logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدصالحالبريحي،

مصرع قيادي كبير في المليشيا (صورة)
مصرع قيادي كبير في المليشيا (صورة)

اليمن الآن

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

مصرع قيادي كبير في المليشيا (صورة)

العربي نيوز: لقي قيادي بارز في المليشيا الانقلابية والمتمردة على الشرعية، مصرعه في هجوم باغته والاطقم المسلحة المرافقة له اثناء تنفيذها حملة مداهمات واعتقالات جديدة، على مشارف العاصمة المؤقتة عدن. وبثت قناة "عدن" الانفصالية الممولة من "المجلس الانتقالي الجنوبي" التابع للامارات، نبأ مقتل "قائد السرية الثانية في اللواء السادس دعم وإسناد، النقيب محمد صالح البريحي، برصاص قناص من عناصر القاعدة". موضحة أن القيادي بمليشيا "الانتقالي الجنوبي" محمد البريحي لقي حتفه "في وادي عومران، شرقي مديرية مودية، أثناء تنفيذ السرية الثانية باللواء السادس دعم وإسناد عملية تمشيط في جبال منطقة الكسارة بالوادي". شاهد .. مصرع قيادي بمليشيا الانتقالي في ابين (فيديو) والاربعاء (30 ابريل) باغت كمين محكم وهجوم واسع، متزامنان في التوقيت، مليشيا "الانتقالي" الانقلابية في ابين، موقعا قتلى وجرحى في صفوفها، بينهم قيادات، حسب تأكيد مصادر محلية وأمنية متطابقة، وسط تكتم كبير من قيادة المليشيا على محصلة خسائرها. تفاصيل: كمين دامي للمليشيا بمشارف العاصمة كما تعرضت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" الانقلابية والمتمردة على الشرعية اليمنية، الاربعاء (16 ابريل) الى مذبحة جديدة، حصدت المزيد من مسلحيها وقياداتها، بضربة جديدة باغتت آلياتها المسلحة شرقي مديرية مودية في محافظة ابين، على مشارف العاصمة المؤقتة عدن. تفاصيل: مذبحة للمليشيا بمشارف العاصمة (اسماء) جاء الهجوم الجديد على مليشيا "الانتقالي الجنوبي" امتدادا لسلسلة هجمات متصاعدة تتعرض لها، بوتيرة متواصلة، وكان بين أبرزها هجوم الجمعة (28 مارس)، استهدف طقما مسلحا يتبع "اللواء السادس دعم واسناد"، شرقي مودية، اسفر عن مقتل واصابة 7 من منتسبي المليشيا. تفاصيل: مهلكة دامية للمليشيا على مشارف العاصمة سبق هذا الكمين، مهلكة دامية جديدة وكبيرة، تعرضت لها مليشيا "الانتقالي الجنوبي" الانقلابية، فجر الرابع من رمضان الفائت، الثلاثاء (4 مارس)، وقعت على بعد بضعة كيلومترات فقط من العاصمة المؤقتة عدن، وحصدت 19 من مسلحي المليشيا بين قتيل وجريح، حسب بيان لقيادتها. تفاصيل: مهلكة كبرى للمليشيا بمشارف العاصمة (صور) ومنتصف ديسمبر 2024م، تعرضت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" الانقلابية لمهلكة أخرى مروعة ودامية، حصدت 16 من منتسبيها، بين قتيل وجريح، وقعت ايضا على مشارف العاصمة المؤقتة عدن، وتحديدا في منطقة الجحار على الطريق الساحلي بين لحج وعدن". تفاصيل: مهلكة مروعة للمليشيا بضواحي العاصمة (صور) جاءت هذه المهلكة عقب اسبوعين على حصد نيران قبائل الطوق، العشرات بين قتيل وجريح من مسلحي مليشيا "المجلس الانتقالي الجنوبي" التابع للامارات، بكمينين جديدين ضمن سلسلة كمائن متلاحقة تتابع بوتيرة لافتة، على مشارف العاصمة المؤقتة عدن. تفاصيل: قبائل الطوق تحصد العشرات من المليشيا تُضاف محصلة هذين الهجومين، إلى عشرات القتلى والجرحى من مليشيا "الانتقالي الجنوبي" بينهم قيادات، حصدتهم الكمائن المسلحة في محافظة ابين وحدها، منذ بداية العام الجاري فقط، حسب بيانات نعي "الانتقالي" التي تصفهم "شهداء مكافحة قوى الارهاب والتطرف". والجمعة (15 نوفمبر)، تعرضت مليشيا "الانتقالي" الانقلابية الى كمين جديد، باغت تعزيزات لما يسمى "اللواء الثالث دعم واسناد" عند مدخل وادي عومران بمحافظة ابين، وأوقع "أكثر من سبعة قتلى وجرحى"، ضمن ردود الفعل الانتقامية لاعتداءات المليشيا على المواطنين. تفاصيل: كمين يدمي المليشيا بمشارف العاصمة سبق هذا الكمين الدامي لمليشيا "الانتقالي الجنوبي" في محافظة ابين؛ هجوم واسع استهدف الثلاثاء (12 نوفمبر) موقعا لما يسمى "اللواء الثاني دعم واسناد" التابع لـ "الانتقالي" في مديرية مودية، كاد يُسقط الموقع لولا تدخل وحدات من قوات الجيش الوطني لاحباط الهجوم. تفاصيل: هجوم واسع يباغت محافظة محررة ! كما تعرضت مليشيا "الانتقالي الجنوبي"، مطلع نوفمبر الفائت، وتحديدا الجمعة (8 نوفمبر)، إلى هجوم مباغت استهدف آلياتها المسلحة في منطقة أمبقيرة، شرقي مدرية مودية بمحافظة ابين، وأسفر عن "مهلكة دامية" حسب مصادر محلية، وبيان نعي "الانتقالي" لقتلى مليشياته. تفاصيل: مهلكة دامية للمليشيا بمشارف العاصمة تأتي هذه الهجمات المتلاحقة في محافظة ابين، والتي يتهم "الانتقالي الجنوبي" بتنفيذها "تنظيم القاعدة"؛ على الرغم من اطلاق مليشيا "الانتقالي" ومواصلتها توسيع سيطرتها في ابين منذ اغسطس 2021م تحت غطاء ما سمته حملة "سهام الشرق" وزعمت انها "لمكافحة قوى الارهاب والتطرف". عمَّدت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" و"العمالقة الجنوبية" الممولة من الامارات، الى السيطرة على مدن ومديريات الجنوب بغطاء "مكافحة الارهاب" وارتكبت انتهاكات جسيمة لحقوق المواطنين والعيب الاسود، شملت اقتحام المنازل وانتهاك حرماتها، واعتقال واغتيال عشرات من المواطنين الابرياء. وأطلقت مليشيا "الانتقالي" بدعم اماراتي نهاية 2021م حملة لاجتياح محافظة شبوة سمتها "اعصار الجنوب"، وأخرى لاجتياح محافظة أبين سمتها "سهام الشرق" وقوبلت انتهاكاتها لحرمات منازل المواطنين واعتقالهم، بردود فعل قبلية خلفت عشرات القتلى والجرحى من المليشيا بينهم القيادي عبداللطيف السيد. تتابع هذه التطورات، بعد تسليم الامارات، إدارة عشرات الألوية لمليشياتها المحلية في جنوب اليمن الى القائد العام لـ "العمالقة الجنوبية" الشيخ عبدالرحمن المحرمي (ابو زرعة)، على خلفية فضيحة اختطاف المقدم عشال، اخر ضحايا جرائم اختطافات واغتيالات مليشيا "الانتقالي" لمن يختلف معها. تفاصيل: الامارات تسلم امن الجنوب لرجلها الاخير دأبت مليشيا "الانتقالي" على تكميم افواه منتقدي فسادها وجرائمها ونفوذ الامارات وقمعهم بالقوة وتنفيذ مئات الاغتيالات والمداهمات والاختطافات والاعتقالات للآلاف في سجون غير قانونية وسرية أبرزها في معسكر النصر بمديرية خور مكسر وسجن بئر احمد وقاعة وضاح، وغيرها، من السجون الخاصة. ونهاية اكتوبر الفائت، أضطر رئيس "الدائرة الامنية" في "الانتقالي الجنوبي" للفرار خارج اليمن، إثر فضح وكيل نيابة الامن والبحث في عدن، القاضي بسام غالب، ارتكابه "مخالفات وتجاوزات للقانون"، واتهامه رسميا بـ "إنشاء سجون ومعتقلات خاصة" غير قانونية، تضم قرابة 200 معتقل مضى على معظمهم نحو عام. تفاصيل: فرار رئيس أمنية "الانتقالي" لهذه الدولة تزامن هذا، مع ظهور سفاح مليشيا "الانتقالي الجنوبي" الابرز، المتهم بجرائم اختطاف وتعذيب واغتيال مواطنين، يسران المقطري، رسميا، في الامارات، متحديا قرارات اللجنة الامنية العليا وأوامر الضبط القهري الصادرة بحقه من امن عدن والنيابة العامة، في جريمة اختطاف واخفاء المقدم علي عبدالله عشال. تفاصيل: ظهور "يسران" رسميا في هذه الدولة (فيديو) في المقابل، انطلقت على منصات وتطبيقات التواصل الاجتماعي، حملة واسعة، حملت وسم #سلم_يسران_يا_بن_زايد ، تطالب دولة الامارات الاسراع في تسليم يسران المقطري وجميع قيادات مليشيا "الانتقالي الجنوبي" الفارين من وجه العدالة على ذمة جرائم اختطاف وتعذيب واغتيال مواطنين يمنيين. شاهد .. انطلاق حملة تطالب الامارات تسليم مجرمي "الانتقالي" وعمَّدت مليشيا "الانتقالي" الانقلابية والمتمردة على الشرعية، إلى التغطية على تصاعد السخط الشعبي من اعتداءاتها وانتهاكاتها لكرامة وحرية المواطنين وتصاعد جرائم اختطافها واخفائها المعتقلين، بالحديث عن "مؤامرة لاسقاط عدن" زعمت ان "جماعتي الحوثي والاخوان تقفان وراءها". تفاصيل: "الانتقالي" يبرر قتل المواطنين بـ "مؤامرة" (فيديو) بدورها، أدانت "اللجنة التحضيرية لمليونية عشال"، والمجلس الاعلى للحراك الثوري الجنوبي، ولجنة اعتصام المهرة، في بيانات مستقلة "الاعتداءات والاعتقالات التي شهدتها عدن اثناء مليونية المطالبة بكشف مصير المختطف المقدم علي عشال الجعدني وجميع المختطفين والمخفيين قسرا في سجون المجلس الانتقالي الجنوبي". تفاصيل: شاهد .. مجزرة جديدة للمليشيا على الهواء (فيديو) ومولت الامارات علنا، منذ بدء مشاركتها في التحالف العربي لدعم الشرعية، وعبر قيادة قواتها المشاركة في "التحالف العربي لدعم الشرعية باليمن"؛ انشاء تشكيلات عسكرية محلية وتسليحها، بينها نحو 15 لواء باسم "العمالقة الجنوبية" نكاية بألوية "العمالقة" التي حسمت حرب صيف 1994م ضد انفصال جنوب اليمن. عقب انتهاء معركة تحرير عدن في مايو 2015م، من قوات جماعة الحوثي والرئيس الاسبق علي عفاش؛ نقلت الامارات الوية "العمالقة الجنوبية" إلى الساحل الغربي لليمن، لمواجهة الحوثيين والسيطرة على الساحل، ضمن سعيها للهيمنة على المنطقة، عبر الاستحواذ على الموانئ وفرض نفوذها على الملاحة البحرية. بالتوازي، مولت الامارات في 2017، القيادي السابق في وزارة الداخلية، عيدروس الزُبيدي لانشاء ما سمته "المجلس الانتقالي الجنوبي" ونحو 50 لواء مسلحا بمسميات "الاحزمة الامنية" و"الدعم والاسناد" و"النُخب"، ضمن مسعاها الى فرض انفصال جنوب اليمن بدولة تابعة لأبوظبي وأجندة اطماعها في اليمن والمنطقة. ودعمت الامارات بطيرانها الحربي، تنفيذ مليشيات "المجلس الانتقالي" انقلابا عسكريا على الشرعية اليمنية، بدءا من منتصف مايو 2019، مرورا بإسقاط العاصمة المؤقتة عدن (اغسطس 2019)، ثم محافظة سقطرى، ووصولا للسيطرة على محافظتي ابين ولحج ثم شبوة نهاية العام 2021م. تسبب الانقلاب الاماراتي بواسطة ذراعها "الانتقالي الجنوبي" ومليشياته، في سيطرة الاخيرة على مؤسسات الدولة ومقدراتها، ومنع الحكومة الشرعية من مزاولة عملها في عدن، وتبعا انهيار الاوضاع المعيشية والادارية والخدمية والاقتصادية والامنية في عدن ومدن جنوب اليمن. وتعاني مدينة عدن وعدد من مدن جنوب اليمن، انفلاتا امنيا واسعا، منذ انقلاب "المجلس الانتقالي الجنوبي" ومليشياته على الشرعية في اغسطس 2019م بدعم عسكري اماراتي، تصاعدت معه جرائم الاعتداءات والاختطافات والاغتيالات دون ضبط ومحاكمة أي من الجناة، لانتمائهم الى مليشيا "الانتقالي". تفاصيل: غضب شعبي يباغت المليشيا بكل شارع (صور) يشار إلى أن الامارات تراهن على "المجلس الانتقالي الجنوبي" وتمويلها تجنيد وتسليح الوية مليشياته المسلحة ومليشيات "العمالقة الجنوبية"، في تمرير أجندة اطماعها في موقع اليمن وسواحله وجزره وثرواته، ضمن سعيها لفرض نفوذها السياسي والاقتصادي على دول المنطقة، عبر هيمنتها على خطوط الملاحة الدولية.

عبر أسلوب الحوثيين.. القاعدة تغتال قائد عسكري بالقوات الجنوبية في أبين
عبر أسلوب الحوثيين.. القاعدة تغتال قائد عسكري بالقوات الجنوبية في أبين

اليمن الآن

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

عبر أسلوب الحوثيين.. القاعدة تغتال قائد عسكري بالقوات الجنوبية في أبين

اخبار وتقارير عبر أسلوب الحوثيين.. القاعدة تغتال قائد عسكري بالقوات الجنوبية في أبين الجمعة - 02 مايو 2025 - 06:44 م بتوقيت عدن - عدن، نافذة اليمن: قتل قيادي عسكري في "القوات المسلحة الجنوبية"، مساء الخميس، خلال هجوم مسلح نفّذته عناصر تنظيم القاعدة المتشدد، شرقي محافظة أبين، جنوبي اليمن. وبحسب مصادر عسكرية قتل قائد السرية الثانية، لدى اللواء السادس "دعم وإسناد" في القوات المسلحة الجنوبية، النقيب محمد صالح البريحي، برصاص قناص من عناصر القاعدة، في وادي "عومران"، شرقي مديرية مودية. وهذه الطريقة هي ذاته التي تستخدمها ميليشيا الحوثي الإيرانية في قنص المواطنين وقوات الجيش في جبهات القتال. وذكرت المصادر أن عملية القنص جاءت أثناء تنفيذ الوحدات العسكرية الجنوبية عملية تمشيط في جبال منطقة "الكسارة" بالوادي، لملاحقة عناصر التنظيم. وأشارت إلى أن القوات الجنوبية كثّفت من انتشارها في المنطقة عقب الهجوم الذي استهدف النقيب البريحي، وقامت بملاحقة عناصر القاعدة الفارّين إلى المناطق الشمالية الشرقية الأكثر وعورة. وكان تنظيم القاعدة استهدف بعبوة ناسفة الثلاثاء الماضي، عربة عسكرية تابعة للقوات الجنوبية، شرقي مديرية مودية، ما أدى إلى إصابة جندي واحد. من جهته، أشار الموقع الرسمي للقوات المسلحة الجنوبية، إلى محاولتين فاشلتين قام بهما تنظيم القاعدة يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين، لاستهداف الوحدات العسكرية الجنوبية، بواسطة الطيران المسيّر، إحداهما محاولة استهداف حاجز عسكري في منطقة "القوز"، والأخرى موقع عسكري في منطقة "الفريّض"، شرقي مديرية مودية، دون وقوع أي إصابات. وأضاف أن هذه الهجمات نُفذت بواسطة مسيرات حوثية إيرانية، "تعكس تطور العلاقة الاستراتيجية بين الحوثيين وتنظيم القاعدة بعد اعتماد الأولى على التنظيم "كأداة لتخفيف الضغط عنها، من خلال تزويدها بالأسلحة، وفي مقدمته الطيران المسيّر وتقنيات التفخيخ" وفق تعبيره. وسبق أن كشفت مصادر يمنية مطلعة لموقع"إرم نيوز"، في العاشر من أبريل/ نيسان الماضي، حصول القاعدة على دفعة تقنيات عسكرية جديدة من الحوثيين، بينها طائرات مسيّرة حديثة هجومية وأخرى استطلاعية، إضافة إلى معدات عسكرية نوعية، بينها صواريخ محمولة وأنواع مختلفة من المتفجرات، فضلا عن دعم مالي مباشر، في سياق علاقة الجانبين المتنامية خلال السنوات الأخيرة. الاكثر زيارة اخبار وتقارير رعب في سماء صنعاء: غارات عنيفة تهز العاصمة والساكنة تصرخ "الصوت يفجع أكثر م. اخبار وتقارير 12 غارة أمريكية تفتك بأكبر مجمع أنفاق حوثي سري في صنعاء.. كُشف المستور تحت . اخبار وتقارير صحفي: مجلس الرئاسة يفشل في إصدار قرار إقالة بن مبارك. اخبار وتقارير غضب عارم في تعز بعد نهش كلب مسعور وجه طفلة في الروضة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store