أحدث الأخبار مع #محمدبنزايد


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
محمد بن زايد وملك البحرين يبحثان تعزيز الأواصر الأخوية
أبوظبي-وام زار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، اليوم الاثنين، أخاه الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل مملكة البحرين الشقيقة في مقر إقامته في أبوظبي. وتبادل سموه والملك حمد بن عيسى والحضور، خلال اللقاء، الأحاديث الأخوية الودية التي تعبر عن الأواصر الوثيقة التي تجمع دولة الإمارات ومملكة البحرين وشعبيهما الشقيقين والحرص المتبادل على مواصلة تعزيز تعاونهما بما يخدم أولويات التنمية ويسهم في تحقيق الازدهار المستدام للبلدين. حضر اللقاء، سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار رئيس الدولة، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين من الجانبين.


الاتحاد
منذ 7 ساعات
- صحة
- الاتحاد
«الوطنية للتصلب المتعدد» تعلن عن أسماء الفائزين في دورة المنح البحثية لعام 2025
أبوظبي (الاتحاد) منحت الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد 4 ملايين درهم إماراتي في شكل منح بحثية لستة مشاريع بحثية يتم العمل عليها في دولة الإمارات، وتهدف إلى تسريع التقدم في فهم وتشخيص وعلاج التصلب المتعدد، وذلك في إنجاز بارز ضمن دورتها الثانية لبرنامج المنحة البحثية.وقد تم اختيار المشاريع الفائزة، بالتعاون مع شركاء الجمعية، ودائرة الصحة – أبوظبي. ويأتي هذا الإعلان عقب إصدار تقرير الأثر البحثي للجمعية لعام 2023–2024، مما يعكس الزخم المتزايد في جهود البحث والمناصرة المتعلقة بالتصلب المتعدد في دولة الإمارات. ومن الجدير بالذكر أن تمويل المشاريع البحثية قد تضاعف هذا العام، مقارنةً بالدورة الافتتاحية، في دلالة واضحة على التزام الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد المتزايد بدعم جهود البحث العلمي في مجال التصلب المتعدد. واستقطبَت دورة المنح لهذا العام 46 طلباً، من بينها طلبات تم إعدادها بالتعاون مع 15 شريكاً إقليمياً ودولياً، ما يُمثل زيادة تقارب أربعة أضعاف مقارنةً بالدورة الأولى، ويُجسّد الدور الريادي المتنامي لدولة الإمارات في مجال أبحاث التصلب المتعدد.وفازت بالمنح البحثية عدة مؤسسات رائدة في الدولة، وتشمل المشاريع الممولة ما يلي: دراسة الارتباطات الجينية والوراثية في حالات التصلب المتعدد العائلية من «جامعة خليفة»، وبحث عن تطوير وتقييم برنامج تدريبي مزدوج المهام باستخدام الواقع المعزز لتحسين الوظائف المعرفية والحركية للمتعايشين مع التصلب المتعدد من «جامعة الشارقة»، وبحث عن حساسات حيوية مولدة للطاقة لمراقبة التصلب المتعدد (SENSE-MS) من «جامعة خليفة»، وبحث عن تحليل الفروقات الجغرافية والاجتماعية في إمكانية الوصول إلى العلاجات المعدّلة للمرض للمتعايشين مع التصلب المتعدد في دولة الإمارات من كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية. وكذلك بحث عن تطوير أول نموذج لغوي ضخم في العالم مخصص للتصلب المتعدد من «جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي»، وبحث عن تعزيز إعادة تغليف الأعصاب بمادة الميالين لدى المتعايشين مع التصلب المتعدد من خلال التحفيز الكهربائي الموجّه من «جامعة خليفة». وقالت الدكتورة فاطمة الكعبي، نائب رئيس مجلس أمناء الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد: يعكس نجاح الدورة الثانية من برنامج المنح البحثية التزام الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد بدعم الابتكار، وتعزيز دور البحث العلمي ضمن منظومة المعرفة المتقدمة في دولة الإمارات. ويعتبر النمو اللافت في أعداد وجودة طلبات المشاركة في دورة المنح التي تلقيناها هذا العام، دليلاً على التطور المستمر في قدراتنا العلمية، وعلى رؤية الدولة في أن تصبح مركزاً عالمياً للتميز في مجالي الرعاية الصحية والبحث العلمي. وأضافت: تمثل هذه المشروعات خطوةً ملموسة نحو تحقيق رؤيتنا طويلة المدى في تحسين جودة حياة المتعايشين مع التصلب المتعدد، سواء على الصعيد المحلي أو العالمي، وتحقيق إنجازات نوعية في مجال رعاية التصلب المتعدد. ومن جانبها، قالت الدكتورة أسماء المناعي، المدير التنفيذي لقطاع علوم الحياة الصحية في دائرة الصحة – أبوظبي: «في دائرة الصحة – أبوظبي، نؤمن بأهمية التعاون الاستراتيجي والرؤية المشتركة في دفع مستقبل رعاية التصلب المتعدد. وتُجسد شراكتنا مع الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد التزاماً موحداً نحو الارتقاء بالبحث العلمي وتحسين النتائج العلاجية للمرضى، وبناء منظومة صحية مستدامة تعزز صحة مجتمعنا. معاً، نهدف إلى تعزيز الابتكار، وتشكيل سياسات قائمة على الأدلة، وتحقيق تأثير واقعي في حياة مرضى المتعايشين مع التصلب المتعدد». كما تواصل الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد استثمارها في الكفاءات المستقبلية الوطنية، من خلال مبادراتها المختلفة كبرنامج الزمالة المشترك بين الجمعية ولجنة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعلاج وأبحاث التصلب المتعدد (MENACTRIMS)، والذي يقدّم زمالة ما بعد الدكتوراه للباحثين الإماراتيين الشباب في مجال علوم الأعصاب، لدعم تدريبهم وتطورهم في مجالات البحث الأساسي أو السريري أو التطبيقي في التصلب المتعدد.


العين الإخبارية
منذ 8 ساعات
- أعمال
- العين الإخبارية
«اصنع في الإمارات».. «AIQ» تشارك بحلول ذكاء اصطناعي إماراتية
تشارك "AIQ"، الشركة الرائدة في مجال تطوير حلول الذكاء الاصطناعي لقطاع الطاقة والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها في "اصنع في الإمارات" الذي انطلق اليوم ويستمر حتى 22 مايو/أيار الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض. وتلعب "AIQ" دوراً فاعلاً خلال مشاركتها في منصة "اصنع في الإمارات"، إذ تُعد أكبر شركة مُتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي لقطاع الطاقة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بقيمة سوقية تبلغ 1.4 مليار دولار. وتتميز الشركة بقدرتها على دمج الخبرة العميقة في قطاع الطاقة مع إمكانية الوصول إلى البيانات السيادية، وأحدث ما توصلت إليه تقنيات الذكاء الاصطناعي، لتسريع الوصول إلى منظومة طاقة عالمية أكثر كفاءة وذكاء واستدامة. وبدعم من شركتي"بريسايت"، و"أدنوك"، وبفضل شراكاتها الاستراتيجية مع أبرز شركات تكنولوجيا المعلومات العالمية مثل "مايكروسوفت"، و"إس إل بي"، و"هاليبرتون"، و"بيكر هيوز"، وغيرهم، تعمل "AIQ" بنشاط في تصدير حلول الذكاء الاصطناعي المتخصصة في المجال الصناعي والتي تم تطويرها في دولة الإمارات إلى الأسواق الدولية. وأبرمت الشركة خلال شهر مايو/أيار الجاري، مجموعة مهمة من الاتفاقيات مع شركات الطاقة الرائدة في جمهورية كازاخستان، وذلك في خطوة تعكس زيادة الإقبال الدولي على الحلول المُتقدمة المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي تطورها الشركة، والمصمّمة خصيصاً لتعزيز التحول في قطاع الطاقة. كما تُسهم شراكاتها القوية مع كل من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي (MBZUAI) ، وجامعة خليفة، في تمكين الجيل القادم من المواهب الشابة والكوادر المهنية الإماراتية المُتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي. وتُعد حلول "AIQ" مثل ENERGYai""، وهي أول منصة في العالم لوكلاء الذكاء الاصطناعي (Agentic AI) والمتخصصة في قطاع الطاقة، بمثابة معيار عالمي جديد في هذا المجال. وتعمل الشركة على تطوير حلول ذكاء اصطناعي إماراتية بنسبة 100% ومتخصصة في مجال الصناعة، ونشرها على مستوى العالم إذ تُعد "AIQ"، الشركة الإماراتية الرائدة الوحيدة المتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي لقطاع الطاقة، وتعمل الشركة على توسيع نطاق تقنياتها المتطورة على مستوى العالم، للوصول بحلولها وابتكاراتها إلى أكبر شركات الطاقة العالمية. كما تعمل "AIQ"، على تنمية جيل جديد من قيادات الأعمال الإماراتيين في مجال الذكاء الاصطناعي وذلك من خلال توفير فرص العمل الفعلي، والإرشاد المهني، والتدريب العملي، بالتعاون مع المؤسسات التعليمية الرائدة مثل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وجامعة خليفة، وعدد من الجهات الأخرى، ما يُسهم في بناء منظومة وطنية متكاملة للكوادر المهنية. و تمتلك محفظة AIQ حقوق الملكية الفكرية للحلول الرائدة المطوّرة محلياً والتي تُعد الأولى من نوعها عالمياً، مثل "ENERGYai"، وهو أول حل ذكاء اصطناعي في مجال الطاقة، إلى جانب كلا من "RoboWell"، و"AR360"، وهي الحلول المتقدمة التي تُعيد رسم ملامح التحول الرقمي في أسواق الطاقة الكبرى. وخلال مشاركتها في "اصنع في الإمارات"، تُتيح AIQ للزوار فرصة استكشاف أبرز حلولها ومنتجاتها المعتمدة على الذكاء الاصطناعي. aXA6IDg1LjEyMC40NS4xMjkg جزيرة ام اند امز RO


الاتحاد
منذ 21 ساعات
- علوم
- الاتحاد
د. نزار قبيلات يكتب: التسامح في التواصل الرقمي
تبعاً لفرضيات النشر والإشهار الرقمي في القنوات والوسائط الاجتماعية التي تنتشر بين يدي الناس عبر هواتفهم، لا بد من التّنبه إلى أمر ما، وهو أن هناك شبكة «عصبونية» تعمل على رفع نسبة المشاهدة على كل «تغريدة» أو «بوست» يتم طرحه من الطرف الأول، إذ العلاقة طردية هنا، فكلما زادت نسبة التفاعل والمشاهدة والمشاركة، ولو بوضع علامة إعجاب أو غيرها، زادت في ذات الوقت نسبة تداول المحتوى وانتشاره، حتى عند من لم يتمكنوا بعد من مشاهدة هذا التعليق أو مشاركته، والسبب كما ذكرنا في الخوارزميات التي تزيد من نسبة نقل هذه المشاركة وإتاحتها للجميع كلما تم التفاعل من طرف قريب أو متصل بالطرف الذي قبله، وهنا فإن مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي أو المؤثرين بأنواعهم يحاولون بقصد أو بغير قصد إثارة المتلقين واللّعب على وَتر الانفعال لديهم بقصد إدخالهم إلى منطقة التفاعل هذه، وهم بذلك يقصدون كل المتابعين المعلنين لهم أو من يقفون في الخط التالي لهم، سواء أكانوا يتفقون معهم في الطرح أم يخالفونهم، حيث الغاية هي جعلهم مندمجين سلباً أو إيجاباً في فضائهم الخاص، لذا فالأمر تلحّ الحاجة فيه لتوعية جميع فئات المتفاعلين في هذا الفضاء كباراً أو صغاراً، متعلمين أو هواة المشاهدة وملء الفراغ. غير أننا بحاجة بدايةً إلى التّمهل قبل أن نمنح ذلك المؤثر تفاعلاً يريده، فمشاهدة الفيديو المرئي تماماً كقراءة نص تحتاج إلى تبصر وتأمل، حيث نيّة المرسل تخفي مقاصد كثيرة، فإذا كانت الإساءة بائنة يفضل عدم التعليق، بل عدم المشاهدة من الأساس، وإلغاء خاصية المتابعة، وتفعيل خاصية الـ «البلوك»، أما إذا كان المحتوى غير نافع، فيفضّل توعية الآخرين دون تفاعل مع صاحب ذلك المحتوى، فالنّية الغائبة للمرسل قد تسوء فتقود إلى مخاطر، منها التنمر الإلكتروني والاختراق والتشهير وسواها، وفي حالة كان المرسل معروفاً وبصفة صديق، يلزم هنا أيضاً عدم الإسراع في الحكم على طرحه الإلكتروني تجنباً لسوء الفهم، وتغليب قيمة الخلق المتسامح حتى تهدأ هذه الزوبعة الرقمية التي تبقى عمياء مهما تمتعت بسرعة الوصول وسهولة التفاعل، فكثير مما لا يقال على اللسان يبقى فاقداً للإحساس الصادق لأنه دون لغة جسد، فلا نجعل السرعة تهدم علاقتنا وقيمنا بتلك السرعة أيضاً. *أستاذ بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية


البيان
منذ يوم واحد
- سياسة
- البيان
رئيس الدولة يقدم واجب العزاء في وفاة علي مصبح الشامسي في العين
قدم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، اليوم، واجب العزاء في وفاة علي مصبح الشامسي، وذلك خلال زيارة سموه مجلس العزاء في منطقة العين. وأعرب سموه عن صادق تعازيه ومواساته إلى أسرة الفقيد وذويه، سائلا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. كما قدم واجب العزاء، سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، ومعالي الشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار رئيس الدولة، وعدد من المسؤولين.