أحدث الأخبار مع #محمدالمسبحي
الأمناء
منذ 15 ساعات
- سياسة
- الأمناء
كاتب صحفي يسخر من حكومة بن بريك .. أي دعم وأنتم عاجزين عن عقد اجتماع وزاري
شن الكاتب الصحفي محمد المسبحي هجوما لاذعا على أداء الحكومة اليمنية، متسائلا عن جدوى مطالبة رئيس الوزراء سالم بن بريك بالدعم من التحالف والمجتمع الدولي في ظل عجز حكومته عن عقد اجتماع وزاري واحد منذ تعيينه. وقال المسبحي في منشور على صفحته بموقع "فيسبوك": "رئيس وزراء يطلب دعم من التحالف والمجتمع الدولي، وهو من يوم تعيينه ما قدر يجمع وزرائه في قاعة واحدة! فأي دعم تتكلموا عنه؟ ومن هي الدولة الغبية التي ستعطيك دولارًا واحدًا دون أن ترى برنامجًا حكوميًا واضحًا، أو خطوات إصلاح فعلية، أو حتى بوادر لمكافحة فساد حقيقية؟". وأضاف: "لا تتعبوا أنفسكم.. ما فيش دعم بدون شفافية، وما فيش ريال أو دولار بيوصل إلا لما يشوفوا جدية، مش مسرحيات". وتتزامن انتقادات المسبحي مع تصاعد حالة الغضب الشعبي في المحافظات المحررة، حيث تعيش مناطق الشرعية أوضاعًا مأساوية على مستوى الخدمات الأساسية، وعلى رأسها قطاع الكهرباء. ففي العاصمة المؤقتة عدن، يشكو السكان من انقطاعات متواصلة للتيار الكهربائي، وصلت إلى 10 ساعات انطفاء مقابل ساعة ونصف تشغيل فقط، وسط حرارة خانقة وتفاقم انتشار الأمراض والأوبئة وتزيد من معاناة المواطنين. وأشار المسبحي إلى أن المواطنين باتوا يشعرون بأن الحكومة، ممثلة بمجلس الوزراء، غير قادرة على تلبية الحد الأدنى من احتياجات الناس، بل وتبدو عاجزة حتى عن تنظيم نفسها.
اليمن الآن
منذ 15 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
كاتب صحفي يسخر من حكومة بن بريك .. أي دعم وأنتم عاجزين عن عقد اجتماع وزاري
شن الكاتب الصحفي محمد المسبحي هجوما لاذعا على أداء الحكومة اليمنية، متسائلا عن جدوى مطالبة رئيس الوزراء سالم بن بريك بالدعم من التحالف والمجتمع الدولي في ظل عجز حكومته عن عقد اجتماع وزاري واحد منذ تعيينه. وقال المسبحي في منشور على صفحته بموقع "فيسبوك": "رئيس وزراء يطلب دعم من التحالف والمجتمع الدولي، وهو من يوم تعيينه ما قدر يجمع وزرائه في قاعة واحدة! فأي دعم تتكلموا عنه؟ ومن هي الدولة الغبية التي ستعطيك دولارًا واحدًا دون أن ترى برنامجًا حكوميًا واضحًا، أو خطوات إصلاح فعلية، أو حتى بوادر لمكافحة فساد حقيقية؟". وأضاف: "لا تتعبوا أنفسكم.. ما فيش دعم بدون شفافية، وما فيش ريال أو دولار بيوصل إلا لما يشوفوا جدية، مش مسرحيات". وتتزامن انتقادات المسبحي مع تصاعد حالة الغضب الشعبي في المحافظات المحررة، حيث تعيش مناطق الشرعية أوضاعًا مأساوية على مستوى الخدمات الأساسية، وعلى رأسها قطاع الكهرباء. ففي العاصمة المؤقتة عدن، يشكو السكان من انقطاعات متواصلة للتيار الكهربائي، وصلت إلى 10 ساعات انطفاء مقابل ساعة ونصف تشغيل فقط، وسط حرارة خانقة وتفاقم انتشار الأمراض والأوبئة وتزيد من معاناة المواطنين. وأشار المسبحي إلى أن المواطنين باتوا يشعرون بأن الحكومة، ممثلة بمجلس الوزراء، غير قادرة على تلبية الحد الأدنى من احتياجات الناس، بل وتبدو عاجزة حتى عن تنظيم نفسها.
اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- اليمن الآن
صحفي يمني يثير تساؤلات حول مصير توربين محطة كهرباء قطرية بعد عامين من إرساله للصيانة في هولندا**
سمانيوز /خاص أثار الصحفي اليمني محمد المسبحي شكوكًا واسعة حول مصير توربين تابع للمحطة القطرية لتوليد الكهرباء في عدن، والذي تم نقله إلى أمستردام في هولندا بتاريخ 23 مايو 2023، بهدف إجراء صيانة عمرية شاملة بعد سنوات من التوقف. وفي منشور له على وسائل التواصل الاجتماعي اليوم، الموافق 6 مايو 2025، أي بعد مرور ما يقارب عامين إلا عشرة أيام على إرسال التوربين، تساءل المسبحي عن المدة الطويلة التي استغرقتها عملية الصيانة، مشيرًا إلى أن التوربين لم يعد حتى الآن. وكتب المسبحي في منشوره: 'التوربين التابع للمحطة القطرية، الذي نُقل على متن طائرة الشحن إليوشن IL-76TD من عدن إلى أمستردام هولندا بتاريخ 23 مايو 2023، بهدف إجراء صيانة عمرية شاملة بعد سنوات من التوقف… لا يزال في الخارج.. اليوم احنا في 6 مايو 2025، يعني تقريباً سنتين إلا عشرة أيام والتوربين ما رجع.. سؤال.. هل الصيانة العمرية تحتاج كل هذا العمر والا في شيء ثاني ما نعرفه؟!!!' وقد لاقى منشور المسبحي تفاعلاً واسعًا بين اليمنيين، الذين عبروا عن قلقهم وتساؤلاتهم المشابهة حول هذا التأخير غير المبرر. وتداول العديد من النشطاء والمواطنين التساؤلات التي طرحها الصحفي، مطالبين الجهات المعنية في الحكومة اليمنية والمحطة القطرية بتوضيح ملابسات تأخر عودة التوربين والكشف عن مصيره. وتأتي هذه التساؤلات في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشها اليمنيون جراء الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي، والتي تفاقم من معاناتهم اليومية، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة. ويثير طول فترة صيانة التوربين مخاوف من إمكانية وجود أسباب أخرى وراء عدم عودته حتى الآن، وهو ما يستدعي تحقيقًا شفافًا وتقديم إيضاحات للرأي العام. ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من قبل الحكومة اليمنية أو إدارة المحطة القطرية حول هذه القضية. ويبقى مصير التوربين وموعد عودته إلى عدن مجهولًا، في ظل تزايد الشكوك والتساؤلات بين المواطنين.
