أحدث الأخبار مع #محمدعلوش

القناة الثالثة والعشرون
منذ 4 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
تراجع قوى "التغيير" وعودة الأحزاب: ماذا ينتظر لبنان في 2026
شهدت الانتخابات البلدية الأخيرة في لبنان تراجعًا ملحوظًا لقوى التغيير التي برزت بعد انتفاضة 17 تشرين الأول، مقارنةً بالزخم الذي حققته في الانتخابات النيابية عام 2022. هذا التراجع يثير تساؤلات حول مستقبل هذه القوى في الانتخابات النيابية المقبلة عام 2026، ويعكس تحديات عدة تواجهها. التراجع... الأسباب والدلالات أظهرت نتائج الانتخابات البلدية ضعفًا في أداء قوى التغيير، مما يشير إلى صعوبة في الحفاظ على الزخم الشعبي المكتسب سابقًا. هذا التراجع قد يكون نتيجة لعدة عوامل، منها ضعف التنظيم الداخلي، الإلتحاق بالأحزاب والدخول في صراعاتها السياسية، وعدم القدرة على تقديم بدائل واضحة وفعالة للمواطنين. كما أن التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي يواجهها اللبنانيون قد دفعتهم للعودة إلى الأحزاب التقليدية التي تمتلك بنى تنظيميّة أقوى وشبكات دعم أوسع. إنعكاسات على نيابية 2026 التراجع في الانتخابات البلدية قد يؤثر سلبًا على أداء قوى التغيير في الانتخابات النيابية المقبلة، فقد يؤدي إلى فقدان الثقة الشعبية، خاصة إذا لم تتمكن من معالجة نقاط الضعف الحالية وتقديم برامج واضحة ومقنعة. كما أن عودة بعض القوى التقليدية، مثل تيار المستقبل، إلى الساحة السياسية قد تزيد من صعوبة المنافسة بالنسبة للتغييريين، وحتى إن لم يعد التيار سيكون هناك صعوبة بتكرار إنجازات الانتخابات النيابية عام 2026. التراجع في الأداء الانتخابي التغييري قد يرسل، بحسب مصادر سياسية متابعة، إشارات سلبية إلى الجهات الدولية التي دعمت هذه القوى سابقًا، فقد يُنظر إليه كدليل على ضعف التأثير الشعبي لهذه القوى، مما قد يؤدي إلى إعادة تقييم الدعم المقدم لها. ومع ذلك، فإن استمرار الدعم الدولي قد يعتمد على قدرتها على إعادة تنظيم صفوفها وتقديم رؤية واضحة للمستقبل، علماً أن المعركة عام 2026 ستكون كبرى ويُنتظر منها أن تؤدي إلى تبدل المشهد النيابي داخل البرلمان، وهو ما يبدو أن قوى التغيير الحالية ستفشل بتحقيقه، فهذه الإنتخابات بحسب المصادر ستكون مدار بحث جدّي من قبل القوى الدوليّة الداعمة، والتي قد تغير استراتيجيتها باتجاه دعم بعض الاحزاب التقليدية التي ترى فيها قدرة أكبر على تغيير المشهد، وهذا ما سيُفيد القوات اللبنانية بالدرجة الأولى على سبيل المثال لا الحصر. في المقابل، أظهرت الأحزاب التقليدية، مثل حزب الله وحركة أمل والقوات اللبنانية والحزب التقدمي الإشتراكي، قدرة على الحفاظ على قواعدها الشعبية، وهذا الحضور المتجدد يعكس قوة التنظيم والقدرة على تعبئة الجماهير، مما قد يمنحها ميزة في الانتخابات النيابية المقبلة. ومع ذلك، فإن استمرار هذا الحضور يعتمد على قدرة هذه الأحزاب على تلبية تطلعات المواطنين ومعالجة التحدّيات الاقتصادية والاجتماعية. تشير نتائج الانتخابات البلدية إلى صعوبات كبيرة تواجه قوى التغيير في لبنان، مما يستدعي منها إعادة تقييم استراتيجياتها وتنظيم صفوفها استعدادًا للانتخابات النيابية المقبلة. في الوقت نفسه، يُظهر تعزيز حضور الأحزاب التقليدية أن المشهد السياسي اللبناني لا يزال يتأثر بالعوامل التقليدية، مما يتطلب من جميع الأطراف العمل على تقديم حلول فعّالة تلبّي تطلعات المواطنين وتواجه التحديات الراهنة. محمد علوش -النشرة انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون ديبايت
منذ 7 أيام
- سياسة
- ليبانون ديبايت
كشف سيناريو "التطبيع مع الشيطان" في لبنان.. محمد علوش يتحدث عن "ضوء أخضر" وملف "الشر"!
ما هي أهداف الولايات المتحدة في دعم جهود الدولة اللبنانية لنزع سلاح حزب الله؟ هل قوة الحزب أصبحت فقط بشعبه وجمهوره؟ أيّ انفراج إقليمي سينعكس لصالح الحزب مع قطع أذرع إيران في الشرق؟ هل يأخذ لبنان منحى التّطبيع مع إسرائيل؟ الرئيس الفلسطيني ملتزم بتسليم السلاح داخل المخيمات ولكن إنهاء هذا الملف أمر سهل؟ كل هذه الملفات مدار بحث مع الصحافي محمد علوش ضمن برنامج "عمق الحدث" عبر "ريد تي في"


شبكة أنباء شفا
منذ 7 أيام
- سياسة
- شبكة أنباء شفا
لا رهان على الموقف الأمريكي فالزيارة استثمارية!! بقلم : محمد علوش
لا رهان على الموقف الأمريكي فالزيارة استثمارية!! بقلم : محمد علوش شهدت الأيام الماضية زيارات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى عدة بلدان خليجية، لاقت اهتماماً كبيراً، وغلب عليها طابع العلاقات العامة والرغبة الاستثمارية والمحاولة المستميتة من قبل الإدارة الأمريكية لفرض وقائع جديدة على مستوى المنطقة وفي عموم منطقة الشرق الأوسط وفي القلب منها فلسطين، حيث عبر البعض عن مواقف متسرعة عن فرص سانحة وعن تغيرات جوهرية في المواقف والسياسات الأمريكية، وهذا ليس صحيحاً على الإطلاق، حيث أراد ترامب تطويع المنطقة من جديد وانتهاج سياسة جديدة في تعامله مع المنطقة الخليجية والعربية، خاصة موقفه من رفع العقوبات المفروضة على سوريا. وحتى هذه اللحظة لا توجد أية مبادرة أمريكية بخصوص القضية الفلسطينية، بل تعمل هذه الإدارة على الاستمرار بمشروع السلام الإقليمي والإبراهيمي على حساب القصية الفلسطينية وحلها عل أساس قرارات الشرعية الدولية. ونحن نمر في مرحلة انتقالية صعبة وحساسة نشهد فيها انتقالاً تدريجياً صعباً وصراعاً مريراً في إطار الانتقال من عالم أحادي القطبية سيطرت عليه الولايات المتحدة الأمريكية بعد انهيار 'المعسكر الاشتراكي' نحو عالم متعدد الأقطاب أكثر عدلاً ومساواة وانضباطاً للقانون الدولي والشرعية الدولية وانحيازاً لمصالح الشعوب النامية، بدلاً من الاستغلال والعولمة وسياسات الليبرالية التي نهبت مقدرات شعوب العالم، وهذا يتطلب إصلاح منظومة الأمم المتحدة المتهالكة ونظام 'الفيتو' التي أسست ازدواجية المعايير في التعامل مع قضايا الشعوب المستضعفة أساساً، لشل قدرتها على النهوض بمسؤولياتها. هناك أهمية بالغة للعمل على إصلاح نظام الأمم المتحدة وبما يشمل ثلاثة عناصر رئيسية، تتعلق بتوسيع العضوية في مجلس الأمن لتمثل القارات بشكل عادل ومتوازن، وتقييد استخدام حق النقد 'الفيتو'، والتأكيد أن قرارات الأغلبية في الجمعية العامة للأمم المتحدة هي قرارات ملزمة التطبيق لمجلس الأمن الدولي، وأن تترافق خطة الإصلاح هذه مع النضال الأممي المشترك من أجل إعادة بناء النظام الدولي والانتقال به إلى نظام متعدد الأقطاب، يضمن حفظ السلام والاستقرار الدوليين، ويعزز العدالة والانصاف وحق الشعوب في تقرير مصيرها، ويضع حداً للهيمنة الإمبريالية والاستفراد الأمريكي. هناك أهمية لصياغة رؤية جديدة وتعامل مختلف مع الإدارة الأمريكية وعبر نهج جديد بالتعامل مع المرحلة الجديدة ومتطلباتها، بما في ذلك نهج فلسطيني واضح وأدوات جديدة مع إدارة جيدة – قديمة، والانتقال إلى حوار استراتيجي مع هذه الإدارة، بدلاً من تبادل الرسائل وذلك بتشكيل فريق سياسي لإدارة الحوار الفلسطيني – الأمريكي استناداً للخبرات المتراكمة وطلاق هذا التعاون على أساس مصالح شعبنا وبما يخدم قضيته الوطنية وإنهاء الاحتلال والتمسك بالقانون الدولي والشرعية الدولية كأساس للحل السياسي. إن الرؤية الأمريكية واضحة تجاه المنطقة، حيث تواصل عملها من أجل إعادة مسار التطبيع العربي مع 'إسرائيل' وتوظيف الحرب على غزة والتغيير بالمنطقة لصياغة شرق أوسط جديد، كان قد عبر عنه نتنياهو خلال الشهور الماضية، وهذا ما يؤكد العلاقات الاستراتيجية القائمة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وأنه لا رهان ولا أوهام أبداً على أي تغير مفاجئ في المواقف الأمريكية تجاه كيان الاحتلال باعتباره قاعدة استعمارية متقدمة في خدمة المصالح الأمريكية في المنطقة، ولذلك علينا الانتباه وعدم الخضوع لبريق المواقف المتغيرة في كل محطة من قبل الرئيس ترامب، الذي يتعامل وفق عقليته العقارية والحصول على المزيد من المكتسبات من هنا وهناك، حيث تابع الجميع ما ناله ترامب من زياراته الخليجية الأخيرة. وأمام شأننا الوطني الفلسطيني، حيث تتصاعد المخاطر الوجودية، تبقى أولوياتنا الآن مواجهة سياسات الضم والاستيطان وشطب 'حل الدولتين' في ظل الانزياح المتواصل بالمجتمع الإسرائيلي نحو التطرف والعنصرية الفاشية الجديدة. وفي هذا الإطار فإن الأولوية هي بوقف الحرب الظالمة والارهابية المفروضة على شعبنا الفلسطيني، وإعادة فتح كافة المعابر في قطاع غزة، وتسهيل وتسريع الإغاثة الإنسانية حيث يواجه أبناء شعبنا الموت جوعاً نتيجة الحصار والابادة الجماعية المستمرة، والانسحاب الإسرائيلي الكامل دون اقتطاع أي جزء أو إقامة أية مناطق عازلة في القطاع. اليوم التالي هو شـأن فلسطيني داخلي انطلاقاً من وحدة الجغرافيا، ووحدة النظام السياسي الفلسطيني والولاية الجغرافية والسياسية والقانونية، ووفقاً لهذا الفهم فالمفاوضات بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى وكذلك كل ما يتعلق باليوم التالي للحرب ومستقبل غزة هو شأن وطني فلسطيني وليس شأناً يخص حركة حماس بما تبقى لها من سلطة في غزة، وهي مطالبة اليوم باستلهام تجربة حزب الله في لبنان، والتخلي عن سياسة المحاور الإقليمية، والعمل على إجراء مراجعة سياسية جادة وشاملة لتؤهلها لتصبح شريكاً في النظام السياسي الفلسطيني. وبالعودة للزيارة 'المهمة' للرئيس ترامب إلى المنطقة، فما يعنيني منها ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، فقد أعاد الترويج لبعض مشاريعه من قطر، حيث إنه يريد من الولايات المتحدة أن تمتلك غزة وتحولها إلى 'منطقة حرية'، وأن لديّه تصورات جيدة جداً لغزة، وهي جعلها منطقة حرية، وأنه سيكون فخوراً لو امتلكتها الولايات المتحدة وأخذتها وجعلتها منطقة حرية، وهو الذي طرح إنه يريد من الولايات المتحدة أن تمتلك غزة وتحولها إلى 'منطقة حرية'، وأنه سيكون فخوراً لو امتلكتها الولايات المتحدة وأخذتها وجعلتها منطقة حرية، وهو نفسه الذي طرح أكثر من مرة فكرة تهجير سكان غزة وتحويل القطاع إلى منتجع سياحي، وبذلك يبقى المشروع الأمريكي الإسرائيلي قائماً باعتباره تحدياً للواقع الفلسطيني، وبما يؤسس لمثل هذه الرؤية البرنامجية المشتركة بين الإدارة الامريكية وحكومة الاحتلال، حيث انتقلت العلاقة من موقع الانحياز للاحتلال الى موقع الشريك الفعلي في تنفيذ جرائم الاحتلال. زيارة ترامب للمنطقة هي زيارة استثمارية لها أهداف متعددة لخدمة المصالح الأمريكية الإسرائيلية الثابتة رغم كل المحاولات التي سعى البعض للإيهام بوجود خلافات بين كل من إسرائيل وأمريكا، فعلاقاتهما راسخة كونهما شريكين في قوة الاحتلال الاستعمارية.


صوت لبنان
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت لبنان
حلقة 20-2-2025
في هذه الحلقة من "بونجورين مع زافين": - الكاتب السياسي محمد علوش: ما هي الرسائل التي يجب على حزب الله توجيهها للبنانيين في احد التشييع؟ - الفقرة القانونية مع المحامي وسيم معضاد: القتل دفاعا عن النفس. - خميس المطبخ مع الشيف هشام اسعد: الكشك ادفى. - بورصة الاخبار الكاذبة مع محمود غزيل: بطاقات مدفوعة لتشييع نصر الله.


تيار اورغ
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- تيار اورغ
لبنانيّون للإدارة الأميركيّة: استكملوا العمل للقضاء على الحزب
الديار: محمد علوش- عندما دخل حزب الله في حرب إسناد لحركة حماس في غزة بعد عملية طوفان الأقصى التي تحمل الكثير من علامات الإستفهام، عوّل لبنانيون كثر على دور أميركا وإسرائيل في توجيه ضربة قوية للحزب لتجريده من سلاحه، وكانت التصريحات علانية ولا تزال حول أهمية هذه الضربة، وهو بالفعل ما حصل في أيلول من العام الماضي يوم أطلقت اسرائيل عدوانها "المحضّر جيداً" ضد حزب الله ما تسبب بتعرضه لضربات قاسية على رأسها اغتيال أمينه العام السيد حسن نصرالله، ولكن رغم ذلك لا يبدو أن بعض خصوم الحزب في لبنان راضون بهذه النتيجة. لم يكن مستغرباً تصريح توم حرب عندما قال أنه كلبناني أميركي فهو مع بقاء قوات العدو الإسرائيلي في الجنوب إلى حين تجريد حزب الله من سلاحه بشكل كامل، ولكن بحسب مصادر واسعة الإطلاع، فإن ما يقوله توم حرب في العلن يقوله مسؤولون لبنانيون بالسر، إذ تكشف المصادر أن عدداً من المسؤولين اللبنانيين، ومنهم مسؤولون في أحزاب لبنان لا تُعادي حزب الله والمقاومة بشكل علني قد زاروا الولايات المتحدة الأميركية منذ فترة والتقوا أحد مستشاري الرئيس الأميركي دونالد ترامب وطلبوا منه أن تستكمل أميركا من خلال إسرائيل ما بدأته ضد حزب الله إلى حين إنهائه، لأنهم غير قادرين على القيام بشيء في الداخل، وما انتهت إليه الحرب لا يُعتبر كافياً فيما لو تم الاكتفاء به. بحسب هؤلاء فإن القوى السياسية اللبنانية لا تزال تشعر بقوة حزب الله في الداخل، وهي تمانع اعتبار سلاح المقاومة شمال نهر الليطاني أمراً منفصلاً عن السلاح جنوبه، وهي غير مؤمنة بأن الاسترتيجية الدفاعية المنوي البحث فيها في وقت قريب قادرة على ترتيب وضع السلاح وضمان خلعه من يد حزب الله، لذلك لا يرون مناصاً من استكمال العدو الإسرائيلي لدوره في هذا السياق. بحسب المصادر، الموقف الأميركي كان ولا يزال مع استحالة إنهاء الحزب والسلاح من خلال الحرب الإسرائيلية، ومن هنا تأتي فكرة المشروع الأميركي بربط المساعدات بمسألة إعطاء مهلة للحكومة اللبنانية لكي تجد حلاً لمسألة السلاح خلال 6 أشهر، وفي السياق نفسه تبرز المعلومات عن وقف كل أنواع المساعدات للبنان بغية التدقيق فيها وربطها بما يعتبره الأميركيون "إنجازات" الحكومة اللبنانية، وهنا الإنجازات ليس المقصود بها مكافحة الفساد على سبيل المثال بل كيفية التعامل مع سلاح حزب الله. من هذا المنطلق فإن الضغوط الإسرائيلية، الأمنية والعسكرية، ستستمر بوجه لبنان والحزب لتلتقي مع الضغوطات الأميركية السياسية والاقتصادية، وربما بالمستقبل القريب الضغوطات بملف إعادة الإعمار، كله بغية إنهاء السلاح وتحقيق مصلحة إسرائيل، لذلك لن تكون المرحلة المقبلة سهلة، وتحتاج إلى التطبيق العملي والحقيقي لشعار "الصبر والبصيرة".