أحدث الأخبار مع #محمودفؤادعبدالجواد،


النهار
منذ 2 أيام
- سياسة
- النهار
هذا الفيديو ليس لطائرات صينية تخترق الحصار الإسرائيلي على غزة وتنزل مساعدات إنسانية للفلسطينيين FactCheck#
نشرت حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي فيديو بمزاعم أنه لـ"طائرات صينية اخترقت المجال الجوي المصري لإنزال مساعدات إنسانية في قطاع غزة". الا ان هذا ال زعم مضلل تماما. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم فقد تداولت حسابات فيديو يُظهر سربا من الطائرات يحلق أعلى منطقة الأهرامات في الجيزة بجنوب القاهرة. وكتبت معه تعليقا (من دون تدخل): "الطائرات الصينية تخترق المجال الجوى المصري لكي ترسل المساعدات الى غزة غصب عن أمريكا وإسرائيل". ولكن البحث العكسي قاد إلى أن هذا المقطع نشره حساب nametho_1711@ في موقع تيك توك قبل أسبوع، وكتب معه (ترجمة من الصينية) : "حلقت القوات الجوية الصينية فوق الأهرامات المصرية، وهي لطائرات من طرازات 20/J-10C، وكان المشهد مذهلاً وجميلاً". لقطة من الفيديو المنشور في حساب nametho_1711 في تيك توك وقد ظهر هذا السرب أيضاً في صورة التقطت من زاوية أخرى، ونشرها المتحدث العسكري للقوات المسلحة المصرية على موقع فايسبوك، بتاريخ 6 أيار (مايو) 2025، بعنوان: "ختام فعاليات التدريب الجوي المصري- الصيني المشترك (نسور الحضارة-2025 )". وجاء في البيان: "اُختتمت فعاليات التدريب الجوى المصري- الصيني المشترك "نسور الحضارة-2025"، والذي تم تنفيذه على مدار أيام عدة في إحدى القواعد الجوية بجمهورية مصر العربية، وبمشاركة عدد من الطائرات المقاتلة متعددة المهام من مختلف الطرازات، وذلك بحضور الفريق محمود فؤاد عبدالجواد، قائد القوات الجوية المصرية، ورئيس أركان القوات الجوية الصينية والسفير الصيني بالقاهرة، وعدد من قادة القوات المسلحة لكلا البلدين". وتضمنت فعاليات التدريب تنفيذ عدد من المحاضرات النظرية لتوحيد المفاهيم وصقل المهارات والتنسيق على إدارة العمليات المشتركة بمختلف أساليب القتال الجوى الحديث، كذلك قيام المقاتلات متعددة المهام من الجانبين بتنفيذ العديد من الطلعات الجوية المشتركة للتدريب على مهاجمة الأهداف المعادية والدفاع عن الأهداف الحيوية بكفاءة واقتدار، بالإضافة إلى التدريب على التزود بالوقود فى الجو. كذلك، نفذت مجموعة من المقاتلات المشاركة في التدريب، تشكيلاً جوياً فوق الأهرامات، أبرز الدقة والكفاءة التي يتمتع بها الطيارون من كلا الجانبين. وظهر هذا المشهد من زاوية أخرى في مقطع نشرته القناة الرسمية لشبكة التلفزيون الصيني الدولية CGTN في التاريخ ذاته، بعنوان: "الصين ومصر تختتمان أول تدريب جوي مشترك للقوات الجوية". وجاء في تفاصيل الخبر أن مصر والصين اختتمتا أول تدريب مشترك للقوات الجوية للبلدين، وتضمن تدريبات على التفوق الجوي والدفاع الجوي، وتحليقًا جويًا منخفض الارتفاع فوق الأهرامات. وحمل التدريب اسم "نسور الحضارة 2025"، وهو أول تدريب مشترك يُرسل فيه سلاح الجو الصيني قوةً منتظمةً إلى أفريقيا للمشاركة في مثل هذه التدريبات. كذلك، يعد أول تدريب مشترك يُنظمه سلاحا الجو الصيني والمصري. ولم يُمثل منصةً عمليةً لتعزيز المهارات التكتيكية والفنية فحسب، إنما أيضا فرصةً قيّمةً لتعميق الصداقة والثقة المتبادلة والتعاون. ويأتي تدريب "نسور الحضارة-2025" في إطار خطة التدريبات المشتركة للقوات المسلحة المصرية مع الدول الشقيقة والصديقة، لدعم آفاق التعاون العسكري، وتعزيز الكفاءة القتالية للقوات الجوية المصرية والصينية. الخلاصة: الفيديو المتداول يعود إلى التدريب العسكري الجوي المصري- الصيني المشترك "نسور الحضارة 2025". ولا علاقة له بإسقاط الصين مساعدات إنسانية في قطاع غزة.


الديار
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
اختتام "نسور الحضارة 2025" بين مصر والصين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اختُتمت فعّاليات التدريب الجوي المصري الصيني المشترك "نسور الحضارة 2025"، والذي جرى على مدار عدة أيام في إحدى القواعد الجوية المصرية. وشاركت في التدريبات مقاتلات متعدّدة المهام من مختلف الطرازات، وبحضور قائد القوات الجوية المصرية، الفريق محمود فؤاد عبد الجواد، ورئيس أركان القوات الجوية الصينية والسفير الصيني في القاهرة، وعدد من قادة القوات المسلحة من كلا البلدين. وتضمّنت فعّاليات التدريب أيضاً تنفيذ مقاتلات متعدّدة المهام من الجانبين طلعات جوية مشتركة بهدف التدرّب على مهاجمة أهداف معادية، والدفاع عن الأهداف الحيوية بكفاءة واقتدار، بالإضافة إلى التدريب على التزوّد بالوقود في الجو. كما نفّذت مجموعة من المقاتلات المشاركة تشكيلاً جوياً فوق الأهرامات أبرز الدقة والكفاءة التى يتمتع بها الطيارون من كلا البلدين. وتأتي تدريبات "نسور الحضارة 2025" في إطار خطة التدريبات المشتركة للقوات المسلحة مع الدول الشقيقة والصديقة لدعم آفاق التعاون العسكري، وتعزيز الكفاءة القتالية للقوات الجوية المصرية والصينية.


دفاع العرب
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- دفاع العرب
الصين ومصر تعلنان عن أول مناورات جوية مشتركة وسط تساؤلات حول المقاتلة الشبحية J-20
تستعد جمهورية مصر العربية وجمهورية الصين الشعبية لإجراء أول مناورات جوية مشتركة في تاريخ علاقتهما العسكرية، والتي من المقرر أن تبدأ في وقت لاحق من الشهر الجاري. يأتي هذا الإعلان في ظل تكهنات متزايدة داخل الأوساط العسكرية والدفاعية حول احتمال سعي القاهرة لاقتناء المقاتلة الصينية الشبحية المتطورة J-20، بهدف تحقيق توازن نوعي مع التفوق الجوي الذي توفره مقاتلات F-35 الأمريكية في حوزة القوات الجوية الإسرائيلية. أعلنت وزارة الدفاع الوطني الصينية رسمياً، يوم الأربعاء الماضي، أن سلاح الجو التابع لجيش التحرير الشعبي الصيني (PLAAF) سيُرسل تشكيلات من الطائرات إلى مصر للمشاركة في تمرين عسكري يحمل اسم 'نسور الحضارة 2025'. من المقرر إجراء هذه المناورات، التي تُعد الأولى من نوعها بين القوات الجوية للبلدين، في الفترة الممتدة من منتصف أبريل حتى أوائل مايو. يتزامن الإعلان عن هذه المناورات التاريخية مع تنامي التقارير التي تشير إلى أن مصر تدرس بجدية خيار شراء المقاتلة الصينية الشبحية من الجيل الخامس J-20. غالباً ما تُقارن هذه الطائرة المتقدمة بالمقاتلة الأمريكية F-35، التي تُعد العمود الفقري للقوة الجوية الإسرائيلية الحديثة. على الرغم من أن الجانب الصيني لم يُفصح رسمياً عن أنواع الطائرات القتالية التي ستشارك في تمرين 'نسور الحضارة 2025″، إلا أن تقارير غير مؤكدة ومتداولة تحدثت عن وصول نحو خمس طائرات نقل صينية ضخمة من طراز 'شيان Y-20' إلى الأراضي المصرية. لم يتم الكشف عن طبيعة الحمولة التي كانت على متن هذه الطائرات، مما يترك الباب مفتوحاً للتكهنات حول احتمال نقل معدات أو حتى طائرات للمشاركة في المناورات. تُعد مصر من الدول التي تشغل حالياً طائرات التدريب الصينية من طراز K-8، وقد أظهرت القاهرة خلال السنوات القليلة الماضية اهتماماً متصاعداً ومتواصلاً بالمنصات الجوية الصينية المتنوعة. في عام 2023، أشارت تقارير عديدة إلى أن السلطات المصرية أجرت مباحثات معمقة مع الجانب الصيني حول إمكانية اقتناء المقاتلة متعددة المهام J-10C، والتي تُعتبر منافساً قوياً لمنصات غربية راسخة مثل طائرات F-16 الأمريكية، التي تشغلها القوات الجوية الإسرائيلية أيضاً بكميات كبيرة. كما سبق للشركات الدفاعية الصينية أن عرضت في المعرض الدولي للصناعات الدفاعية والعسكرية (EDEX) الذي أُقيم في مصر عام 2021، كلاً من المقاتلة الخفيفة JF-17 وطائرة التدريب المتقدمة L-15. ومؤخراً، وفي إشارة واضحة إلى عمق التعاون المتنامي في مجال الطيران العسكري، قام قائد القوات الجوية المصرية، الفريق طيار أركان حرب محمود فؤاد عبد الجواد، بزيارة رسمية إلى العاصمة الصينية بكين. والتقى الفريق عبد الجواد خلال الزيارة بنظيره قائد القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي، الجنرال تشانغ دينغتشيو، حيث بحث الجانبان سبل تعزيز وتوسيع آفاق التعاون العسكري في مجال القوات الجوية بين البلدين الصديقين. يعكس اهتمام مصر المتزايد بالمنصات الجوية الصينية توجهاً استراتيجياً أوسع نطاقاً يهدف إلى تنويع مصادر تسليحها وتقليل الاعتماد على مورّدي السلاح التقليديين، ولا سيما الولايات المتحدة الأمريكية التي كانت لعقود المصدر الرئيسي للسلاح لمصر. تجدر الإشارة أيضاً إلى أن الصين نشطت بشكل كبير في الترويج للمقاتلة الشبحية FC-31 (والمعروفة أيضاً باسم J-31 في بعض الأحيان)، وهي مقاتلة متعددة المهام من الجيل الخامس، في أسواق منطقة الشرق الأوسط التي تشهد طلباً متزايداً على هذه الفئة من الطائرات. إذا ما قررت مصر المضي قدماً في اهتمامها الحالي بأي من المقاتلتين J-10C أو المقاتلة الشبحية FC-31 (كخيار بديل محتمل للـ J-20)، فإن مثل هذه الخطوة سيكون لها تأثير استراتيجي مباشر على ميزان القوى الجوية الإقليمي، وستشكل تحدياً مهماً للتفوق الجوي الذي يتمتع به أسطول إسرائيل الحالي من مقاتلات F-35 المتقدمة.


اليمن الآن
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الجيش المصري يفاجئ العالم ويكشف عن سلاح خطير سيدخل الخدمة خلال الايام القادمة "شاهد"
موقع الدفاع العربي 18 فبراير، 2025: تسعى مصر منذ فترة للحصول على مقاتلات من الجيل الخامس لتعزيز قدراتها الجوية. بعد رفض الولايات المتحدة طلبها لشراء مقاتلات إف-35، وتجميد صفقة مقاتلات سوخوي سو-35 الروسية بسبب التهديد بفرض عقوبات أمريكية، توجهت مصر نحو الصين كبديل محتمل. في هذا السياق، فتحت مصر محادثات سرية مع الصين لشراء مقاتلات شبحية من طراز J-35A (المعروفة أيضًا بـ FC-31) من الجيل الخامس، بالإضافة إلى مقاتلات J-10C من الجيل الرابع، بهدف مواءمة قدرات قواتها الجوية مع قدرات الدول المجاورة التي تمتلك مقاتلات متقدمة. تُعتبر المقاتلة J-35A خيارًا جذابًا لمصر نظرًا لقدراتها الشبحية وتكلفتها المناسبة مقارنة بمقاتلات الجيل الخامس الأخرى. كما أن الحصول على هذه المقاتلات من الصين قد يساعد مصر في تجاوز العقبات المرتبطة بالعقوبات الغربية المحتملة. ومع ذلك، لم يتم الإعلان رسميًا حتى الآن عن توقيع أي صفقة بين مصر والصين بشأن هذه المقاتلات. بدأت مصر محادثات سرية مع الصين بشأن شراء المقاتلة الشبحية J-35A من الجيل الخامس إلى جانب طائرات J-10C من الجيل الرابع، في إطار سعيها لتعزيز قدراتها الجوية لمواجهة تقدم إسرائيل التي تمتلك أنظمة قتالية متطورة مثل F-35 وF-15 وF-16. وأكدت مصادر رسمية لموقع استمرار المفاوضات بهدف التصدي لطائرات إف-35 الإسرائيلية. كما التقى قائد القوات الجوية المصرية، الفريق محمود فؤاد عبد الجواد، بنظيره الصيني الجنرال تشانغ دينجكيو في بكين لبحث إمكانية نقل هذه الطائرات، في أعقاب محاولة مصر الفاشلة للحصول على 24 طائرة روسية من طراز سو-35 نتيجة التهديد بفرض عقوبات أمريكية. وتُعد طائرة رافال حالياً الأكثر تقدماً في صفوف القوات الجوية المصرية، رغم تفوق إسرائيل في هذا المجال. تاريخياً، أبدت مصر اهتماماً بالأنظمة العسكرية الصينية، حيث سبق لها الحصول على قاذفات القنابل H-6 والطائرات المقاتلة J-6. أما المقاتلة J-35A فهي جاهزة للدخول في الخدمة العسكرية بالصين، وقد أظهر مقطع فيديو حديث تجهيزها بحجرات أسلحة داخلية على جانبيها، قادرة على حمل صاروخين لكل حجرة. وأوضح المحلل العسكري فو تشيانشاو أن هذا التطور يعكس تقدم الصين في تكنولوجيا التخفي، مما يجعل J-35A منافساً قوياً للطائرة الأمريكية F-35 Lightning II. كما أن إدخال J-35A سيضع الصين في المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة من حيث تشغيل نوعين من المقاتلات الشبح، مع احتمالية تخصيصها للعمليات الأرضية بدلاً من استخدامها على حاملات الطائرات، مع تعزيز قدراتها القتالية. وفي سياق متصل، بدأت الصين مؤخراً في الترويج لطائرتها FC-31 (المعروفة باسم J-35A في السوق المحلية) على المستوى الدولي، حيث تم عرض النسخة المخصصة للتصدير في معرض الدفاع العالمي بالمملكة العربية السعودية، مما يشير إلى اقتراب بدء عملياتها التشغيلية. وفي يناير، أعلن قائد القوات الجوية الباكستانية عن تقدم البلاد نحو الحصول على مقاتلة الجيل الخامس FC-31 Gyrfalcon كجزء من جهود تحديث قواتها الجوية. وتدعي بعض وسائل الإعلام الصينية أن طائرة FC-31 (J-35A) تتفوق على نظيرتها الأمريكية إف-35.