أحدث الأخبار مع #محمدعياشقحيم،


اليمن الآن
منذ 12 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
مطار صنعاء الدولي يزف بشرى سارة برحلات إضافية إلى هذه الدولة العربية الجديدة ..
أعلنت حكومة صنعاء عن استعداداتها لبدء تفويج الحجاج اليمنيين إلى السعودية عبر مطار صنعاء الدولي، الذي تم إعادة فتحه مؤخراً. آ وفي هذا السياق، أوضح وزير النقل والأشغال العامة في حكومة صنعاء، محمد عياش قحيم، في تدوينة له على إكس: "سفر حجاج بيت الله من مطار صنعاء إلى جدة مباشرة عبر الخطوط الجوية اليمنية بإذن الله تعالى". آ آ يُذكر أن مطار صنعاء الدولي قد استأنف عملياته يوم السبت، حيث جرى تسيير 4 رحلات من وإلى الأردن نقلت حوالي 575 مسافراً، وذلك بعد إعادة المطار إلى الخدمة بعد تعرضه لأكثر من 30 غارة. هذه الخطوة تأتي في إطار الجهود المبذولة لتسهيل سفر الحجاج وتعزيز التنقل الجوي.


26 سبتمبر نيت
منذ 12 ساعات
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
ترتيبات لتفويج الحجاج عبر مطار صنعاء
اكدت حكومة التغيير والبناء عن استعداداتها لبدء تفويج الحجاج اليمنيين إلى السعودية عبر مطار صنعاء الدولي، الذي تم إعادة فتحه مؤخراً. وفي هذا السياق، أوضح وزير النقل والأشغال العامة محمد عياش قحيم، في تدوينة له على إكس: "سفر حجاج بيت الله من مطار صنعاء إلى جدة مباشرة عبر الخطوط الجوية اليمنية بإذن الله تعالى". يُذكر أن مطار صنعاء الدولي قد استأنف عملياته يوم السبت، حيث جرى تسيير 4 رحلات من وإلى الأردن نقلت حوالي 575 مسافراً، وذلك بعد إعادة المطار إلى الخدمة بعد تعرضه لأكثر من 30 غارة. هذه الخطوة تأتي في إطار الجهود المبذولة لتسهيل سفر الحجاج وتعزيز التنقل الجوي.


العربي الجديد
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربي الجديد
الحوثي: العمل بميناء الحديدة لم يتأثر بالقصف الأميركي الإسرائيلي
قال وزير النقل في حكومة الحوثيين (غير المعترف بها دولياً) محمد عياش قحيم، الأربعاء، إن ميناء الحديدة يعمل رغم استهداف العدو الأميركي والإسرائيلي الأرصفة فيه. وأضاف الوزير أن السفن والبواخر تعمل على تفريغ حمولاتها بانسيابية في ميناء الحديدة، وذلك بفضل جهود العاملين والفرق الفنية والملاحية في الميناء. مؤكداً أن فرق العمل في ميناء الحديدة عملت على إصلاح أرصفة الميناء في فترة قياسية، وما تبقى من أرصفة سيُستكمل العمل فيها خلال هذا الأسبوع، معتبراً أن استهداف العدو الصهيوني البنى التحتية ومقدرات الشعب اليمني دليل عجز وفشل وإفلاس. بدوره قال رئيس مجلس إدارة مؤسسة موانئ البحر الأحمر المهندس زيد الوشلي إن المواد الغذائية وكل السلع تصل إلى ميناء الحديدة، ولم يطرأ أي تأخير في وصول السلع الغذائية إلى ميناء الحديدة ولا زيادة في الأسعار عليها. وأضاف الوشلي أن جميع السفن تفرغ حمولتها على مدار الساعة في الميناء ولم تتأثر برامج الاستقبال والتفريغ. وكان الطيران الإسرائيلي والأميركي قد شنّا سلسلة غارات على ميناء الحديدة، الاثنين، ما أسفر عن استشهاد مواطن وإصابة أربعة آخرين، وفقاً لوزارة الصحة في حكومة الحوثيين. وأعلن الجيش الإسرائيلي، الاثنين، تنفيذ ضربات جوية على أهداف تابعة لجماعة الحوثيين في محافظة الحديدة، غربي اليمن، في ثالث هجوم من نوعه، على مسافة 2000 كيلومتر من الأراضي الإسرائيلية. وأوضح في بيان نشره على منصة إكس أن الغارات استهدفت مواقع تابعة "لمليشيا الحوثي الإرهابية" في الشريط الساحلي وميناء الحديدة، الذي وصفه بأنه "مصدر دخل رئيسي" للحوثيين، ويُستخدم - بحسب البيان - لنقل الأسلحة الإيرانية والمعدات العسكرية و"احتياجات إرهابية". وشملت الضربات مصنع "باجل" للخرسانة الواقع شرقي المدينة، والذي قال البيان إنه يُستخدم في بناء الأنفاق والبنى التحتية العسكرية، مؤكداً أن تدميره يمثل ضربة اقتصادية وعسكرية لسلطة الحوثيين. اقتصاد عربي التحديثات الحية انخفاض واردات الوقود إلى ميناء الحديدة 73% جراء غارات إسرائيل وتشهد صنعاء ومدن يمنية تحت سيطرة الحوثيين أزمة وقود خانقة بسبب القصف الأميركي لميناء رأس عيسى النفطي. وأعلنت شركة النفط اليمنية التابعة للحوثيين، أول من أمس الاثنين، أنها اضطرت إلى تفعيل خطة الطوارئ في كل محطاتها ومحطات وكلائها، بهدف إدارة المخزون المتاح حالياً. وقالت الشركة إن الإجراء مؤقت، إلى حين تمكن السفن من الرسو على الأرصفة واستئناف عمليات التفريغ في ميناء رأس عيسى بمحافظة الحديدة غربي البلاد، والذي يتعرض لعدوان مستمر. وأوضحت الشركة أن هذا الإجراء سببه "استمرار العدوان الأميركي الغاشم الذي استهدف منشآت الشركة الحيوية"، إذ جرى استهداف ميناء رأس عيسى النفطي في 17 إبريل/ نيسان الماضي، ودُمرت جميع منصات التعبئة وأنابيب تفريغ السفن. وأضافت الشركة أن الاستهداف تجدد في 25 إبريل الماضي ما أدى إلى إخراج المنشآت عن الخدمة مجدداً، وتضررت سفينة نقل البنزين "سفن بيرلس" وأصيب ثلاثة من طاقمها يحملون الجنسية الروسية. وأدت هذه الأزمة إلى شلل تام في الحركة بالمدن اليمنية الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، إذ بدت شوارع صنعاء شبه خالية من حركة السيارات والمركبات، وسط قلق بالغ في أوساط المواطنين من سريان أزمة خانقة في الوقود تُعيدهم إلى الوضع الذي كان سائداً قبل نحو ستة أعوام. اقتصاد عربي التحديثات الحية اليمن: 313 مليون دولار خسائر موانئ الحديدة بسبب الغارات الإسرائيلية وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، أن الولايات المتحدة ستوقف استهداف الحوثيين في اليمن، وقال إن الجماعة المتحالفة مع إيران وافقت على التوقف عن مهاجمة السفن الأميركية. وبعد تصريح ترامب، قالت سلطنة عُمان إنها توسطت في اتفاق لوقف الهجمات على السفن الأميركية. وقال محمد عبد السلام؛ كبير المفاوضين في جماعة الحوثي، لرويترز اليوم الأربعاء، "الاتفاق لا يتضمن إسرائيل بأي شكل من الأشكال... والذي حصل هو مع الأميركي بوساطة عُمانية، والتوقف سيكون عن استهداف السفن الأميركية... طالما أعلنوا التوقف والتزموا فعلاً فموقفنا دفاعي وسيتوقف الردّ"، ما يعني أن هجمات الجماعة على السفن التي تسببت في اضطراب حركة التجارة العالمية لن تتوقف تماماً. وصمدت حركة الحوثي لسنوات أمام قصف جوي شنّه تحالف تقوده السعودية خلال حرب أهلية مدمرة في البلاد. ورغم أن التوترات ربما تكون قد هدأت بين الولايات المتحدة والحوثيين، فإن الاتفاق لا يستبعد شن هجمات على أي سفن أو أهداف أخرى مرتبطة بإسرائيل.


وكالة الصحافة اليمنية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
ميناء الحديدة يستأنف استقبال البضائع وحكومة صنعاء تعلن عدم وجود تغيير في أسعار السلع
إعلان هام من حكومة صنعاء باستئناف العمل في ميناء الحديدة وتفريغ السلع والبضائع بانسيابية أكد وزير النقل والاشتعال في حكومة صنعاء محمد عياش قحيم، اليوم الأربعاء، أن السفن والبواخر تعمل على تفريغ حمولاتها بانسيابية بفضل الله وجهود العاملين والفرق الفنية والملاحية في ميناء الحديدة. وأشاد الوزير قحيم خلال زيارته التفقدية لسير العمل في ميناء الحديدة، بفرق العمل على إصلاح أرصفة الميناء في فترة قياسية، مشيرا إلى أنه يتم استكمال ما تبقى من ارصفة خلال هذا الأسبوع. ولفت قحيم إلى أن استهداف العدو الصهيوني للبنى التحتية ومقدرات الشعب اليمني دليل عجز وفشل وإفلاس. من جانبه، طمأن رئيس مجلس إدارة مؤسسة موانئ البحر الأحمر المهندس زيد الوشلي، الجميع بأن المواد الغذائية وكل السلع تصل إلى ميناء الحديدة. وأكد الوشلي أنه لم يطرأ أي تأخير في وصول السلع الغذائية إلى ميناء الحديدة ولا زيادة في الأسعار عليها، موضحا أن جميع السفن تفرغ حمولتها على مدار الساعة في الميناء ولم تتأثر برامج الاستقبال والتفريغ. بدوره أوضح محافظ الحديد عبدالله عطيفي، باستمرار العمل في ميناء الحديدة يجسد كفاءة الفرق الفنية والعاملين وهي جهود يشكر عليها الجميع. وأكد محافظ الحديدة أن استهداف العدو الصهيوني الأمريكي لميناء الحديدة ومصنع أسمنت باجل جرائم حرب.


حضرموت نت
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
الحوثيون يعلنون استئناف العمل في ميناء الحديدة رغم الغارات الأمريكية والإسرائيلية
أعلنت ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران، اليوم الأربعاء، استئناف العمل في ميناء الحديدة، بعد تعرضه لسلسلة من الغارات الجوية الأمريكية والإسرائيلية خلال اليومين الماضيين، في خطوة وُصفت بأنها محاولة لاحتواء تداعيات القصف على النشاط التجاري ومنع نزوح التجار نحو موانئ أخرى. وقال محمد عياش قحيم، وزير النقل في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليًا، إن 'ميناء الحديدة ما يزال يعمل رغم القصف الأمريكي والإسرائيلي'، مشيرًا إلى أن السفن والبواخر تواصل تفريغ حمولاتها بانسيابية بفضل ما وصفه بجهود الطواقم الفنية والملاحية. وأضاف قحيم أن فرق الصيانة أعادت تأهيل الأرصفة المتضررة خلال فترة قياسية، فيما يتواصل العمل على استكمال صيانة الأرصفة المتبقية خلال الأسبوع الجاري، معتبرًا أن استهداف البنية التحتية للميناء هو 'دليل على عجز وفشل العدو الصهيوني'، على حد وصفه. من جانبه، قال زيد الوشلي، القيادي الحوثي المعين رئيسًا لمؤسسة موانئ البحر الأحمر، إن 'وصول السلع الغذائية لم يتأثر، ولا توجد زيادة في الأسعار'، مشيرًا إلى أن السفن تفرغ حمولاتها على مدار الساعة، وأن برامج الاستقبال والتفريغ لم تشهد أي اضطراب. لكن مصادر ملاحية وتجارية من صنعاء قدّمت رواية مغايرة، مؤكدة أن العديد من التجار وجهوا رسائل عاجلة إلى حكومة الحوثيين تطالب بالسماح لهم باستخدام الموانئ الواقعة تحت سيطرة الحكومة الشرعية، في ظل الأضرار الكبيرة التي طالت البنية التحتية لموانئ الحديدة، ما أدى إلى تراجع جاهزيتها التشغيلية. وأوضحت هذه المصادر أن الميناء لم يعد قادرًا على استقبال الشحنات بكامل طاقته، وخاصة ما يتعلق بالوقود، ما دفع بالعديد من التجار للتفكير في بدائل لضمان انسياب بضائعهم دون تأخير أو خسائر إضافية. ويرى مراقبون أن تصريحات قادة الحوثيين تهدف إلى طمأنة المجتمع التجاري، وتفادي نزوح التجار نحو موانئ عدن والمكلا الواقعة تحت سيطرة الحكومة المعترف بها دوليًا، وهو ما قد يُفقد الجماعة الإيرادات الكبيرة التي تجنيها من موانئ الحديدة وتستغلها في تمويل أنشطتها العسكرية وأجندتها السياسية. وأشار المراقبون إلى أن الجماعة ستحاول إبقاء الميناء في حالة تشغيل، ولو جزئيًا، للحفاظ على مواردها المالية، ومنع التجار من مغادرة مناطق نفوذها، خاصة في ظل الشكاوى المستمرة من الرسوم المرتفعة والإجراءات التعسفية التي تفرضها الميليشيا على عمليات الشحن والتفريغ.