أحدث الأخبار مع #مصرفالراجحي،


البلاد البحرينية
منذ يوم واحد
- أعمال
- البلاد البحرينية
11 بنكًا سعوديًّا يدخلون سباق 'أقوى 30 مصرفًا خليجيًّا 2025'
أظهر مسح 'البلاد' أن عدد البنوك السعودية المدرجة في المنافسة على النسخة الثالثة من مبادرتها السنوية 'أقوى 30 مصرفًا خليجيًّا' بلغ 11 بنكًا، من بينها: البنك الأهلي السعودي، مصرف الراجحي، بنك الرياض، البنك السعودي الأول، مصرف الإنماء، البنك العربي الوطني، البنك السعودي الفرنسي، بنك البلاد، البنك السعودي للاستثمار، بنك الجزيرة، وبنك الخليج الدولي – فرع السعودية. وبحسب البيانات التي جرى جمعها وتحليلها، فقد تجاوزت إجمالي أصول البنوك السعودية المشاركة نحو 1.15 تريليون دولار أميركي، ما يعكس الدور المتنامي الذي تلعبه هذه المؤسسات في دعم استقرار الأسواق المالية، وتنمية الاقتصاد الوطني، وتمويل المشروعات الكبرى التي تنسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. ويأتي انخراط البنوك السعودية بهذا الزخم في إطار مبادرة إقليمية مهنية أطلقتها 'البلاد' الإعلامية لأول مرة عام 2024 بعد نجاح النسخة الوطنية لمبادرة 'أقوى 10 بنوك بحرينية' في 2023. وقد شهدت النسخة الثانية تطورًا من حيث المعايير كما شهدت إدراج مختلف دول الخليج، حيث أُدرج أكثر من 60 بنكًا ضمن قائمة التقييم، وسط متابعة من نخبة المتخصصين والخبراء في المال والأعمال. وتُشرف على المبادرة لجنة تقييم مستقلة يرأسها الخبير المصرفي عدنان يوسف، وتضم في عضويتها خبراء مصرفيين واقتصاديين مرموقين من بينهم الدكتور وحيد القاسم، وفيصل العلوان، والدكتور حسن العالي، وعباس رضي، حيث تتولى اللجنة مراجعة المعايير ومراقبة الالتزام بالشفافية والاستقلالية في جميع مراحل التصنيف. ويعتمد التصنيف النهائي على مجموعة مؤشرات مالية دقيقة تشمل إجمالي الأصول، صافي الربح، العائد على الأصول، نسبة كفاية رأس المال، ونمو الأرباح، إضافة إلى معايير تتعلق بالاستدامة والحوكمة والتحول الرقمي. وتعمل مؤسسة 'Assure Consulting W.L.L' على تنفيذ التحليل الفني وتدقيق البيانات. ومن المقرر إعلان النتائج النهائية للمبادرة خلال الأسابيع القادمة، لتشكل مرجعًا موثوقًا لأداء القطاع المصرفي الخليجي، وتعكس موقع كل بنك في خارطة القوة المالية الإقليمية. وتهدف مبادرة 'أقوى 30 مصرفًا خليجيًّا' إلى تعزيز مبدأ الشفافية المؤسسية في القطاع المصرفي الخليجي، من خلال تقديم تصنيف سنوي مستقل يستند إلى مؤشرات مالية وفنية دقيقة، ويُراعى فيه التوازن بين الحجم والأداء التشغيلي والاستدامة. كما تسعى المبادرة إلى إبراز البنوك ذات الأداء المتميز، وتشجيع تبنّي أفضل الممارسات في الحوكمة والامتثال، مما يسهم في ترسيخ بيئة مصرفية أكثر تنافسية واستقرارًا على مستوى المنطقة. وتعمل المبادرة أيضًا على توفير قاعدة بيانات تحليلية موثوقة تُعين الباحثين وصنّاع القرار والمستثمرين على فهم واقع القطاع المصرفي الخليجي وتحولاته، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية العالمية والانتقال المتسارع نحو الرقمنة. كما تسهم في دعم مكانة دول الخليج كمراكز مالية إقليمية ذات تأثير، من خلال تسليط الضوء على التجارب الناجحة والنماذج المصرفية القادرة على التكيّف مع متطلبات المرحلة.


البورصة
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
أسهم "أرامكو" و"الراجحي" تقود تعافي السوق السعودية بعد تراجع دام جلستين
استهل مؤشر سوق الأسهم السعودية 'تاسي' تعاملات جلسة اليوم الإثنين على ارتفاع طفيف بنسبة تقارب 0.3% ليُتداول فوق مستوى 10850نقطة وذلك بعد تراجعه في جلستين متتاليتين. وجاء هذا الارتفاع بالتزامن مع صعود أسعار النفط. الدعم اليوم جاء من صعود أسهم أرامكو، و مصرف الراجحي، والبنك الأهلي. ارتفعت أسعار النفط بعد تزايد المخاطر الجيوسياسية والتجارية خلال عطلة نهاية الأسبوع، وجاء بالرغم من رفع 'أوبك+' الإنتاج بأقل من التوقعات. وفي لقاء مع قناة 'الشرق'، أوضح إكرامي عبدالله، كبير المحللين الماليين في صحيفة 'الاقتصادية'، أن تراجعات تاسي في الجلستين الماضيتين جاءت نتيجة عدد من العوامل الخارجية والداخلية. فعلى الصعيد الخارجي، أعادت التوترات المرتبطة بالرسوم الجمركية القلق إلى الأسواق، وهو ما دفع المستثمرين إلى تقليص توقعاتهم بإمكانية خفض أسعار الفائدة، الأمر الذي يعزز الضغوط على تكاليف الشركات ويؤثر سلباً على السوق. كما أن استمرار انخفاض أسعار النفط إلى أقل من 64 دولاراً شكل ضغطاً على سهم أرامكو، الذي يُعد الأكبر وزناً في المؤشر، وفق إكرامي. أما على الصعيد الداخلي، فتراجعت السيولة في السوق لعدة أسباب، من أبرزها اقتراب إجازة عيد الأضحى التي عادة ما تتزامن مع انخفاض قيم التداول، إضافة إلى اكتتابات جديدة استقطبت قسماً من السيولة، وفي مقدمتها اكتتاب طيران ناس، الذي يُعد من أكبر الطروحات في تاريخ السوق. كما طرحت البنوك السعودية صكوكاً وسندات بعوائد مغرية جذبت المستثمرين الباحثين عن دخل ثابت يُنافس عوائد الأسهم، بحسب إكرامي.


صحيفة سبق
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
ورشة عمل بجامعة اليمامة تحفّز أجندة الاستدامة بالسياسات والحوكمة... والطلاب في قلب الحدث
استضافت جامعة اليمامة مؤخرًا ورشة عمل محورية لطلاب الدراسات العليا بعنوان "الاستدامة في المنظمات والشركات السعودية: المسارات والتحديات والتطلعات"، جمعت بين نخبة من أصحاب المصلحة الرئيسيين لدفع أجندة الاستدامة في المملكة. وقد أتاح هذا الحدث التعاوني منصة لمناقشات مثمرة بين صناع السياسات وقادة الوزارات والمديرين التنفيذيين للشركات ومتخصصي الاستدامة والأكاديميين، مع التركيز على الاستراتيجيات القابلة للتنفيذ والمتوافقة مع رؤية 2030. وتهدف الورشة إلى استكشاف الأبعاد المتعددة الأوجه للاستدامة داخل المنظمات السعودية، والتي تشمل السياسات واستراتيجيات الشركات والتطورات التنظيمية والحلول المبتكرة، فيما جاء أحد الموضوعات الرئيسية لورشة العمل هو الدور الحاسم للسياسات والحوكمة في تشكيل مستقبل مستدام. وأكدت يارا السندي من وزارة الاقتصاد والتخطيط على ضرورة تعزيز دور الهيئات التنظيمية، وتصميم سياسات وحوافز فعالة، وتنفيذ لوائح قوية للحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية (ESG)، وتنمية شراكات عامة وخاصة مؤثرة مشددة المناقشات على أهمية التعلم من دراسات الحالة الإقليمية الناجحة لسياسات الاستدامة من أجل إثراء تطوير استراتيجيات مصممة خصيصًا للمملكة العربية السعودية. وقدم الدكتور تركي العقيّل من وزارة الطاقة رؤى قيمة حول رؤية المملكة الاستراتيجية للاستدامة في قطاع الطاقة، سلطت كلمته الضوء على توافق إطار الاستدامة السعودي مع رؤية 2030، والدور المحوري للهيئات التنظيمية، وأهمية تعزيز التعاون الفعال بين القطاعين العام والخاص لتحقيق نتائج ملموسة، فيما ركز الدكتور سمير الطرابلسي في تدخله على الحاجة الملحة لتعزيز الشفافية في ممارسات الكشف عن الاستدامة والضرورة الملحة لبناء القدرات. كما تناولت ورشة العمل تحليل الاتجاهات الحالية والفجوات في تقارير الاستدامة للشركات السعودية المساهمة، والتوافق مع أطر التقارير العالمية الرائدة، والاستفادة من حوكمة الشركات، ومعالجة تحديات شفافية الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، والأهمية المتزايدة لتقارير التنوع البيولوجي والكشف عن رأس المال الطبيعي. وفي هذا السياق، دعا الدكتور الطرابلسي إلى إنشاء مجلس معايير الاستدامة السعودي (SSSB)، مؤكداً على الفوائد التي ستعود على المملكة من هذه الخطوة. وأوضح أن إنشاء المجلس سيعزز موثوقية تقارير الاستدامة، ويجذب المزيد من الاستثمارات المستدامة، ويسهل على الشركات السعودية الامتثال للمعايير الدولية، وبالتالي تعزيز مكانة المملكة كدولة رائدة في مجال الاستدامة. كما أكد الدكتور سعود الغربي على الدور الحيوي للإعلام في إبراز الإنجازات الهامة التي تحققت في مجال الاستدامة، وتثقيف عامة الجمهور حول مفاهيم الاستدامة وأهميتها، حيث دعا الأكاديميين إلى التواصل مع وسائل الإعلام بلغة مبسطة وواضحة، لجعل الأبحاث والدراسات الأكاديمية في مجال الاستدامة أكثر سهولة وفهماً للجمهور العام، وبالتالي زيادة الوعي والمشاركة المجتمعية في جهود الاستدامة. وتناولت حلقة النقاش والتي ضمت خبراء بارزين، من بينهم مشاعل السويلم من السوق المالية السعودية (تداول) وسلطان بن سليمان المالديني من مصرف الراجحي، وأدارها الدكتور السمير الطرابلسي، استراتيجيات دمج الاستدامة في عمليات الأعمال الأساسية، وتحقيق التوازن بين الاستدامة والربحية، والاستفادة من التكنولوجيا والابتكار، وتلبية توقعات المستثمرين وأصحاب المصلحة المتطورة لاعتماد الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، ودمج استراتيجيات التنوع البيولوجي والاستراتيجيات الإيجابية تجاه الطبيعة في نماذج الأعمال. وتضمنت ورشة العمل أيضًا مسابقة ملصقات طلابية تتمحور حول موضوع "الاستدامة: مفتاح مستقبل أفضل"، وقد عرضت هذه المبادرة الأفكار والمنظورات المبتكرة لجيل المستقبل من قادة الاستدامة، حيث تم تقديم 23 ملصقًا من قبل 60 طالب دراسات عليا، وسلطت المسابقة الضوء على التزام الطلاب بمعالجة تحديات الاستدامة الحاسمة والمساهمة في مستقبل أكثر استدامة. واختتمت ورشة العمل بالإعلان عن الفائزين في مسابقة الملصقات والالتزام بنتائج قابلة للتنفيذ. وقد أكدت جامعة اليمامة، من خلال هذه المبادرة، التزامها بدفع التقدم نحو مستقبل مستدام في المملكة العربية السعودية. إن الرؤى والتعاون الذي تولد خلال هذا الحدث مهيأ لتحفيز المزيد من التقدم في السياسات والممارسات، والمساهمة في تحقيق أهداف الاستدامة لرؤية 2030.