logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدحسينباقري

إسرائيل : قتـ.ـلنا 20 قائـ.ـدا عسـ.ـكريا و9 علماء نوويـ.ـين في إيـ.ـران
إسرائيل : قتـ.ـلنا 20 قائـ.ـدا عسـ.ـكريا و9 علماء نوويـ.ـين في إيـ.ـران

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • اليمن الآن

إسرائيل : قتـ.ـلنا 20 قائـ.ـدا عسـ.ـكريا و9 علماء نوويـ.ـين في إيـ.ـران

قال الجيش الإسرائيلي السبت إن ضرباته الجوية في إيران أسفرت حتى الآن عن مقتل أكثر من 20 قائدًا إيرانيًا، من بينهم رئيس هيئة الأركان المشتركةالإيرانية محمد حسين باقري. وأضاف الجيش في بيان "منذ بداية العملية (الجمعة)، تم القضاء على أكثر من 20 قائدًا في أجهزة الأمن التابعة للنظام الإيراني"، مشيرًا إلى أن من بين القتلى عدد من كبار القادة في الحرس الثوري الإيراني. وسبق أن أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، عن مقتل 9 علماء نوويين في الضربات على إيران، الجمعة. وقال الجيس في بيان إن "جميع العلماء والخبراء الذين تم تصفيتهم كانوا يشكلون مراكز معرفة رئيسية في مشروع إيران النووي، وامتلكوا خبرة تراكمية لعشرات السنين في مجالات تطوير السلاح النووي". وبحسب الجيش الإسرائيلي، من بين كبار العلماء الذين تمت تصفيتهم في مشروع البرنامج النووي الإيراني: - فريدون عباسي، خبير في الهندسة النووية. - محمد مهدي طهرانتشي، خبير في الفيزياء. - أكبر مطلي زاده، خبير في هندسة الكيمياء. - سعيد برجي، خبير في هندسة المواد. - أمير حسن فكيهي، خبير في الفيزياء. - عبد الحميد مينوشهر، خبير في فيزياء المفاعلات. - منصور عسكري، خبير في الفيزياء. - أحمد رضا ذو الفقاري، خبير في الهندسة النووية. وفي وقت لاحق، ذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية شبه الرسمية، السبت، أن 3 علماء نوويين إيرانيين قٌتلوا في هجمات إسرائيلية. وقالت الوكالة إن العلماء هم: علي بقائي كريمي ومنصور عسكري وسعيد برجي. وكانت الضربات الإسرائيلية الأولى، فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة عسكريين إيرانيين كبار، من بينهم رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة محمد باقري، وقائد الحرس الثوري الإسلامي حسين سلامي، وقائد القوة الجوفضائية للحرس أمير علي حاجي زاده ورئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة محمد باقري، إلى جانب 9 من علماء البرنامج النووي الإيراني. كما أعلن التلفزيون الإيراني الرسمي، السبت، عن مقتل ضابطين كبيرين في الجيش، هما اللواء غلام رضا محرابي واللواء مهدي رباني. وكان آخر هجوم أعلنته إسرائيل على إيران في أكتوبر (تشرين الأول) 2024، عندما نفذت ضربات على أهداف عسكرية ردا على إطلاق نحو 200 صاروخ إيراني باتجاه أراضيها. وجاءت الضربات الإيرانية ردا على هجوم اتهمت إسرائيل بتنفيذه واستهدف القنصلية الإيرانية في دمشق. وفي ظل التصعيد العسكري في الشرق الأوسط، ألغت العديد من شركات الطيران أو حولت عشرات الرحلات الجوية، وارتفعت أسعار النفط.

الجيش الإسرائيلي: قتلنا 20 قائدا عسكريا و9 علماء نوويين في إيران
الجيش الإسرائيلي: قتلنا 20 قائدا عسكريا و9 علماء نوويين في إيران

الأمناء

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • الأمناء

الجيش الإسرائيلي: قتلنا 20 قائدا عسكريا و9 علماء نوويين في إيران

قال الجيش الإسرائيلي السبت إن ضرباته الجوية في إيران أسفرت حتى الآن عن مقتل أكثر من 20 قائدًا إيرانيًا، من بينهم رئيس هيئة الأركان المشتركةالإيرانية محمد حسين باقري. وأضاف الجيش في بيان "منذ بداية العملية (الجمعة)، تم القضاء على أكثر من 20 قائدًا في أجهزة الأمن التابعة للنظام الإيراني"، مشيرًا إلى أن من بين القتلى عدد من كبار القادة في الحرس الثوري الإيراني. وسبق أن أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، عن مقتل 9 علماء نوويين في الضربات على إيران، الجمعة. وقال الجيس في بيان إن "جميع العلماء والخبراء الذين تم تصفيتهم كانوا يشكلون مراكز معرفة رئيسية في مشروع إيران النووي، وامتلكوا خبرة تراكمية لعشرات السنين في مجالات تطوير السلاح النووي". وبحسب الجيش الإسرائيلي، من بين كبار العلماء الذين تمت تصفيتهم في مشروع البرنامج النووي الإيراني: - فريدون عباسي، خبير في الهندسة النووية. - محمد مهدي طهرانتشي، خبير في الفيزياء. - أكبر مطلي زاده، خبير في هندسة الكيمياء. - سعيد برجي، خبير في هندسة المواد. - أمير حسن فكيهي، خبير في الفيزياء. - عبد الحميد مينوشهر، خبير في فيزياء المفاعلات. - منصور عسكري، خبير في الفيزياء. - أحمد رضا ذو الفقاري، خبير في الهندسة النووية. وفي وقت لاحق، ذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية شبه الرسمية، السبت، أن 3 علماء نوويين إيرانيين قٌتلوا في هجمات إسرائيلية. وقالت الوكالة إن العلماء هم: علي بقائي كريمي ومنصور عسكري وسعيد برجي. وكانت الضربات الإسرائيلية الأولى، فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة عسكريين إيرانيين كبار، من بينهم رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة محمد باقري، وقائد الحرس الثوري الإسلامي حسين سلامي، وقائد القوة الجوفضائية للحرس أمير علي حاجي زاده ورئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة محمد باقري، إلى جانب 9 من علماء البرنامج النووي الإيراني. كما أعلن التلفزيون الإيراني الرسمي، السبت، عن مقتل ضابطين كبيرين في الجيش، هما اللواء غلام رضا محرابي واللواء مهدي رباني. وكان آخر هجوم أعلنته إسرائيل على إيران في أكتوبر (تشرين الأول) 2024، عندما نفذت ضربات على أهداف عسكرية ردا على إطلاق نحو 200 صاروخ إيراني باتجاه أراضيها. وجاءت الضربات الإيرانية ردا على هجوم اتهمت إسرائيل بتنفيذه واستهدف القنصلية الإيرانية في دمشق. وفي ظل التصعيد العسكري في الشرق الأوسط، ألغت العديد من شركات الطيران أو حولت عشرات الرحلات الجوية، وارتفعت أسعار النفط.

مقدمة النشرة المسائية ١٤-٦-٢٠٢٥
مقدمة النشرة المسائية ١٤-٦-٢٠٢٥

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • LBCI

مقدمة النشرة المسائية ١٤-٦-٢٠٢٥

الحرب الأسرائيلية الإيرانية في يومها الثاني... العالم يحبس انفاسه، ولاسيما دول المنطقة، إنطلاقًا من السؤال التالي: على رغم كل ما حصل، هل تبقى هذه الحرب تحت السيطرة؟ هناك مخاطرة في الإدعاء ان أحدًا يملك جوابًا واضحًا، فإذا كان نتنياهو يتفرد بالقرار ، فإنه لن يعطي الجواب لأحد ، وإذا كان هناك تنسيق بين نتنياهو وترامب، فإن الرجلين يتركان الأمر للأستنتاج. ما هو مؤكد أن نتنياهو لا يُقدِم على خطوة تغضِب ترامب. وترامب لا يُضره أن تُضعِف الضربات إيران لأنها تأتي إلى طاولة المفاوضات أقل تشددًا. لكن هل هذه الحرب اندلعت لتنتهي بتسوية؟ وحجم الضربات التي وجهتها إسرائيل لأيران والتي تواصل في توجيهها، هل توقفها من دون تجقيق أهدافها؟ اليوم إسرائيل عدَّلت الأولوية لجهة ضرب منصات الصواريخ التي بلغت الدولة العبرية، ومن السابق لأوانه إجراء جردة بالخسائر وما سببته الضربات على المنشآت النووية الإيرانية. في اليوم الثاني ، يمكن رصد المعطيات التالية: نتنياهو ، وفي ما يمكن اعتباره إيجازًا لِما تحقق، توعد هذا المساء بضرب "كل هدف تابع للنظام" في إيران، مشيرًا الى أن الغارات التي نفذتها الدولة العبرية اعتبارا من الجمعة ألحقت "ضربة فعلية" ببرنامج طهران النوويّ. إسرائيل تتحدث عن حرية الحركة في جزء من الأجواء الإيرانية ، المتحدث باسم الجيش قال:"أقمنا منطقة نحظى بها بحرية الحركة في الأجواء من غرب إيران وصولا إلى طهران". إعلان إسرائيل أنها قتلت أكثر من عشرين قائدًا إيرانيًا، من بينهم رئيس هيئة الأركان المشتركةالإيرانية محمد حسين باقري. انتهاج العراق سياسة النأي بالنفس ، مع الإعلان عن اتصالات مع كلّ من طهران وواشنطن للنأي بنفسها عن النزاع العسكري ، وقال مسؤول عراقي أمني كبير إن بغداد طلبت من طهران تجنّب استهداف المصالح الأميركية في أراضيه، موضحا "تم الطلب ووعدنا الإيرانيون خيرًا". ما مصير مفاوضات النوويّ؟ الولايات المتحدة لا تزال ترغب في إجراء المباحثات رغم رفض طهران فيما عُمان أعلنت إنه تقرر إلغاء جولة المحادثات المقررة غدا في مسقط.

من هو محمد حسين باقري رئيس الأركان الإيراني الذي اغتالته إسرائيل؟
من هو محمد حسين باقري رئيس الأركان الإيراني الذي اغتالته إسرائيل؟

سرايا الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

من هو محمد حسين باقري رئيس الأركان الإيراني الذي اغتالته إسرائيل؟

سرايا - محمد حسين باقري قائد عسكري إيراني، ولد عام 1958 واغتالته إسرائيل عام 2025. من أبرز العسكريين الذين شاركوا في الحرب العراقية الإيرانية. تولى إدارة إحدى مؤسسات التصنيع الحيوية التابعة للحرس الثوري الإيراني. عينه المرشد الأعلى للجمهورية علي خامنئي رئيسا لهيئة أركان القوات المسلحة خلفا للواء حسن فيروز آبادي الذي شغل هذا المنصب منذ 1989. المولد والنشأة وُلد محمد حسين باقري (يُعرف أيضا بمحمد حسين أفشردي) عام 1958 في منطقة هريس بمحافظة أذربيجان الغربية شمال غربي إيران. الوظائف والمسؤوليات تقلد باقري مناصب حيوية عدة وأسندت إليه مسؤوليات بالغة الأهمية في المجالات العسكرية والأمنية. فقد تولى منصب مساعد القيادة العامة للقوات المسلحة لشؤون الاستخبارات والعمليات، كما كان مساعدا لرئيس هيئة الأركان للشؤون المشتركة في القوات المسلحة، ومنسقا بين الحرس الثوري والقوات المسلحة. التجربة العسكرية اكتسب الجنرال باقري خبرة كبيرة عسكريا وأمنيا بحكم المناصب الأمنية والاستخباراتية والعسكرية التي تولاها، فبعد مشاركته في الحرب العراقية الإيرانية (1980-1989) التي قتل فيها شقيقه الأكبر، خاض تجربة طويلة في التعامل مع المنظمات الكردية الإيرانية المسلحة بحكم عمله في أجهزة المخابرات. انضم إلى الحرس الثوري الإيراني بعد اندلاع التمرد العسكري الكردي شمال غربي البلاد عقب قيام الثورة الإسلامية الإيرانية عام 1979 واستمر هذا التمرد حتى أواخر 1983. وكان مسؤولا عن شؤون الاستخبارات أثناء العمليات التي نفذها الحرس الثوري في التسعينيات من القرن العشرين ضد قواعد الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني وحزب كوملة الكردي، الواقعة على الجبال بين إيران والعراق. أسندت إليه لاحقا إدارة المؤسسة المعروفة بـ"مقر خاتم الأنبياء"، التي توصف بأنها الذراع الهندسية للحرس الثوري الإيراني وتساهم في تأمين دخله وتمويل عملياته. وتشير مصادر إلى امتلاك هذه المؤسسة أكثر من 812 شركة يقدر دخلها السنوي من أنشطتها التجارية بما بين 10 و12 مليار دولار. وقد فرض عليها الاتحاد الأوروبي عام 2010 عقوبات مالية لما قدمته من دعم لبرامج الصواريخ البالستية والنووية الإيرانية. وفي 28 يونيو/حزيران 2016 أصدر المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية علي خامنئي قرارا يقضي بتعيين باقري رئيسا لهيئة الأركان في القوات المسلحة الإيرانية، وهو المنصب العسكري الأعلى في البلاد بعد منصب رئاسة القوات المسلحة الذي يشغله المرشد الأعلى في إيران. وقد ثمّن خامنئي في قرار التعيين "الخدمات الجليلة والتجارب القيمة" للواء باقري في المناصب التي تولاها سابقا، مؤكدا قدرته على أداء مهمته الجديدة في "تطوير القدرات الدفاعية والأمنية للقوات المسلحة والتعبئة الشعبية، والقدرة على الرد السريع والمؤثر على كافة أنواع التهديدات الموجهة للجمهورية الإسلامية". ومن موقعه هذا تولى باقري رئاسة هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة المكونة من ثلاثة تشكيلات، هي: الحرس الثوري، والجيش، وقوات التعبئة (الباسيج). ويعد منصب رئاسة هيئة الأركان نقطة الوصل بين التشكيلات الثلاثة. اغتيال إسرائيلي في يوم الجمعة 13 يونيو/حزيران 2025 أفادت وكالات أنباء إيرانية وصحف غربية أن إسرائيل اغتالت محمد حسين باقري في غارات جوية نفذتها على مواقع في إيران فجر اليوم نفسه. وتحدثت المصادر نفسها عن مقنل شخصيات إيرانية أخرى في الضربة الإسرائيلية، بينها قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، والعالمان النوويان فريدون عباسي ومهدي طهرانجي، وأستاذ الهندسة النووية أحمد رضا ذو الفقاري. وقال بيان للحرس الثوري الإيراني إن "الهجوم الإسرائيلي تم بعلم ودعم كاملين من الحكام الأشرار في البيت الأبيض والنظام الأميركي الإرهابي". وتوعد إسرائيل بأنها "ستدفع ثمنا باهظا لهجومها على إيران"، وهددها هي والولايات المتحدة "بانتقام حازم".

"كواليس هجوم إيران".. تفاصيل استخباراتية وهذا ما حصل!
"كواليس هجوم إيران".. تفاصيل استخباراتية وهذا ما حصل!

ليبانون 24

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • ليبانون 24

"كواليس هجوم إيران".. تفاصيل استخباراتية وهذا ما حصل!

نشرت القناة الـ"12" الإسرائيلية تقريراً جديداً كشفت فيه عن كواليس الهجوم على إيران الذي نفذته إسرائيل ، فجر اليوم الجمعة، مستهدفة ثلة من القادة العسكريين الإيرانيين. وقالت القناة في تقريرها إنَّ المعلومات التي تلقاها فرع الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية خلال العام الماضي، هي التي وفرت صورة استخباراتية لإسرائيل مكّنتها من التخطيط للعملية، معلنة أنَّ "وحدة مُتخصصة في الاستخبارات العسكرية وسلاح الجو انخرطت لفترةٍ طويلة في التحضير الدقيق للهجوم الواسع". وأوضح التقرير أن "تركيز الجهود العسكرية بعد هجوم 7 تشرين الأول 2023 في غزة، أتاح صياغة ضربة افتتاحية دقيقة استهدفت كبار المسؤولين الإيرانيين وعلماء نوويين". في المقابل، كشف مسؤول عسكريّ إسرائيلي رفيع المستوى أنَّ الهجوم تمَّ بفضل معلومات استخباراتية ثورية تلقاها قسم الاستخبارات العسكرية، موضحاً إنه تم إنشاء غرفة عمليات مخصصة في الاستخبارات العسكرية وسلاح الجو للتعامل مع إيران والتحضيرات لهجوم واسع النطاق عليها. ويقول المصدر نفسه إنَّ "فرع الاستخبارات بذل جهوداً مكثفة غير مسبوقة لتوجيه ضربة قاصمة لكبار المسؤولين العسكريين الإيرانيين والعلماء النوويين في البلاد"، وهو ما أكدته إيران بالفعل من خلال الإعلان عن مقتل كل من قائد الحرس الثوري حسين سلامي ورئيس الأركان محمد حسين باقري وغيرهم. الصحيفة قالت إنَّه سبق الهجوم عملية تضليل مُشتركة شاركت فيها جهات إعلامية وحكومية، سواءً تجاه المجتمع الدولي أو داخل إسرائيل، قائلة إنَّ "هذا التضليل كان جزءًا من عملية شاملة من المناورات الذهنية المصممة لمفاجأة إيران". ونقلت الصحيفة عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إنَّ عدة مسارات عمل محتملة نوقشت في مناقشات مجلس الوزراء خلال الأسابيع الأخيرة، وأضافت: "في النهاية، تم اختيار المسار الأكثر شمولاً وصرامة، وقد أشار المسؤولون أنفسهم إلى أن العملية حدث متطور ومتكشف، وهناك العديد من الأهداف التي تعرضت للهجوم وستتعرض للهجوم مرة أخرى". من ناحيتها، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إنَّ العملية استندت إلى سنوات من التخطيط الدقيق وجمع المعلومات الاستخبارية، ونشر مبكر لقدرات سرية في عمق إيران. وتحدثت الصحيفة عن حصول تعاون وثيق بين الموساد والجيش الإسرائيلي لإعداد ملفات استخباراتية أدّت إلى اغتيال مسؤولين أمنيين إيرانيين كبار وعلماء نوويين بارزين، وأضافت: "إلى جانب ذلك، نُفذت حملة سرية لتدمير منظومة الصواريخ الاستراتيجية الإيرانية وقدراتها الدفاعية الجوية، وشملت هذه الحملة، التي خُطط لها منذ فترة طويلة، ثلاثة محاور عملياتية رئيسية: - المحور الأول وهو نشر أسلحة دقيقة في الأراضي الإيرانية: عملت فرق كوماندوز الموساد في وسط إيران، ونشرت أنظمة تشغيلية لأسلحة موجهة عالية الدقة في مناطق مفتوحة بالقرب من مواقع صواريخ أرض-جو. مع بدء الهجوم الإسرائيلي، تم تدريب الأنظمة وإطلاق الصواريخ على الأهداف في آنٍ واحد وبدقة عالية. المحور الثاني وهو مهاجمة أنظمة الدفاع - من المركبات: خلال هجوم موازٍ، نُشرت وسائل هجومية مُموّهة على مركبات هُرّبت سراً إلى إيران، كما أُطلقت أنظمة وتقنيات هجومية متطورة على أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية، وأُبطلت فعاليتها تماماً، كما زُعم، لإتاحة حرية عمل كاملة لطائرات سلاح الجو الإسرائيلي. المحور الثالث: طائرات مُسيّرة تُشغّل من الداخل: كُشف أيضًا أنه قبل الهجوم بوقت طويل، أُنشئت قاعدة طائرات مُسيّرة مُتفجّرة، على يد عملاء الموساد، قرب العاصمة طهران. كذلك، تم تفعيل الطائرات المُسيّرة ليلاً، وأُطلقت على منصات إطلاق صواريخ أرض-أرض في قاعدة أشفق آباد، أحد المواقع الرئيسية التي تُشكّل تهديداً مباشراً لإسرائيل. وبحسب الصحيفة، تطلبت العملية برمتها "تفكيراً مبتكراً وتخطيطاً جريئاً ودقة متناهية في استخدام التقنيات المتطورة، وقوات خاصة وعملاء يعملون في قلب إيران، متجنبين تماماً أعين الاستخبارات المحلية". وأضاف الصحيفة أن ثلاثة أنظمة عملياتية مختلفة شُغّلت في آن واحد، بمزيج غير مسبوق من القدرات الميدانية والاستخبارات الدقيقة والابتكار العملياتي. (رصد لبنان24)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store