أحدث الأخبار مع #مشطيةجبناينة،

تورس
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تورس
انطلاق تنفيذ اتفاقية التعاون بين الديوان الوطني للصناعات التقليدية والمنظمة العالمية للملكية الفكرية
وتم، بالمناسبة، الاتفاق على اختيار مشطية جبنيانة من ولاية صفاقس ، كأول منتوج حرفي للحماية والتثمين بإسنادها علامة منشأ جماعية. وانتظمت، بالمناسبة، جلسة عمل لمتابعة تنفيذ مشروع "النساء الحرفيات والملكية الفكرية" وبحث سبل تطوير وتنويع التعاون الثنائي بين الديوان الوطني للصناعات التقليدية والمنظمة العالمية للملكية الفكرية، وذلك بحضور المديرة العامة للديوان الوطني للصناعات التقليدية. وأكّد سفيان تقية، خلال الجلسة، حرص الوزارة على مزيد تطوير الملكية الفكرية وتعزير توعية الحرفيين والشباب المبتكرين ورواد الأعمال وخاصة النساء مشيرا إلى أنّ تونس تزخر بحرفيين مبدعين وأصحاب مؤسسات ناشئة حريصون على الانتفاع بحقوق الملكية الفكرية وتسويق منتجاتهم وإدراجها في سلاسل القيمة. من جهته، أشار المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية داران تونغ، أن تونس بلد غني بإرثه الحضاري والثقافي ، وهو ما يُعزز جاذبية الوجهة التونسية مضيفا أن مشروع "مشطية جبناينة"، الذي ينفذ ضمن الاتفاقية المبرمة، سيشمل تكوين وتأطير 30 حرفية في هذا الاختصاص المتوارث لدى عائلات المنطقة. وعبر تونغ، الذي ادى امس الاثنين زيارة عمل لتونس ، عن تطلّعه إلى مزيد تطوير علاقات التعاون مع الديوان الوطني للصناعات التقليدية في مجال حماية الملكية الفكرية. ومن جانبها، أكدت المديرة العامة للديوان الوطني للصناعات التقليدية، ليلى المسلاتي أن مشروع "مشطية جبنيانة" يرتكز على تكوين وتأطير الحرفيات حول نجاعة الملكية الفكرية، وكيفية اعتمادها في تثمين منتوجهم الحرفي، عبر تشجيعهم على اعتماد علامة خصوصية جماعية سيتم تسجيلها في المعهد الوطني للمواصفات والملكية الصناعية، وتسجيلها دوليا لاحقا بموجب اتفاقية لشبونة المتعلقة بحماية تسميات المنشأ. وأدى وزير السياحة رفقة المدير العام للمنظمة، بالمناسبة، زيارة لورشة حيّة لمشروع "مشطية جبناينة"، التي تضمّ مجموعة من الحرفيات من ولاية صفاقس ، وذلك في إطار، متابعة تنفيذ هذه المبادرة التي تهدف إلى دعم المرأة الحرفية وتمكينها من النفاذ إلى الأسواق الوطنية والدولية، مع الحفاظ على أصالة المنتوج التقليدي وجودته.


تونسكوب
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تونسكوب
انطلاق تنفيذ اتفاقية حماية الصناعات التقليدية بين تونس والمنظمة العالمية للملكية الفكرية
أشرف وزير السياحة السيد سفيان تقية، بمعية المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية، السيد داران تونغDaren Tang، بمناسبة زيارة عمل يؤديها إلى تونس، الاثنين 21 أفريل 2025، على انطلاق تنفيذ اتفاقية التعاون المبرمة بين الديوان الوطني للصناعات التقليدية والمنظمة العالمية للملكية الفكرية، الهادفة إلى تأهيل الحرفيات وتثمين المنتوجات التقليدية التونسية من خلال آليات الحماية الفكرية، حيث تم الاتفاق على اختيار مشطية جبنيانة" من ولاية صفاقس، كأول منتوج حرفي للحماية والتثمين، بإسنادها علامة جماعية. وانتظمت، بالمناسبة، جلسة عمل تحت اشراف وزير السياحة، لمتابعة تنفيذ مشروع "النساء الحرفيات والملكية الفكرية" وبحث سبل تطوير وتنويع التعاون الثنائي بين الديوان الوطني للصناعات التقليدية والمنظمة العالمية للملكية الفكرية، وذلك بحضور المديرة العامة للديوان الوطني للصناعات التقليدية وعدد من إطاراته. وأكّد السيد سفيان تقية، خلال الجلسة، على حرص الوزارة مزيد تطوير الملكية الفكرية وتعزير توعية الحرفيين والشباب المبتكرين ورواد الأعمال، وخاصة النساء، بأهمية أدوات الملكية الفكرية لتطوير أفكارهم ومشاريعهم، مشيرا إلى أنّ تونس تزخر بحرفيين مبدعين وأصحاب المؤسسات الناشئة الذين تهمّهم المسائل المتعلقة بالانتفاع بحقوق الملكية الفكرية وتسويق منتجاتهم وإدراجها في سلاسل القيمة، مبرزا أهمية دعم هذه المبادرة وتعميمها بمختلف الجهات الداخلية، بالتعاون مع المنظمة، بهدف دفع عجلة التنمية الجهوية وتحقيق العدالة الاجتماعية. من جهته، أشار المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية، أن تونس بلد غني بالإرث الحضاري والثقافي، وهو ما يُعزز جاذبية الوجهة التونسية، معتبراً أن حماية الملكية الفكرية تُعدّ ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الشاملة، لما لها من دور محوري في إحداث مواطن شغل وبعث المشاريع المبتكرة. كما أبرز السيدDaren Tang، أن مشروع "مشطية جبناينة"، الذي ينفذ ضمن الاتفاقية المبرمة، سيشمل تكوين وتأطير 30 حرفية في هذا الاختصاص المتوارث لدى العائلات بالمنطقة، معبرا، في السياق ذاته، عن تطلّعه إلى مزيد تطوير علاقات التعاون مع الديوان الوطني للصناعات التقليدية في مجال حماية الملكية الفكرية. ومن جانبها، أكدت المديرة العامة للديوان الوطني للصناعات التقليدية، أنه وقع الاختيار على "مشطية جبنيانة"، كأول منتوج حرفي للحماية والتثمين، ضمن هذه المبادرة بإسناده علامة جماعية، ووضع برنامج اشهاري تسويقي له، مشيرة أن المشروع يرتكز على تكوين وتأطير الحرفيات حول نجاعة الملكية الفكرية، وكيفية اعتمادها في تثمين منتوجهم الحرفي، عبر تشجيعهم على اعتماد علامة خصوصية جماعية سيتم تسجيلها في المعهد الوطني للمواصفات والملكية الصناعية، وتسجيلها دوليا لاحقا بموجب اتفاقية لشبونة المتعلقة بحماية الملكية الفكرية. وبالمناسبة، قام السيد سفيان تقية، رفقة السيد المدير العام للمنظمة، بزيارة ورشة حيّة لمشروع "مشطية جبناينة"، التي تضمّ مجموعة من الحرفيات من ولاية صفاقس، وذلك في إطار، متابعة تنفيذ هذه المبادرة التي تهدف إلى دعم المرأة الحرفية وتمكينها من النفاذ إلى الأسواق الوطنية والدولية، مع الحفاظ على أصالة المنتوج التقليدي وجودته.


تونس الرقمية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس الرقمية
انطلاق تنفيذ اتفاقية التعاون بين ديوان الصناعات التقليدية والمنظمة العالمية للملكية الفكرية
أشرف وزير السياحة سفيان تقية والمدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية داران تونغ، أمس، على انطلاق تنفيذ اتفاقية التعاون المبرمة بين الديوان الوطني للصناعات التقليدية والمنظمة العالمية للملكية الفكرية، الهادفة إلى تأهيل الحرفيات وتثمين المنتوجات التقليدية التونسية من خلال آليات الحماية الفكرية. وتم، بالمناسبة، الاتفاق على اختيار مشطية جبنيانة من ولاية صفاقس، كأول منتوج حرفي للحماية والتثمين بإسنادها علامة منشأ جماعية. وانتظمت، بالمناسبة، جلسة عمل لمتابعة تنفيذ مشروع 'النساء الحرفيات والملكية الفكرية' وبحث سبل تطوير وتنويع التعاون الثنائي بين الديوان الوطني للصناعات التقليدية والمنظمة العالمية للملكية الفكرية، وذلك بحضور المديرة العامة للديوان الوطني للصناعات التقليدية. وأكّد سفيان تقية، خلال الجلسة، حرص الوزارة على مزيد تطوير الملكية الفكرية وتعزير توعية الحرفيين والشباب المبتكرين ورواد الأعمال وخاصة النساء مشيرا إلى أنّ تونس تزخر بحرفيين مبدعين وأصحاب مؤسسات ناشئة حريصون على الانتفاع بحقوق الملكية الفكرية وتسويق منتجاتهم وإدراجها في سلاسل القيمة. من جهته، أشار المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية داران تونغ، أن تونس بلد غني بإرثه الحضاري والثقافي ، وهو ما يُعزز جاذبية الوجهة التونسية مضيفا أن مشروع 'مشطية جبناينة'، الذي ينفذ ضمن الاتفاقية المبرمة، سيشمل تكوين وتأطير 30 حرفية في هذا الاختصاص المتوارث لدى عائلات المنطقة. وعبر تونغ، الذي ادى امس الاثنين زيارة عمل لتونس، عن تطلّعه إلى مزيد تطوير علاقات التعاون مع الديوان الوطني للصناعات التقليدية في مجال حماية الملكية الفكرية. ومن جانبها، أكدت المديرة العامة للديوان الوطني للصناعات التقليدية، ليلى المسلاتي أن مشروع 'مشطية جبنيانة' يرتكز على تكوين وتأطير الحرفيات حول نجاعة الملكية الفكرية، وكيفية اعتمادها في تثمين منتوجهم الحرفي، عبر تشجيعهم على اعتماد علامة خصوصية جماعية سيتم تسجيلها في المعهد الوطني للمواصفات والملكية الصناعية، وتسجيلها دوليا لاحقا بموجب اتفاقية لشبونة المتعلقة بحماية تسميات المنشأ. وأدى وزير السياحة رفقة المدير العام للمنظمة، بالمناسبة، زيارة لورشة حيّة لمشروع 'مشطية جبناينة'، التي تضمّ مجموعة من الحرفيات من ولاية صفاقس، وذلك في إطار، متابعة تنفيذ هذه المبادرة التي تهدف إلى دعم المرأة الحرفية وتمكينها من النفاذ إلى الأسواق الوطنية والدولية، مع الحفاظ على أصالة المنتوج التقليدي وجودته. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب


جوهرة FM
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جوهرة FM
انطلاق تنفيذ اتفاقية التعاون بين الديوان الوطني للصناعات التقليدية والمنظمة العالمية للملكية الفكرية
أشرف وزير السياحة سفيان تقية و المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية داران تونغ، امس الاثنين،على انطلاق تنفيذ اتفاقية التعاون المبرمة بين الديوان الوطني للصناعات التقليدية والمنظمة العالمية للملكية الفكرية، الهادفة إلى تأهيل الحرفيات وتثمين المنتوجات التقليدية التونسية من خلال آليات الحماية الفكرية. وتم، بالمناسبة، الاتفاق على اختيار مشطية جبنيانة من ولاية صفاقس، كأول منتوج حرفي للحماية والتثمين بإسنادها علامة منشأ جماعية. وانتظمت، بالمناسبة، جلسة عمل لمتابعة تنفيذ مشروع "النساء الحرفيات والملكية الفكرية" وبحث سبل تطوير وتنويع التعاون الثنائي بين الديوان الوطني للصناعات التقليدية والمنظمة العالمية للملكية الفكرية، وذلك بحضور المديرة العامة للديوان الوطني للصناعات التقليدية. وأكّد سفيان تقية، خلال الجلسة، حرص الوزارة على مزيد تطوير الملكية الفكرية وتعزير توعية الحرفيين والشباب المبتكرين ورواد الأعمال وخاصة النساء مشيرا إلى أنّ تونس تزخر بحرفيين مبدعين وأصحاب مؤسسات ناشئة حريصون على الانتفاع بحقوق الملكية الفكرية وتسويق منتجاتهم وإدراجها في سلاسل القيمة. من جهته، أشار المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية داران تونغ، أن تونس بلد غني بإرثه الحضاري والثقافي ، وهو ما يُعزز جاذبية الوجهة التونسية مضيفا أن مشروع "مشطية جبناينة"، الذي ينفذ ضمن الاتفاقية المبرمة، سيشمل تكوين وتأطير 30 حرفية في هذا الاختصاص المتوارث لدى عائلات المنطقة. وعبر تونغ، الذي ادى امس الاثنين زيارة عمل لتونس، عن تطلّعه إلى مزيد تطوير علاقات التعاون مع الديوان الوطني للصناعات التقليدية في مجال حماية الملكية الفكرية. ومن جانبها، أكدت المديرة العامة للديوان الوطني للصناعات التقليدية، ليلى المسلاتي أن مشروع "مشطية جبنيانة" يرتكز على تكوين وتأطير الحرفيات حول نجاعة الملكية الفكرية، وكيفية اعتمادها في تثمين منتوجهم الحرفي، عبر تشجيعهم على اعتماد علامة خصوصية جماعية سيتم تسجيلها في المعهد الوطني للمواصفات والملكية الصناعية، وتسجيلها دوليا لاحقا بموجب اتفاقية لشبونة المتعلقة بحماية تسميات المنشأ. وأدى وزير السياحة رفقة المدير العام للمنظمة، بالمناسبة، زيارة لورشة حيّة لمشروع "مشطية جبناينة"، التي تضمّ مجموعة من الحرفيات من ولاية صفاقس، وذلك في إطار، متابعة تنفيذ هذه المبادرة التي تهدف إلى دعم المرأة الحرفية وتمكينها من النفاذ إلى الأسواق الوطنية والدولية، مع الحفاظ على أصالة المنتوج التقليدي وجودته.


الإذاعة الوطنية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإذاعة الوطنية
انطلاق تنفيذ اتفاقية التعاون بين ديوان الصناعات التقليدية والمنظمة العالمية للملكية الفكرية
أشرف وزير السياحة سفيان تقية والمدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية داران تونغ، أمس، على انطلاق تنفيذ اتفاقية التعاون المبرمة بين الديوان الوطني للصناعات التقليدية والمنظمة العالمية للملكية الفكرية، الهادفة إلى تأهيل الحرفيات وتثمين المنتوجات التقليدية التونسية من خلال آليات الحماية الفكرية. وتم، بالمناسبة، الاتفاق على اختيار مشطية جبنيانة من ولاية صفاقس، كأول منتوج حرفي للحماية والتثمين بإسنادها علامة منشأ جماعية. وانتظمت، بالمناسبة، جلسة عمل لمتابعة تنفيذ مشروع "النساء الحرفيات والملكية الفكرية" وبحث سبل تطوير وتنويع التعاون الثنائي بين الديوان الوطني للصناعات التقليدية والمنظمة العالمية للملكية الفكرية، وذلك بحضور المديرة العامة للديوان الوطني للصناعات التقليدية. وأكّد سفيان تقية، خلال الجلسة، حرص الوزارة على مزيد تطوير الملكية الفكرية وتعزير توعية الحرفيين والشباب المبتكرين ورواد الأعمال وخاصة النساء مشيرا إلى أنّ تونس تزخر بحرفيين مبدعين وأصحاب مؤسسات ناشئة حريصون على الانتفاع بحقوق الملكية الفكرية وتسويق منتجاتهم وإدراجها في سلاسل القيمة. من جهته، أشار المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية داران تونغ، أن تونس بلد غني بإرثه الحضاري والثقافي ، وهو ما يُعزز جاذبية الوجهة التونسية مضيفا أن مشروع "مشطية جبناينة"، الذي ينفذ ضمن الاتفاقية المبرمة، سيشمل تكوين وتأطير 30 حرفية في هذا الاختصاص المتوارث لدى عائلات المنطقة. وعبر تونغ، الذي ادى امس الاثنين زيارة عمل لتونس، عن تطلّعه إلى مزيد تطوير علاقات التعاون مع الديوان الوطني للصناعات التقليدية في مجال حماية الملكية الفكرية. ومن جانبها، أكدت المديرة العامة للديوان الوطني للصناعات التقليدية، ليلى المسلاتي أن مشروع "مشطية جبنيانة" يرتكز على تكوين وتأطير الحرفيات حول نجاعة الملكية الفكرية، وكيفية اعتمادها في تثمين منتوجهم الحرفي، عبر تشجيعهم على اعتماد علامة خصوصية جماعية سيتم تسجيلها في المعهد الوطني للمواصفات والملكية الصناعية، وتسجيلها دوليا لاحقا بموجب اتفاقية لشبونة المتعلقة بحماية تسميات المنشأ. وأدى وزير السياحة رفقة المدير العام للمنظمة، بالمناسبة، زيارة لورشة حيّة لمشروع "مشطية جبناينة"، التي تضمّ مجموعة من الحرفيات من ولاية صفاقس، وذلك في إطار، متابعة تنفيذ هذه المبادرة التي تهدف إلى دعم المرأة الحرفية وتمكينها من النفاذ إلى الأسواق الوطنية والدولية، مع الحفاظ على أصالة المنتوج التقليدي وجودته.