن استقرار سيناء هو جزء لا يتجزأ من أمن مصر القومي، وأن معركة التنمية هناك لا تقل أهمية عن معركة الدفاع عن الأرض.


الأسبوع
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
«اللواء محمد الغباري»: الاستراتيجية المصرية بعد 30 يونيو غيّرت مفهوم سيناء بشكل جذري
اللواء محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني سابقا أكد اللواء محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق، أن التهديدات المحيطة بمصر لا تزال قائمة من مختلف الاتجاهات الاستراتيجية، سواء من الجنوب أو الشرق أو الغرب، بل وحتى من البحر المتوسط، مشيرًا إلى أن هذه التهديدات باتت جزءًا من طبيعة الموقع الجغرافي السياسي لمصر، والذي وصفه بأنه قد يكون نعمة أو نقمة بحسب قوة الدولة. وأوضح «الغباري» خلال لقائه مع الإعلامي «حمدي رزق»، ببرنامج «نظرة»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن المفكر جمال حمدان كان يرى أن الموقع الجغرافي لمصر نعمة إذا امتلكت القوة لتحافظ عليه، بينما يتحول إلى نقمة إذا غابت هذه القوة، لأن الاستعمار عبر العصور كان يرى في موقع مصر كنزًا لا يُقدّر بثمن، ولم تتغير هذه الأطماع حتى اليوم. وأضاف «الغباري»: منذ ثورة 30 يونيو، بدأت مصر لأول مرة في وضع تخطيط استراتيجي طويل المدى يمتد لـ15 سنة، مستهدفة بناء دولة قوية قادرة على حماية مقدراتها واستغلال موقعها الحيوي. هذا التحول جعل مصر هدفًا لمحاولات مستمرة لإضعافها عبر فتح جبهات متعددة للضغط الاقتصادي والسياسي، دون اللجوء إلى الغزو العسكري التقليدي. وفيما يخص سيناء، قال الغباري: تاريخيا، كانت سيناء مجرد ممر للجيش المصري في طريقه نحو الشام، ولم تشهد معارك كبيرة عبر العصور سوى خلال الحرب العالمية الأولى بين الإنجليز والأتراك، أما في العصر الحديث، أصبحت سيناء ساحة للمعارك الكبرى: 1956، 1967، 1973، وصولًا إلى الحرب ضد الإرهاب. وأشار الغباري إلى أن الاستراتيجية المصرية بعد 30 يونيو غيّرت مفهوم سيناء بشكل جذري، حيث لم تعد مجرد ممر عسكري، بل أصبحت أرض إقامة واستقرار، وهو ما يتطلب جهودًا ضخمة في التنمية والبناء، لمواجهة الأطماع القديمة والجديدة في هذه المنطقة الحيوية. واختتم الغباري تصريحاته بالتأكيد على أن استقرار سيناء هو جزء لا يتجزأ من أمن مصر القومي، وأن معركة التنمية هناك لا تقل أهمية عن معركة الدفاع عن الأرض.