أحدث الأخبار مع #محمدقيس


أخبار اليوم المصرية
منذ 3 أيام
- ترفيه
- أخبار اليوم المصرية
هند صبري: «عمري ما اشتعلت علشان الفلوس»
كشفت النجمة هند صبري عن أسباب ابتعادها عن المشاركة في أعمال درامية خلال العام الماضي، مؤكدة أن قرارها لم يكن بدافع مادي، بل بسبب احتياجها للراحة النفسية والجسدية بعد فترات طويلة من العمل المتواصل. وقالت هند صبري ، خلال لقائها مع الإعلامي محمد قيس في برنامج "عندي سؤال" على قناة المشهد: "عمري ما اشتغلت علشان الفلوس، الحمد لله مش محتاجة، ومبسوطة إني بكسب فلوس كويسة من شغلي، بس ده مش هدفي الأساسي". وأوضحت النجمة التونسية أن العمل في مجال التمثيل، خاصة عندما تجمع بين التمثيل والإنتاج، يُشكل ضغطًا هائلًا، قائلة: "اللي يشتغل ممثل ومنتج في نفس الوقت، بيعيش مشاريع معقدة جدًا.. وأنا كنت محروقة من جوه، وده خلاني أعتذر عن كذا حاجة السنة اللي فاتت، لأني ماكنتش حاسة إني قادرة أشتغل". اقرأ أيضا| ريهام سعيد تطالب بوقف التشهير بنجل محمد رمضان: «الولد مش شماعة» وأضافت صبري: "في ناس يمكن متصدقش، لكن ساعات بنسى حتى إذا كنت قبضت الدفعة المستحقة ولا لأ.. الناس اللي معايا هما اللي بيفكروني، وده لأن التركيز بيكون في الشغل مش في الفلوس". وعن الجانب الإنساني والشخصي، كشفت هند عن حاجتها لفترات من السكون بعيدًا عن الضغوط، قائلة: "أنا ناقصني شوية راحة بال، كل ما أوصل لحاجة أو أحقق إنجاز، تحصل حاجة تعكنن عليا. ساعات ببقى محتاجة أرتاح ومبعرفش أدي نفسي الراحة دي". هند صبري في عمل جديد مأخوذ عن رواية لإبراهيم عيسى على صعيد آخر، تعاقدت هند صبري مؤخرًا على بطولة مسلسل جديد بعنوان "دم على نهد"، مأخوذ عن رواية بنفس الاسم للكاتب إبراهيم عيسى، ويُعرض في 10 حلقات فقط. ويكتب السيناريو والحوار وائل حمدي ومحمد هشام عبية، فيما تتولى الإخراج مريم أحمدي، والإنتاج لصالح شركة صادق الصباح. وتدور قصة المسلسل حول شخصية "مي الجبالي"، صحفية تلتقي بـ"سفاح" قبل لحظات من إعدامه، لكنه يكشف لها أسرارًا لم يُفصح عنها من قبل، مما يُغيّر مسار حياتها بالكامل ويضعها في مواجهة مع المجهول. آخر أعمالها: "البحث عن علا 2" يُذكر أن هند صبري قدّمت مؤخرًا الجزء الثاني من مسلسل "البحث عن علا"، الذي حظي بمتابعة جماهيرية واسعة على منصة نتفليكس، وشاركها البطولة كل من ظافر العابدين، سوسن بدر، هاني عادل، وغيرهم، وهو من إخراج هادي الباجوري وتحت إشرافها الفني.

مصرس
منذ 3 أيام
- ترفيه
- مصرس
هند صبري تكشف موقفها من تقديم جزء ثالث من «البحث عن علا»
تحدثت النجمة التونسية هند صبري بصراحة عن احتمالية تقديم جزء ثالث من مسلسل «البحث عن علا»، الذي حقق تفاعلًا واسعًا منذ إطلاقه على منصة «نتفليكس» بنسختيه الأولى والثانية، حيث تصدّر قائمة الأعلى مشاهدة في عدة دول عربية. وخلال لقائها مع الإعلامي محمد قيس في برنامج «عندي سؤال» المذاع عبر قناة المشهد، أوضحت هند صبري أن الجزء الثاني من المسلسل حقق نسب مشاهدة أعلى من الجزء الأول، لكن التفاعل الجماهيري عبر مواقع التواصل الاجتماعي كان أقل نسبيًا.وقالت هند: «الجزء التاني اتشاف أكتر من الأول، لكن يمكن الزخم على السوشيال ميديا كان أقل. اللي خلاني أقف وأفكر إني حسيت إني داخلة في حتة يلا نحلب الشخصية، وده مش مريح بالنسبة لي. الشخصية لو ملهاش دوافع حقيقية وجديدة، مش هقدر أعمل لها جزء ثالث، مش عايزة أدخل في حتة الاستسهال لمجرد إن العمل ناجح».وأكدت هند أن قرار تقديم جزء ثالث ليس بيدها وحدها، لكنها لا ترى حتى الآن ما يمكن أن تضيفه شخصية «علا عبدالصبور» للجمهور في جزء جديد، مضيفة: «مفتكرش في جزء ثالث من البحث عن علا، ده مش قراري لوحدي، لكن مش شايفة حاجة جديدة لعلا ممكن تقولها».يُذكر أن الجزء الثاني من المسلسل شارك في بطولته بجانب هند صبري كل من: سوسن بدر، هاني عادل، محمود الليثي، ندى موسى، تامر فرج، أحمد طارق، وظهرت خلاله عدد من ضيوف الشرف أبرزهم أحمد مالك وإنجي المقدم، والعمل من إخراج هادي الباجوري.


المشهد
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المشهد
فيديو - جمال سليمان لـ"المشهد": هذا موقفي من أحمد الشرع.. وهكذا خاطبني العلويون
في حلقة جديدة من بودكاست " عندي سؤال" على قناة ومنصة " المشهد"، أجرى الإعلامي محمد قيس حوارًا مع الفنان السوري جمال سليمان، تناول فيه محطات بارزة من مسيرته الفنية والسياسية. تحدث سليمان عن موقفه من أحمد الشرع، وكشف عن طلبات وجهها إليه بعض أبناء الطائفة العلوية قبيل أحداث الساحل السوري. كما تطرق إلى رؤيته للواقع السياسي في سوريا، مستعرضًا تجاربه الشخصية وتصوره لمستقبل البلاد. في هذا المقال، نعرض أبرز ما جاء في حديث جمال سليمان. طفولة جمال سليمان وبدايات تحمّل المسؤولية في مستهل اللقاء، حاول سليمان أن يضفي شيئًا من التفاؤل على الواقع القاتم، فاختار اللون الأبيض في لعبة "أبيض أم أسود"، وقال: "خلينا نبيّضها شوي". روى كيف شكّلت طفولته أساسًا متينًا لشخصيته ومبادئه، إذ نشأ على أهمية أن يكون لكل يوم هدف. وُلد وسط عائلة كبيرة، وفي ظروف اقتصادية صعبة، وكان عليه في سن السادسة أن يستيقظ باكرًا في البرد والظلام ليجلب الخبز من فرن يفضله والده، رغم أنه ليس الأقرب إلى منزلهم. لم يكن ذلك واجبه الوحيد؛ فبعد عودته من المدرسة، كان يعتني بأخيه الرضيع إبراهيم، ثم بأخيه يحيى لاحقًا، وسط مسؤوليات منزلية متزايدة. استعاد سليمان كيف كان يقطع يوميًا مسافة طويلة من حي بستان الحجر إلى شارع رامي بدمشق، ليحصل على 6 زجاجات حليب من مبادرة "نقطة حليب" لأخيه. وبسبب اعتياده على الانشغال، نشأ محبًا للعمل، حتى قال: "أسوأ يوم بحياتي هو اليوم اللي ما عندي فيه شي أعمله". المراهقة.. بين التمرد والمسرح في عمر الرابعة عشرة، بدأ التمرد يتسلل إليه. فبعد أن كان تلميذًا منضبطًا، انجذب إلى "القبضايات" في الحي، ممن يحملون السكاكين ويستعرضون قوتهم بأسلحة غريبة الأسماء. قال إنه اشترى موسًا وتفاخر به أمام أصدقائه، لكنه نجا من هذا الطريق بفضل المسرح، الذي جذبه بشدة. وكان أول نشاط مسرحي له بمثابة ولادة جديدة. حين سأله محمد قيس إن كان ثائرًا أو متمردًا في عام 2011، أجاب بصراحة: "لا كنت ثائرا ولا متمردا.. لكن شاركت بالثورة". وأوضح أنه لم ينزل إلى الشارع، لكنه آمن بحق السوريين في الثورة على نظام مستبد وفاسد، حسب تعبيره. بين نظرية المؤامرة والانفجار الداخلي يرى سليمان أن ما جرى في سوريا لم يكن مجرد مؤامرة خارجية، بل نتيجة عوامل داخلية تراكمت. واستشهد بمقال له كُتب عقب سقوط بغداد، أشار فيه إلى أن الحرب العالمية الثانية لم تنتهِ فعليًا، بل استمرت كحرب باردة، وبقيت ساخنة في الشرق الأوسط. ويضيف: "ما في مؤامرة ممكن تنجح إلا إذا كانت الظروف مهيأة وهناك استعداد داخلي". الفن في خدمة النظام يصف كيف استخدم النظام السوري الفنانين لتجميل صورته عام 2011، فقال: "النظام افتقد لرموز سياسية مقبولة، فتمسّك بالفنانين". ويرى أن رأس النظام تجاهل سيناريو الإصلاح الوطني، وصنّف كل معارض له كخائن، ثم شيطن الثورة باعتبارها تمردًا إسلاميًا متطرفًا، ليضع العالم أمام خيارين: هو أو البديل المرعب. تحدث عن محاولة لإشراكه في بيان "تحت سقف الوطن"، الذي دعا إلى إعلان الحداد على الضحايا المدنيين ورجال الشرطة، والدعوة إلى إصلاح سياسي. وأشار إلى أن مستشارة الأسد، بثينة شعبان، تحدثت حينها عن نية للإصلاح، ما دفعه وآخرين لدعم المبادرة، قبل أن يتبين أن النظام اختار القمع بدل الإصلاح. بين حافظ وبشار الأسد يرى سليمان أن بشار الأسد حكم استنادًا إلى قوة الدفع التي تركها والده: الأجهزة، والمؤسسات، والتحالفات. ويؤمن بأن وفاة حافظ كانت لحظة أمل كبيرة. الناس لم تطلب من الدولة إلا القانون والكرامة والمعيشة. وبسبب صورة بشار "الشاب الغربي" المتحدث بلغة التكنولوجيا، شعر كثيرون أن التغيير ممكن، وكان هو منهم. يعترف بأنه دافع عن الأسد في بداية الألفينات، ولا يخجل من ذلك، ويقول: "كنا من ملايين السوريين اللي كان عندهم أمل، ما كان عندنا بدائل". ويؤكد أن حافظ الأسد اختصر سوريا في شخصه، وألغى الحياة السياسية. ويرفض رواية أن حافظ هو مؤسس الدولة السورية، مشيدًا بدور قادة الكتلة الوطنية مثل شكري القوتلي وخالد العظم وعبد الرحمن الشهبندر. موقف الطائفة العلوية من النظام كشف سليمان عن تواصل شخصيات بارزة من الطائفة العلوية به، بعضها بخلفيات عسكرية واجتماعية، سعيًا لفتح باب الحوار. وأكد أن المبادرة جاءت من جانبهم. قال إنهم من المتقاعدين الذين خرجوا من الجيش قبل عام 2000، وليسوا من فلول النظام، بل ممن تضرروا من سياساته. وأشار إلى أن الغالبية داخل الطائفة العلوية لم تعد ترى في بقاء الأسد أي فائدة، حتى بين من قاتلوا إلى جانبه، وقد ندم كثيرون على تأييده بعد أن تركهم لمصيرهم. كما شكك في أرقام "الفلول" التي روج لها النظام، واصفًا إيّاها بالأكاذيب، خاصة في ظل الفقر المدقع الذي تعيشه القرى العلوية. وعن تحميل بشار مسؤولية ما آلت إليه الأمور، قال سليمان: "نعم، هو المسؤول الأول"، معتبراً أن هناك تراكمات تاريخية أيضًا لا يجب تجاهلها. أمل بالحوار الحقيقي روى سليمان قصة رجل علوي فقد ابنيه في الحرب، وأصبح مسؤولًا عن أسرتيهما، لكنه رأى أحد "الزعران" التابعين للنظام يمر في موكب فاخر، فبصق على الأرض وسبّ بشار. لحظة تجسد اليأس لدى فئات واسعة من السوريين، بمن فيهم العلويون. ويختتم سليمان برؤية تؤمن بأن "الفلول" ليسوا قوة حقيقية، وسيتلاشون بمجرد أن تفتح الدولة حوارًا وطنيًا جادًا مع جميع مكونات الشعب: العلويين، السنة، الأكراد، الدروز، وغيرهم.


مجلة سيدتي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
أحمد حاتم: أبحث عن الحب الحقيقي ودور العمر
حل الفنان ضيفاً علي برنامج عندي سؤال، من تقديم الإعلامي اللبناني محمد قيس. الحب والاستقرار في حياة أحمد حاتم أكد أحمد حاتم أن تجربة الزواج هي واحدة من التجارب الصعبة والمهمة في حياته، وقال عن هذه التجربة: "أنا شخص ملول وبحس الجواز صعب بالنسبة ليا ولكن على الصعيد الآخر أنا عايزه جداً وبسعى له جداً لأني صعب أعيش لوحدي، أنا جربت والحياة صعبة ومحتاج وجود ست طول الوقت في حياتي لكن محتاجها ومحتاج إني أبقى راضي وأخرس واسكت دا اللي ناقصني الاستقرار العاطفي". وعن سبب تردده في اتخاذ هذه الخطوة، أكد أنه ما زال ينتظر حب العمر وذلك لأنه يخشى تكرار تجربة الانفصال وقال: "عندي هاجس وتخوف إني أخلف مرة تانية والجوزاة لا تنجح لأن تجربة أنك تبني علاقة حياتية ويومية مع ابنك وأنتم مش عايشين مع بعض دا شيء صعب ومرهق، فهل هبقى قادر أعمل دا من غير ما أزود مسئوليات مقدرش أعملها وتاخدني من شغلي وحياتي". أكد حاتم أن علاقته بنجله عزيز قوية واستثنائية، فهو مرتبط به بشكلٍ كبير ويُلبي كل طلباته دون الشعور بالضيق أو المسئولية وقال عنه: "عزيز العلاقة الوحيدة في حياتي أنا بعمل كل حاجة غصب عني وأنا مبسوط". ما زال أحمد حاتم ينتظر الدور المميز الذي سيُبرز من خلاله مواهبة الفنية، وأكد أنه في انتظار الذي سيطلق عليه دور العمر. آخر أعمالة الفنية View this post on Instagram A post shared by Al Mashhad المشهد (@almashhadmedia) يُذكر أن أحمد حاتم شارك في موسم رمضان 2025 بمسلسل "إخواتي"، وظهر كضيف شرف في الحلقات الأولى من العمل، وقام ببطولة العمل كل من نيللي كريم ، روبي، كندة علوش، چيهان الشماشرجي، حاتم صلاح، علي صبحي، نبيل عيسى، أحمد الأزعر، وظهور خاص لمحمد ممدوح، والعمل من إخراج محمد شاكر خضير، وتأليف مهاب طارق. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


تحيا مصر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
الليلة.. أحمد حاتم ضيفًا على برنامج عندي سؤال
يحل اليوم الفنان أحمد حاتم ضيف برنامج عندي سؤال مع محمد قيس ونشر أحمد حاتم مجموعة صور تجمعه بالإعلامي محمد قيس عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام وعلق عليها: "استنوني انهاردة في حلقة جديدة من برنامج عندي سؤال مع الإعلامي محمد قيس عبر منصة وقناة المشهد، البرنامج الساعة 9 بتوقيت القاهرة و10 بتوقيت الإمارات"، وتفاعل عدد كبير من الجمهور مع منشور أحمد حاتم معلنين ترقبهم لطرح الحلقة حيث من المقرر أن يتحدث أحمد حاتم خلال البرنامج عن تفاصيل وأسرار عديدة في حياته الشخصية يكشف عنها للمرة الأولى على الهواء كما سيتحدث عن كواليس أحدث أعماله وهو مسلسل اخواتي الذي شارك به بين مسلسلات رمضان 2025. أحمد حاتم والإعلامي محمد القيس أحمد حاتم يكشف حقيقة ارتباطه بـ هنا الزاهد وكان كشف الفنان أحمد حاتم في تصريحات تليفزيونية حقيقة ارتباطه بالفنانة هنا الزاهد بعدما أثارت علاقتهما جدلًا واسعًا بسبب الصداقة القوية بينهما التي جعلت البعض يعتقدون أنهما تجمعهما علاقة عاطفية خاصةً بعد ظهورهما المتكرر سويًا، و رد أحمد حاتم على تلك الأقاويل قائلًا وفقًا لما يرصده موقع كما كان كشف أحمد حاتم عن أكثر الصفات التي يكره تواجدها في السيدة التي يقع في حبها، وقال: "مبحبش في الست العند وكنت مستحيل أرتبط بواحدة من الوسط الفني لكن دلوقتي عادي معنديش مشكلة". أحمد حاتم في رمضان 2025 جدير بالذكر أن أحمد حاتم كان تصدر محركات البحث بعد مشاركته في مسلسل اخواتي، وما جعله يتصدر التريند هو ظهوره في أول حلقتين وبعد قتله ضمن الأحداث استبدلوه بجثة بما يسير مع الأحداث وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة الجثة معلقين تعليقات طريفة، ومن ناحية أخرى ينتظر الفنان أحمد حاتم طرح فيلم الملحد الذي لم يتم الكشف عن مصيره حتى الآن بعد منع الرقابة عرضه في السينمات بسبب تعارضه مع قيم وعادات المجتمع.