أحدث الأخبار مع #محمودالحجري

تورس
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تورس
محمود الحجري في إذاعة الديوان: "ناجحون إذا زرعنا الفستق والزيتون"
الفستق والزيتون: فرص واعدة واستثمار غير مستغل أوضح الحجري أن الفستق يُعتبر من بين المنتجات الفلاحية الأعلى قيمة في الأسواق العالمية، حيث بلغ سعر تصديره حوالي 21.5 دولار للكيلوغرام الواحد، مقارنة بسعر زيت الزيتون الذي يتراوح بين 2.75 دولار للكيلوغرام للزيت العادي وأكثر من 3 دولارات للزيت المعلب. وأشار إلى أن الإنتاج العالمي للفستق يشهد طلباً متزايداً، خصوصاً في أسواق مثل الولايات المتحدة ، الصين ، وتركيا، لافتاً إلى أن تونس رغم توفرها على أراضٍ شاسعة صالحة للزراعة، لا تزال تستغل فقط نسبة ضئيلة منها لزراعة الفستق، تقدر بحوالي 44 ألف هكتار فقط. معطيات حول الأراضي التونسية بيّن الحجري أن تونس تمتلك حوالي خمسة ملايين هكتار من الأراضي الصالحة للزراعة، إلا أن المستغل منها لا يتجاوز 24.3 بالمائة، منها: - 28 بالمائة زيتون - 20 بالمائة قمح - 10 بالمائة زراعات شجرية متنوعة - 6 بالمائة صبار (هندي) - 16 بالمائة خضروات وذكر أن أكثر من 76 بالمائة من الأراضي الفلاحية التونسية لا تزال غير مستغلة رغم خصوبتها وتوفرها على مياه الأمطار أو إمكانات الري، وهو ما يمثل فرصة حقيقية للتوسع الزراعي. أهمية التنويع بين الفستق والزيتون دعا محمود الحجري إلى عدم الاقتصار على زراعة الزيتون فقط، رغم أهميته التاريخية والاقتصادية، مشيراً إلى أن تنويع المحاصيل بين الزيتون والفستق من شأنه أن يرفع من مداخيل البلاد ويعزز قدرتها التصديرية. وشدد على أن نجاح زراعة الفستق يحتاج إلى استثمارات مدروسة وصبر على المدى المتوسط، باعتبار أن المردودية لا تبدأ إلا بعد عدة سنوات من الغراسة. رسالة للسياسات الفلاحية اختتم الحجري مداخلته بالدعوة إلى ضرورة: - وضع خطط عملية لاستغلال الأراضي الفلاحية المهملة. - اعتماد تقنيات حديثة لتحديد أفضل المواقع للزراعات الإستراتيجية. - توفير الحوافز للمستثمرين الصغار والمتوسطين في مجال الفستق والزيتون. وأكد أن تونس قادرة، إذا أحسنت استغلال مواردها الطبيعية، أن تكون واحة إنتاج زراعي متقدمة تخدم اقتصادها وتفتح آفاقاً جديدة للشباب والجهات الداخلية. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true This article for Babnet was created with the assistance of AI technology


Babnet
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Babnet
محمود الحجري في إذاعة الديوان: "ناجحون إذا زرعنا الفستق والزيتون"
في فقرة من برنامج "ويكند على الكيف" على إذاعة الديوان ، طرح الكرونيكور محمود الحجري تساؤلاً محورياً: " هل ننجح إذا زرعنا الفستق والزيتون؟"، مستعرضاً معطيات دقيقة وأرقاماً حديثة حول واقع وآفاق الاستثمار الفلاحي في تونس. الفستق والزيتون: فرص واعدة واستثمار غير مستغل أوضح الحجري أن الفستق يُعتبر من بين المنتجات الفلاحية الأعلى قيمة في الأسواق العالمية ، حيث بلغ سعر تصديره حوالي 21.5 دولار للكيلوغرام الواحد ، مقارنة بسعر زيت الزيتون الذي يتراوح بين 2.75 دولار للكيلوغرام للزيت العادي و أكثر من 3 دولارات للزيت المعلب. وأشار إلى أن الإنتاج العالمي للفستق يشهد طلباً متزايداً، خصوصاً في أسواق مثل الولايات المتحدة، الصين، وتركيا، لافتاً إلى أن تونس رغم توفرها على أراضٍ شاسعة صالحة للزراعة، لا تزال تستغل فقط نسبة ضئيلة منها لزراعة الفستق، تقدر بحوالي 44 ألف هكتار فقط. معطيات حول الأراضي التونسية بيّن الحجري أن تونس تمتلك حوالي خمسة ملايين هكتار من الأراضي الصالحة للزراعة، إلا أن المستغل منها لا يتجاوز 24.3 بالمائة ، منها: - 28 بالمائة زيتون - 20 بالمائة قمح - 10 بالمائة زراعات شجرية متنوعة - 6 بالمائة صبار (هندي) - 16 بالمائة خضروات وذكر أن أكثر من 76 بالمائة من الأراضي الفلاحية التونسية لا تزال غير مستغلة رغم خصوبتها وتوفرها على مياه الأمطار أو إمكانات الري، وهو ما يمثل فرصة حقيقية للتوسع الزراعي. أهمية التنويع بين الفستق والزيتون دعا محمود الحجري إلى عدم الاقتصار على زراعة الزيتون فقط، رغم أهميته التاريخية والاقتصادية، مشيراً إلى أن تنويع المحاصيل بين الزيتون والفستق من شأنه أن يرفع من مداخيل البلاد ويعزز قدرتها التصديرية. وشدد على أن نجاح زراعة الفستق يحتاج إلى استثمارات مدروسة وصبر على المدى المتوسط، باعتبار أن المردودية لا تبدأ إلا بعد عدة سنوات من الغراسة. رسالة للسياسات الفلاحية اختتم الحجري مداخلته بالدعوة إلى ضرورة: - وضع خطط عملية لاستغلال الأراضي الفلاحية المهملة. - اعتماد تقنيات حديثة لتحديد أفضل المواقع للزراعات الإستراتيجية. - توفير الحوافز للمستثمرين الصغار والمتوسطين في مجال الفستق والزيتون. وأكد أن تونس قادرة، إذا أحسنت استغلال مواردها الطبيعية، أن تكون واحة إنتاج زراعي متقدمة تخدم اقتصادها وتفتح آفاقاً جديدة للشباب والجهات الداخلية.


Babnet
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- Babnet
مشاركة تونس في "الأسد الإفريقي": بين دعم القدرات العسكرية وتعزيز الدور الإقليمي في حفظ الاستقرار
في مداخلة ضمن برنامج "ويكند على الكيف" من تقديم عفاف الغربي على إذاعة "الديوان" ، تناول الإعلامي والكرونيكور محمود الحجري موضوع مشاركة الجيش التونسي في مناورات "الأسد الإفريقي" ، التي تنظمها القيادة العسكرية الأمريكية لإفريقيا (AFRICOM). وخلال حديثه، أوضح محمود الحجري أن هذه المناورات تمثل تمريناً عسكرياً استراتيجياً ضخماً، تشارك فيه عدة دول من شمال إفريقيا وأوروبا، مؤكداً أن مشاركة تونس في هذه التمارين قائمة منذ سنة 2011. وأشار إلى أن تونس أصبحت إحدى الدول الأساسية المضيفة للجزء الأكبر من التدريبات التي تشمل مجالات عديدة، من بينها مكافحة الإرهاب، العمليات البرمائية والجوية، التهديدات الرقمية، التدريب الطبي، والتنسيق في مجال المساعدات الإنسانية. وبيّن أن مناورات الأسد الإفريقي ليست مجرد تدريبات عسكرية كلاسيكية، بل تساهم في رفع جاهزية الجيش التونسي على المستويين الفني والتقني، دون أن تتحمل تونس أعباء مالية، بما أن الولايات المتحدة تتكفل بجزء كبير من الكلفة التي تتراوح سنوياً بين 50 و100 مليون دولار ، مخصصة للنقل والإمداد واللوجستيك والذخيرة. وفيما يتعلق بالتساؤلات المثارة حول وجود قواعد عسكرية أمريكية في تونس، نفى الحجري وجود أي قاعدة عسكرية أمريكية دائمة على الأراضي التونسية، مستنداً إلى وثائق رسمية صادرة عن الكونغرس الأمريكي، الذي يتمتع بقدر عالٍ من الشفافية خصوصاً في المسائل المالية المرتبطة بالميزانية العسكرية. وأكد أن المناورات تهدف أيضاً إلى تعزيز التعاون الأمني ومواجهة التهديدات المشتركة، مع التشديد على أن مشاركة الكيان الصهيوني تقتصر على جزء من المناورات في المغرب فقط، ولا تشمل الأراضي التونسية، مما يفنّد بعض الإشاعات المتداولة على شبكات التواصل الاجتماعي. وختم محمود الحجري بالتأكيد على أن مشاركة الجيش التونسي في مثل هذه التمارين الدولية تندرج ضمن استراتيجية تعزيز جاهزيته وموقعه الإقليمي في تصدير الأمن والاستقرار ، معتبراً أن مثل هذه الفرص يجب أن تُستغل لدعم قدرات تونس الدفاعية بما يتماشى مع مصالحها العليا.


Babnet
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- Babnet
تصعيد بين الجزائر ومالي... أزمة حدودية أم استراتيجية استهداف إقليمي؟
في مداخلة تحليليّة ضمن برنامج "ويكند على الكيف" على إذاعة الديوان ، تناول الإعلامي محمود الحجري التوتر الحاصل بين الجزائر ومالي ، متسائلاً: هل نحن أمام بوادر حرب حقيقية أم أزمة دبلوماسية عابرة؟ استعرض الحجري تسلسل الأحداث، بدءاً من حادثة إسقاط الجزائر لطائرة مسيّرة مالية يوم 31 مارس 2025 فوق مدينة تنزاواتين الحدودية، مروراً بالخلافات القديمة حول اتفاق الجزائر للسلام والمصالحة الموقع سنة 2015 بين حكومة مالي وحركات الطوارق برعاية جزائرية، والذي تم إلغاؤه من جانب مالي في 2024. أبرز الحجري أن التصعيد الحالي له جذور تاريخية ترتبط بتركيبة المنطقة وتعقيداتها العرقية والسياسية، مشيراً إلى أن الجزائر ترفض وجود جماعات مرتزقة مثل فاغنر على حدودها، وهو ما يعمق الخلاف مع النظام المالي الحالي المتحالف مع هذه الجماعات. وأكد الحجري أن هناك خططاً دولية تهدف إلى استهداف الجزائر عبر خلق أزمات إقليمية لعزلها عن محيطها الغربي، خاصة في ظل صعودها الاقتصادي عقب أزمة الطاقة العالمية، مشيراً إلى أن الجزائر أصبحت لاعباً إقليمياً رئيسياً في ملف الغاز والطاقة، ما جعلها محط أنظار واستهداف قوى دولية. وخلص إلى أن الوضع الراهن، رغم خطورته، لا يوحي بانزلاق وشيك نحو حرب مفتوحة، ولكنه يمثل محاولة مكشوفة للضغط الإقليمي والسياسي على الجزائر، داعياً إلى ضرورة التنبه لما يجري نظراً لانعكاساته المباشرة على الأمن القومي التونسي.

تورس
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- تورس
مشاركة تونس في "الأسد الإفريقي": بين دعم القدرات العسكرية وتعزيز الدور الإقليمي في حفظ الاستقرار
وخلال حديثه، أوضح محمود الحجري أن هذه المناورات تمثل تمريناً عسكرياً استراتيجياً ضخماً، تشارك فيه عدة دول من شمال إفريقيا وأوروبا، مؤكداً أن مشاركة تونس في هذه التمارين قائمة منذ سنة 2011. وأشار إلى أن تونس أصبحت إحدى الدول الأساسية المضيفة للجزء الأكبر من التدريبات التي تشمل مجالات عديدة، من بينها مكافحة الإرهاب، العمليات البرمائية والجوية، التهديدات الرقمية، التدريب الطبي، والتنسيق في مجال المساعدات الإنسانية. وبيّن أن مناورات الأسد الإفريقي ليست مجرد تدريبات عسكرية كلاسيكية، بل تساهم في رفع جاهزية الجيش التونسي على المستويين الفني والتقني، دون أن تتحمل تونس أعباء مالية، بما أن الولايات المتحدة تتكفل بجزء كبير من الكلفة التي تتراوح سنوياً بين 50 و100 مليون دولار، مخصصة للنقل والإمداد واللوجستيك والذخيرة. وفيما يتعلق بالتساؤلات المثارة حول وجود قواعد عسكرية أمريكية في تونس ، نفى الحجري وجود أي قاعدة عسكرية أمريكية دائمة على الأراضي التونسية ، مستنداً إلى وثائق رسمية صادرة عن الكونغرس الأمريكي، الذي يتمتع بقدر عالٍ من الشفافية خصوصاً في المسائل المالية المرتبطة بالميزانية العسكرية. وأكد أن المناورات تهدف أيضاً إلى تعزيز التعاون الأمني ومواجهة التهديدات المشتركة، مع التشديد على أن مشاركة الكيان الصهيوني تقتصر على جزء من المناورات في المغرب فقط، ولا تشمل الأراضي التونسية ، مما يفنّد بعض الإشاعات المتداولة على شبكات التواصل الاجتماعي. وختم محمود الحجري بالتأكيد على أن مشاركة الجيش التونسي في مثل هذه التمارين الدولية تندرج ضمن استراتيجية تعزيز جاهزيته وموقعه الإقليمي في تصدير الأمن والاستقرار، معتبراً أن مثل هذه الفرص يجب أن تُستغل لدعم قدرات تونس الدفاعية بما يتماشى مع مصالحها العليا. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true This article for Babnet was created with the assistance of AI technology