أحدث الأخبار مع #مريمرجوي،


اليوم الثامن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم الثامن
محاولات نظام إيران اليائسة لخداع المجتمع الدولي في الملف النووي
لطالما كان الملف النووي الإيراني أحد التحديات الأساسية على الساحة الدولية. فمنذ الأيام الأولى لنشاط مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران، سعى النظام الحاكم جاهداً، عبر خلق العقبات وتقديم معلومات منقوصة، إلى إخفاء الطبيعة الحقيقية لبرنامجه النووي. هذا النهج المخادع، الذي أكدت عليه مراراً وتكراراً السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، مطالبةً برقابة دولية صارمة ومستمرة على جميع المنشآت النووية التابعة للنظام، يواجه الآن مرحلة جديدة مع الضغوط الأوروبية المتزايدة لتفعيل "آلية الزناد" وإعادة فرض العقوبات الدولية. سجل الخداع النووي وضرورة الرقابة الدقيقة: دأب نظام إيران على مدى السنوات الماضية على محاولة إخفاء أنشطته النووية المشبوهة وتقديم معلومات مضللة للمفتشين الدوليين، بهدف تحقيق غاياته الخفية في هذا المجال. ويأتي التأكيد المتكرر من السيدة مريم رجوي على ضرورة رقابة دقيقة وشاملة على جميع المواقع النووية، بما في ذلك المنشآت العسكرية، نابعاً من معرفة المقاومة الإيرانية العميقة بأساليب هذا النظام الخادعة. كما أن التصريحات الأخيرة لمسؤولين أمريكيين، بمن فيهم وزير الخارجية مارك روبيو، بشأن ضرورة وصول المفتشين إلى جميع المواقع وتطبيق رقابة ميدانية للتحقق من التزامات إيران، تؤكد هذه المخاوف والتحذيرات التي أطلقتها المقاومة الإيرانية. إن سياسة الاسترضاء الغربية تجاه نظام إيران في السنوات الماضية، منحت هذا النظام الفرصة لمواصلة أنشطته السرية وخداع المجتمع الدولي. الضغط الأوروبي والجهود الدبلوماسية الإيرانية: بينما يواجه نظام إيران ضغوطاً داخلية وخارجية متزايدة، فإن الدول الأوروبية، وبالنظر إلى عدم إحراز تقدم في المفاوضات النووية والقلق إزاء استمرار الأنشطة الإيرانية المشبوهة، تؤكد بشكل متزايد على تفعيل "آلية الزناد". وتُعد التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية الفرنسي في مجلس الأمن الدولي، والتي أكد فيها على عدم تردد بلاده في إعادة فرض العقوبات الدولية في حال عدم تحقيق نتائج ملموسة في المفاوضات، مؤشراً على جدية أوروبا في هذا الصدد. إن تفعيل هذه الآلية من شأنه أن يؤدي إلى عزل إيران الكامل على الساحة الدولية وتوجيه ضربة قاصمة لاقتصادها المتداعي. في مواجهة هذه الضغوط، بدأ نظام إيران جهوداً دبلوماسية واسعة النطاق للحيلولة دون تفعيل آلية الزناد. ويُعد اقتراح عقد اجتماع طارئ مع الترويكا الأوروبية في روما وإرسال رسائل متكررة من عباس عراقجي، وزير خارجية النظام والمسؤول عن وفد المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، إلى العواصم الأوروبية، دليلاً على قلق طهران العميق إزاء هذا السيناريو. ومع ذلك، فإن هذه الجهود، التي اتسمت بلغة يائسة وتهديدية في آن واحد، لم تحقق حتى الآن نتائج ملموسة. كما أن تهديد النظام المتجدد بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي (NPT) في حال تفعيل آلية الزناد، يُظهر عمق الأزمة التي يتخبط فيها هذا النظام. وفي هذا السياق، أعلن الاتحاد الأوروبي يوم الجمعة الموافق الثاني من مايو/أيار، في ختام أعمال اللجنة الثالثة لمنع انتشار الأسلحة النووية، في بيان له: "إن ضمان عدم حصول نظام إيران على أسلحة نووية يمثل أولوية أمنية رئيسية للاتحاد الأوروبي. ونحن نؤكد على التزامات نظام إيران القانونية الملزمة بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي (NPT)، والتي تعتبر ضرورية للنظام العالمي لمنع الانتشار. وندعو جميع الدول إلى ضمان تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231." الخلاصة: إن تاريخ سلوكيات نظام إيران في الملف النووي ومحاولاته المتكررة لخداع المجتمع الدولي، يُظهر أن السبيل الوحيد لمنع هذا النظام من الحصول على أسلحة نووية هو ممارسة ضغط حاسم والتنفيذ الكامل لقرارات مجلس الأمن. إن تفعيل "آلية الزناد" المنصوص عليها في القرار 2231 وإعادة العمل بالقرارات الستة السابقة التي وُضعت للحد من أنشطة النظام النووية المشبوهة، يمثلان الطريق الوحيد لضمان السلام والأمن الدوليين في مواجهة تهديدات هذا النظام. وكما حذرت السيدة مريم رجوي قبل عشر سنوات، فإن أي اتفاق غير شامل وبدون ضمانات تنفيذية قوية، لن يتمكن من منع نظام إيران من الحصول على القنبلة الذرية. Page 2


كواليس اليوم
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- كواليس اليوم
محاولات نظام إيران اليائسة لخداع المجتمع الدولي في الملف النووي
نظام مير محمدي كاتب حقوقي وخبير في الشأن الإيراني لطالما كان الملف النووي الإيراني أحد التحديات الأساسية على الساحة الدولية. فمنذ الأيام الأولى لنشاط مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران، سعى النظام الحاكم جاهداً، عبر خلق العقبات وتقديم معلومات منقوصة، إلى إخفاء الطبيعة الحقيقية لبرنامجه النووي. هذا النهج المخادع، الذي أكدت عليه مراراً وتكراراً السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، مطالبةً برقابة دولية صارمة ومستمرة على جميع المنشآت النووية التابعة للنظام، يواجه الآن مرحلة جديدة مع الضغوط الأوروبية المتزايدة لتفعيل 'آلية الزناد' وإعادة فرض العقوبات الدولية. سجل الخداع النووي وضرورة الرقابة الدقيقة: دأب نظام إيران على مدى السنوات الماضية على محاولة إخفاء أنشطته النووية المشبوهة وتقديم معلومات مضللة للمفتشين الدوليين، بهدف تحقيق غاياته الخفية في هذا المجال. ويأتي التأكيد المتكرر من السيدة مريم رجوي على ضرورة رقابة دقيقة وشاملة على جميع المواقع النووية، بما في ذلك المنشآت العسكرية، نابعاً من معرفة المقاومة الإيرانية العميقة بأساليب هذا النظام الخادعة. كما أن التصريحات الأخيرة لمسؤولين أمريكيين، بمن فيهم وزير الخارجية مارك روبيو، بشأن ضرورة وصول المفتشين إلى جميع المواقع وتطبيق رقابة ميدانية للتحقق من التزامات إيران، تؤكد هذه المخاوف والتحذيرات التي أطلقتها المقاومة الإيرانية. إن سياسة الاسترضاء الغربية تجاه نظام إيران في السنوات الماضية، منحت هذا النظام الفرصة لمواصلة أنشطته السرية وخداع المجتمع الدولي. الضغط الأوروبي والجهود الدبلوماسية الإيرانية: بينما يواجه نظام إيران ضغوطاً داخلية وخارجية متزايدة، فإن الدول الأوروبية، وبالنظر إلى عدم إحراز تقدم في المفاوضات النووية والقلق إزاء استمرار الأنشطة الإيرانية المشبوهة، تؤكد بشكل متزايد على تفعيل 'آلية الزناد'. وتُعد التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية الفرنسي في مجلس الأمن الدولي، والتي أكد فيها على عدم تردد بلاده في إعادة فرض العقوبات الدولية في حال عدم تحقيق نتائج ملموسة في المفاوضات، مؤشراً على جدية أوروبا في هذا الصدد. إن تفعيل هذه الآلية من شأنه أن يؤدي إلى عزل إيران الكامل على الساحة الدولية وتوجيه ضربة قاصمة لاقتصادها المتداعي. في مواجهة هذه الضغوط، بدأ نظام إيران جهوداً دبلوماسية واسعة النطاق للحيلولة دون تفعيل آلية الزناد. ويُعد اقتراح عقد اجتماع طارئ مع الترويكا الأوروبية في روما وإرسال رسائل متكررة من عباس عراقجي، وزير خارجية النظام والمسؤول عن وفد المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، إلى العواصم الأوروبية، دليلاً على قلق طهران العميق إزاء هذا السيناريو. ومع ذلك، فإن هذه الجهود، التي اتسمت بلغة يائسة وتهديدية في آن واحد، لم تحقق حتى الآن نتائج ملموسة. كما أن تهديد النظام المتجدد بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي (NPT) في حال تفعيل آلية الزناد، يُظهر عمق الأزمة التي يتخبط فيها هذا النظام. وفي هذا السياق، أعلن الاتحاد الأوروبي يوم الجمعة الموافق الثاني من مايو/أيار، في ختام أعمال اللجنة الثالثة لمنع انتشار الأسلحة النووية، في بيان له: 'إن ضمان عدم حصول نظام إيران على أسلحة نووية يمثل أولوية أمنية رئيسية للاتحاد الأوروبي. ونحن نؤكد على التزامات نظام إيران القانونية الملزمة بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي (NPT)، والتي تعتبر ضرورية للنظام العالمي لمنع الانتشار. وندعو جميع الدول إلى ضمان تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231.' الخلاصة: إن تاريخ سلوكيات نظام إيران في الملف النووي ومحاولاته المتكررة لخداع المجتمع الدولي، يُظهر أن السبيل الوحيد لمنع هذا النظام من الحصول على أسلحة نووية هو ممارسة ضغط حاسم والتنفيذ الكامل لقرارات مجلس الأمن. إن تفعيل 'آلية الزناد' المنصوص عليها في القرار 2231 وإعادة العمل بالقرارات الستة السابقة التي وُضعت للحد من أنشطة النظام النووية المشبوهة، يمثلان الطريق الوحيد لضمان السلام والأمن الدوليين في مواجهة تهديدات هذا النظام. وكما حذرت السيدة مريم رجوي قبل عشر سنوات، فإن أي اتفاق غير شامل وبدون ضمانات تنفيذية قوية، لن يتمكن من منع نظام إيران من الحصول على القنبلة الذرية.


ليبانون 24
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
هل تعاونت هذه المُنظمة مع إسرائيل لتنفيذ انفجار ميناء رجائي في إيران؟
رفضت منظمة "مجاهدي خلق" ربط اسمها بالانفجار الذي وقع في ميناء رجائي بمدينة بندر عباس جنوبي إيران. وأوضحت المنظمة أنها لم تكن لها أي صلة بالانفجار الذي استهدف الميناء، ونفت أي تعاون مع إسرائيل أو أي جهات معارضة للنظام الإيراني سواء داخل البلاد أو خارجها. وقالت إنها "لم تتعاون قط مع إسرائيل أو أي دولة أخرى في تنفيذ عمليات داخل إيران". واعتبرت أن "محاولة نسب انفجار بندر عباس إلى مجاهدي خلق تصب في مصلحة النظام الإيراني وقوات حرس النظام الإیراني، اللذين يسعيان للتنصل من مسؤولياتهما والتستر على الحقائق". وأوضحت أن "الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، مريم رجوي، أول من قدم التعازي لشعب بندر عباس في أعقاب الانفجار الهائل، مؤكدة أن لا شك في أن كامل المسؤولية تقع على عاتق نظام الملالي بسبب تخزين المواد المتفجرة بشكل عشوائي وغير آمن في أماكن ومستودعات غير مطابقة للمعايير، كما حدث في كارثة مرفأ بيروت في آب 2020". وتابعت أن "الانفجار وقع في مستودعات تابعة لشركة "بناگستر"، الواقعة في قسم "سينا"، والتي كانت تحتوي على مواد متفجرة من نوع بيركلورات الصوديوم، المستخدمة كوقود صلب للصواريخ الباليستية". وأضافت أنها "هذه الشركة تخضع لإشراف مجموعة "سبهرانرجي" التابعة لوزارة الدفاع في النظام الإيراني، والتي تم إدراجها على لائحة العقوبات من قبل وزارة الخزانة الأميركية بتاريخ 29 تشرين الثاني 2023".


البلاد البحرينية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
"مجاهدو خلق" تنفي تعاونها مع إسرائيل.. وربطها بـ"بندر عباس"
رفضت منظمة "مجاهدي خلق" ربط اسمها بالانفجار الذي وقع في ميناء رجائي بمدينة بندر عباس جنوبي إيران. وأوضحت المنظمة أنها لم تكن لها أي صلة بالانفجار الذي استهدف الميناء، ونفت أي تعاون مع إسرائيل أو أي جهات معارضة للنظام الإيراني سواء داخل البلاد أو خارجها. وقالت إنها "لم تتعاون قط مع إسرائيل أو أي دولة أخرى في تنفيذ عمليات داخل إيران". واعتبرت أن "محاولة نسب انفجار بندر عباس إلى مجاهدي خلق تصب في مصلحة النظام الإيراني وقوات حرس النظام الإیراني، اللذين يسعيان للتنصل من مسؤولياتهما والتستر على الحقائق". وأوضحت أن "الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، مريم رجوي، أول من قدم التعازي لشعب بندر عباس في أعقاب الانفجار الهائل، مؤكدة أن لا شك في أن كامل المسؤولية تقع على عاتق نظام الملالي بسبب تخزين المواد المتفجرة بشكل عشوائي وغير آمن في أماكن ومستودعات غير مطابقة للمعايير، كما حدث في كارثة مرفأ بيروت في أغسطس 2020". وتابعت أن "الانفجار وقع في مستودعات تابعة لشركة "بناگستر"، الواقعة في قسم "سينا"، والتي كانت تحتوي على مواد متفجرة من نوع بيركلورات الصوديوم، المستخدمة كوقود صلب للصواريخ الباليستية". وأضافت أنها "هذه الشركة تخضع لإشراف مجموعة "سبهرانرجي" التابعة لوزارة الدفاع في النظام الإيراني، والتي تم إدراجها على لائحة العقوبات من قبل وزارة الخزانة الأمريكية بتاريخ 29 نوفمبر 2023". "الإهمال" وراء انفجار المرفأ وفي وقت سابق من الإثنين، أعلن وزير الداخلية الإيراني اسكندر مؤمني أن الانفجار الذي وقع السبت في أكبر ميناء تجاري في البلاد سببه "الإهمال" وعدم احترام الإجراءات الأمنية. وصرح مؤمني للتلفزيون الرسمي "تم تحديد هويات بعض المذنبين وتوقيفهم ... حصل تقصير وخصوصا عدم الالتزام بالإجراءات الأمنية وإهمال على صعيد الدفاع المدني". من جانب آخر، ذكرت وسائل إعلام إيرانية أن حصيلة ضحايا انفجار ميناء رجائي ارتفعت إلى 46 قتيلا. وأشارت التقارير إلى أن أكثر من 1000 شخص أصيبوا في الحادث، ولكن بحلول الأحد خرج معظمهم من المستشفيات. ومازال هناك 200 شخص في المستشفى، كما مازال هناك 6 أشخاص مفقودين بعد الانفجار.


سكاي نيوز عربية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
"مجاهدو خلق" تنفي تعاونها مع إسرائيل.. وربطها بـ"بندر عباس"
وأوضحت المنظمة أنها لم تكن لها أي صلة بالانفجار الذي استهدف الميناء، ونفت أي تعاون مع إسرائيل أو أي جهات معارضة للنظام الإيراني سواء داخل البلاد أو خارجها. وقالت إنها "لم تتعاون قط مع إسرائيل أو أي دولة أخرى في تنفيذ عمليات داخل إيران". واعتبرت أن "محاولة نسب انفجار بندر عباس إلى مجاهدي خلق تصب في مصلحة النظام الإيراني وقوات حرس النظام الإیراني، اللذين يسعيان للتنصل من مسؤولياتهما والتستر على الحقائق". وأوضحت أن "الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، مريم رجوي، أول من قدم التعازي لشعب بندر عباس في أعقاب الانفجار الهائل، مؤكدة أن لا شك في أن كامل المسؤولية تقع على عاتق نظام الملالي بسبب تخزين المواد المتفجرة بشكل عشوائي وغير آمن في أماكن ومستودعات غير مطابقة للمعايير، كما حدث في كارثة مرفأ بيروت في أغسطس 2020". وتابعت أن "الانفجار وقع في مستودعات تابعة لشركة "بناگستر"، الواقعة في قسم "سينا"، والتي كانت تحتوي على مواد متفجرة من نوع بيركلورات الصوديوم، المستخدمة كوقود صلب للصواريخ الباليستية". وأضافت أنها "هذه الشركة تخضع لإشراف مجموعة "سبهرانرجي" التابعة لوزارة الدفاع في النظام الإيراني، والتي تم إدراجها على لائحة العقوبات من قبل وزارة الخزانة الأمريكية بتاريخ 29 نوفمبر 2023". وفي وقت سابق من الإثنين، أعلن وزير الداخلية الإيراني اسكندر مؤمني أن الانفجار الذي وقع السبت في أكبر ميناء تجاري في البلاد سببه "الإهمال" وعدم احترام الإجراءات الأمنية. وصرح مؤمني للتلفزيون الرسمي "تم تحديد هويات بعض المذنبين وتوقيفهم ... حصل تقصير وخصوصا عدم الالتزام بالإجراءات الأمنية وإهمال على صعيد الدفاع المدني". من جانب آخر، ذكرت وسائل إعلام إيرانية أن حصيلة ضحايا انفجار ميناء رجائي ارتفعت إلى 46 قتيلا. وأشارت التقارير إلى أن أكثر من 1000 شخص أصيبوا في الحادث، ولكن بحلول الأحد خرج معظمهم من المستشفيات. ومازال هناك 200 شخص في المستشفى، كما مازال هناك 6 أشخاص مفقودين بعد الانفجار.