logo
#

أحدث الأخبار مع #مرضألزهايمر

الذكاء الصناعي يكشف مفتاحًا جديدًا لعلاج ألزهايمر
الذكاء الصناعي يكشف مفتاحًا جديدًا لعلاج ألزهايمر

الوسط

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • الوسط

الذكاء الصناعي يكشف مفتاحًا جديدًا لعلاج ألزهايمر

في إنجاز علمي واعد، تمكن باحثون من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، باستخدام الذكاء الصناعي، من تحديد دور جديد لإنزيم PHGDH في تطور مرض ألزهايمر. استخدم الفريق تقنيات الذكاء الصناعي في نمذجة البنية الجزيئية للإنزيم، ليكتشفوا أنه يلعب دورًا في تنظيم نشاط جينات داخل الخلايا النجمية في الدماغ، ما يؤثر على استجابة الجهاز العصبي للالتهابات وقدرته على التخلص من الفضلات، وفقا للدراسة المنشورة في مجلة « هذا الاكتشاف قد يفسر العلاقة الغامضة بين زيادة نشاط PHGDH وتطور المرض. لم يكتفِ الباحثون بالكشف عن هذه الآلية، بل بدأوا أيضًا في البحث عن طرق للحد من تأثير الإنزيم دون تعطيل وظائفه الحيوية. - - توصل الباحثون إلى جزيء يُدعى NCT-503، والذي أظهر قدرة على منع نشاط الإنزيم الضار داخل الدماغ، دون التأثير على وظائفه الأساسية. أظهرت الاختبارات الأولية على الفئران تحسنًا ملحوظًا في الذاكرة وتقليل مستويات القلق، مما يعزز إمكانية تطوير علاج فعال للبشر. فهم أعمق للمرض وعلى الرغم من أن الطريق لا يزال طويلًا قبل الوصول إلى علاج نهائي، فإن هذه الدراسة تمثل خطوة مهمة نحو فهم أعمق للمرض وإيجاد حلول جديدة قد تغير حياة ملايين المرضى حول العالم. يعبر الباحثون عن تفاؤلهم بهذا الاكتشاف، ويرون أنه قد يكون نقطة تحول في أبحاث ألزهايمر، ممهدًا الطريق لحقبة جديدة من العلاجات القائمة على الذكاء الصناعي.

"جامعة التقنية" تعلن نتائج مبادرة "صُنّاع الذكاء الاصطناعي"
"جامعة التقنية" تعلن نتائج مبادرة "صُنّاع الذكاء الاصطناعي"

جريدة الرؤية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • جريدة الرؤية

"جامعة التقنية" تعلن نتائج مبادرة "صُنّاع الذكاء الاصطناعي"

مسقط- الرؤية أعلنت جامعة التقنية والعلوم التطبيقيةو بالتعاون مع وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات، نتائج النسخة الثانية من مبادرة "صُنّاع الذكاء الاصطناعي" للعام 2024، والتي تأتي استمرارًا لجهود المؤسستين في دعم منظومة البحث العلمي، وبناء القدرات الوطنية في التقنيات الحديثة، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية عُمان 2040. رعى الحفل سعادة علي بن عامر الشيذاني وكيل وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات في مجالات التحول الرقمي والابتكار المعرفي. وقد شهدت المبادرة في نسختها الثانية تفاعلًا واسعًا من جميع فروع الجامعة، حيث تم تقييم (129) ورقة بحثية مقدّمة، وتم اعتماد (77) ورقة علمية منشورة في مجال الذكاء الاصطناعي مستوفية للشروط والمعايير العلمية، وبمكافآت مالية بلغ مجموعها قرابة 15 ألف ريالًا عمانيًا، موزعة على الباحثين وفق تصنيف النشر العلمي وتبعًا لمستوى التصنيف الربعي للمجلات والدوريات العلمية. وفي إطار تشجيع التميز البحثي، أعلنت الجامعة أسماء الفائزين بجوائز التميز ضمن المبادرة، حيث حصل فرع الجامعة بشناص على جائزة "أفضل فرع في الذكاء الاصطناعي"، تقديرًا لجهوده المتميزة في تنظيم الفعاليات، والمشاركة البحثية النشطة، وعدد الأوراق العلمية المنشورة. كما فازت الدكتورة بريتي بهاسكار من فرع إبراء بجائزة "أفضل باحثة في الذكاء الاصطناعي"، وذلك لتميزها في النشر العلمي، حيث نشرت خمس أوراق بحثية في مجلات مصنفة ضمن الربع الأول (Q1) خلال عام 2024. وفي محور النشر العلمي، نالت الورقة المعنونة بـ "تقييم أداء الأساليب العميقة والسطحية والتجميعية لتصنيف مرض ألزهايمر باستخدام التعلم الآلي"، والمقدمة من الباحث كارثيكيان سوبرامانيان من فرع صحار، جائزة "أفضل ورقة علمية". كما تم منح جائزة "أفضل مشروع طلابي" لفريق طلابي من فرع صحار عن مشروعهم المبتكر "Face Minder Secure Campus"، الذي يعزز أمن الحرم الجامعي باستخدام تقنيات المراقبة المعززة بالذكاء الاصطناعي. وتعكس هذه النتائج تصاعدًا واضحًا في المؤشرات البحثية، مقارنة بالنسخة الأولى من المبادرة في عام 2023، حيث زاد عدد الأوراق العلمية المقبولة من (26) ورقة إلى (77) ورقة، وارتفع إجمالي المكافآت من (5645) ريالًا عمانيًا إلى قرابة (15) ألف ريال، ما يؤكد نجاح المبادرة في خلق بيئة بحثية تنافسية ومحفزة. وعن هذه المبادرة قال الدكتور سالم المقبالي رئيس قسم البحوث في الجامعة: في إطار الشراكة الاستراتيجية الداعمة لمسيرة البحث العلمي في سلطنة عمان جاءت هذه المبادرة انطلاقا من إيمان الجامعة العميق بأهمية البحث العلمي في نقل المعرفة وبناء القدرات وحرصها المستمر على دعم الباحثين وتعزيز المشاريع النوعية في المجالات الحيوية، وعلى رأسها الذكاء الاصطناعي،الذي أصبح ركيزة أساسية في الاقتصاد الرقمي و التحول التقني العالمي، وأيضا بأن قد شهدت المبادرة مشاركة متميزة من مختلف فروع الجامعة، وتنافسا علميا ومعرفيا راقيا.

3 مشاكل شائعة في العين قد تشير إلى الخرف قبل سنوات من التشخيص
3 مشاكل شائعة في العين قد تشير إلى الخرف قبل سنوات من التشخيص

الشرق الأوسط

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

3 مشاكل شائعة في العين قد تشير إلى الخرف قبل سنوات من التشخيص

قال باحثون من نيوزيلندا إن بعض مشاكل العين التي قد تُمثل علامات تحذير مبكرة للخرف، ربما حتى قبل ظهور الأعراض التقليدية. والخرف هو تدهور تدريجي في القدرات الإدراكية، يؤثر على الذاكرة واللغة والتفكير، ويصيب أكثر من 6 ملايين أميركي، ويتسبب في أكثر من 100 ألف حالة وفاة سنوياً. وفي سياق متصل، قالت آشلي باريت يونغ، المؤلفة المشاركة في الدراسة من جامعة أوتاغو، عن الطبقة الرقيقة من الأنسجة في الجزء الخلفي من مقلة العين: «في دراستنا، نظرنا إلى شبكية العين، التي ترتبط مباشرة بالدماغ». وأضافت: «يُعتقد أن العديد من العمليات المرضية في مرض ألزهايمر تنعكس في شبكية العين، ما يجعلها هدفاً جيداً كمؤشر حيوي لتحديد الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالخرف». ودرس فريق باريت يونغ بيانات مسح العين من دراسة نيوزيلندية طويلة الأمد. ووجدوا صلة بين زيادة خطر الإصابة بالخرف وتضييق الشرايين الصغيرة (الأوعية الدموية الصغيرة التي تنقل الدم بعيداً عن القلب)، واتساع الأوردة (الأوردة الصغيرة التي تلعب دوراً رئيسياً في إعادة الدم إلى القلب)، وطبقات الألياف العصبية الشبكية الأرق (التي تنقل الإشارات البصرية من شبكية العين إلى الدماغ). يمكن أن تظهر هذه المشاكل على شكل ضبابية في الرؤية أو فقدان البصر. لذلك، من المهم مراجعة الطبيب عند حدوث أي تغيرات في الرؤية، وفق ما أفادت صحيفة «نيويورك بوست» الأميركية. ولطالما ارتبطت مشاكل الرؤية بالتدهور المعرفي، خاصة لدى كبار السن. وجدت دراسة العام الماضي أن اختبارات حساسية البصر قد تُنبئ بالخرف قبل 12 عاماً من التشخيص الرسمي. قد يكون تشخيص الخرف مُعقّداً نظراً لعدم وجود اختبارٍ حاسم واحد. وغالباً ما تُستخدم التقييمات المعرفية وفحوصات الدماغ وفحوصات الدم لتشخيص مرض ألزهايمر، وهو النوع الأكثر شيوعاً من الخرف. وأردفت الباحثة: «لقد فوجئت باريت يونغ بارتباط الأوردة بالعديد من المجالات المختلفة لمرض ألزهايمر، ما يُشير إلى أنها قد تكون هدفاً مفيداً بشكل خاص لتقييم خطر الإصابة بالخرف». ونُشرت النتائج الشهر الماضي في مجلة مرض ألزهايمر. وقالت باريت يونغ: «لا يزال هذا البحث في مراحله الأولى، ولا يمكننا التنبؤ بمستقبلك من خلال فحص العين». وأضافت: «نأمل أن نتمكن يوماً ما من استخدام أساليب الذكاء الاصطناعي في فحص العين لإعطائك مؤشراً على صحة دماغك، لكننا لم نصل إلى هذه المرحلة بعد».

الكشف المبكر عن ألزهايمر.. اختبارات دم تبشر بنتائج واعدة
الكشف المبكر عن ألزهايمر.. اختبارات دم تبشر بنتائج واعدة

الوئام

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

الكشف المبكر عن ألزهايمر.. اختبارات دم تبشر بنتائج واعدة

كشفت دراسة طبية حديثة عن إمكانية استخدام اختبارات دم بسيطة لتشخيص مرض ألزهايمر في مراحله المبكرة، في خطوة قد تُحدث تحولاً كبيراً في سبل الكشف عن المرض وطرق الوقاية منه. وبحسب شبكة 'سي إن إن' الأمريكية، فإن النتائج الأولية للدراسة التي عُرضت في الاجتماع السنوي للأكاديمية الأمريكية لعلم الأعصاب في سان دييغو، أظهرت فاعلية اختبارات الدم في تتبع مؤشرات حيوية رئيسية مرتبطة بمرض ألزهايمر، لدى 54 مشاركاً خضعوا للفحص. وأشارت الباحثة الرئيسية، الدكتورة كيليان نيوتيس، طبيبة الأعصاب في معهد الأمراض العصبية التنكسية في فلوريدا، إلى أن هذه الطريقة تُعد بديلاً أسرع وأقل إيلاماً مقارنةً بالبزل القطني وفحوص الدماغ المكلفة، موضحة أن 'الأطباء غالباً لا يركزون في وقت مبكر على المؤشرات الحيوية المرتبطة ببروتينات الأميلويد والتاو أو التهاب الأعصاب، رغم أهميتها في رصد المرض'. وأضافت: 'نحن نعتقد أن تتبع هذه المؤشرات يمكن أن يساهم في عكس تطور المرض من خلال تغييرات نمط الحياة، كتحسين النظام الغذائي، وضبط ضغط الدم، وممارسة التمارين، وتناول بعض الأدوية والفيتامينات'. وأكد فريق الدراسة أن التشخيص المبكر عبر هذه التقنية سيسمح للمرضى باتخاذ إجراءات وقائية فعالة لإبطاء تطور المرض وتحسين الأداء المعرفي.

الزواج أم العزوبية؟.. دراسة: نتائج مفاجئة عن الأكثر حماية للشخص ضد الخرف
الزواج أم العزوبية؟.. دراسة: نتائج مفاجئة عن الأكثر حماية للشخص ضد الخرف

صحيفة سبق

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

الزواج أم العزوبية؟.. دراسة: نتائج مفاجئة عن الأكثر حماية للشخص ضد الخرف

كشف فريق بحثي أن كبار السن المطلقين، أو الذين لم يسبق لهم الزواج كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف على مدى 18 عامًا مقارنة بأقرانهم المتزوجين. وتشير النتائج إلى أن عدم الزواج قد لا يزيد من القابلية للتدهور المعرفي، خلافًا للمعتقدات السائدة في أبحاث الصحة العامة والشيخوخة. نتائج متضاربة حول علاقة الزواج بالخرف وبحسب تقرير على موقع "ميديكال إكسبريس"، عادة ما يرتبط الزواج بنتائج صحية أفضل وحياة أطول، لكن الأدلة حول علاقة الحالة الاجتماعية بخطر الخرف ما تزال غير متسقة. فقد أشارت بعض الدراسات إلى ارتفاع خطر الخرف بين غير المتزوجين، بينما لم تجد دراسات أخرى أي ارتباط أو أظهرت نتائج متضاربة فيما يخص الطلاق والترمل. لا أبحاث حول الحالة الاجتماعية وأسباب محددة للخرف ومع تزايد أعداد كبار السن المطلقين أو الأرامل، أو الذين لم يسبق لهم الزواج، برزت مخاوف بشأن تعرض هذه الفئات لخطر متزايد للإصابة بالخرف. ولم تتناول الأبحاث السابقة بشكل منهجي كيف ترتبط الحالة الاجتماعية بأسباب محددة للخرف، أو كيف يمكن لعوامل مثل الجنس أو الاكتئاب، أو الاستعداد الوراثي أن تؤثر على هذه العلاقات. وفي الدراسة المنشورة في مجلة " Alzheimer's & Dementia"، أجرى الباحثون من كلية الطب بجامعة ولاية فلوريدا الأمريكية وجامعة مونبلييه الفرنسية، دراسة طولية لمدة 18 عامًا لفهم ما إذا كانت الحالة الاجتماعية مرتبطة بخطر الخرف لدى كبار السن. وشملت الدراسة أكثر من 24 ألف مشارك غير مصاب بالخرف في بداية الدراسة، مسجلين من أكثر من 42 مركزًا لأبحاث مرض ألزهايمر في الولايات المتحدة عبر المركز الوطني للتنسيق. وخضع المشاركون لتقييمات سريرية سنوية أجراها أطباء مدربون باستخدام بروتوكولات موحدة لتقييم الوظيفة الإدراكية وتشخيص الخرف أو الضعف الإدراكي الخفيف. ولتحليل الخطر طويل الأمد، تابع الباحثون المشاركون لمدة تصل إلى 18.44 عامًا. وصنفت الحالة الاجتماعية في البداية إلى: متزوج، أرمل، مطلق، أو لم يسبق له الزواج. وحلل الفريق خطر الخرف باستخدام نموذج "Cox " للخطر النسبي، مع اعتبار المتزوجين كمجموعة مرجعية. وضمت النماذج عوامل ديموغرافية، وصحة جسدية وعقلية، وتاريخ سلوكي، وعوامل خطر وراثية، ومتغيرات تشخيصية وتسجيلية. نتائج الدراسة وبالمقارنة مع المتزوجين، أظهر المطلقون ومن لم يسبق لهم الزواج انخفاضًا واضحًا في خطر الإصابة بالخرف خلال فترة الدراسة. وقد تم تشخيص الخرف في 20.1% من العينة الكلية، مع أعلى نسبة بين المتزوجين (21.9%)، والأرامل (21.9%)، بينما كانت النسبة أقل بكثير لدى المطلقين (12.8%) ومن لم يسبق لهم الزواج .(12.4%) وبعد ضبط العوامل الديموغرافية والسلوكية والوراثية، وجد الباحثون أن المطلقين وغير المتزوجين كان لديهم خطر أقل للإصابة بالخرف، حيث انخفض الخطر بنسبة 34% بين المطلقين، و40% بين غير المتزوجين. ولوحظ نفس النمط في حالات ألزهايمر وخرف أجسام ليوي، لكن لم توجد علاقة واضحة مع الخرف الوعائي أو التدهور الجبهي الصدغي. وكان المطلقون وغير المتزوجين أيضًا أقل عرضة للانتقال من الضعف الإدراكي الخفيف إلى الخرف الكامل. ولم تختلف النتائج بشكل كبير بين الجنسين أو الفئات العمرية أو مستويات التعليم. واقترح الباحثون أن الضغوط المزمنة المرتبطة بالزواج (مثل المسؤوليات العائلية أو التوتر الزوجي) قد تلعب دورًا في زيادة خطر الخرف لدى المتزوجين. وقد يكون لدى غير المتزوجين شبكات دعم اجتماعي متنوعة (أصدقاء، عائلة ممتدة) توفر حماية معرفية دون ضغوط العلاقة الزوجية. وتحدت هذه النتائج الافتراضات التقليدية بأن الزواج دائمًا مفيد للصحة الإدراكية، مشيرة إلى أن العزوبية أو الطلاق قد تكون عوامل وقائية ضد الخرف في بعض الحالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store