أحدث الأخبار مع #محمدبنسلمانبنعبدالعزيز،


البشاير
منذ يوم واحد
- علوم
- البشاير
السعودية تحصد 23 جائزة عالمية في 'آيسف 2025' وتفتح أبواب أعرق الجامعات
برهنت المشاركة السعودية في معرض العلوم والهندسة الدولي 'آيسف 2025' على مكانة المملكة المتقدمة في ميادين البحث العلمي والابتكار، حيث تمكن منتخب المملكة من تحقيق 23 جائزة عالمية مرموقة. كما شهد الحدث قبول عدد من الطلاب السعوديين في جامعات عالمية مرموقة ضمن أفضل 30 جامعة على مستوى العالم مثل ستانفورد وكولومبيا وبيركلي، ما يعكس المستوى العلمي الرفيع للكفاءات الوطنية. الابتعاث ودعم المواهب الوطنية في قلب الإنجاز تأتي هذه الإنجازات تتويجًا لبرنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، الذي أطلقه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، والذي يهدف إلى تمكين الكفاءات السعودية من الدراسة في أرقى الجامعات العالمية في مجالات تخدم خطط التنمية والتحول الوطني، وترسخ مكانة المملكة في ميادين الاقتصاد المعرفي والبحث العلمي. استقبال رسمي حافل للمنتخب السعودي في الرياض حظي أعضاء المنتخب السعودي للعلوم والهندسة باستقبال رسمي في مطار الملك خالد الدولي بعد عودتهم من المشاركة في معرض 'آيسف 2025' بمدينة كولومبوس الأمريكية، والذي أقيم في الفترة من 10 إلى 16 مايو الجاري. وقد كان في استقبالهم رئيس مجلس إدارة مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع سليمان الزبن، بالإضافة إلى مساعد وزير التعليم محمد الغامدي. تفوق سعودي في أكبر منصة علمية دولية للمرحلة قبل الجامعية ضم الوفد السعودي 40 طالبًا وطالبة قدموا مشاريع بحثية مبتكرة في مجالات علمية متنوعة، وتمكنوا من المنافسة مع أكثر من 1700 مشارك من 70 دولة حول العالم، محققين 14 جائزة كبرى و9 جوائز خاصة. هذا التفوق يعكس جودة الدعم والرعاية التي توفرها الجهات الوطنية للمواهب العلمية. إشادة القيادة ومؤسسات التعليم بدور الكفاءات الوطنية هنأ أمين عام مؤسسة 'موهبة' المكلف الدكتور خالد الشريف الطلاب الفائزين، مؤكداً أن إنجازاتهم تمثل مصدر فخر للوطن وتؤكد تميز الكفاءات السعودية في مجالات العلوم والابتكار. كما أكد أن هذا النجاح هو نتيجة تعاون متكامل بين مؤسسة 'موهبة'، وزارة التعليم، والشركاء الاستراتيجيين، ويعكس الدعم الكبير الذي توليه القيادة الحكيمة للقطاع التعليمي والبحثي. تاريخ حافل ومكانة متقدمة للمملكة في 'آيسف' تشارك السعودية في معرض 'آيسف' منذ عام 2007، ورفعت حصيلتها من الجوائز إلى 183 جائزة عالمية، منها 124 جائزة كبرى و59 جائزة خاصة. وحققت المملكة المركز الثاني عالميًا في عدد الجوائز الكبرى لعامي 2024 و2025، خلف الولايات المتحدة الأمريكية، مما يعكس استمرار تفوقها العلمي على المستوى الدولي. آيسف: منصة عالمية لعرض ابتكارات طلاب المدارس يعتبر معرض 'آيسف' أكبر منصة دولية تُعرض فيها مشاريع البحث العلمي والابتكار لطلاب المدارس، حيث يتم تقييم المشاركات من قبل خبراء وعلماء عالميين، مما يوفر للطلاب فرصة ذهبية لإبراز مهاراتهم العلمية على الساحة الدولية. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

سعورس
منذ 2 أيام
- رياضة
- سعورس
ترمب يشيد باستضافة المملكة لكأس العالم 2034
وضمن أعمال منتدى الاستثمار السعودي الأميركي، الذي انعقد في الرياض ، بمناسبة زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للمملكة، وحضره كبار قادة الأعمال الأميركيين، فقد جاء الحديث عن استضافة المملكة التاريخية لبطولة كأس العالم 2034، كأحد أبرز الإنجازات التي حققها وطننا تحت القيادة الرشيدة، التي تتطلع لرؤية أفضل في المجال الرياضي خلال الأعوام المقبلة. فقد استعرض صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء والرئيس الأميركي دونالد ترمب في جولة على مجسمات ملاعب السعودية لاستضافة بطولة كأس العالم 2034، وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب:" من الرائع أن تستضيف السعودية كأس العالم لكرة القدم". وأشاد جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم بوطننا، واعتبره بأن أصبح اليوم من أبرز الدول المستثمرة في كرة القدم عالمياً، ومؤكداً أن استضافة المملكة المرتقبة لمونديال 2034 تمثل لحظة فارقة في تاريخ اللعبة، وفرصة حقيقية لتوسيع نطاقها جغرافياً واقتصادياً، ومشيراً إلى أنه يمتلك إمكانات هائلة تؤهله لتنظيم نسخة استثنائية تنقل مركز الثقل الاقتصادي للعبة إلى منطقة جديدة وواعدة. إن مثل هذه الثنائيات والامتداحات تعكس نهج القيادة الرشيدة -أعزها الله- التي جعلت الرياضة ضمن مسار أجندتها اليومية والرسمية، بعد أن بات للرياضة كلمتها المسموعة وحضورها القوي، وما الكلمة التي ألقاها، في وقت سابق، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله-، إلا برهان على أهمية ما نقوله بأن الرياضة تعتبر جزءاً وركيزة رئيسة في نهج القائد الحكيم، وعلى مسار رؤية المملكة 2030، فقد أكّد فيها على أن "المملكة تؤمن بأهمية الرياضة وتأثيرها الإيجابي على كل إنسان ودورها الفاعل في توثيق الروابط بين الشعوب وتعزيز التواصل بين الثقافات المختلفة ومد الجسور بين المجتمعات في مختلف أنحاء العالم"، هذه الكلمات إشارات واضحة للعالم أجمع، بأن مملكة الخير تبذل الخير في كل أرجاء الأرض المعمورة، سواء في المشرق أو في المغرب. ونتوقف عند العنصر الأبرز في الاستضافة والذي تحرص حكومتنا الرشيدة بأن تضع له الأولوية الخاصة وهي مسيرة تحول الرياضة السعودية، ورفع مستوى "جودة الحياة"، الذي يُعد أحد أبرز برامج "رؤية المملكة 2030" التنفيذية، والساعية إلى تعزيز مشاركة المواطنين والمقيمين بممارسة الرياضة فضلاً عن صقل قدرات الرياضيين وتحسين الأداء الرياضي للألعاب الرياضية كافة. ما رآه العالم كله هو التأكيد المتواصل على أن لدى قيادتنا الرشيدة -أعزها الله- قناعة ثابتة بأهمية الرياضة في حركة التنمية بمختلف أشكالها، وهو الأمر الذي اتجهنا به إلى الاستثمار الحقيقي في الإنسان، فقرار الموافقة على استضافة المملكة لكأس العالم 2034 لاقى الاستجابة بتأييد تاريخي غير مسبوق من أكثر من 140 دولة لملف الاستضافة؛ لثقتهم بمملكة الخير والعطاء والتميز والإرادة لاستضافة الفعاليات والمناسبات الرياضية الكبرى والتي تساهم في رفع مستوى التماسك الاجتماعي والنمو الاقتصادي والصحة والتعليم والرياضة لما لها من تأثير في دفع عملية الرخاء والبهجة والتنمية لتحقيق الازدهار والأمن والاستقرار، حفظ الله وطننا الحبيب "المملكة العربية السعودية"، وحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين. ترمب يتحدث في المؤتمر إنفانتينو: السعودية محط أنظار العالم وتخطو جادة نحو المستقبل عبدالكريم بن دهام الدهام - عرعر


أخبارنا
منذ 4 أيام
- سيارات
- أخبارنا
السعودية تدخل عالم تصنيع السيارات
أخبارنا : قريباً جداً سيكون بمستطاع السعوديين والمقيمين شراء سيارات شركة هيونداي المصنعة في المملكة العربية السعودية. فقد بدأت الشركة الكورية الجنوبية العمل في بناء مصنعها في المملكة، بفضل استثمار مشترك بينها (30%) وبين صندوق استثمار الثروة السيادية السعودية (70%). ويتوقع، أن يبدأ الإنتاج بالظهور في الأسواق خلال الربع الأخير من عام 2026، بطاقة إنتاجية تبلغ 50 ألف سيارة سنوياً، تشمل سيارات كهربائية. وتقول الشركة، إن مشروعها المشترك مع الصندوق السيادي السعودي يأتي في سوق لها فيها مكان راسخ، إذ باعت العام الماضي 136 ألفاً من سياراتها. وتقول، إن سوقها في المملكة تنمو بنسبة 9% سنوياً. وتنص رؤية المملكة 2030، التي يشرف على تنفيذها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، على أن تكون المملكة منصة إقليمية لتصنيع السيارات بحلول العام 2030. وقُدِّرَ حجمُ سوق السيارات في المملكة العربية السعودية بـ19.72 مليار دولار في عام 2023. ويتوقع أن تنمو هذه السوق باطّراد بنسبة 16.13% سنوياً، ليصل حجمها إلى 74.74 مليار دولار بحلول العام 2032.

سعورس
منذ 4 أيام
- سياسة
- سعورس
قلب الاستثمار.. حين تحدث محمد بن سلمان وأنصتت أميركا
في لحظة تاريخية لا تنسى، اجتمع العالم على أرض المملكة العربية السعودية في المؤتمر السعودي الأميركي للاستثمار، ذلك الحدث الذي لم يكن مجرد مناسبة اقتصادية، بل كان مشهدًا تتجلى فيه القيادة، وتصاغ فيه ملامح المستقبل، وتنبض فيه الهيبة الوطنية في أبهى صورها، كان الحضور كثيفًا، والكلمات كثيرة، غير أن النبرة التي علت فوق كل الأصوات، كانت هي نبرة المملكة، ممثلة في قائدها الملهم سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الذي لم يلق خطابًا رسميًا فحسب، بل قدم درسًا في فن القيادة، والهدوء، والتأثير العابر للحدود، وعندما أعلن الرئيس الأميركي، في لحظة مفاجئة، عن قرار رفع العقوبات المفروضة على سوريا ، لم تكن ردة فعل سمو ولي العهد إلا مشهدًا من مشاهد التاريخ، حيث استقر نظره بثقة، وارتسمت على وجهه ابتسامة حكيم يعلم أنه يسير وفق إرادة الله، وأنه يعمل لما فيه صلاح شعوب المنطقة وأمنها واستقرارها، فهذه المواقف ليست ارتجالًا، بل تنبع من إيمان عميق بأن السلام والرخاء غاية من غايات الرسالة السعودية، وهو ما يتجلى في قول الله تعالى: "وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله"، فالمملكة لم تكن يومًا دولة تشعل الفتن، بل كانت على الدوام ساعية للخير، حريصة على بناء الأوطان، وصنع المستقبل، وفي تلك اللحظة، لم يتردد الرئيس الأميركي في أن يسجل شهادته أمام العالم، حين قال بوضوح إن الأمير محمد بن سلمان قائد يمتلك بصيرة تتجاوز حدود وطنه، وأن ما ينجزه في سنوات، قد لا تحققه دول في عقود ولأن القيادة فضل من الله، فإن الله قال: "ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرًا كثيرًا"، وقد آتى الله سموه الحكمة والتمكين، فصار نموذجًا للقائد الذي يجمع بين الحزم والتسامح، بين الطموح والتوازن، وبين العروبة والانفتاح العالمي، وبين التمسك بالثوابت وصناعة التغيير.

مصرس
منذ 6 أيام
- سياسة
- مصرس
ترامب يحتسي القهوة السعودية في الرياض برفقة ولي العهد
وصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، صباح اليوم الثلاثاء، إلى العاصمة السعودية الرياض، في أول زيارة رسمية خارجية له منذ توليه منصبه. وكان ولي العهد السعودي، رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، في مقدمة مستقبلي ترامب لدى وصوله إلى مطار الملك خالد الدولي. #فيديو | سمو #ولي_العهد وفخامة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية في استراحة قصيرة بصالة التشريفات في المطار، تبادلا خلالها الأحاديث الودية، وتناولا القهوة السعودية.#الرئيس_الأمريكي_في_المملكة#92_عامًا_من_الشراكة_والازدهار#TrumpInKSA#واس — واس الأخبار الملكية (@spagov) May 13, 2025وبثّت وكالة الأنباء السعودية مقطع فيديو أظهر استراحة قصيرة بين الجانبين داخل صالة التشريفات، تبادلا خلالها الأحاديث الودية وتناولا القهوة السعودية.ومن المقرر أن يشارك ترامب خلال الزيارة في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، قبل أن يتوجه يوم غد الأربعاء إلى قطر، ثم إلى دولة الإمارات يوم الخميس.ويرافقه في الجولة وفد رفيع من كبار رجال الأعمال الأمريكيين، من بينهم إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا والمستشار المقرب من ترامب.