logo
#

أحدث الأخبار مع #محمية_طبيعية

وزيرة البيئة: نصف الشعاب المرجانية في البحر الأحمر معلنة «محمية طبيعية»
وزيرة البيئة: نصف الشعاب المرجانية في البحر الأحمر معلنة «محمية طبيعية»

جريدة المال

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • جريدة المال

وزيرة البيئة: نصف الشعاب المرجانية في البحر الأحمر معلنة «محمية طبيعية»

قالت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، إن نصف الشعاب المرجانية في منطقة البحر الأحمر معلنة محمية طبيعية تحت اسم "الجزر الشمالية"، وفي برنامج الحكومة، المقدَّم العام الماضي، تم تقديم مقترح إعلان كامل ساحل البحر الأحمر محمية طبيعية. وأضافت وزيرة البيئة، خلال لقاء مع برنامج البعد الرابع على فضائية إكسترا نيوز، نتحدث عن الحفاظ على تلك الموارد الطبيعية في المنطقة، وهي لا تمنع الاستثمار في تلك المناطق، ولكن بشكل يحافظ على الموارد الطبيعية. وأوضحت أن الدراسات أكدت أن جميع الشعاب المرجانية في العالم، خاصة المتبقية في البحر الأحمر، ستتأثر بالتغييرات المناخية، كان ذلك أحد الأسباب لإعلان تلك المنطقة محمية طبيعية. وأكد وزيرة البيئة أن كل الأنواع من الشعب المرجانية يتم الحفاظ عليها، مشيرة إلى أن هناك فريقًا تابعًا للوزارة، يعمل على الحفاظ على أنواع النباتات والثديات مثل الذئب الذهبي الذي تم اكتشافه في محمية نبق.

«سيسد الطائف».. الجبال والأشجار والينابيع
«سيسد الطائف».. الجبال والأشجار والينابيع

الرياض

time٣٠-٠٦-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الرياض

«سيسد الطائف».. الجبال والأشجار والينابيع

مكوناته الطبيعية، وعمقه التاريخي، وطقسه المعتدل، حولته لأكبر محمية في منطقة مكة المكرمة، هو متنزه "سيسد" الوطني بمحافظة الطائف المأنوس، حيث يعد من أهم وأشهر الأماكن السياحية الطبيعية على مستوى المملكة والخليج، ويقع المتنزه شمال شرق الطائف على مساحة شاسعة تقدر بـ 29.843.41 متراً، وينفرد بموقعه المميز مع عدة مواقع سياحية وحضارية وترفيهية بمدينة الطائف. المتنزه الكبير اشتهر باسم "سيسد" وهو اسم سد سيسد الأثري الذي يقع ضمن المتنزه، والذي قام ببنائه الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان 677 م، مما أصبغ عليه صبغة تاريخية، وتم ترميمه بما يشمله من آثار في عام 1998م، وأعيد افتتاحه في عام 1999م، ليفتح أبوابه لاستقبال الزوار، وتم تجهيزه بأفضل الخدمات والمرافق من حمامات، ومسجد، وشوايات، وأماكن جلوس، ويعتبر متنزه سيسد الوطني محمية طبيعية محاطة بالجبال، والتي تكسوها الأشجار الكثيفة، بالإضافة إلى المساحات الخضراء الشاسعة والينابيع، وما يميز المتنزه هو التقاء مجموعة من الأودية في المنطقة. من جهةٍ أخرى يعمل المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر على تعزيز وجود غطاء نباتي مزدهر ومستدام في جميع أنحاء المملكة، وحمايته والمحافظة عليه وتطويره، وتأهيل الأراضي المتدهورة، واستعادة التنوع الأحيائي في البيئات الطبيعية.

إطلالة على جبال حتا ووديانها
إطلالة على جبال حتا ووديانها

الإمارات اليوم

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

إطلالة على جبال حتا ووديانها

توفر منطقة المشي على جسر سد حتا إطلالة بانورامية مدهشة على جبال وسهول ممتدة، هي جزء من المحمية الطبيعية الكبرى في دبي، وتتيح مسارات المشي والتنزه في حتا، بما فيها جسور المشاة المعلقة، رحلات بين الجبال والوديان والاستمتاع بالمناظر الطبيعية من زوايا مختلفة، ويعدّ التجول في حتا سيراً على الأقدام الطريقة الفضلى لاكتشاف جمال وخصوصيات وفرادة هذه المنطقة السياحية المميزة.

كابو بلانكو: أول محمية طبيعية في كوستاريكا ذات طبيعة برية
كابو بلانكو: أول محمية طبيعية في كوستاريكا ذات طبيعة برية

سائح

time٢٥-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • سائح

كابو بلانكو: أول محمية طبيعية في كوستاريكا ذات طبيعة برية

تقع محمية كابو بلانكو الطبيعية (Cabo Blanco Absolute Natural Reserve) في الطرف الجنوبي لشبه جزيرة نيكويا على ساحل المحيط الهادئ في كوستاريكا، وهي واحدة من أقدم وأشهر المحميات في البلاد، بل تُعد أول محمية طبيعية تم إنشاؤها رسميًا في كوستاريكا عام 1963. تشتهر المحمية بتنوعها البيولوجي الاستثنائي، واحتضانها لأنواع عديدة من الحيوانات والنباتات، بالإضافة إلى مناظرها الخلابة التي تجمع بين الغابات الاستوائية الكثيفة، والمنحدرات الساحلية، والشواطئ الرملية البيضاء. وتُعد كابو بلانكو وجهة مثالية لمحبي الطبيعة والمغامرات البيئية، حيث يجد الزوار أنفسهم في قلب نظام بيئي غني بالحياة ومتوازن تمامًا. أهمية بيئية وتاريخ من الحماية تكتسب محمية كابو بلانكو أهمية خاصة ليس فقط بسبب تنوعها البيولوجي، بل أيضًا لكونها تمثل انطلاقة حركة الحفاظ على الطبيعة في كوستاريكا. أُنشئت المحمية بجهود من نشطاء بيئيين سويديين، من أبرزهم "أولوف ويستنر" و"نيكولاس ويرت" الذين سعوا لحماية هذه المنطقة من التوسع الزراعي والرعي الجائر. ومنذ تأسيسها، أصبحت نموذجًا يحتذى به في الإدارة البيئية المستدامة. تغطي المحمية مساحة تزيد عن 1200 هكتار من الغابات الجافة والرطبة، ويُمنع فيها تمامًا أي نشاط بشري غير مراقب، ما يجعلها ملاذًا آمنًا للعديد من الكائنات البرية مثل القردة، الغزلان، النمور الصغيرة، والعديد من أنواع الطيور والزواحف. وتُعد المنطقة أيضًا نقطة مهمة للمراقبة العلمية والدراسات البيئية، حيث تحتضن أنواعًا مهددة بالانقراض وتسهم في الحفاظ على التوازن البيئي في المنطقة. تجربة سياحية بيئية فريدة زيارة محمية كابو بلانكو ليست مجرد نزهة في الغابة، بل هي تجربة بيئية متكاملة. تُتيح المحمية للزوار فرصة استكشاف مسارات مشي طويلة تمتد عبر الغابات الكثيفة وتؤدي إلى شواطئ خلابة. من أشهر المسارات، طريق "بلايا بلانكا"، الذي ينتهي بشاطئ أبيض رملي تحيط به الصخور والغابات، ويُعد من أجمل الشواطئ في كوستاريكا. المرشدون المحليون المتخصصون يقدمون جولات إرشادية توضح للزوار أهمية التنوع البيولوجي، وتساعدهم في التعرف على الحياة البرية ومراقبة الطيور والنباتات النادرة. كما يمكن لمحبي التصوير توثيق مشاهد ساحرة للحياة البرية والمناظر الطبيعية الفريدة، في تجربة تبقى محفورة في الذاكرة. نموذج للسياحة المستدامة تُعتبر كابو بلانكو مثالًا ناجحًا على السياحة البيئية المستدامة، حيث تُدار المحمية بشكل يوازن بين حماية البيئة وتوفير فرص للسياحة البيئية. يتم التحكم في عدد الزوار يوميًا لتقليل التأثير البشري على البيئة، وتُوفر جميع المرافق بأسلوب صديق للبيئة، بما في ذلك مراكز المعلومات والمراحيض والمناطق المخصصة للراحة. وتحرص إدارة المحمية على إشراك المجتمعات المحلية في عمليات الحماية، من خلال توفير فرص عمل في الإرشاد البيئي والخدمات السياحية، مما يعزز الوعي البيئي بين السكان المحليين ويضمن دعمهم للمحافظة على المحمية. محمية كابو بلانكو الطبيعية ليست فقط وجهة بيئية مذهلة في قلب كوستاريكا، بل هي أيضًا رمز للتوازن بين الإنسان والطبيعة. زيارتها تعني الدخول في عالم من التنوع البيولوجي الخالص، والتعلم من تجربة رائدة في الحفاظ على البيئة. سواء كنت من محبي الطبيعة، أو من عشاق المغامرات، فإن كابو بلانكو تقدم لك رحلة لا تُنسى في أحضان واحدة من أجمل وأقدم المحميات في أمريكا اللاتينية.

'تل المخروط'.. 'هرم' غامض في غابات الأمازون يحير العلماء!
'تل المخروط'.. 'هرم' غامض في غابات الأمازون يحير العلماء!

أخبار السياحة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار السياحة

'تل المخروط'.. 'هرم' غامض في غابات الأمازون يحير العلماء!

في قلب غابات الأمازون الكثيفة، على الحدود الفاصلة بين بيرو والبرازيل، يقف جبل 'سيرو إل كونو' على ارتفاع 400 متر، بشموخ كأحد أكثر التكوينات الطبيعية إثارة للحيرة. وهذا الجبل الذي يعني اسمه 'تل المخروط' يتميز بشكل هرمي مثالي يبلغ ارتفاعه 400 متر (1310 قدما)، لدرجة أنه يمكن رؤيته بوضوح من على بعد 400 كم في الأيام الصافية، حتى من مرتفعات جبال الأنديز الغربية. وما يجعل هذا التكوين الجيولوجي استثنائيا هو موقعه المنعزل وسط السهول المنبسطة لغابات الأمازون، حيث يظهر فجأة كصرح عملاق بينما تحيط به الغابات الكثيفة من كل جانب. ويختلف شكله الهرمي الدقيق تماما عن التضاريس المحيطة به، ما أثار العديد من النظريات حول أصله وتكوينه. وما يزال أصل هذا الجبل الغريب لغزا بسبب موقعه النائي. ويعتقد بعض الجيولوجيين أن 'سيرو إل كونو' قد يكون بركانا خامدا تشكل منذ آلاف السنين، بينما يرى آخرون أنه مجرد تكوين صخري نادر نتج عن عوامل التعرية الطبيعية عبر العصور. لكن للسكان الأصليين في المنطقة تفسير مختلف، فهم يعتبرون الجبل كائنا روحيا مقدسا، ويطلقون عليه اسم 'أبو الأنديز' الذي يعتقدون أنه يحميهم ويرعاهم. وهناك تفسير رابع، لكنه لا يستند إلى أدلة، وهو أن 'سيرو إل كونو' يقع فوق أنقاض هرم بناه السكان الأصليون القدماء، وفقا لصحيفة 'لا ريبوبليكا'. وتتميز المنطقة المحيطة بالجبل بغناها البيئي الاستثنائي، حيث تقع على مقربة من نهر أوكايالي أحد أهم روافد نهر الأمازون، وتضم أنواعا نادرة من الحيوانات مثل النمور (Panthera onca) والمدرعات العملاقة (Priodontes maximus) وأنواعا مختلفة من القرود. وأدركت الحكومة البيروفية أهمية الحفاظ على هذه البيئة الفريدة، فأعلنت المنطقة محمية طبيعية في عام 2015 تحت اسم 'منتزه سييرا ديل ديفيسور الوطني'. لكن المسوحات الأخيرة تشير إلى أن المنتزه المحمي لم يتمكن من القضاء على تهديدات إزالة الغابات غير القانونية والصيد الجائر للحيوانات البرية. وعلى الرغم من الأساطير المحلية والشكل الغامض لهذه القمة الأمازونية الضخمة، فإن العلماء يؤكدون أن التفسير الأرجح هو أن 'سيرو إل كونو' قد يكون بركانا خامدا نشأ فجأة في الغابة المطيرة. وتحديدا، قد يكون مخروطا بركانيا غريب الشكل، أو سدادة بركانية ،أو تدتخلا ناريا، تشكل منذ ملايين السنين. والمخروط البركاني هو تل أو جبل يتكون من تراكم المواد البركانية، مثل الحمم والرماد والحطام، التي تقذف من فوهة البركان أثناء الثورات. أما السدادة البركانية (وتسمى أيضًا العنق البركاني) فهي كتلة صلبة أسطوانية من الصهارة المتصلبة التي تتكون داخل فوهة البركان أو قناته. وبعد أن يصبح البركان خامدا، تتآكل المواد البركانية الأكثر ليونة المحيطة به (مثل الرماد)، تاركة السدادة الأكثر مقاومة لتشكل تلا أو قمة مميزة. أما التداخل الناري فهو كتلة من الصهارة المنصهرة التي تندفع بين طبقات الصخور الموجودة تحت سطح الأرض ولكنها تبرد وتتصلب قبل أن تصل إلى السطح. وعندما يتم الكشف عنها بفعل التآكل، يمكن أن تشكل التداخلات النارية تلالا أو سلاسل جبلية أو قمما، اعتمادا على شكلها وحجمها. وبغض النظر عن كيفية تشكل 'سيرو إل كونو'، فهو تكوين فريد تماما في الأمازون، وسيبقى 'سيرو إل كونو' لغزا جيولوجيا مثيرا، شاهدا على عجائب الطبيعة وقدرتها على إبهارنا بأشكالها الفريد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store