أحدث الأخبار مع #محمودبكاراستضافت

مصرس
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
"رنين الصمت".. قصة كفاح وإرادة تناقشها ندوة بمعرض الكتاب
تصوير - محمود بكار:استضافت قاعة "فكر وإبداع" ب "بلازا 1" ندوة لمناقشة كتاب "رنين الصمت.. صماء أسمعت العالم"، ضمن فعاليات الدورة ال 56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، للكاتبة الدكتورة فادية عبد الجواد، والصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، وذلك في إطار محور "كاتب وكتاب".شارك في الندوة الكاتب الصحفي أحمد عامر عبد الله، والدكتور أسامة حماد، وأدارها الدكتور إيهاب بديوي.تجربة استثنائية في مواجهة الصممأعربت الدكتورة فادية عبد الجواد عن سعادتها بمناقشة كتابها داخل معرض الكتاب، مؤكدةً أن دعم والديها كان عاملًا حاسمًا في نجاحها، موضحةً أن القراءة كانت وسيلتها الوحيدة للتعلم والترفيه خلال فترة مرضها، ما ساعدها على تجاوز العزلة التي فرضها فقدان السمع.وأشارت عبد الجواد إلى أن إيمانها العميق بالله، إلى جانب إرادتها الصلبة، شكّل الدافع الأساسي لمواصلة مسيرتها وتحقيق أهدافها، مؤكدةً أن قضية الصم وضعاف السمع تمثل أولوية خاصة بالنسبة لها، لا سيما بعد استعادة سمعها.وأضافت أنها أسست جمعية الصم وضعاف السمع، وأدارتها لعدة سنوات، إلى جانب إطلاقها مشروع "السمع حياة.. فلنحيا"، الذي يهدف إلى إيجاد حلول لمشكلة الصمم في مصر بحلول عام 2030، مشددةً على ضرورة تضافر الجهود لدعم هذه الفئة.إشادة بقوة الإرادة ودعم الأسرةمن جانبه، أشاد الكاتب الصحفي أحمد عامر بالقصة الملهمة للدكتورة فادية، مشيرًا إلى أن أبرز ما يميز تجربتها هو استكمال تعليمها في المدارس العادية، بدلًا من الالتحاق بمدارس متخصصة للصم، وهو ما يعكس دعمًا استثنائيًا من أسرتها، خاصةً والدها، الذي كان يؤمن بقدرتها على تجاوز هذا التحدي.بدوره، أكد الدكتور أسامة حماد أن قصة نجاح الدكتورة فادية تمثل نموذجًا يُحتذى به في الصبر والمثابرة، مشيرًا إلى أن دعم الأسرة لعب دورًا جوهريًا في مسيرتها، ما يؤكد أهمية المحيط العائلي في مواجهة التحديات الكبرى.اقرأ أيضا:بورصة المقرئين.. محمود الشحات الأعلى وحرك الأقل - قائمة بأسعار إحياء العزاءاتأحدث 25 صورة لمترو الإسكندرية.. مشاهد جوية لبدء تركيب الكمرات25 صورة ترصد أكثر من 1500 فرصة عمل جديدة ب12 محافظة.. التخصصات والخطوات التقديمإنهاء الإجراءات قبل 6 فبراير.. تحذير جديد من "السياحة" بشأن موسم الحج 2025أمطار ورياح وشبورة.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس ال6 أيام المقبلة

مصرس
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
المستشار محمود فوزي يكشف عن 3 مقترحات للنظام الانتخابي
تصوير- محمود بكار:استضافت القاعة الرئيسية بمعرض القاهرة الدولي للكتاب ندوة بعنوان "المجالس النيابية والنظام الانتخابي 2025"، بحضور نخبة من المسؤولين والخبراء في الشأن السياسي والتشريعي، من بينهم المستشار محمود فوزي، وزير الشؤون النيابية والتواصل السياسي، والمستشار رفعت قمصان، مستشار رئيس الوزراء للانتخابات سابقًا، والنائب أحمد مقلد، أمين سر لجنة الشؤون العربية بالبرلمان، والدكتور باسل عادل، رئيس حزب كتلة الحوار، وأدار الندوة النائب محمد عزمي، عضو مجلس الشيوخ.في كلمته، استعرض المستشار محمود فوزي تجربة مصر في آلية الاستعراض الدوري الشامل (UPR) التي أطلقتها الأمم المتحدة منذ عام 2009، مشيرًا إلى أن مصر قدمت تقريرها الوطني في أكتوبر الماضي وناقشته في يناير الجاري.وأوضح " فوزي" أن مصر تلقت إشادة دولية بجهودها في تعزيز الحقوق الاقتصادية والسياسية، مع توصيات بشأن تحقيق المساواة بين الجنسين في سوق العمل.وأكد وزير الشؤون النيابية والتواصل السياسي على أن الحكومة ملتزمة بالمواعيد الدستورية لإجراء انتخابات برلمانية منتظمة، مشيرًا إلى أن الحوار الوطني أسفر عن ثلاثة مقترحات رئيسية للنظام الانتخابي، وهي:- الإبقاء على النظام الحالي (50% فردي - 50% قائمة مغلقة).- التحول إلى نظام القائمة النسبية الكاملة.- الجمع بين النظام الفردي، القائمة المغلقة، والقائمة النسبية.من جانبه، أكد المستشار رفعت قمصان أن النظام الانتخابي يرتبط بالموروث السياسي والاجتماعي لكل دولة، مشيرًا إلى أن مصر اعتمدت النظام الفردي منذ عهد الخديوي إسماعيل مشيراً إلي أن القائمة النسبية قد تؤدي إلى تفكيك الأحزاب السياسية، مما يستوجب دراسة متأنية لاختيار النموذج الأكثر توافقًا مع المشهد السياسي.أما النائب أحمد مقلد، فقد قدم مقارنة بين الأنظمة الانتخابية عالميًا، موضحًا أن فرنسا تعتمد النظام الأغلبي، بينما تتبنى بريطانيا النظام الأغلبي النسبي.وأشار " مقلد" إلى أن مصر خاضت حوارًا سياسيًا موسعًا منذ 2020، شمل مختلف الأحزاب والتيارات السياسية، بهدف التوصل إلى رؤية توافقية بشأن النظام الانتخابي.بدوره، تحدث الدكتور باسل عادل عن أهمية التخطيط الاستراتيجي للنظام الانتخابي، مؤكدًا ضرورة ضمان تمثيل عادل لجميع الفئات والمكونات السياسية. وأشار إلى أن "التمييز الإيجابي" لبعض الفئات، مثل المرأة والشباب وذوي الإعاقة، يجب أن يكون مؤقتًا، مع قياس مدى تحقيقه للأهداف المرجوة بمرور الوقت.وأضاف عادل أن التعددية الحزبية التي ينص عليها الدستور تتعارض مع النظام الفردي، مما يثير تساؤلات حول مدى مواءمة النظام الحالي للواقع السياسي في مصر موضحاً أن القائمة النسبية تحتاج إلى بيئة حزبية قوية ومستقرة، وهو ما يتطلب جهودًا كبيرة لتطوير الحياة الحزبية.اختُتمت الندوة بالتأكيد على أهمية التوصل إلى نظام انتخابي يعكس طبيعة المجتمع المصري، ويضمن تمثيلًا عادلًا لجميع القوى السياسية. كما شدد المتحدثون على ضرورة استمرار الحوار الوطني لضمان توافق واسع حول النظام الانتخابي، بما يحقق الاستقرار السياسي ويستجيب لتطلعات المواطنين في المرحلة المقبلة.اقرأ أيضا:بورصة المقرئين.. محمود الشحات الأعلى وحرك الأقل - قائمة بأسعار إحياء العزاءاتأحدث 25 صورة لمترو الإسكندرية.. مشاهد جوية لبدء تركيب الكمرات25 صورة ترصد أكثر من 1500 فرصة عمل جديدة ب12 محافظة.. التخصصات والخطوات التقديمموعد قرعة شقق جنة وسكن مصر ودار مصر والإسكان المتميزمدبولي: توجيهات من الرئيس بوجود "إدارة محترفة" للأزمات والكوارث

مصرس
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
"المتحف المصري بتورينو".. 200 عام من الحفاظ على التراث الفرعوني في قلب إيطاليا
تصوير- محمود بكار:استضافت القاعة الدولية ندوة بعنوان "200 عام على إنشاء المتحف المصري بتورينو"، ضمن فعاليات محور "تجارب ثقافية"، والتي شهدت حضور الدكتور كريستيان جريكو، مدير المتحف المصري بتورينو، وأدارتها الإعلامية هالة الحملاوي.من جانبه، أوضح الدكتور كريستيان جريكو أن المتحف المصري بتورينو هو المتحف الوحيد خارج مصر الذي يحمل اسم "المتحف المصري"، وجميع مقتنياته مصرية 100%، مشيرًا إلى أن المتحف يتكون من خمس غرف بتصميم معماري مستوحى من الطراز المصري الأصيل، ويضم قسمًا خاصًا بالملوك.وخلال عرضه التقديمي، استعرض جريكو بعضًا من أبرز مقتنيات المتحف، مشيرًا إلى أن المتحف خضع للعديد من التطورات منذ إنشائه، ويحتوي على قطع أثرية نادرة، مثل معرض الملوك، الذي يضم آثارًا لملوك بارزين، من بينهم أمنحتب، كما تطرّق إلى العبقرية المصرية القديمة في صناعة اللون الأزرق، موضحًا أن هذه التقنية الفريدة لا تزال تبهر العلماء حتى اليوم.وأشار جريكو إلى أن الرئيس جمال عبد الناصر قدّم تبرعًا للمتحف عقب بناء السد العالي، تعزيزًا للعلاقات الثقافية بين مصر وإيطاليا، كما لفت إلى أن المتحف يتميز بوجود حديقة مصرية وسطح مفتوح، مما يضفي عليه أجواء مصرية أصيلة تجذب الزوار المصريين.وفي سياق الحديث عن التقنيات الحديثة، أوضح جريكو أن المتحف يضم أكثر من 17 ألف بردية متاحة للجمهور عبر الإنترنت، ما يتيح للباحثين وعشاق التاريخ الاطلاع على هذا التراث الفريد بسهولة، مؤكدًا أن المتحف يشكل جسرًا بين الماضي والحاضر، حيث يجمع بين القطع الأثرية النادرة والتكنولوجيا الحديثة في عرض محتوياته.اختتم جريكو حديثه بالإشارة إلى أن المتحف يستقبل سنويًا عددًا كبيرًا من الزوار، من بينهم أطفال المدارس، مؤكدًا أن هناك جهودًا مستمرة لتعزيز التعاون مع المؤسسات المصرية، لضمان الحفاظ على الإرث الثقافي المشترك وتعريف الأجيال القادمة بعظمة الحضارة المصرية القديمة.اقرأ أيضا:بورصة المقرئين.. محمود الشحات الأعلى وحرك الأقل - قائمة بأسعار إحياء العزاءاتأحدث 25 صورة لمترو الإسكندرية.. مشاهد جوية لبدء تركيب الكمرات