أحدث الأخبار مع #مركز_الشيخ_جابر_الأحمد_الثقافي


البوابة
منذ يوم واحد
- ترفيه
- البوابة
لأول مرة في الشرق الأوسط: مهرجان "موسكو سيزونز" يصل إلى الكويت من 25 إلى 27 سبتمبر
الكويت العاصمة — للمرة الأولى على الإطلاق، ستُحضر موسكو فعاليتها الثقافية الرائدة «مهرجان موسكو سيزونز» إلى الشرق الأوسط في الفترة من 25 إلى 27 سبتمبر، حيث ستستضيف الكويت احتفالاً استثنائياً بالثقافة والفن والموسيقى الروسية. بدعم من سفارة الاتحاد الروسي لدى دولة الكويت، صُمم المهرجان لتعريف الجمهور بسحر وتنوع العاصمة الروسية. سيُغمر موقعاه — مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي ومجمع الأفينوز التجاري — الزوّار في تقاليد موسكو ومعالمها الحديثة وأنشطتها الثقافية على مدار العام. تتويج البرنامج سيكون حفلاً كبيراً لأوركسترا موسكو السيمفونية الحكومية في 27 سبتمبر، بقيادة المايسترو الشهير إيفان رودين، على مسرح مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي المرموق. ستقدم هذه الأمسية الاستثنائية تحفتين خالدتين من الموسيقى الكلاسيكية الروسية: - «شهرزاد» لريمسكي كورساكوف: بمقاطع الكمان المنفردة الآسرة وتوزيعها الأوركسترالي الغني، تنقل المستمعين إلى حكايات «ألف ليلة وليلة». - «طائر النار» لسترافينسكي: وهو عمل باليه ثوري أطلق شهرة سترافينسكي العالمية، يدمج الفلكلور الروسي مع ألوان أوركسترالية مبتكرة في رحلة لا تُنسى إلى عالم سحري. قبل الحفل، سيستمتع الضيوف بطقس «شاي موسكو» مع حلويات تقليدية موسكوفية. كما يمكن للزوّار استكشاف منطقة تصوير فريدة بأزياء تاريخية من «مهرجان قصور موسكو» السنوي الذي يعرض قصور المدينة التاريخية. صرّح يفغيني كوزلوف، رئيس لجنة السياحة في مدينة موسكو: «بات الزوّار الكويتيون يكتشفون موسكو كوجهة سفر فريدة بشكل متزايد. في 2024، استقبلت موسكو حوالي 16,500 زائر من الكويت — بزيادة تعادل عشر مرات مقارنة بعام 2019، وكان 97% منهم بغرض السياحة. يعكس اهتمامهم قدرة موسكو على الجمع بين التراث والترفيه الحديث والكرم. مهرجان 'موسكو سيزونز' في الكويت ليس مجرد فعالية — بل هو جسر ثقافي بين أمتينا ودعوة مخلصة لتجربة موسكو بأنفسكم». مهرجان "موسكو سيزونز" في الكويت — الذي يقام من 25 إلى 27 سبتمبر في 'ذا أفينوز' (أحد أشهر المجمعات التجارية في الشرق الأوسط) — سيحمل روح العاصمة الروسية إلى الكويت عبر برنامج حيوي على المسرح وفي أنحاء المجمع. سيستمتع الزوّار بعروض لفرق فنية، ومعرض صور، وعروض تفاعلية تعرّف بمعالم موسكو. داخل المجمع، يمكن للضيوف زيارة 'مركز معلومات السياحة الموسكوفية' ومنصة 'شاي موسكو' لتذوق الحلويات التقليدية والشاي. بإقامة 'موسكو سيزونز' في الكويت، تُفتتح صفحة جديدة من الشراكة الثقافية والسياحية بين البلدين، مقدمةً للجمهور أمسية من الإبداع الفني ونافذة على روح موسكو.


الأنباء
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الأنباء
لأول مرة بالشرق الأوسط.. مهرجان «موسكو سيزونز» يحط رحاله في الكويت من 25 إلى 27 سبتمبر
في سابقة هي الأولى من نوعها على مستوى المنطقة، تستضيف الكويت خلال الفترة من 25 إلى 27 سبتمبر المقبل فعاليات مهرجان «موسكو سيزونز»، أحد أبرز المهرجانات الثقافية في العاصمة الروسية، وذلك بدعم من سفارة الاتحاد الروسي لدى البلاد، حيث يهدف المهرجان إلى منح الجمهور فرصة فريدة للتعرف على سحر وتنوع موسكو من خلال برنامج غني بالأنشطة والعروض الفنية والموسيقية. وتقام الفعاليات في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي ومجمع الأفنيوز، حيث سيعيش الزوار أجواء موسكو بكل تفاصيلها، من تراثها العريق إلى معالمها الحديثة وأنشطتها الثقافية المتنوعة. وسيكون مسك ختام المهرجان حفلا موسيقيا كبيرا تقدمه أوركسترا موسكو السيمفونية الحكومية بقيادة المايسترو العالمي إيفان رودين على مسرح مركز الشيخ جابر الثقافي في 27 سبتمبر، حيث ستؤدي الأوركسترا تحفتين من روائع الموسيقى الكلاسيكية الروسية: «شهرزاد» لريمسكي كورساكوف وهو عمل ساحر يمزج الألحان الآسرة للكمان مع التوزيع الأوركسترالي الغني، مستلهما أجواء «ألف ليلة وليلة»، و«طائر النار» لسترافينسكي وهو باليه أسطوري جمع بين الفلكلور الروسي والابتكار الموسيقي، وأطلق شهرة المؤلف عالميا. وسيسبق الحفل طقس «شاي موسكو» التقليدي، حيث سيقدم للضيوف شاي روسي فاخر مع حلويات موسكوفية أصيلة، إلى جانب ركن للتصوير بالأزياء التاريخية المستوحاة من مهرجان قصور موسكو السنوي. وفي هذا السياق، قال يفغيني كوزلوف رئيس لجنة السياحة في مدينة موسكو: الكويتيون باتوا يكتشفون موسكو كوجهة سياحية مميزة بشكل متزايد ففي عام 2024، استقبلت موسكو نحو 16.500 زائر من الكويت، بزيادة عشرة أضعاف مقارنة بعام 2019، وكان 97% منهم بغرض السياحة، وهذا الإقبال يعكس قدرة موسكو على المزج بين التراث الغني والرفاهية العصرية والمهرجان يمثل جسرا ثقافيا حقيقيا ودعوة لاكتشاف العاصمة الروسية عن قرب. وسيحمل برنامج المهرجان في الأفنيوز أجواء موسكو إلى قلب الكويت عبر عروض فنية حية، ومعرض صور، وأنشطة تفاعلية، بالإضافة إلى مركز معلومات السياحة الموسكوفية ومنصة «شاي موسكو» التي تتيح للزوار تذوق النكهات التقليدية. وبهذه الخطوة، تدشن صفحة جديدة من التعاون الثقافي والسياحي بين الكويت وروسيا، وتفتح نافذة على روح موسكو بكل ما تحمله من إبداع وحيوية.


الأنباء
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الأنباء
«صوت العطش» تكريماً للشهيد فايق عبدالجليل
أمسية تقام 17 سبتمبر في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي المصدر : الأنباء يستهل مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي موسمه الثقافي والفني لعام ٢٠٢٥/٢٠٢٦ بتكريم الشاعر الشهيد فايق عبدالجليل من خلال أمسية موسيقية تقام في قاعة الشيخ جابر العلي في 17 سبتمبر المقبل تحمل عنوان «صوت العطش.. أغاني فايق عبدالجليل» نستعيد فيها أجمل أشعاره المغناة والتي لاتزال يرددها العديد من محبي الكلمة العذبة. الأمسية بقيادة المايسترو د.خالد نوري ويشارك فيها بدر نوري ومساعد البلوشي اللذان سيغنيان أشعار الشاعر الشهيد فايق عبدالجليل الذي أثرى المكتبة الغنائية الكويتية والخليجية بكلماته التي غناها العديد من المطربين في الكويت والخليج بالإضافة إلى كتابته للعديد من الأوبريتات الوطنية والاجتماعية ومنها أوبريت «بساط الفقر» الذي أداه الراحل عبدالحسين عبدالرضا والفنانة سعاد عبدالله وحقق شهرة كبيرة في الساحة الغنائية العربية.


الأنباء
٢١-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
المايسترو خالد نوري لـ «الأنباء»: «يا هل السامر» أمسية موسيقية غنائية تحتفي بالتراث الكويتي الأصيل
كشف المايسترو د.خالد نوري لـ«الأنباء» عن تفاصيل الليلة الموسيقية الغنائية «يا هل السامر» والتي ستحتضنها قاعة الشيخ جابر العلي بمركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي 31 الجاري، وقال: الأمسية هي احتفاء بالتراث الكويتي الأصيل، ويتصدى للغناء فيها الكورال، حيث سيقدم عدد من المطربين الشباب الواعدين الموهوبين باقة من أغاني الماضي الجميل التي يرافقها «الطار». وتابع د.خالد: تتضمن الأمسية باقة من أشهر أعمال «السامري» التي تغنى بها عمالقة الفن الكويتي، مثل عبدالله فضالة وعايشة المرطة، إضافة إلى مختارات من أغاني «الخماري» ذات الإيقاع المتميز، وفنون «العاشوري» و«القادري»، التي أبدع في أدائها فنانون بارزون أمثال عواد سالم وعودة المهنا، مستدركا: «مسوين خلال الحفل ميدلي تراثي لنجومنا الكبار متضمنة الألحان القديمة الجميلة». وبسؤاله عن الجمهور ومدى إقباله على مثل هذه النوعية من الحفلات، أجاب: الأمسية عبارة عن رحلة في فنون ماضينا الأصيل، ودائما الجمهور يحب هذا النوع من الحفلات، وتجده متشوقا لسماع الأغاني التراثية على المسرح مع عزف حي للفرقة الموسيقية، حيث ينسجم معها ويردد كلمات الأغاني مع الكورال والمطربين، ومن اللافت للنظر ان الإقبال ليس مقتصرا على كبار السن بل هناك شباب وحتى أطفال صغار يحضرون ويستمتعون بالطرب الذي يتم تقديمه لهم، وهذا أمر في غاية الأهمية لكي تستمر تلك الألوان التراثية من جيل إلى آخر ولا تندثر مع الزمن. الجدير بالذكر ان المايسترو د.خالد نوري شارك في عدد من الحفلات الناجحة التي أقيمت في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي الفترة الماضية، منها «ليلة الأصوات مع سلمان العماري» التي احتفت بفن الصوت الكويتي، وحفل «أوركسترا الكرتون» والذي تم خلاله تقديم موسيقى شارات الرسوم المتحركة الشهيرة العربية والعالمية، وقبلهما حفل «طربيات» من غناء الفنانة إيمان عبدالغني، والتي قدمت باقة من أغاني الزمن الجميل، مثل: «غنيلي شوية شوية»، «ست الحبايب»، «أما براوة»، «عيون القلب»، «لعبة الأيام»، «سمعوني»، «أنا بعشقك»، «سيرة الحب»، وغيرها، وسط تفاعل كبير من الجمهور.


الأنباء
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
«جابر الأحمد الثقافي» يُطلق «استوديو الفنون الأدائية المسرحية» للمواهب وهواة التمثيل
استمرارا في الاحتفال باختيار الكويت «عاصمة الثقافة العربية والإعلام العربي» للعام 2025، يطلق مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي، لأول مرة، مشروعا صيفيا فنيا خلال شهري يوليو وأغسطس، تحت عنوان «استوديو الفنون الأدائية المسرحية»، ويهدف هذا المشروع في مرحلته الأولى إلى استقطاب المواهب والهواة في مجالي التمثيل المسرحي والغناء الدرامي الجماعي. وفي هذا الصدد، صرح بدر الزواوي، مسؤول العلاقات العامة بمركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي، بأن المركز يسعى من خلال برنامج «استوديو الفنون الأدائية المسرحية»، الذي سينطلق هذا الصيف، إلى تمكين المواهب الشبابية من تحقيق طموحاتهم، وتوفير فرص استثنائية لهم لتطوير مهاراتهم وتوسيع آفاقهم، واستثمار طاقاتهم الحالية، عبر إنتاج عروض مسرحية غنائية تفاعلية تشعل فيهم روح الإبداع والابتكار. وأكد الزواوي أهمية التعاون المثمر بين مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي، ووزارة الإعلام، والمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، والهيئة العربية للمسرح، في إنجاح هذا المشروع الإبداعي الذي يبرز الطاقات الشبابية الواعدة. وأكمل: يتولى إخراج المشروع المسرحي التفاعلي المخرج القدير عبدالله عبد الرسول، فيما تتولى د.نورة القملاس تدريب المشاركين على الغناء الدرامي الجماعي. كما أشار الزواوي إلى أن البرنامج سيستضيف نخبة من نجوم التمثيل في لقاءات خاصة مع المواهب الشابة، للاستفادة من تجاربهم الفنية. وفي السياق ذاته، صرح المخرج عبدالله عبد الرسول قائلا: «يمثل هذا البرنامج انطلاقة المرحلة الأولى من نشاط استوديو المسرح، والمخصصة للفنون الأدائية، من تمثيل وغناء درامي جماعي وتصميمات تعبيرية حركية». ويتألف البرنامج من ثلاث مراحل، يختتم بمشروع «الفرجة المسرحية العربية» الذي يحاكي بدايات حركة التمثيل في المسرح العربي، وظهور الجوقات (الفرق) المسرحية، والظواهر الدرامية الشعبية في منتصف القرن التاسع عشر الميلادي. وأضاف: «سيتم تقديم المشروع المسرحي الغنائي في المرحلة الثالثة، ضمن قوالب درامية تمزج بين الدراما والغناء الجماعي والفرجة المسرحية والأشكال الادائية، وتستعرض بدايات المسرح الكويتي الذي يمتد لأكثر من مئة عام، كواحدة من أبرز التجارب العريقة في تاريخ المسرح العربي، وأيضا تاريخ المسرح العربي الممتد لأكثر من قرن ونصف، ويبرز فن صناعة المسرح «الفرجوي» الذي أسس للمسرح العربي. وسيتضمن العرض المسرحي أشكالا درامية غنائية مبتكرة وفنية متعددة، بمشاركة المواهب المسرحية الواعدة». وأكد المخرج عبدالله عبدالرسول أن «استوديو الفنون الأدائية المسرحية» يمثل مساحة مخصصة للعمل المسرحي، لتقديم عروض مسرحية بقوالب غنائية مبتكرة للهواة والمواهب، في بيئة تجريبية إبداعية تفاعلية ومنتجة. من جانبها، أكدت د.نورة القملاس، مدربة الغناء الدرامي الجماعي في الاستوديو، أن «الغناء والأداء الصوتي الجماعي يمثلان لغة للتناغم والحوار والسلام، ويسهمان في نشر التبادل الثقافي والفني، والتعرف على الرؤى الموسيقية المختلفة بين الشعوب. وقد تم إعداد البرنامج لدراسة العناصر الموسيقية وعلاقتها بالبعد الدرامي، واكتساب مهارة الأداء الصوتي، بما في ذلك إصدار الصوت الصحيح، وسلامة النطق، والتنفس السليم، وتوظيف الصوت لأغراض فنية وتعبيرية متنوعة». وأضافت أن التدريب في البرنامج سيكون نظريا وتطبيقيا، وينتهي بإنتاج مشروع مسرحي غنائي تفاعلي في المرحلة الثالثة.