أحدث الأخبار مع #محمدعبدالقوي


بوابة ماسبيرو
منذ 3 أيام
- أعمال
- بوابة ماسبيرو
عبد القوي: فرص واعدة للاستثمار المصري والأجنبي في المنطقة الاقتصادية للقناة
أكد المهندس محمد عبد القوي عضو غرفة الصناعات الهندسية باتحاد الصناعات المصرية أهمية المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، كونها من أهم الممرات الملاحية في العالم ، وتمتلك موقعًا استراتيجيًا يربط الشرق بالغرب والشمال بالجنوب ، مشيرًا إلى تأثير الاضطرابات الجيوسياسية الأخيرة مثل أزمة باب المندب التي عززت من أهمية هذه المنطقة كمركز إنتاجي ولوجستي وليس مجرد ممر ملاحي . وتبلغ مساحة المنطقة الاقتصادية لقناة السويس نحو 460 كيلومترٍ مربعٍ، وتضم ستة موانئ رئيسية وأربع مناطق صناعية ، بإجمالي استثمارات تجاوز 30 مليار دولار حتى عام 2024 ، بمشاركة مستثمرين من الصين والإمارات والاتحاد الأوروبي . وأضاف عبد القوي خلال حديثه لبرنامج " أوراق اقتصادية " أن أبرز الصناعات المزدهرة حالياً في المنطقة تشمل صناعات البتروكيماويات والطاقة المتجددة ، والسيارات الكهربائية والصناعات الدوائية والهندسية ، بالإضافة إلى صناعة الهيدروجين الأخضر، في إطار شراكة مصرية مع شركتي "سكاتيك" النرويجية و" فيرتو جلوب " الإماراتية ، باستثمارات تصل إلى 5 مليارات دولار . كما تم افتتاح مصنع جديد لتجميع عربات القطارات بمشاركة شركة عالمية متخصصة ، ما يعكس ثقة الشركات الدولية في البنية التحتية المصرية والكوادر الفنية ، ويمثل شهادة دولية على جاهزية مصر لاستقبال الاستثمارات الصناعية الثقيلة. وشدد عبد القوي على ضرورة تفعيل الشراكة بين المستثمرين المحليين والأجانب ، مؤكدًا أن التحديات التي تواجه الاستثمار المحلي تتعلق أساساً بفجوة التكنولوجيا والتمويل ، داعياً إلى إنشاء مراكز تدريب وتأهيل للكوادر المصرية بالتعاون مع الشركاء الدوليين. وفيما يتعلق بالحوافز، أكد أن المستثمر لا يبحث فقط عن الإعفاءات الضريبية ، بل عن بيئة أعمال متكاملة تشمل تسهيلات في تخصيص الأراضي ، تسريع إجراءات التراخيص من خلال " الرخصة الذهبية "، وتحقيق الشفافية والوضوح في الإجراءات الإدارية ، وأضاف: " نحتاج إلى دراسة التجارب الإقليمية الناجحة مثل نيوم وجبل علي ، وتوفير حوافز تنافسية مماثلة ". وفي ختام اللقاء، دعا عبد القوي إلى تعزيز دور وزارة الصناعة والاستثمار وغرف الصناعات المتخصصة في تذليل العقبات ، وتقديم خارطة طريق واضحة لجذب المزيد من الاستثمارات ، مؤكداً أن قناة السويس ليست مجرد ممر، بل منصة صناعية قادرة على قيادة النمو الاقتصادي المصري خلال المرحلة المقبلة. يذاع" أوراق اقتصادية " إسبوعيًا على شاشة النيل للأخبار.


بوابة ماسبيرو
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة ماسبيرو
عبد القوي:فرص واعدة للاستثمار المصري والأجنبي في المنطقة الاقتصادية للقناة
أكد المهندس محمد عبد القوي عضو غرفة الصناعات الهندسية باتحاد الصناعات المصرية أهمية المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، كونها من أهم الممرات الملاحية في العالم ، وتمتلك موقعًا استراتيجيًا يربط الشرق بالغرب والشمال بالجنوب ، مشيرًا إلى تأثير الاضطرابات الجيوسياسية الأخيرة مثل أزمة باب المندب التي عززت من أهمية هذه المنطقة كمركز إنتاجي ولوجستي وليس مجرد ممر ملاحي . وتبلغ مساحة المنطقة الاقتصادية لقناة السويس نحو 460 كيلومترٍ مربعٍ، وتضم ستة موانئ رئيسية وأربع مناطق صناعية ، بإجمالي استثمارات تجاوز 30 مليار دولار حتى عام 2024 ، بمشاركة مستثمرين من الصين والإمارات والاتحاد الأوروبي . وأضاف عبد القوي خلال حديثه لبرنامج " أوراق اقتصادية " أن أبرز الصناعات المزدهرة حالياً في المنطقة تشمل صناعات البتروكيماويات والطاقة المتجددة ، والسيارات الكهربائية والصناعات الدوائية والهندسية ، بالإضافة إلى صناعة الهيدروجين الأخضر، في إطار شراكة مصرية مع شركتي "سكاتيك" النرويجية و" فيرتو جلوب " الإماراتية ، باستثمارات تصل إلى 5 مليارات دولار . كما تم افتتاح مصنع جديد لتجميع عربات القطارات بمشاركة شركة عالمية متخصصة ، ما يعكس ثقة الشركات الدولية في البنية التحتية المصرية والكوادر الفنية ، ويمثل شهادة دولية على جاهزية مصر لاستقبال الاستثمارات الصناعية الثقيلة. وشدد عبد القوي على ضرورة تفعيل الشراكة بين المستثمرين المحليين والأجانب ، مؤكدًا أن التحديات التي تواجه الاستثمار المحلي تتعلق أساساً بفجوة التكنولوجيا والتمويل ، داعياً إلى إنشاء مراكز تدريب وتأهيل للكوادر المصرية بالتعاون مع الشركاء الدوليين. وفيما يتعلق بالحوافز، أكد أن المستثمر لا يبحث فقط عن الإعفاءات الضريبية ، بل عن بيئة أعمال متكاملة تشمل تسهيلات في تخصيص الأراضي ، تسريع إجراءات التراخيص من خلال " الرخصة الذهبية "، وتحقيق الشفافية والوضوح في الإجراءات الإدارية ، وأضاف: " نحتاج إلى دراسة التجارب الإقليمية الناجحة مثل نيوم وجبل علي ، وتوفير حوافز تنافسية مماثلة ". وفي ختام اللقاء، دعا عبد القوي إلى تعزيز دور وزارة الصناعة والاستثمار وغرف الصناعات المتخصصة في تذليل العقبات ، وتقديم خارطة طريق واضحة لجذب المزيد من الاستثمارات ، مؤكداً أن قناة السويس ليست مجرد ممر، بل منصة صناعية قادرة على قيادة النمو الاقتصادي المصري خلال المرحلة المقبلة. يذاع" أوراق اقتصادية " إسبوعيًا على شاشة النيل للأخبار.


١٢-٠٥-٢٠٢٥
أمانة في يد أمينة.. ناشط يعثر على جواز سفر ومبلغ مالي وينشد صاحبها
أطلق الناشط محمد عبدالقوي من محافظة أبين، نداءً إنسانيًا بعد عثوره على مبلغ مالي بالريال السعودي واليمني، بالإضافة إلى جواز سفر يعود للمواطن 'محمد عبده محمد أحمد' من مواليد محافظة لحج. وأكد عبدالقوي في تصريح أن الأموال والجواز في عهدته، محفوظة بشكل آمن، داعيًا صاحبها أو من يعرفه إلى التواصل معه على الرقم: 772364901، لاستلامها. ودعا الناشط عبدالقوي الجميع إلى مشاركة الخبر لتسهيل الوصول إلى صاحب الجواز، مؤكدًا أن 'الأمانة دين، وأيادينا ممدودة لمساعدة الناس ورد ممتلكاتهم'. جواز سفر ،مبلغ مالي ،ابين شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق بدعم ألماني.. اليونيسف تُطلق مبادرة جديدة لحماية أطفال اليمن من سوء التغذية! التالي تقلّب غير متوقع.. الريال اليمني يفاجئ الأسواق ويحرك الأسعار في صنعاء!


الأموال
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأموال
عضو اتحاد الصناعات: اتفاق الدولة مع شركة ألستوم الفرنسية لتوطين صناعة قطارات المترو
أعتبر رئيس مجلس إدارة شركة TCS ميتلز المهندس محمد عبد القوي، عضو غرفة الصناعات الهندسية باتحاد الصناعات المصرية، أن الاتفاق الذي شهده رئيس مجلس الوزراء مع شركة ألستوم الفرنسية خلال جولته الأخيرة في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس لتوطين صناعة قطارات المترو يعد شهادة على قدرة مصر استقبال الشركات الصناعية العالمية وتوفير متطلباتهم على مستوى البنية التحتية والمستوى العالي من الخدمات اللوجيستية بالإضافة إلى عوامل الجذب على مستوى حوافز الاستثمار متوقعا أن تسهم هذه الخطوة في جذب المزيد من شركات التصنيع العالمية لتوطين الصناعات في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس. وأكد رئيس مجلس إدارة شركة TCS ميتلز المهندس محمد عبد القوي ، على أن التغيرات الجيواستراتيجية التي يشهدها العالم وانعكاساتها المتمثلة في صراعات اقتصادية وتجارية عالمية قد أبرزت أهمية إنشاء مناطق اقتصادية متخصصة في البقاع الاستراتيجية في العالم وفي مقدمتها المنطقة الاقتصادية لقناة السويس والتي تمتد على مساحة ٤٦٠ كيلومتر مربع وتشمل ٦ موانئ رئيسية وأربع مناطق صناعية كبرى بإجمالي استثمارات تجاوزت ٣٠ مليار دولار حتى ٢٠٢٤ . وأشار محمد عبد القوي إلى أن الاستثمارات التي تم ضخها تجتمع فيها المحلية والعربية مثل الاستثمارات الإماراتية وايضا العالمية وفي مقدمتها الاستثمار الصيني ، حيث تتقدم الصناعات الثقيلة والصناعات التحويلية وصناعات الطاقة والبتروكيماويات وصناعات الطاقة المتجددة ، بالإضافة إلى صناعة السيارات وقطع غيارها وصناعة معدات وماكينات المصانع . كما أشار محمد عبد القوي إلى التحالفات التي دخلتها هيئة المنطقة الاقتصادية لقناة السويس مع شركة سكاتيك النرويجية وشركة غيرتي جلوب لإنشاء تجمعات لصناعة الهيدروجين الاخضر وذلك بإجمالي استثمارات وصلت إلى ٥ مليار دولار. وأكد عضو اتحاد الصناعات على أن المنطقة الاقتصادية تقدما أفقا جديدا لإنشاء مراكز تصنيعية إقليمية دولية متخصصة في صناعات جديدة مثل صناعة السيارات الكهربائية وصناعات التكنولوجيا العالية والذكاء الإصطناعي والصناعات الدوائية ، مشيرا إلى أن أهم الاستثمارات التي حدثت مؤخرا في هذه الصناعات الشراكة التي تمت مع شركة فاو وشركة دونج فانج الصينيتين لإنشاء مجمع لصناعة السيارات الكهربائية بالإضافة إلى قرار شركة شينج فينج الصينية استثمار ١٦ مليار دولار لإقامة مصنع لتجميع السيارات الكهربائية . كما أشار رئيس مجلس إدارة شركة TCS ميتلز المهندس محمد عبد القوي إلى استثمارات شركتي ايفا فارما ونوفارتس العالميتين لإنشاء مصانع أدوية ومعامل بيوتكنولوجي لتطوير اللقاحات في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس . وتناول عضو اتحاد الصناعات المصرية قضية التحديات التي تواجه الشركات الصناعية المصرية على جذب شراكات مع الاستثمارات العالمية لتوطين الصناعة في المنطقة حيث أشار إلى ان فروق المستويات التكنولوجية وانخفاض مستويات المهارة التكنولوجية بين الكوادر الفنية والمهنية دائما ما تقف حائلا دون اقبال الشركات العالمية الكبرى على تعميق شراكاتها مع نظيرتها المصرية ، داعيا الدولة واتحاد الصناعات إلى تبني برامج تدريب عالية للكوادر المصرية على التكنولوجيات الصناعية المتطورة وذلك لتشجيع الشركات الكبرى على الانتقال بمصانعها في إطار شراكات مع الاستثمار المحلي لتوطين التكنولوجيات الصناعية في البلاد وخصوصا في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس . كما شدد محمد عبد القوى على ضرورة دراسة المناطق الاقتصادية الإقليمية المناظرة مثل جبل علي ونيوم مع تحديد مناهج الحوافز الاستثمارية التي تقدمها بما يمكن إدارة المنطقة الاقتصادية لقناة السويس من تحديد الجوانب المختلفة للحوافز الاستثمارية التنافسية التي يمكن لها ان تقدمها بما يمكن المنطقة من طرح نفسها كمنطقة ذات تنافسية عالية في جذب الاستثمارات في الشرق الأوسط ، مشيرا إلى أن توفير الأراضي الصناعية المتطورة وتيسير الإجراءات الإدارية في منح الرخص الصناعية تمثلان مدخلا قويا في جذب الاستثمارات الصناعية الأجنبية المتخصصة للاستفادة بالموقع الاستراتيجي للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس باعتبارها مشرفة على شريان التجارة العالمي الرئيسي بين أوروبا وآسيا والتي تتفوق بهذا الموقع على الكثير من المناطق المناظرة لها في الشرق الأوسط .

مصرس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
محمد عبد القوي: التغيرات الجيوسياسية تبرز أهمية إنشاء مناطق اقتصادية متخصصة
قال المهندس محمد عبد القوي عضو باتحاد الصناعات، إن التغيرات الجيواستراتيجية التي يشهدها العالم وانعكاساتها المتمثلة في صراعات اقتصادية وتجارية عالمية قد أبرزت أهمية إنشاء مناطق اقتصادية متخصصة في البقاع الاستراتيجية في العالم وفي مقدمتها المنطقة الاقتصادية لقناة السويس. وأضاف أن المنطقة الاقتصادية لقناة السويس تمتد على مساحة 460 كيلومتر مربع وتشمل 6 موانئ رئيسية و4 مناطق صناعية كبرى بإجمالي استثمارات تجاوزت 30 مليار دولار.وأكد أن الاتفاق الذي شهده رئيس مجلس الوزراء مع شركة ألستوم الفرنسية خلال جولته الأخيرة في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس لتوطين صناعة قطارات المترو يعد شهادة على قدرة مصر استقبال الشركات الصناعية العالمية وتوفير متطلباتهم على مستوى البنية التحتية والمستوى العالي من الخدمات اللوجيستية بالإضافة إلى عوامل الجذب على مستوى حوافز الاستثمار متوقعا أن تسهم هذه الخطوة في جذب المزيد من شركات التصنيع العالمية لتوطين الصناعات في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.وأشار محمد عبد القوي إلى أن الاستثمارات التي تم ضخها تجتمع فيها المحلية والعربية مثل الاستثمارات الإماراتية وايضا العالمية وفي مقدمتها الاستثمار الصيني ، حيث تتقدم الصناعات الثقيلة والصناعات التحويلية وصناعات الطاقة والبتروكيماويات وصناعات الطاقة المتجددة ، بالإضافة إلى صناعة السيارات وقطع غيارها وصناعة معدات وماكينات المصانع .كما أشار محمد عبد القوي إلى التحالفات التي دخلتها هيئة المنطقة الاقتصادية لقناة السويس مع شركة سكاتيك النرويجية وشركة غيرتي جلوب لإنشاء تجمعات لصناعة الهيدروجين الاخضر وذلك بإجمالي استثمارات وصلت إلى 5 مليار دولار.وأكد عضو اتحاد الصناعات على أن المنطقة الاقتصادية تقدما أفقا جديدا لإنشاء مراكز تصنيعية إقليمية دولية متخصصة في صناعات جديدة مثل صناعة السيارات الكهربائية وصناعات التكنولوجيا العالية والذكاء الإصطناعي والصناعات الدوائية ، مشيرا إلى أن أهم الاستثمارات التي حدثت مؤخرا في هذه الصناعات الشراكة التي تمت مع شركة فاو وشركة دونج فانج الصينيتين لإنشاء مجمع لصناعة السيارات الكهربائية بالإضافة إلى قرار شركة شينج فينج الصينية استثمار 16 مليار دولار لإقامة مصنع لتجميع السيارات الكهربائية .وتناول عضو اتحاد الصناعات المصرية قضية التحديات التي تواجه الشركات الصناعية المصرية على جذب شراكات مع الاستثمارات العالمية لتوطين الصناعة في المنطقة حيث أشار إلى ان فروق المستويات التكنولوجية وانخفاض مستويات المهارة التكنولوجية بين الكوادر الفنية والمهنية دائما ما تقف حائلا دون اقبال الشركات العالمية الكبرى على تعميق شراكاتها مع نظيرتها المصرية ، داعيا الدولة واتحاد الصناعات إلى تبني برامج تدريب عالية للكوادر المصرية على التكنولوجيات الصناعية المتطورة وذلك لتشجيع الشركات الكبرى على الانتقال بمصانعها في إطار شراكات مع الاستثمار المحلي لتوطين التكنولوجيات الصناعية في البلاد وخصوصا في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس .كما شدد عبد القوى على ضرورة دراسة المناطق الاقتصادية الإقليمية المناظرة مثل جبل علي ونيوم مع تحديد مناهج الحوافز الاستثمارية التي تقدمها بما يمكن إدارة المنطقة الاقتصادية لقناة السويس من تحديد الجوانب المختلفة للحوافز الاستثمارية التنافسية التي يمكن لها ان تقدمها بما يمكن المنطقة من طرح نفسها كمنطقة ذات تنافسية عالية في جذب الاستثمارات في الشرق الأوسط.وأشار إلى أن توفير الأراضي الصناعية المتطورة وتيسير الإجراءات الإدارية في منح الرخص الصناعية تمثلان مدخلا قويا في جذب الاستثمارات الصناعية الأجنبية المتخصصة للاستفادة بالموقع الاستراتيجي للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس باعتبارها مشرفة على شريان التجارة العالمي الرئيسي بين أوروبا وآسيا والتي تتفوق بهذا الموقع على الكثير من المناطق المناظرة لها في الشرق الأوسط .اقرا أيضا تويوتا كورولا كروس هايبرد 2026.. مُجددة بشبك أمامي جديد كليًا