أحدث الأخبار مع #مدير_الإعلام_العسكري


رؤيا نيوز
منذ 14 ساعات
- سياسة
- رؤيا نيوز
الإعلام العسكري: تعرض الصواريخ الجوالة للتضليل الإلكتروني يجعلها هائمة وتصطدم بأقرب مرتفع قد يكون داخل المملكة
مدير الاعلام العسكري وضح أن، الجانب الغربي يُوظّف تقنيات الحرب الإلكترونية بشكل متزايد، مثل الخداع الإلكتروني (Spoofing) وإعادة التوجيه (Repositioning)، بهدف اسقاط الصواريخ والطائرات المسيّرة التي تستهدفه خارج حدوده. ففي حالة الخداع الإلكتروني، يتم إرسال إشارات GPS مزيفة لخداع أنظمة التوجيه، مما يجعل الصاروخ أو الطائرة يعتقد أنه يسير في المسار الصحيح بينما يتم توجيهه إلى موقع خاطئ دون أن يتم رصد أي خلل ظاهر في النظام. ويُعد هذا الأسلوب بالغ الخطورة، لأنه يؤدي الى استهداف مواقع غير مقصودة و السقوط في مناطق مأهولة. كما أوضح انه يُستخدم هذا النوع من الخداع ضمن استراتيجية أوسع تعرف باسم 'إعادة التوجيه' ،التي تهدف إلى تغيير مسار الطائرات والصواريخ أثناء الطيران، إلا أن استخدامها من قبل الجانب الغربي يؤدي غالبًا إلى فقدان السيطرة و سقوطها خارج اراضيهم، وبالتالي احداث أضرار جسيمة في مناطقنا المأهولة بالسكان. وأضاف أن الجانب الغربي يستخدم تقنية التشويش (jamming ) وهي عملية إرسال إشارات قوية للتداخل مع إشارات الاتصال أو الملاحة التي تستخدمها الطائرات المسيرة أو الصواريخ، مثل إشارات GPS أو الاشارات المتعلقة بأنظمة التحكم عن بُعد. وأكد خلال حديثه أن عند حدوث التشويش، قد تفقد الطائرة المسيرة أو الصاروخ قدرته على تحديد موقعه أو استقبال الأوامر؛ مما يؤدي إلى السقوط والتحطم او الانفجار وبالتالي احداث أضرار جسيمة في المناطق المأهولة بالسكان لا سمح الله.


رؤيا نيوز
منذ 17 ساعات
- سياسة
- رؤيا نيوز
مدير الاعلام العسكري: دخول الصواريخ والطائرات المسيرة الأجواء الأردنية يعرض أمن الاردن وسلامة المواطنين للخطر وعدم اعتراضها مبدأ مرفوض مطلقاً
صرح مدير الإعلام العسكري ان دخول الصواريخ والطائرات المسيرة الأجواء الأردنية يعرض أمن الأردن وسلامة المواطنين للخطر وعدم اعتراضها مبدأ مرفوض مطلقاً. وأضاف إن عدم اعتراض الصواريخ والمسيرات أمر مرفوض فهو انتهاك للسيادة. وأكد أن هناك أسباب تقنية تلزمنا اعتراض الصواريخ والطائرات المسيرة لإخفاقها في الوصول إلى مداها نتيجة ضعف محركات الدفع أو انتهاء الوقود. وبين أن قصر الصواريخ والمسيرات عن المناطق التي يفترض أن تصيبها تجعلها تسقط داخل الساحة الأردنية. كما أضاف أن الصواريخ الجوالة تعمل بالتوجيه الإلكتروني وقد تصبح هائمة إذا تعرضت للتشويش وستصطدم بأقرب مرتفع قد يكون داخل المملكة. مما يعني انها قد تتعرض الصواريخ والمسيرات إلى التضليل الإلكتروني بحيث ترصد موقعاً آخر غير المبرمج لاستهدافه وهنا قد تصيب إحدى المدن الأردنية أو المرافق الحيوية. وأضاف اخيرا أن الصواريخ البالستية معدة تقنياً للتخلص من الأجسام الزائدة مثل خزانات الوقود بعد نفادها وفي حال حصول ذلك ستسقط على المدن الأردنية.