أحدث الأخبار مع #محمودحمزة


الوسط
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
«الرئاسي» يؤكد ضرورة «الوقف الفوري» للاشتباكات في طرابلس «دون قيد أو شرط»
أكد المجلس الرئاسي بصفته القائد الأعلى للجيش ضرورة الوقف الفوري لجميع الاشتباكات في مدينة طرابلس دون قيد أو شرط والامتناع التام عن استخدام السلاح داخل المناطق المدنية. وحمّل المجلس في بيان، المسؤولية القانونية الكاملة لكل من يخالف هذا التوجيه أو يسهم في زعزعة الأمن والاستقرار داخل العاصمة، ودعا الأطراف كافة إلى الاحتكام للعقل والحوار وتغليب المصلحة الوطنية العليا على أية اعتبارات أخرى. وقال إنه سيواصل جهوده من أجل توحيد المؤسسة العسكرية والأمنية وبناء دولة القانون والمؤسسات، وأهاب بالمواطنين التحلي بالصبر والوعي وتجنب مناطق التوتر حفاظًا على سلامتهم، مثمنا دور جميع الأطراف الساعية إلى تهدئة الاشتباكات في طرابلس وحقن الدماء ورأب الصدع بين أبناء الوطن الواحد. وزارة الدفاع بحكومة الدبيبة تعلن بدء وقف إطلاق النار في طرابلس وفي وقت سابق اليوم، أعلنت وزارة الدفاع في حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» بدء تنفيذ «وقف إطلاق النار في جميع محاور التوتر داخل العاصمة طرابلس»، في إطار الحرص على «حماية المدنيين والحفاظ على مؤسسات الدولة وتجنيب العاصمة مزيداً من التصعيد»، داعية جميع الأطراف إلى «الالتزام بوقف إطلاق النار، والابتعاد عن التصريحات التحريضية أو أي تحركات ميدانية من شأنها إعادة التوتر». وقالت الوزارة إن القوات النظامية باشرت بالتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة «اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان التهدئة، بما في ذلك نشر وحدات محايدة في عدد من نقاط التماس لضمان استقرار الوضع ومنع أي احتكاك ميداني»، حسب بيان نشرته صفحة «حكومتنا» في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك». وأضافت أن تعاملها مع التطورات الأخيرة «جاء في إطار الواجب الوطني، وبما يكفل الحفاظ على النظام العام ومنع محاولات استغلال الظروف لتحقيق أجندات تتعارض مع مسار الدولة ومؤسساتها الشرعية». تجدد الاضطرابات في طرابلس وتشهد العاصمة طرابلس اشتباكات بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة، بدأت منذ مساء أمس الثلاثاء واستمرت حتى صباح اليوم، بين قوات «اللواء 444 قتال» التابع لحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» بقيادة محمود حمزة وقوات «جهاز الردع» بإمرة عبدالرؤوف كارة ومقرها قاعدة معيتيقة. وتدور المواجهات على امتداد حدود طرابلس من بوابتها الشرقية، منطقة السبعة، وحتى بوابتها الغربية، منطقة السياحية، وفي عين زارة جنوبا أيضا، ولم يصدر أي بيان رسمي يوضح حجم الخسائر البشرية والمادية جراء الاشتباكات. وبدأ توتر الوضع الأمني في العاصمة أول من أمس الإثنين، عقب واقعة مقتل رئيس ما كان يعرف بـ«جهاز دعم الاستقرار»، عبدالغني الككلي المشهور بـ«غنيوة» واقتحام مقاره والسيطرة عليها من قبل «اللواء 444» مسنودا بـ«الكتيبة 111» التي يقودها وكيل وزارة الدفاع بحكومة الدبيبة، عبدالسلام الزوبي. ثم عاد الهدوء لطرابلس صباح الثلاثاء، لكن لم يصمد طويلا لينفجر الوضع الأمني من جديد عقب صدور قرار الدبيبة «حل جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة»، الذي اعترض عليه الأخير باعتبار أن ذلك من اختصاص المجلس الرئاسي، الجهة التي صدر عنها قرار إنشائه، كما اعتبر القرار انتقائيا لأنه يستهدف أجساما أمنية دون غيرها في إشارة إلى التشكيلات المسلحة التي تنتمي إلى مدينة مصراتة ولها نشاط في العاصمة طرابلس


الوسط
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
وزارة الدفاع بحكومة الدبيبة تعلن بدء وقف إطلاق النار في طرابلس
أعلنت وزارة الدفاع في حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» بدء تنفيذ «وقف إطلاق النار في جميع محاور التوتر داخل العاصمة طرابلس»، في إطار الحرص على «حماية المدنيين والحفاظ على مؤسسات الدولة وتجنيب العاصمة مزيداً من التصعيد»، داعية جميع الأطراف إلى «الالتزام بوقف إطلاق النار، والابتعاد عن التصريحات التحريضية أو أي تحركات ميدانية من شأنها إعادة التوتر». وقالت الوزارة إن القوات النظامية باشرت بالتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة «اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان التهدئة، بما في ذلك نشر وحدات محايدة في عدد من نقاط التماس لضمان استقرار الوضع ومنع أي احتكاك ميداني»، حسب بيان نشرته صفحة «حكومتنا» في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك». وأضافت أن تعاملها مع التطورات الأخيرة «جاء في إطار الواجب الوطني، وبما يكفل الحفاظ على النظام العام ومنع محاولات استغلال الظروف لتحقيق أجندات تتعارض مع مسار الدولة ومؤسساتها الشرعية». وشددت على أن «وحدة الصف وتعزيز سلطة القانون وتفكيك مظاهر التسلح العشوائي ستظل أولوية ثابتة، ولن يُسمح بفرض أي واقع بقوة السلاح أو خارج الأطر الرسمية». تجدد الاضطرابات في طرابلس وتشهد العاصمة طرابلس اشتباكات بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة، بدأت منذ مساء أمس الثلاثاء واستمرت حتى صباح اليوم، بين قوات «اللواء 444 قتال» التابع لحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» بقيادة محمود حمزة وقوات «جهاز الردع» بإمرة عبدالرؤوف كارة ومقرها قاعدة معيتيقة. وتدور المواجهات على امتداد حدود طرابلس من بوابتها الشرقية، منطقة السبعة، وحتى بوابتها الغربية، منطقة السياحية، وفي عين زارة جنوبا أيضا، ولم يصدر أي بيان رسمي يوضح حجم الخسائر البشرية والمادية جراء الاشتباكات. - - - وبدأ توتر الوضع الأمني في العاصمة أول من أمس الإثنين، عقب واقعة مقتل رئيس ما كان يعرف بـ«جهاز دعم الاستقرار»، عبدالغني الككلي المشهور بـ«غنيوة» واقتحام مقاره والسيطرة عليها من قبل «اللواء 444» مسنودا بـ«الكتيبة 111» التي يقودها وكيل وزارة الدفاع بحكومة الدبيبة، عبدالسلام الزوبي. ثم عاد الهدوء لطرابلس صباح الثلاثاء، لكن لم يصمد طويلا لينفجر الوضع الأمني من جديد عقب صدور قرار الدبيبة «حل جهاز الردع لمكافحة الارهاب والجريمة المنظمة»، الذي اعترض عليه الأخير باعتبار أن ذلك من اختصاص المجلس الرئاسي، الجهة التي صدر عنها قرار إنشائه، كما اعتبر القرار انتقائيا لأنه يستهدف أجساما أمنية دون غيرها في إشارة إلى التشكيلات المسلحة التي تنتمي إلى مدينة مصراتة ولها نشاط في العاصمة طرابلس.


الوسط
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
سقوط قذيفة على أحد أبراج «ذات العماد» في طرابلس (فيديو)
سقطت قذيفة صباح اليوم الأربعاء على أحد أبراج «ذات العماد» الخمسة، وهي أشهر مباني العاصمة طرابلس، التي تشهد مواجهات مستمرة منذ مساء أمس الثلاثاء. وتداولت صفحات ليبية على مواقع التواصل مقاطع فيديو تظهر تصاعد دخان أسود كثيف من موقع سقوط القذيفة. وتتخذ عدة شركات ليبية وأجنبية ومصارف من أبراج «ذات العماد» مقارا لها ومنها المصرف الليبي الخارجي ومصرف التجارة والتنمية. اشتباكات في العاصمة طرابلس وتشهد العاصمة طرابلس اشتباكات بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة، بدأت منذ مساء أمس الثلاثاء واستمرت حتى صباح اليوم، بين قوات «اللواء 444 قتال» التابع لحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» بقيادة محمود حمزة وقوات «جهاز الردع»، وذلك بعد صدور قرار من رئيس حكومة الوحدة عبدالحميد الدبيبة بحل الجهاز. - وتدور المواجهات على امتداد حدود طرابلس من بوابتها الشرقية، منطقة السبعة، وحتى بوابتها الغربية، منطقة السياحية، وفي عين زارة جنوبا أيضا، ولم يصدر أي بيان رسمي يوضح حجم الخسائر البشرية والمادية جراء الاشتباكات. تصاعد الدخان من موقع سقوط قذيفة على أحد أبراج «ذات العماد» في طرابلس، 14 مايو 2025. (صورة من مقطع فيديو)


Babnet
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Babnet
وزارة الدفاع التابعة لحكومة الوحدة الوطنية في ليبيا تعلن انتهاء العملية العسكرية في طرابلس بنجاح
أعلنت وزارة الدفاع التابعة لحكومة الوحدة الوطنية في ليبيا فجر اليوم الثلاثاء، انتهاء العملية العسكرية في طرابلس بنجاح. وأضاف البيان: "أعطت الوزارة تعليماتها بإكمال خطتها في المنطقة بما يضمن استدامة الأمن والاستقرار". كما أكدت وزارة الدفاع بحكومة الوحدة سيطرتها على كامل مقار جهاز الدعم والاستقرار. وقال آمر اللواء 444 قتال محمود حمزة لـ RT: "3 ساعات كافية لإنجاح عملية دقيقة يقودها اللـواء 444 قتال و اللواء 111 مجحفل على اعتى القـوات الاجراميـة في البلاد منذ 2011". وفي وقت سابق، أكدت مصادر عسكرية مقتل آمر جهاز الدعم والاستقرار في طرابلس عبدالغني الككلي. وأكد مراسل RT، بدء إخلاء مطار معيتيقة ونقل الطائرات إلى مطار مصراتة احترازيا، مع تصاعد التوترات في العاصمة طرابلس. وأضاف: "بسبب التوترات الأمنية.. جامعة طرابلس تعلن إيقاف الدراسة والامتحانات والعمل الإداري في كافة كليات وإدارات ومكاتب الجامعة حتى إشعار آخر". وتابع: "وزارة الداخلية بحكومة الوحدة تدعو المواطنين في طرابلس بالالتزام بالبقاء في منازلهم وعدم الخروج؛ بسبب ارتفاع وتيرة التوتر الأمني". هكذا تشهد العاصمة الليبية طرابلس تطورات أمنية في ظل تحركات عسكرية متبادلة بين جهاز الدعم والاستقرار المتمركز في العاصمة، وقوات تابعة للقوة الأمنية المشتركة المنطلقة من مدينة مصراتة.

تورس
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- تورس
وزارة الدفاع التابعة لحكومة الوحدة الوطنية في ليبيا تعلن انتهاء العملية العسكرية في طرابلس بنجاح
وأضاف البيان: "أعطت الوزارة تعليماتها بإكمال خطتها في المنطقة بما يضمن استدامة الأمن والاستقرار". كما أكدت وزارة الدفاع بحكومة الوحدة سيطرتها على كامل مقار جهاز الدعم والاستقرار. وقال آمر اللواء 444 قتال محمود حمزة ل RT: "3 ساعات كافية لإنجاح عملية دقيقة يقودها اللواء 444 قتال و اللواء 111 مجحفل على اعتى القوات الاجرامية في البلاد منذ 2011". وفي وقت سابق، أكدت مصادر عسكرية مقتل آمر جهاز الدعم والاستقرار في طرابلس عبدالغني الككلي. وأكد مراسل RT، بدء إخلاء مطار معيتيقة ونقل الطائرات إلى مطار مصراتة احترازيا، مع تصاعد التوترات في العاصمة طرابلس. وأضاف: "بسبب التوترات الأمنية.. جامعة طرابلس تعلن إيقاف الدراسة والامتحانات والعمل الإداري في كافة كليات وإدارات ومكاتب الجامعة حتى إشعار آخر". وتابع: "وزارة الداخلية بحكومة الوحدة تدعو المواطنين في طرابلس بالالتزام بالبقاء في منازلهم وعدم الخروج؛ بسبب ارتفاع وتيرة التوتر الأمني". هكذا تشهد العاصمة الليبية طرابلس تطورات أمنية في ظل تحركات عسكرية متبادلة بين جهاز الدعم والاستقرار المتمركز في العاصمة، وقوات تابعة للقوة الأمنية المشتركة المنطلقة من مدينة مصراتة.