logo
#

أحدث الأخبار مع #محمودخليل،

جامعة أميركية تعلق دراسة 65 طالباً شاركوا في مظاهرات تؤيد فلسطين
جامعة أميركية تعلق دراسة 65 طالباً شاركوا في مظاهرات تؤيد فلسطين

بوابة اللاجئين

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة اللاجئين

جامعة أميركية تعلق دراسة 65 طالباً شاركوا في مظاهرات تؤيد فلسطين

علقت جامعة كولومبيا الأميركية دراسة 65 طالباً شاركوا في مظاهرات داعمة لفلسطينيين داخل المكتبة الرئيسية في الجامعة الأسبوع الماضي وفق ما أفادت به صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية. ونقلت الصحيفة عن مسؤول بالجامعة أن هؤلاء الطلبة لن يتمكنوا من خوض اختبارات نهاية العام الدراسي أو دخول الجامعة باستثناء الوصول إلى السكن الجامعي. أما طلبة السنة النهائية فلن يتمكنوا من المشاركة في حفل التخرج. وحظرت جامعة كولومبيا أيضا دخول 33 شخصا آخرين، من بينهم طلبة من جامعات أخرى وخريجون من الجامعة شاركوا في الاحتجاج الأخير. وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الإجراءات تأتي تزامنا مع تفاوض جامعة كولومبيا مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن التمويل الفدرالي للجامعة ومدى استقلاليتها. وكانت الشرطة الأميركية قد اعتقلت العشرات من طلاب جامعة كولومبيا بعد اعتصامهم في المكتبة الرئيسية بالجامعة، في مظاهرة تعد الأكبر في الحرم الجامعي منذ اندلاع الاحتجاجات الطلابية ضد حرب الإبادة على قطاع غزة. ودخلت الشرطة إلى الحرم الجامعي بناء على طلب مسؤولي الجامعة الذين ادعوا بأن الطلاب المعتصمين في قاعة القراءة الرئيسية بالطابق الثاني من المكتبة تعدوا على ممتلكات الغير. وفي تلك الأثناء طالب المتظاهرون في المكتبة بالإفراج عن محمود خليل، الناشط الفلسطيني وطالب الدراسات العليا في جامعة كولومبيا الذي لا يزال في محتجزا في لويزيانا. كما طالبوا بوقف استثمار أموال تبلغ 14,8 مليار دولار في شركات صناعة الأسلحة وغيرها من المؤسسات التي تدعم الاحتلال "الإسرائيلي" للأراضي الفلسطينية.

بسبب حرب غزة.. الشرطة الأمريكية تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل عشرات الطلاب
بسبب حرب غزة.. الشرطة الأمريكية تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل عشرات الطلاب

المصري اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

بسبب حرب غزة.. الشرطة الأمريكية تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل عشرات الطلاب

اعتقلت شرطة نيويورك العشرات من طلاب جامعة كولومبيا بعد اعتصامهم في المكتبة الرئيسية بالجامعة، في مظاهرة تعد الأكبر في الحرم الجامعي منذ اندلاع الاحتجاجات الطلابية ضد حرب إسرائيل على غزة، ودخلت الشرطة إلى الحرم الجامعي بناء على طلب مسؤولي الجامعة. وقال متحدث باسم شرطة نيويورك، مساء الأربعاء، إن عناصر الأمن اقتادوا ما لا يقل عن 40 إلى 50 طالبا، أياديهم مكبلة بشرائط بلاستيكية، وهم يُدفعون إلى شاحنات وحافلات تابعة لشرطة نيويورك خارج مكتبة بتلر، بينما اقتحمت شرطة نيويورك المبنى المكون من ستة طوابق لاعتقال متظاهرين آخرين رفضوا المغادرة. ودخلت قوات الشرطة الأمريكية إلى الحرم الجامعي بناء على طلب مسؤولي جامعة كولومبيا الذين قالوا إن الطلاب الذين اعتصموا في قاعة القراءة الرئيسية بالطابق الثاني من المكتبة تعدوا على ممتلكات الغير. وأحيت مجموعة من المنظمات الطلابية في جامعة كولومبيا مطالب سابقة للجامعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي بوقف استثمار أموال تبلغ 14.8 مليار دولار في شركات صناعة الأسلحة وغيرها من المؤسسات التي تدعم الاحتلال العسكري الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية. وأظهرت مقاطع فيديو وصور متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي المتظاهرين، الذين وضع معظمهم الكمامات، وهم يقفون على طاولات ويقرعون الطبول ويحملون لافتات كتب عليها «إضراب من أجل غزة». وطالب المتظاهرون في المكتبة كذلك بالإفراج عن الناشط الفلسطيني وطالب الدراسات العليا في جامعة كولومبيا، محمود خليل، الذي لا يزال محتجزا في لويزيانا. من جهتها، ذكرت جامعة كولومبيا أنها طلبت المساعدة من شرطة نيويورك «في تأمين المبنى»، وإن اثنين من مسؤولي السلامة العامة أصيبا في المواجهة. وتعتبر جامعة كولومبيا في نيويورك نقطة انطلاق شرارة المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين قبل انتشارها على نطاق واسع في جامعات الولايات المتحدة العام الماضي بسبب حرب إسرائيل في قطاع غزة.

الحرية المُقنعة.. تجمُع للمُتظاهريين في أمريكا للمُطالبة بالإفراج عن المُعتقلين
الحرية المُقنعة.. تجمُع للمُتظاهريين في أمريكا للمُطالبة بالإفراج عن المُعتقلين

بلدنا اليوم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلدنا اليوم

الحرية المُقنعة.. تجمُع للمُتظاهريين في أمريكا للمُطالبة بالإفراج عن المُعتقلين

تجمع عدد كبير من المُتظاهرين في ولاية "ميزوري" تحديداً في مدينة "سانت لويس"، يُزيحون الصمت جانباً، لتعلوا أصواتهُم بالمُطالبة بالإفراج عن الناشط الفلسطيني "محمود خليل"، وتلك المُظاهرة واحدة من عدد من المُظاهرات الكثيرة التي خرجت لدعم الناشط الفلسطيني، بالإضافة إلى عدد من المُظاهرات التي تعترض على سياسات الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" والملاصق لهُ "إيلون ماسك" المُتبعة مُنذُ بداية ولايتهُ الجديدة في البيت الأبيض، حسبما جاء في وسائل إعلام مُتفرقة. الحرية المُقنعة كما أفاد وكالة ال "بي بي سي"، أن المُتظاهريين قد أكدوا على التمسُك بمطالهُم التي تُفيد بالإفراج عن كل الطُلاب المُحتجزيين، الذين تم جرهُم إلى السجون الأمريكية بسبب الأنشطة السياسية الرافضة للسياسات الامريكية المُتبعة تجاه الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ورفض الدعم الامريكي لكل المُخططات الإسرائيلية التي تُقر بتهجيير الفلسطينيين من أراضيهُم، وكل تلك السياسات تندرج تحت عبائة "الحُرية المُقنعة" في أمريكا التي يُرُجون لها في بلاد العالم، والحقيقة غير ذلك. وجاءت المُظاهرات المُتتالية في أمريكا في كثير من الولايات، في ظل تزايُد التوتر والقلق بشأن السياسات الامريكية المُستهدفة للطلاب بسبب مواقفهُم السياسية، على الرغم من الإدعاءات المُستمرة بحرية التعبير في أمريكا، بالإضافة إلى إلغاء تأشيرات لأكثر من ألف طالب يتلقون العلم على أراضي أمريكا حيثُ تم تغيير أوضاعُهم القانونية بشكل سافر. سياسات إستهداف وترحيل كما أكد بعض المُتظاهرون في كلامهُم مع وسائل الإعلام، على أن السياسة الأمريكيىة ضدهُم تعمل في إطار حملة مُمنهجة لقمع حُرية التعبير لهُم وإسكات كلمة الحق، وعدم إستخدام تلك الأنشطة السياسية المُتبعة من قٍبل الطُلاب العرب داخل الجامعات الأمريكية. وقد لوح المُحتجون بلافتات ترفُض سياسات أمريكا الداعمة لإسرائيل في إسكات أصواتهم بوسائل قانونية تُقيد الحُريات، فالمُظاهرات تنتقل في شوارع المُدن في كل بقاع الولايات المُتحدة بسبب قمع الحُريات وإسكات الأصوات المُتعالية بالرفض.

وزارة التعليم الأميركية تجمّد الدعم الحكومي لجامعة هارفرد.. لماذا؟
وزارة التعليم الأميركية تجمّد الدعم الحكومي لجامعة هارفرد.. لماذا؟

الميادين

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

وزارة التعليم الأميركية تجمّد الدعم الحكومي لجامعة هارفرد.. لماذا؟

قررت وزارة التعليم الأميركية تجميد الدعم الحكومي المخصص لجامعة "هارفرد" والبالغ 2.2 مليار دولار، وذلك بعد رفض الجامعة إدخال تعديل على سياساتها الداخلية، وهو ما اعتبرته الجامعة تخلياً عن استقلاليتها السياسية، وفق ما ذكر موقع "Cbs News". وأعلنت جامعة "هارفرد"، أمس الاثنين، رفضها للاتفاق الذي اقترحته إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بشأن استمرار التمويل الفيدرالي، مؤكدةً أنّ "الجامعة لن تتنازل عن استقلاليتها أو تتخلى عن حقوقها الدستورية". ورداً على رفض الجامعة تعديل سياساتها الداخلية، أعلنت إدارة ترامب تجميد أكثر من 2.2 مليار دولار من المنح و60 مليون دولار من العقود المخصصة للجامعة. وفي رسالة إلى هارفرد يوم الجمعة، طالبت الإدارة الأميركية بإصلاحات واسعة في الإدارة والقيادة، مع ضرورة أن تعتمد هارفرد سياسات قبول وتوظيف قائمة على ما تسميه "الجدارة"، إضافة إلى إجراء تدقيق على آراء الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والقيادة بشأن التنوع. وتشمل المطالب، التي تم تحديثها من رسالة سابقة، أيضاً حظر ارتداء الأقنعة، التي بدت موجهة ضد المحتجين المؤيدين لفلسطين. كما تضغط الإدارة على الجامعة لوقف الاعتراف أو تمويل ما تسميه "أي مجموعة طالبية أو نادٍ يدعم أو يروّج النشاط الإجرامي، أو العنف غير القانوني، أو المضايقات غير القانونية". اليوم 10:08 1 نيسان وقد شنّ البيت الأبيض هجوماً على عدد من الجامعات، خصوصاً جامعات "آيفي ليغ"، متهماً إياها بعدم اتخاذ ما يكفي من إجراءات لمكافحة ما سمّاه "معاداة السامية" في الحرم الجامعي، عقب أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وفي أواخر آذار/ مارس الماضي، أعلنت إدارة ترامب أنها تُراجع منحاً وعقوداً بقيمة 9 مليارات دولار تقريباً مع جامعة "آيفي ليغ" في كامبريدج، ماساتشوستس. وقبل أيام، أصدرت قاضية أميركية قراراً يمنح سلطات البلاد الحق في ترحيل، الناشط محمود خليل، في جامعة كولومبيا، قائد الحركة الطالبية المؤيّدة للفلسطينيين، مع بقاء إمكانية تقديمه طعناً في القرار للبقاء في الولايات المتحدة. ونشر موقع "ذا إنترسبت" الأميركي تقريراً بعد قرار ترحيل الناشط خليل، تحت عنوان: "ترحيل محمود خليل من الولايات المتحدة؛ حرية التعبير ماتت". وفي أيار/ مايو الماضي، صوّت مجلس النواب الأميركي، بتأييد من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، لمصلحة قرار توسيع التعريف المعتمد في وزارة التعليم لمصطلح "معاداة السامية". وجاءت هذه الخطوة رداً على التظاهرات الطالبية في الجامعات الأميركية، نصرةً لفلسطين، والتي توسعت بصورة مؤثّرة وعلى نحو فعّال.

قاضية أمريكية تقر ترحيل محمود خليل الناشط البارز في الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين
قاضية أمريكية تقر ترحيل محمود خليل الناشط البارز في الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين

وكالة الأنباء اليمنية

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

قاضية أمريكية تقر ترحيل محمود خليل الناشط البارز في الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين

نيويورك-سبأ: أصدرت قاضية أمريكية الجمعة، وفق وسائل إعلام أمريكية عدة، قرارا يمنح سلطات البلاد الحق في ترحيل محمود خليل، قائد الحركة الطالبية المؤيدة للفلسطينيين والذي بإمكانه الطعن بالقرار للبقاء في الولايات المتحدة. وكان محامو خليل الذي قاد التحرك الاحتجاجي في جامعة كولومبيا المرموقة في نيويورك والمولود في سوريا لأبوين فلسطينيين، قد أشاروا قبل صدور القرار القضائي إلى أنهم يعتزمون تقديم طعن في حال لم يصب في مصلحة موكلهم. واعتقلت شرطة وكالة مراقبة الهجرة الأمريكية، الوجه البارز في المظاهرات الداعمة للفلسطينيين بجامعة كولومبيا في نيويورك. وأكدت وزارة الأمن القومي توقيفه وتحدثت عن أنه "كان يمارس أنشطة مرتبطة بـ(حركة) حماس، ولم يتضح ما إذا كان اعتقال محمود خليل قد تم بناء على تهمة أم لا. وقرر القاضي جيسي فورمان في نيويورك بعد يومين من اعتقاله تعليق عملية ترحيله. وقالت محامية خليل، إيمي غرير، إن عناصر وكالة مراقبة الهجرة اعتقلوه في بيته الواقع داخل حرم جامعة كولومبيا وتحدثوا عن إلغاء تأشيرة الطالب التي يملكها. إلا أنهم اكتشفوا أنه حصل منذ 2024 على "البطاقة الخضراء" التي تمنحه حق الإقامة والعمل في الولايات المتحدة، وهددوا بسحبها منه. كما هددوا باعتقال زوجته، وهي مواطنة أمريكية وحامل في شهرها الثامن. من جهتها، وصفت رئيس اتحاد الحريات المدنية في نيويورك دونا ليبرمان اعتقال محمود خليل بأنه "غير قانوني" معتبرة إياه "اعتداء كبيرا على حقوقه الأساسية". ويحتجز محمود خليل في مركز احتجاز مهاجرين في لويزيانا وفق بيانات وكالة مراقبة الهجرة المتاحة على الإنترنت. وندد متظاهرون في شوارع نيويورك ومشرعون ديمقراطيون ومقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة باعتقاله. وكتب 14 عضوا ديمقراطيا في الكونغرس، من بينهم النائبة الأمريكية من أصل فلسطيني رشيدة طليب، في رسالة إلى وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم "هذا الاستغلال غير القانوني للسلطة والقمع السياسي يشكل تهديدا لجميع الأمريكيين". وهتف حشد ضم بضع مئات الأشخاص خلال احتجاج بمنطقة مانهاتن السفلى: "فلسطين حرة" مع ترديد شعارات مناهضة للشرطة. ولعب محمود خليل، المولود في مخيم للاجئين الفلسطينيين بسوريا، دورا رئيسيا لإبقاء الحوار مفتوحا بين الطلاب المتظاهرين وإدارة جامعة كولومبيا التي تحولت إلى مسرح لمظاهرات حاشدة ضد القصف الإسرائيلي على غزة ودعم إدارة (الرئيس السابق) جو بايدن للكيان الإسرائيلي. وحصل خليل في ديسمبر الماضي على دبلوم من كلية الشؤون الدولية وفرض نفسه كوسيط مهم خلال بدء الطلاب المساندين للفلسطينيين اعتصامهم داخل الجامعة في ربيع 2024. وهذه الشهرة الإعلامية جعلت منه هدفا لدى مساندي الكيان الإسرائيلي الذين طالبوا بترحيله. وفي 30 أبريل 2024، بدعوة من رئيسة الجامعة التي استقالت في وقت لاحق، فضت شرطة نيويورك اعتصاما للعشرات من الطلاب والناشطين. ولطالما رفض محمود خليل، وقادة طلاب آخرين من تنسيقية Columbia University Apartheid Divest التي تدعو الجامعة لوقف علاقاتها المالية مع الكيان الإسرائيلي، الاتهامات بمعاداة السامية مؤكدا مرارا وتكرارا بأن انتقاد الكيان الإسرائيلي لحربها في غزة أو مساندة الفلسطينيين، لا تعد معاداة للسامية. ومنذ اعتقاله، حظي خليل بدعم واسع، وخرجت مظاهرة أمام مكاتب وكالة مراقبة الهجرة في مانهاتن. أما مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية، وهو جمعية وطنية للدفاع عن الحقوق المدنية للمسلمين، فطالب بإطلاق سراحه الفوري مؤكدا بأنه "لم يواجه أية تهمة ولم تقع إدانته بأي جريمة". ويبدو أن ملاحقة إدارة ترامب للطلاب المساندين للفلسطينيين لن تتوقف عند هذا الحد. ففي رسالته عبر منصة ثريد، قال ترامب: "نعلم أن هناك طلابا آخرين في جامعة كولومبيا وفي جامعات أخرى شاركوا في أنشطة مساندة للإرهابيين ومعادية للسامية ومناوئة لأمريكا، وإدارة ترامب لم تتسامح مع هذا..." على حد قوله. كما وجهت إدارة ترامب تنبيها لستين جامعة بأنها مهددة بفقدان التمويل الفدرالي في حال فشلها في ضمان أمن الطلاب اليهود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store