#أحدث الأخبار مع #مدرب_مواطنالبيانمنذ 3 أيامأعمالالبيانمدربون مواطنون بلا عمل.. الرجاء المحاولة في الموسم الجديدوبعد تحقيق مرادهم لم يتمكنوا من العمل بها أو الالتحاق بأي نادٍ، وبخلاف الثنائي عبد المجيد النمر مدرب خورفكان وحسن العبدولي مدرب دبا الحصن فإن 12 نادياً من دوري أدنوك للمحترفين فضلوا التعاقد مع المدرب الأجنبي لتولي قيادة فرقهم خلال الموسم الكروي المنتهي أخيراً. وإن كان الحال في دوري الدرجة الأولى أفضل من دوري المحترفين بتواجد 5 مدربين مواطنين هم الدكتور عبد الله مسفر مدرب العربي، ومحمد الجالبوت مدرب حتا، وعيد باروت مدرب الحمرية، وعيسى بوصيم مدرب مجد، وبدر طبيب مدرب الإمارات. ولذلك باتوا مدربين مؤهلين عاطلين عن العمل برخصتهم الجديدة، لتعلو الأصوات مطالبة اتحاد الكرة بإصدار تشريع يقضي بإلزام الأندية في دوري الدرجة الأولى والثانية بإسناد مهمة تدريب فريقها الأول إلى مدرب مواطن. ويتساءل الشارع الرياضي عن قيمة تواجد مدرب أجنبي ينال راتباً ليس بقليل في هذه المسابقة تحديداً، والوطن يذخر بالعديد من المدربين المواطنين المؤهلين على مستوى عالٍ، ولديهم الخبرة الكافية في تولي الفرق الأولى. ويكفي القول إن المدرب المواطن حقق النجاح في المنتخبات الوطنية وصعد لمنصات التتويج، وحقق نجاحاً مع الأندية في الفترات القصيرة التي قاد المهمة فيها، ليظهر السؤال الكبير: ماذا تنتظر الأندية حتى تثق في قدرات المدرب المواطن؟ وللأسف عدد من الأندية تدعم هذا الاتجاه، وهنا يأتي دور اتحاد الكرة في دعم عمل المدرب المواطن، خاصة وأنه أصبح مدرباً مؤهلاً يحمل أعلى الشهادات التدريبية، ومن غير المعقول أن يقوم الاتحاد بتأهيل المدربين ويبذل المدربون جهداً كبيراً لتطوير قدراتهم وإمكاناتهم ولا يجدون فرصة عمل بدوري المحترفين. كما أن منح الفرصة للمدرب المواطن في دوري المحترفين من شأنه أن يزيد من عدد النقاط التي يحصل عليها دورينا في التقييم العام للاتحاد الآسيوي، والموضوع ليس بمجاملة لأبناء الوطن بل إنهم يستحقون تولي المهمة بجدارة واستحقاق ولعل الفرص البسيطة التي نالوها حققوا النجاح فيها لتعزز من مطالبنا في إيجاد فرصة عمل حقيقية في دوري المحترفين. وطالب منقوش بضرورة شرح أبعاد الموضوع إلى الأندية لأن هناك عدداً منها غير متابع لنشاط المدربين المواطنين، وبالتالي لم يمنحهم الثقة التي سبق ومنحها اتحاد الكرة لهم، وتمسكوا بالفرصة وحققوا نجاحاً مشهوداً وتاريخياً مع المنتخبات الوطنية، التي تطور مستواها وصعدت إلى منصات التتويج. وأردف: أتمنى أن تقوم الأندية بمتابعة عمل ونشاط المدربين المواطنين، خاصة بعد تأهيل عدد كبير منهم بمختلف الرخص التدريبية، وسعيهم الدؤوب لتطوير مستواهم وقدراتهم والاطلاع على أحدث مستجدات المهنة، بما يخدم العمل وتطوره، كما دعا منقوش إدارة اتحاد الكرة إلى ضرورة إلزام أندية الهواة بتعيين المدرب الوطني على رأس الجهاز الفني. وأضاف: نأمل أن تقوم إدارات الأندية بتحمل مسؤولياتها مع المدرب المواطن، وأن تمنحه الفرصة الحقيقية لإثبات جدارته وتحمله للمسؤولية الكاملة لأننا بصراحة «ملينا من دور الكومبارس». وكما تصبر الأندية على الأجانب لابد أن تصبر على أبنائها، وبصراحة أقول كفاية لقب مدرب طوارئ فقد شبعنا من هذا اللقب وعلى الأندية منح الثقة للمدربين المواطنين وتوفير عوامل النجاح لهم حتى يكون للإمارات قاعدة قوية من المدربين المواطنين المؤهلين الذين يعملون في كافة المسابقات والمراحل. وهذا المسؤول نفسه قام بالتعاقد مع مدرب لفريقه كل خبراته أنه درب فريقاً مغموراً لنصف موسم وتمت إقالته، ومثل هؤلاء هم السبب في الأزمات المالية لأنديتهم، ومن هنا أقول إن منظمة العمل خاطئة. والأمثلة متعددة حينما يستعين نادٍ بمدرب مواطن لفترة محددة لإنقاذ موقف ويحقق هذا المدرب نتائج باهرة، ومع ذلك تتم إقالته ويبقى السؤال لماذا لا يمنح فرصة في الموسم التالي لإثبات ذاته وإبراز قدراته؟وطالب هلال محمد اتحاد الكرة بسن تشريعات تلزم الأندية بداية من دوري الدرجة الأولى والثانية بتعيين مدربين مواطنين لفرقها الأولى، ماضياً: بصراحة مدربونا تجاوزوا منصب المدرب المساعد الذي يعتبر دوره مثل الكومبارس مع الأجانب، وهذه خطوة أولى ويتبعها بخطوات أخرى كلما نجحت التجربة وحقق مدربونا النجاح مثلما حققوه مع المنتخبات. وبالتالي إقناع المسؤولين والعاملين في قطاع كرة القدم وجماهيرها بقدرته على تحقيق أهداف الفرق المشروعة في التقدم أو في تحقيق الإنجازات، ولكن لابد من منحه الفرصة الحقيقية للعمل في الأندية ومن خلال الفرق الأولى، بدلاً من أن يقتصر دوره على مدرب طوارئ أو مدرب بقطاع المراحل السنية.
البيانمنذ 3 أيامأعمالالبيانمدربون مواطنون بلا عمل.. الرجاء المحاولة في الموسم الجديدوبعد تحقيق مرادهم لم يتمكنوا من العمل بها أو الالتحاق بأي نادٍ، وبخلاف الثنائي عبد المجيد النمر مدرب خورفكان وحسن العبدولي مدرب دبا الحصن فإن 12 نادياً من دوري أدنوك للمحترفين فضلوا التعاقد مع المدرب الأجنبي لتولي قيادة فرقهم خلال الموسم الكروي المنتهي أخيراً. وإن كان الحال في دوري الدرجة الأولى أفضل من دوري المحترفين بتواجد 5 مدربين مواطنين هم الدكتور عبد الله مسفر مدرب العربي، ومحمد الجالبوت مدرب حتا، وعيد باروت مدرب الحمرية، وعيسى بوصيم مدرب مجد، وبدر طبيب مدرب الإمارات. ولذلك باتوا مدربين مؤهلين عاطلين عن العمل برخصتهم الجديدة، لتعلو الأصوات مطالبة اتحاد الكرة بإصدار تشريع يقضي بإلزام الأندية في دوري الدرجة الأولى والثانية بإسناد مهمة تدريب فريقها الأول إلى مدرب مواطن. ويتساءل الشارع الرياضي عن قيمة تواجد مدرب أجنبي ينال راتباً ليس بقليل في هذه المسابقة تحديداً، والوطن يذخر بالعديد من المدربين المواطنين المؤهلين على مستوى عالٍ، ولديهم الخبرة الكافية في تولي الفرق الأولى. ويكفي القول إن المدرب المواطن حقق النجاح في المنتخبات الوطنية وصعد لمنصات التتويج، وحقق نجاحاً مع الأندية في الفترات القصيرة التي قاد المهمة فيها، ليظهر السؤال الكبير: ماذا تنتظر الأندية حتى تثق في قدرات المدرب المواطن؟ وللأسف عدد من الأندية تدعم هذا الاتجاه، وهنا يأتي دور اتحاد الكرة في دعم عمل المدرب المواطن، خاصة وأنه أصبح مدرباً مؤهلاً يحمل أعلى الشهادات التدريبية، ومن غير المعقول أن يقوم الاتحاد بتأهيل المدربين ويبذل المدربون جهداً كبيراً لتطوير قدراتهم وإمكاناتهم ولا يجدون فرصة عمل بدوري المحترفين. كما أن منح الفرصة للمدرب المواطن في دوري المحترفين من شأنه أن يزيد من عدد النقاط التي يحصل عليها دورينا في التقييم العام للاتحاد الآسيوي، والموضوع ليس بمجاملة لأبناء الوطن بل إنهم يستحقون تولي المهمة بجدارة واستحقاق ولعل الفرص البسيطة التي نالوها حققوا النجاح فيها لتعزز من مطالبنا في إيجاد فرصة عمل حقيقية في دوري المحترفين. وطالب منقوش بضرورة شرح أبعاد الموضوع إلى الأندية لأن هناك عدداً منها غير متابع لنشاط المدربين المواطنين، وبالتالي لم يمنحهم الثقة التي سبق ومنحها اتحاد الكرة لهم، وتمسكوا بالفرصة وحققوا نجاحاً مشهوداً وتاريخياً مع المنتخبات الوطنية، التي تطور مستواها وصعدت إلى منصات التتويج. وأردف: أتمنى أن تقوم الأندية بمتابعة عمل ونشاط المدربين المواطنين، خاصة بعد تأهيل عدد كبير منهم بمختلف الرخص التدريبية، وسعيهم الدؤوب لتطوير مستواهم وقدراتهم والاطلاع على أحدث مستجدات المهنة، بما يخدم العمل وتطوره، كما دعا منقوش إدارة اتحاد الكرة إلى ضرورة إلزام أندية الهواة بتعيين المدرب الوطني على رأس الجهاز الفني. وأضاف: نأمل أن تقوم إدارات الأندية بتحمل مسؤولياتها مع المدرب المواطن، وأن تمنحه الفرصة الحقيقية لإثبات جدارته وتحمله للمسؤولية الكاملة لأننا بصراحة «ملينا من دور الكومبارس». وكما تصبر الأندية على الأجانب لابد أن تصبر على أبنائها، وبصراحة أقول كفاية لقب مدرب طوارئ فقد شبعنا من هذا اللقب وعلى الأندية منح الثقة للمدربين المواطنين وتوفير عوامل النجاح لهم حتى يكون للإمارات قاعدة قوية من المدربين المواطنين المؤهلين الذين يعملون في كافة المسابقات والمراحل. وهذا المسؤول نفسه قام بالتعاقد مع مدرب لفريقه كل خبراته أنه درب فريقاً مغموراً لنصف موسم وتمت إقالته، ومثل هؤلاء هم السبب في الأزمات المالية لأنديتهم، ومن هنا أقول إن منظمة العمل خاطئة. والأمثلة متعددة حينما يستعين نادٍ بمدرب مواطن لفترة محددة لإنقاذ موقف ويحقق هذا المدرب نتائج باهرة، ومع ذلك تتم إقالته ويبقى السؤال لماذا لا يمنح فرصة في الموسم التالي لإثبات ذاته وإبراز قدراته؟وطالب هلال محمد اتحاد الكرة بسن تشريعات تلزم الأندية بداية من دوري الدرجة الأولى والثانية بتعيين مدربين مواطنين لفرقها الأولى، ماضياً: بصراحة مدربونا تجاوزوا منصب المدرب المساعد الذي يعتبر دوره مثل الكومبارس مع الأجانب، وهذه خطوة أولى ويتبعها بخطوات أخرى كلما نجحت التجربة وحقق مدربونا النجاح مثلما حققوه مع المنتخبات. وبالتالي إقناع المسؤولين والعاملين في قطاع كرة القدم وجماهيرها بقدرته على تحقيق أهداف الفرق المشروعة في التقدم أو في تحقيق الإنجازات، ولكن لابد من منحه الفرصة الحقيقية للعمل في الأندية ومن خلال الفرق الأولى، بدلاً من أن يقتصر دوره على مدرب طوارئ أو مدرب بقطاع المراحل السنية.