logo
#

أحدث الأخبار مع #مديكال_نيوز_توداي

تحذير طبي.. سكر صناعي شهير يرفع خطر السكتات الدماغية
تحذير طبي.. سكر صناعي شهير يرفع خطر السكتات الدماغية

جو 24

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

تحذير طبي.. سكر صناعي شهير يرفع خطر السكتات الدماغية

جو 24 : أشارت دراسات حديثة إلى وجود صلة بين ارتفاع مستويات الإريثريتول - وهو مُحلي شائع - في الدم وزيادة خطر الإصابة بمشاكل صحية في الأوعية الدموية، مثل تخثر الدم وأمراض القلب والسكتة الدماغية. كمية الإريثريتول الموجودة في حصة واحدة من مشروب واحد قد تؤثر سلباً على الدماغ ووجد البحث أدلةً داعمة على أن كمية الإريثريتول في حصة واحدة فقط من مشروب واحد قد تضر بصحة الدماغ والأوعية الدموية. وبحسب "مديكال نيوز توداي"، ينصح الخبراء بالحد من الإريثريتول أو تجنبه، واختيار ما يبدو أنه محليات غير ذات سعرات حرارية أكثر أماناً، مثل ستيفيا. استخدامات الإريثريتول الإريثريتول هو كحول سكري يستخدم على نطاق واسع كمُحلي لا يحتوي على سعرات حرارية في المنتجات الخالية من السكر، مثل ألواح الوجبات الخفيفة المناسبة لحمية الكيتو، ومشروبات الطاقة، والعلكة الخالية من السكر. وقد تمت الموافقة عليه كمضاف غذائي في الولايات المتحدة منذ عام 2001، ويسوّق كبديل صحي للسكر للأفراد الذين يحاولون إنقاص الوزن أو التحكم في مستويات السكر في الدم. وأجريت الدراسة في المختبر على مستوى الخلية، بواسطة فريق بحثي من جامعة كولورادو. وعلى الرغم من شيوع استخدامه، تزايدت المخاوف بشأن سلامة الإريثريتول وآثاره الجانبية المحتملة على صحة الإنسان. صحة القلب وأشارت أبحاث حديثة سابقة إلى وجود صلة بين ارتفاع مستويات الإريثريتول في الدم وزيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتات الدماغية. وقد يعزى ذلك جزئياً إلى زيادة تكوّن جلطات الدم. والآن، تحذر دراسة خلوية جديدة من أن كمية الإريثريتول الموجودة في حصة واحدة من مشروب واحد، قد تؤثر سلباً على صحة الدماغ والأوعية الدموية. وتشير النتائج إلى أنه يزيد من الإجهاد التأكسدي ويقلل من إنتاج أكسيد النيتريك في خلايا الأوعية الدموية في الدماغ، ما قد يضعف تدفق الدم، ويُسهم في زيادة خطر الإصابة بمشاكل وعائية مثل السكتة الدماغية. تابعو الأردن 24 على

تحذير طبي.. سكر صناعي شهير يرفع خطر السكتات الدماغية
تحذير طبي.. سكر صناعي شهير يرفع خطر السكتات الدماغية

الدستور

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

تحذير طبي.. سكر صناعي شهير يرفع خطر السكتات الدماغية

عمان - أشارت دراسات حديثة إلى وجود صلة بين ارتفاع مستويات الإريثريتول - وهو مُحلي شائع - في الدم وزيادة خطر الإصابة بمشاكل صحية في الأوعية الدموية، مثل تخثر الدم وأمراض القلب والسكتة الدماغية. ووجد البحث أدلةً داعمة على أن كمية الإريثريتول في حصة واحدة فقط من مشروب واحد قد تضر بصحة الدماغ والأوعية الدموية. وبحسب "مديكال نيوز توداي"، ينصح الخبراء بالحد من الإريثريتول أو تجنبه، واختيار ما يبدو أنه مُحليات غير سعرات حرارية أكثر أماناً، مثل ستيفيا. استخدامات الإريثريتول الإريثريتول هو كحول سكري يُستخدم على نطاق واسع كمُحلي غير سعرات حرارية في المنتجات الخالية من السكر، مثل ألواح الوجبات الخفيفة المناسبة لحمية الكيتو، ومشروبات الطاقة، والعلكة الخالية من السكر. وقد تمت الموافقة عليه كمُضاف غذائي في الولايات المتحدة منذ عام 2001، ويُسوّق كبديل صحي للسكر للأفراد الذين يحاولون إنقاص الوزن أو التحكم في مستويات السكر في الدم. وأجريت الدراسة في المختبر على مستوى الخلية، بواسطة فريق بحثي من جامعة كولورادو. وعلى الرغم من شيوع استخدامه، تزايدت المخاوف بشأن سلامة الإريثريتول وآثاره الجانبية المحتملة على صحة الإنسان. صحة القلب وأشارت أبحاث حديثة سابقة إلى وجود صلة بين ارتفاع مستويات الإريثريتول في الدم وزيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتات الدماغية. وقد يُعزى ذلك جزئياً إلى زيادة تكوّن جلطات الدم. والآن، تحذر دراسة خلوية جديدة من أن كمية الإريثريتول الموجودة في حصة واحدة من مشروب واحد، قد تؤثر سلباً على صحة الدماغ والأوعية الدموية. وتشير النتائج إلى أنه يزيد من الإجهاد التأكسدي ويقلل من إنتاج أكسيد النيتريك في خلايا الأوعية الدموية في الدماغ، ما قد يُضعف تدفق الدم، ويُسهم في زيادة خطر الإصابة بمشاكل وعائية مثل السكتة الدماغية.

طول العمر البيولوجي يزيد خطر الإصابة بالخرف
طول العمر البيولوجي يزيد خطر الإصابة بالخرف

الدستور

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

طول العمر البيولوجي يزيد خطر الإصابة بالخرف

عمان - أكدت دراسة جديدة ما أشارت إليه أبحاث سابقة، أن الذين تزيد أعمارهم البيولوجية عن أعمارهم الزمنية أكثر عرضة للإصابة بالخرف مقارنةً مع الذين تكون أعمارهم البيولوجية مساوية أو أقل من أعمارهم الزمنية. وفي حين أن لكل شخص عمراً زمنياً يعتمد على يوم ميلاده، فإننا جميعاً لدينا أيضاً عمر بيولوجي. ويُحدد العمر البيولوجي للشخص من خلال صحته العامة، ومدى تقدمه في السن. وفي بعض الأحيان، قد يكون العمر البيولوجي للشخص "أكبر" أو "أصغر" من عمره الزمني. وفي هذه الدراسة التي أجريت في الصين، في هذه الدراسة، حلل الباحثون بيانات البنك الحيوي البريطاني الصحية لأكثر من 280 ألف شخص متوسط أ​​عمارهم 57 عاماً. وفي وقت جمع بياناتهم الصحية لأول مرة، لم يكن أياً منهم مصاباً بالخرف. وبحسب "مديكال نيوز توداي"، تمت متابعة المشاركين لمدة 14 عاماً، وقام العلماء بحساب العمر البيولوجي لكل مشارك باستخدام مجموعة متنوعة من المؤشرات الحيوية المختلفة، بما في ذلك: وظائف الرئة، وضغط الدم، والكوليسترول، ومتوسط ​​حجم الخلايا، وعدد خلايا الدم البيضاء في الدم. العمر البيولوجي المتقدم وبعد تقسيم المشاركين إلى 4 مجموعات بناءً على أعمارهم البيولوجية، وجد فريق البحث من جامعة تشنغتشو، أن ذوي العمر البيولوجي المتقدم كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 30% تقريباً، مقارنةً بمن هم في أدنى فئة عمرية بيولوجية. وأفاد الباحثون أن المشاركين ذوي العمر البيولوجي المتقدم لديهم أيضاً تغيرات في أدمغتهم مرتبطة بالخرف، بما في ذلك فقدان حجم المادة الرمادية. والمادة الرمادية في الدماغ هي المكان الذي تُعالَج فيه المعلومات، وهي مسؤولة عن عدد من الوظائف، بما في ذلك التعلم والإدراك والتحكم الحركي. وقد ربطت دراسات سابقة بين فقدان حجم المادة الرمادية وزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store