أحدث الأخبار مع #محمودالسعدني


24 القاهرة
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
أول قارئ مصري يتلو القرآن بجوف الكعبة.. 18 محطة بحياة الشيخ الطبلاوي في ذكرى وفاته
يصادف اليوم الاثنين 5 مايو 2025، ذكرى وفاة الشيخ محمد محمود الطبلاوي ، شيخ القراء ونقيب محفظي وقراء القرآن الكريم الأسبق، الذي وُلد في الرابع عشر من نوفمبر عام 1934. في ذكرى ميلاده، يستعرض القاهرة 24 أبرز 18 محطة في حياة الشيخ الطبلاوي، الذي وصفه الكاتب الراحل محمود السعدني بأنه آخر من تبقى من جيل عمالقة قراء القرآن المصريين. 18 محطة في حياة الشيخ الطبلاوي: وُلد الشيخ الطبلاوي في 14 نوفمبر 1934. مسقط رأسه حي ميت عقبة بمحافظة الجيزة. أتم حفظ القرآن الكريم كاملًا وهو في سن العاشرة. تزوج في سن السادسة عشرة. أول أجر تقاضاه كان خمسة قروش من عمدة قريته. استمرت مسيرته في تلاوة القرآن لأكثر من خمسين عامًا. زار ما يزيد عن ثمانين دولة حول العالم. تزوج ثلاث مرات وأنجب 13 طفلًا. أطلق شيخ الأزهر اسمه على معهد مدينة تلا الأزهري. وصفه الكاتب الراحل محمود السعدني بأنه آخر رمز من رموز قراء القرآن المصريين القدامى. تميز بأسلوبه الفريد في تلاوة القرآن، وكان أول قارئ مصري يتلو القرآن داخل جوف الكعبة. حصل على وسام من لبنان خلال الاحتفال بليلة القدر. يُعد من أبرز أعلام دولة قراء القرآن الكريم. دُعي لإحياء مناسبات العزاء لكبار المسؤولين والشخصيات البارزة والعائلات المعروفة. لُقب بـظاهرة العصر. شغل منصب نقيب القراء المصريين. عانى من صراع طويل مع المرض في أواخر حياته. توفي في الخامس من مايو عام 2020 عن عمر يناهز السادسة والثمانين عامًا.


مصراوي
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
محمود السعدني.. "الولد الشقي"
في عالم الصحافة والأدب، قليلون هم الذين استطاعوا أن يتركوا بصمة مثل محمود السعدني، الكاتب والصحفي الذي جمع بين الجرأة والفكاهة والنقد اللاذع، فكان صوته مسموعًا وكلمته مؤثرة. عُرف السعدني بأسلوبه الساخر الذي يخترق القلوب قبل العقول، مما جعله أحد أهم رموز الصحافة المصرية في القرن العشرين. ولم يكن السعدني مجرد كاتب أو صحفي، بل كان ظاهرة فكرية وأدبية، جمع بين الفكاهة والعمق، بين السخرية والجدية، وترك لنا إرثًا من الكلمات التي لا تموت. وُلد السعدني عام 1928 في إحدى قرى محافظة كفر الشيخ، وتربى في بيئة بسيطة، لكنه امتلك موهبة الكتابة منذ الصغر. انتقل إلى القاهرة ليكمل تعليمه، وهناك بدأ رحلته مع الصحافة، التي أصبحت منبرًا له ليعبر عن آرائه بلا تردد. مسيرة محمود السعدني الصحفية والأدبية.. بدأ السعدني مشواره في مجلة "روز اليوسف"، ثم انتقل إلى كبريات الصحف المصرية مثل "أخبار اليوم" و"الأهرام"، حيث برز كواحد من أكثر الكتاب جرأة في نقده السياسي والاجتماعي. تميز أسلوبه بالسخرية الممزوجة بالحكمة، فكان ينتقد الفساد والاستبداد بكلمات خفيفة الظل لكنها ثقيلة الوقع، مما جعله محبوبًا من القراء ومكروهًا من أصحاب السلطة. ومن أبرز أعماله: "ملاعيب الولد الشقي"، "الموكوس في بلد الفلوس"، "تمام يا فندم"، "الولد الشقي". كما كتب سيناريوهات لأفلام ومسلسلات، وقدم برامج تلفزيونية ناجحة مثل "كلام خفيف" و"ساعة لكل الناس"، حيث كان يجذب المشاهدين بحديثه الطريف والعميق في آنٍ واحد. وفي إحدى المرات، عندما سُئل عن سبب هجومه الدائم على المسؤولين، أجاب ساخرًا: "لأنهم لا يتركون لي شيئًا آخر لأكتب عنه!" توفي محمود السعدني في 7 فبراير 2010، لكن كتاباته ومقالاته ما زالت تُقرأ حتى اليوم، لأنها تمثل مرآةً لواقع عاشته مصر ولا تزال تعيشه، وكان رجلًا سبق عصره، وظل حتى آخر أيامه مدافعًا عن حرية الكلمة والعدالة الاجتماعية.


الدستور
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- الدستور
المؤبد لـ3 متهمين والمشدد 5 سنوات لرابع شكلوا عصابة لتجارة المخدرات بالقليوبية
قضت محكمة جنايات بنها، برئاسة المستشار ثروت عامر وعضوية المستشارين محمود السعدني وشريف السباعي وأمانة سر نصر الغنيمي بالسجن المؤبد لـ 3 متهمين والمشدد 5 سنوات للمتهم الرابع، لاتهامهم بتكوين تشكيل عصابي وتخصصوا في الإتجار بالمواد المخدرة وحيازة أسلحة نارية "فرد وبندقية خرطوش" وذخائر، واستعراض القوة ومقاومة السلطات بدائرة مركز شرطة شبين القناطر بمحافظة القليوبية. تفاصيل القضية أحالت النيابة العامة المتهمين عمر ع ص عاطل، وشعبان ه ر سائق ورفعت وع عاطل، ورمضان ه ر عامل وجميعهم مقيمين كوم السمن دائرة مركز شرطة شبين القناطر في القضية رقم 415 لسنة 2024 جنح مركز شبين القناطر والمقيدة برقم 2927 لسنة 2024 كلي شمال بنها لأنهم في يوم 18 / 4 / 2024، بدائرة مركز شرطة شبين القناطر بمحافظة القليوبية المتهمين من الأول حتي الثالث ألفوا عصابة غرضها الإتجار في الجواهر المخدرة بزعامة المتهم الأول. حيازة جوهر مخدر الهيروين وإستطرد أمر الإحالة أن المتهمين حازوا وأحرزوا جوهرا مخدر "هيروين بقصد الإتجار في غير الأحوال المصرح بها قانونا وحازوا وأحرزوا جوهرا مخدرا "كوكايين" بقصد الإتجار في غير الأحوال المصرح بها قانونا، وحازوا وأحرزوا جوهرا مخدرا "حشيش" بقصد الإتجار في غير الأحوال المصرح بها قانونا، وحازوا وأحرزوا جوهرا مخدرا "أحد مشتقات مجموعة إندازول كاربوكساميد" بقصد الإتجار في غير الأحوال المصرح بها قانونا. وأوضح أمر الإحالة أن المتهمين حازوا وأحرزوا بغير ترخيص أسلحة نارية غير مششخنة 3 فرد خرطوش، وبندقية خرطوش كما حازوا وأحرزوا ذخائر 43 طلقة مما تستعمل على الأسلحة النارية سالفة البيان دون أن يكون مرخصا لهم بحيازتها أو إحرازها، وحازوا وأحرزوا "مسدس صوت". وأختتم أمر الإحالة أن المتهم الرابع قاوم بالقوة والعنف موظفين عموميين القائمين على تنفيذ أحكام قانون المخدرات، وهم المقدم شريف عبد اللطيف مصطفي الهادي بالإدارة العامة لمكافحة المخدرات بالقاهرة والقوة المرافقة له بأن قام بدفعه والقوات والتعدي عليهم بالأيدي، للحيلولة دون ضبط المتهمين من الأول حتي الثالث وكان ذلك أثناء تأدية وظيفتهم، وبسببها لم يبلغ بذلك مقصده بأن تمكن والقوات المرافقة له من ضبطه وذلك على النحو المبين بالتحقيقات كما أحرز جوهر مخدر "الحشيش" بقصد التعاطي في غير الأحوال المصرح بها قانونًا.