logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدعدنانالبخيت

معركة الكرامة في الأدب الأردني
معركة الكرامة في الأدب الأردني

خبرني

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبرني

معركة الكرامة في الأدب الأردني

الكتابة عن تاريخ الوطن واجب ينبغي أن يتصدى له الكتاب والمبدعون، ومعركة الكرامة الخالدة جزء من تاريخ الوطن العسكري تجسدت فيها الإرادة والتصميم القويان، فكان النصر الحاسم على أيدي الرجال الأوفياء لأمتهم ووطنهم، بعد أن تجرعت الأمه مرارة الهزيمة عام ١٩٦٧م، فجاءت هذه المعركة الخالدة في وقت أحوج ما نكون فيه إلى بارقه أمل من خلال غيمه القنوط الحزيراني، فشكلت معركة الكرامة منعطفا تاريخيا في طبيعة الصراع العربي الإسرائيلي بقياده الجندي الأردني، حيث أعادت للإنسان العربي توازنه النفسي محطمه بذلك أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر كما يزعمون. لا شك في أن المعارك والحروب كان لها أثر بالغ في نتاج الأدباء والشعراء على وجه التحديد، وقد صنف البعض ذلك تحت اسم (أدب الحرب)، فالحرب وحدها هي التي تذكي قرائح الشعراء وتستثيرها؛ حيث يصفون تلك الحروب ويمجدونها، موثقين ما يحدث بها من آثار، ومبرزين صورة الأبطال الذين خاضوا غمارها. معركة الكرامة تعدّ واحدة من تلك الوقائع التي ساهمت إسهامًا فاعلًا في أدب الساحة الأردنية، فشارك المبدعون في التعبير عن مشاعرهم الجياشة، مفتخرين بهذا النصر الذي سطر خلاله الجنود الأردنيون أروع آيات البطولة والتضحية، وهم يدافعون عن الخط الأول في مجابهه العدو الصهيوني، يقسمون بالله أن لا حركه للجيش الغاشم إلا على أشلائهم يجابهون الموت الزؤام بصدورهم المؤمنة، ويعرضونها لمهاوي الردى والهلاك بالسلاح الأبيض، فكانت المعركة وكان النصر وكان الشعر الذي سجل صور البطولة؛ حيث جادت قرائح الشعراء بهذا الشعر الصادق العفوي الحماسي والإيقاع المؤثر في النفوس مجسدًا آمال الأمة وطموحاتها وتطلعاتها، فالأيام الخالدة في تاريخ الأمم والشعوب لها مكانتها وصورتها المشرقة الزاهية، التي تنير لأبناء هذه الأمم معالم الطريق نحو المجد والسؤدد والرفعة، ويوم الكرامة في تاريخنا العسكري الأردني واحد من تلك الأيام الخالدة خلود مواطن هذا الوطن حتى بات عنوانًا مميزًا على هويتنا الوطنية يتطلب منا التكريم والتبجيل . من هنا يمكن القول إن معركة الكرامة بنتائجها المشرفة كان لها أطيب الأثر في أدب الساحة الأردنية؛ حيث حركت كوامن الإبداع لدى الكتاب شعرًا ونثرًا على حد سواء، فأخذ الشعراء يعبرون عن هذا الحدث العظيم، فوجدنا مئات القصائد العصماء التي أرخت ووثقت لهذه المعركة الخالدة، وليس هذا وحسب، فقد أخذ كتاب الأعمدة اليومية في الصحف المختلفة في التعبير عن جلال هذه المعركة، وفي كل عام تمر ذكراها يستذكرها أبناء الوطن بما جادت به قرائحهم من شعر ونثر وقصه، لا بل إن الرسامين والفنانين ساهموا كذلك في التعبير عما جال في خواطرهم فكان للفن التشكيلي إسهاماته والقصة الحركية كذلك. وقد ساهمت مديرية الإعلام العسكري في القيادة العامة في الذكرى الأربعين لمعركة الكرامة من إجراء بعض المسابقات الشعرية والفنية لهذه المعركة في الذكرى الأربعين؛ حيث أصدرت كتيبًا ضم في طياته عيون الشعر التي أشادت في المعركة، كما أن الفن التشكيلي ساهم في تقديم لوحات غايه في الجمال والتعبير حول المعركة، وقد أصدرت جامعة مؤتة عمادة الدراسات العليا كتابًا حول صدى معركة الكرامة في الشعر بمناسبه مرور 25 عامًا على ذكرى المعركة، ويعود الفضل بإصدار هذا الكتاب للدكتور محمد عدنان البخيت رئيس جامعة مؤته آنذاك، والكتاب دراسة وصفية تحليلية، جمعت كمًا طيبًا من النصوص التي تناولت أحداث المعركة، وصور البطولة التي قدمها أولئك الرجال الأفذاذ، وعودًا إلى الشعر الذي صاغه الشعراء في هذه المناسبة الوطنية نقول ستبقى شجرة الشعر المورقة المعطاءة تتواصل وتتنامى وتتواجد في مسيره الحياة شقيها ورغيدها، تعيش في وجدان الإنسان، وتدفعه للتعبير عن آمال وطموحات وهموم قومه وأمته يحكي بطولاتها وأمجادها ويعبر عن آلامها وآمالها؛ ذلك أن الشعر كثيرًا ما خلد الوقائع والمعارك والأحداث التاريخية، فنظرة عجلة إلى تراثنا الأدبي نجد مثالًا حيًا يؤكد ذلك حينما نقرا قول أبي تمام في فتح عمورية: السيف اصدق إنباء من الكتب في حدّه الحدّ بين الجدّ واللعب إذ لولا هذه القصيدة العصماء لكان من الصعوبة استذكار هذا النصر العظيم الذي حققه العرب المسلمون إلا بالرجوع إلى بطون الكتب التاريخية ومصادرها المختلفة، هذا ما يمكن أن نقوله في هذا المقام ونحن نستعرض ما جادت به قرائح الشعراء حين تفاخروا في هذا النصر المؤزر، فانساب شعرهم مفعما بالصدق والعفوية خاصة وأنهم يخاطبون فيه وجدان الأمة ومجدها التليد في يوم ارتفعت فيه جباه ابناء الأردن عالية تعانق السماء عزه وأنفه وكبرياء، وهم يقفون كالطود الشامخ يتلقون بصدورهم المؤمنة الآلة العسكرية الإسرائيلية فيصدونها مذعورة خائبة تجر أذيال الفشل والثبور وعودًا الى الشعر الذي نظمه بعض من أبناء الوطن قال اللواء عبد المجيد المهدي -رحمه الله-: يوم الكرامة يا معين فخاري يا قصه الأبطال في الأغوار أما الشاعر أديب نفاع فقال: يوم الكرامة غرة الأيام ونشيد ملحمة من الإقدام ويقول الشاعر عبد المنعم الرفاعي : أيها الجيش من كتائب حطين وقد عانق الجديد القديما أما الشاعر العميد المهندس مصلح اليماني فقال: هل الكرامة صيحات تنادينا لتلمس السمع في اقصى بوادينا ويقول الشاعر أحمد حسن القضاة: إن الحديث عن الكرامة قد غدا أعجوبة الأيام والاحوال أما الشاعر اسماعيل قاسم فقال: يوم الكرامة إن النصر آتينا فاسلم لنا أملًا بالنصر يحيينا. ويقول الشاعر سليمان المشيني: يوم الكرامة يوم النصر والغلب عيد يتيه على الأيام والحقب أما الشاعر العراقي ماهر كنعان فقد قال قصيدة طويلة مطلعها: بك والإباء من الهوان يعاد وتسلم أربع وبلاد بك كرامة للكرامة هزه حين العزائم خيبة ورقاد والمرحوم مصطفى الدباغ يقول: مرحى لطلاب الشهادة خير من حمل البنود ويقول الشاعر قاسم أبو عين: من حوسه الأقدار من غورنا المغوار كرامه الجدود تصيح بالأحرار هذا غيظ من فيض فهناك مئات من القصائد التي سجلت وأشادت بهذه المعركة الخالدة على مدى السنين والأعوام، استذكروا خلالها المبدعون رجالات الوطن الذين رووا بنجيع دمهم الزكي ثرى الكرامة الخالدة.

معركة الكرامة في الأدب الأردني
معركة الكرامة في الأدب الأردني

عمون

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عمون

معركة الكرامة في الأدب الأردني

الكتابة عن تاريخ الوطن واجب ينبغي أن يتصدى له الكتاب والمبدعون، ومعركة الكرامة الخالدة جزء من تاريخ الوطن العسكري تجسدت فيها الإرادة والتصميم القويان، فكان النصر الحاسم على أيدي الرجال الأوفياء لأمتهم ووطنهم، بعد أن تجرعت الأمه مرارة الهزيمة عام ١٩٦٧م، فجاءت هذه المعركة الخالدة في وقت أحوج ما نكون فيه إلى بارقه أمل من خلال غيمه القنوط الحزيراني، فشكلت معركة الكرامة منعطفا تاريخيا في طبيعة الصراع العربي الإسرائيلي بقياده الجندي الأردني، حيث أعادت للإنسان العربي توازنه النفسي محطمه بذلك أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر كما يزعمون. لا شك في أن المعارك والحروب كان لها أثر بالغ في نتاج الأدباء والشعراء على وجه التحديد، وقد صنف البعض ذلك تحت اسم (أدب الحرب)، فالحرب وحدها هي التي تذكي قرائح الشعراء وتستثيرها؛ حيث يصفون تلك الحروب ويمجدونها، موثقين ما يحدث بها من آثار، ومبرزين صورة الأبطال الذين خاضوا غمارها. معركة الكرامة تعدّ واحدة من تلك الوقائع التي ساهمت إسهامًا فاعلًا في أدب الساحة الأردنية، فشارك المبدعون في التعبير عن مشاعرهم الجياشة، مفتخرين بهذا النصر الذي سطر خلاله الجنود الأردنيون أروع آيات البطولة والتضحية، وهم يدافعون عن الخط الأول في مجابهه العدو الصهيوني، يقسمون بالله أن لا حركه للجيش الغاشم إلا على أشلائهم يجابهون الموت الزؤام بصدورهم المؤمنة، ويعرضونها لمهاوي الردى والهلاك بالسلاح الأبيض، فكانت المعركة وكان النصر وكان الشعر الذي سجل صور البطولة؛ حيث جادت قرائح الشعراء بهذا الشعر الصادق العفوي الحماسي والإيقاع المؤثر في النفوس مجسدًا آمال الأمة وطموحاتها وتطلعاتها، فالأيام الخالدة في تاريخ الأمم والشعوب لها مكانتها وصورتها المشرقة الزاهية، التي تنير لأبناء هذه الأمم معالم الطريق نحو المجد والسؤدد والرفعة، ويوم الكرامة في تاريخنا العسكري الأردني واحد من تلك الأيام الخالدة خلود مواطن هذا الوطن حتى بات عنوانًا مميزًا على هويتنا الوطنية يتطلب منا التكريم والتبجيل . من هنا يمكن القول إن معركة الكرامة بنتائجها المشرفة كان لها أطيب الأثر في أدب الساحة الأردنية؛ حيث حركت كوامن الإبداع لدى الكتاب شعرًا ونثرًا على حد سواء، فأخذ الشعراء يعبرون عن هذا الحدث العظيم، فوجدنا مئات القصائد العصماء التي أرخت ووثقت لهذه المعركة الخالدة، وليس هذا وحسب، فقد أخذ كتاب الأعمدة اليومية في الصحف المختلفة في التعبير عن جلال هذه المعركة، وفي كل عام تمر ذكراها يستذكرها أبناء الوطن بما جادت به قرائحهم من شعر ونثر وقصه، لا بل إن الرسامين والفنانين ساهموا كذلك في التعبير عما جال في خواطرهم فكان للفن التشكيلي إسهاماته والقصة الحركية كذلك. وقد ساهمت مديرية الإعلام العسكري في القيادة العامة في الذكرى الأربعين لمعركة الكرامة من إجراء بعض المسابقات الشعرية والفنية لهذه المعركة في الذكرى الأربعين؛ حيث أصدرت كتيبًا ضم في طياته عيون الشعر التي أشادت في المعركة، كما أن الفن التشكيلي ساهم في تقديم لوحات غايه في الجمال والتعبير حول المعركة، وقد أصدرت جامعة مؤتة عمادة الدراسات العليا كتابًا حول صدى معركة الكرامة في الشعر بمناسبه مرور 25 عامًا على ذكرى المعركة، ويعود الفضل بإصدار هذا الكتاب للدكتور محمد عدنان البخيت رئيس جامعة مؤته آنذاك، والكتاب دراسة وصفية تحليلية، جمعت كمًا طيبًا من النصوص التي تناولت أحداث المعركة، وصور البطولة التي قدمها أولئك الرجال الأفذاذ، وعودًا إلى الشعر الذي صاغه الشعراء في هذه المناسبة الوطنية نقول ستبقى شجرة الشعر المورقة المعطاءة تتواصل وتتنامى وتتواجد في مسيره الحياة شقيها ورغيدها، تعيش في وجدان الإنسان، وتدفعه للتعبير عن آمال وطموحات وهموم قومه وأمته يحكي بطولاتها وأمجادها ويعبر عن آلامها وآمالها؛ ذلك أن الشعر كثيرًا ما خلد الوقائع والمعارك والأحداث التاريخية، فنظرة عجلة إلى تراثنا الأدبي نجد مثالًا حيًا يؤكد ذلك حينما نقرا قول أبي تمام في فتح عمورية: السيف اصدق إنباء من الكتب في حدّه الحدّ بين الجدّ واللعب إذ لولا هذه القصيدة العصماء لكان من الصعوبة استذكار هذا النصر العظيم الذي حققه العرب المسلمون إلا بالرجوع إلى بطون الكتب التاريخية ومصادرها المختلفة، هذا ما يمكن أن نقوله في هذا المقام ونحن نستعرض ما جادت به قرائح الشعراء حين تفاخروا في هذا النصر المؤزر، فانساب شعرهم مفعما بالصدق والعفوية خاصة وأنهم يخاطبون فيه وجدان الأمة ومجدها التليد في يوم ارتفعت فيه جباه ابناء الأردن عالية تعانق السماء عزه وأنفه وكبرياء، وهم يقفون كالطود الشامخ يتلقون بصدورهم المؤمنة الآلة العسكرية الإسرائيلية فيصدونها مذعورة خائبة تجر أذيال الفشل والثبور وعودًا الى الشعر الذي نظمه بعض من أبناء الوطن قال اللواء عبد المجيد المهدي -رحمه الله-: يوم الكرامة يا معين فخاري يا قصه الأبطال في الأغوار أما الشاعر أديب نفاع فقال: يوم الكرامة غرة الأيام ونشيد ملحمة من الإقدام ويقول الشاعر عبد المنعم الرفاعي : أيها الجيش من كتائب حطين وقد عانق الجديد القديما أما الشاعر العميد المهندس مصلح اليماني فقال: هل الكرامة صيحات تنادينا لتلمس السمع في اقصى بوادينا ويقول الشاعر أحمد حسن القضاة: إن الحديث عن الكرامة قد غدا أعجوبة الأيام والاحوال أما الشاعر اسماعيل قاسم فقال: يوم الكرامة إن النصر آتينا فاسلم لنا أملًا بالنصر يحيينا. ويقول الشاعر سليمان المشيني: يوم الكرامة يوم النصر والغلب عيد يتيه على الأيام والحقب أما الشاعر العراقي ماهر كنعان فقد قال قصيدة طويلة مطلعها: بك والإباء من الهوان يعاد وتسلم أربع وبلاد بك كرامة للكرامة هزه حين العزائم خيبة ورقاد والمرحوم مصطفى الدباغ يقول: مرحى لطلاب الشهادة خير من حمل البنود ويقول الشاعر قاسم أبو عين: من حوسه الأقدار من غورنا المغوار كرامه الجدود تصيح بالأحرار هذا غيظ من فيض فهناك مئات من القصائد التي سجلت وأشادت بهذه المعركة الخالدة على مدى السنين والأعوام، استذكروا خلالها المبدعون رجالات الوطن الذين رووا بنجيع دمهم الزكي ثرى الكرامة الخالدة.

مجلة أفكار: المؤرخ د. محمد عدنان البخيت مسيرة حافلة بالبحث والعطاء
مجلة أفكار: المؤرخ د. محمد عدنان البخيت مسيرة حافلة بالبحث والعطاء

الدستور

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الدستور

مجلة أفكار: المؤرخ د. محمد عدنان البخيت مسيرة حافلة بالبحث والعطاء

نضال برقان عن وزارة الثقافة الأردنيّة؛ صدر العدد (433) من مجلة «أفكار» الشهريّة، تضمن مجموعةً من الموضوعات والدراسات والإبداعات الجديدة التي شارك في كتابتها نخبةٌ من الكتّاب من الأردن وخارجه. استهلت الروائية سميحة خريس العددَ بمفتتح بعنوان: «أشياءُ لا تُشترى» ومما جاء فيه: «(هي أشياءُ لا تُشترى)، لهذا لا أخاف على ما نحمل في قلوبنا من محبة لأوطاننا، ولا على فهمنا الأصيل لمعنى الوطن، ولكن أخاف من الجهل، من تضييع معرفتنا لتاريخ أرضنا وأهلنا، ولعلَّ الروائيين الفئة التي استشعرت هذه المخاوف فراحت تغوص في العمق بحثاً عن البذور الأولى، حدث ذلك في أواخر الثمانينات وأوائل التسعينيات فزادت الروايات التي تعالج التاريخ السياسي والمجتمعي للأردن، وكأنَّنا نتحسس بلدنا الصغير ونقدّم سيرته إلى الأجيال القادمة..». وتضمن العددُ ملفًا بعنوان: «المؤرخُ د. محمد عدنان البخيت؛ مسيرةٌ حافلةٌ بالبحث والعطاء» من إعداد وتقديم د. هند أبو الشعر. تضمن المواد التالية: د. محمد عدنان البخيت أستاذاً وباحثاً ومؤسساً/ د. هند أبو الشعر. د. محمّد عدنان البخيت مَجْمعيًّا رئاسة المَجْمع؛ تتويجٌ لمسيرةٍ حافلة/ د. هُمام غَصيب. د. محمد عدنان البخيت مؤسساً لجامعة آل البيت/ د. حسين محمد القهواتي. الإشراقُ الثقافيُّ في جامعة مؤتة زمن البخيت/ د. فايز القيسي. مدرسةُ البخيت التاريخيّة في الدراسات الشامية/ العثمانية/ المهدي الرواضية. جهودُ د. محمد عدنان البخيت بالتأريخ للقدس/ د. عصام عقلة. المناشطُ الثقافيّةُ في جامعة آل البيت خلال مرحلة التأسيس/ د. عليان الجالودي. وفي باب دراسات ومقالات نُشر ما يلي: «معوّقاتُ التعليم وإشكاليةُ التحوّلات الحضارية في العالم العربي/ قراءةٌ في كتاب د. إبراهيم بدران. / مجدي ممدوح. «فَتْحُ المُغَلَّقَاتِ لِأَبْيَاتِ السَّبْعِ المُعَلَّقَات» لزين الدين بن أحمد الفاكهي/د. عدنان محمود عبيدات. المدينة بما هي مشي الهوينى/ إبراهيم غرايبة. اغتراب الذات في رواية «البحر الأسود المتوسط» لهزاع البراري/ سعيد بوعيطة. «من أوراق الموريسكي» للشاعر العراقي حميد سعيد./ عِذاب الركابي. تجلّيِات الـحنيـنِ فـي المشكال لإيـمـان عـبـد الهـادي/ مراد رفيق البياري. نحو نظرية فلسفية في مواجهة التطرف والعنف والإرهاب/ د. أماني غازي جرار. قلقُ المنفى في «عزاءات المنفى» لتيسير أبو عودة/ ابتسام الحسبان. الربابةُ والناي: آلتان موسيقيتان شرقيتان/ هشام اسماعيل عدرة. البوذيةُ والروحانيات الجديدة/ سمر الفوالجة. تنميقاتٌ على زي الحرف العربي/محمد أبو عزيز. رسائل بين: «هانا أرينت ومارتن هيدجر»/ جميلة عمايرة. أمَّا في باب «إبداع» فنقرأ القصائد: السابعُ الميمونُ/ عبدالحكيم أبو جاموس. بينَ لؤلؤةٍ ولؤلؤةٍ...أراكْ/ مازن شديد. الألوانُ ثقيلةُ الظل/ صهيب العوضات. ونقرأ في العدد القصص: المعجزة/ماري لؤيسه كاشنيتس/ ترجمة: علي عودة. بعد فواتِ الأوان/ حسام الرشيد. الحوارُ مع الموتى لا يُجدي/ حنان باشا. نظرةٌ عابرةٌ/ إيزابيل بروم/ ترجمة: محمد زين العابدين. وحول أهم الإصدارات والمستجدات على الساحتين المحليّة والعالميّة كتب محمد سلام جميعان في باب «نوافذ ثقافية»، فيما كتب د. محمد مقدادي عن تجربته الإبداعيّة في باب «مدارات البوح». العدد من إخراج المصمّمة حنان الطوس، ولوحتا الغلافين الأمامي والخلفي للشاعر والفنان التشكيلي حسين نشوان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store